حماية المدرسين في المغرب#

العلاوية مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 6843 - 2021 / 3 / 17 - 20:40
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

#protect_teachers_in_morocco
#protéger_les_enseignants_au_maroc
#proteger a los profesores en marruecos
#proteggere gli insegnanti in Marocco
#Lehrer in Marokko schützen
#προστασία των εκπαιδευτικών στο Μαρόκο
#proteger professores em Marrocos
#защитить учителей в Марокко
#保护摩洛哥的老师
#모로코의 교사 보호
#モロッコの教師を守る
از معلمان در مغرب محافظت کنید#
#Fas taki öğretmenleri koru
#beskytte lærere i marokko
#skydda lärare i Marocko
حماية المدرسين في المغرب#Jamal Laasri
الإهانة ... الإذلال ... الحگرة ... وقود الانتفاضات ...
القمع ... الترهيب ... الاعتداء .... وقود الانفجار ...
أما آن لممثلينا ... ممثلي أسرة التعليم ... نقابات التعليم ... أن يعلنوها معركة موحدة ضد الإذلال ... ضد الحگرة ... ضد القمع ...
و أنا أتابع ما تعرضت له زميلاتي ... و ما تعرض له زملائي ... أفراد أسرتي ... أسرتي الكبيرة ... أسرة التعليم .... من قمع ... و ترهيب ... شعرت بغضب عميق ... و بعد أن تابعت كل تلك الإهانة ... و ذلك الإذلال ... و تلك الحگرة ... التي سلطتها قوى القمع على زميلاتي و زملائي ... انتابني شعور ... شعور من يذل و يهان و يحگر ... شعور الرغبة في الانفجار ... في التمرد ... الرغبة الكبرى في التضحية ...
و من هنا أناشد ... و أطلب ... و أرجو ... بل ألتمس ... من نقاباتنا ... جميع نقاباتنا التعليمية ... و معها كل التنسيقيات ... تنسيقيات كل الفئات التعليمية ... و إلى جانب جميع الجمعيات .... كل الجمعيات التعليمية ... بتجاوز كل الحزازات ... تجاوز كل الحسابات ... كل الحسابات الضيقة ... و إعلانها معركة ... معركة موحدة ... معركة شعارها الواحد " الأستاذ لا يهان ... الأستاذ لا يذل ... الأستاذ لا يحگر ... الأستاذ لا يضرب ... الأستاذ لا يسحل ... الأستاذ لا يسب " .... معركة من أجل الكرامة ... كرامة رجل التعليم من كرامة المجتمع ... فلا كرامة لوطن لا تصان فيه كرامة الأستاذ ... لا يرفع رأس وطن ... و رؤوس معلميه تهشتم ... لا قيمة لوطن يذل أساتذته ...
فلنجعلها معركة ... معركة الكرامة ... لا عودة عنها إلا باسترجاع كرامتنا ... فهل تكون نقاباتنا ... تنسيقياتنا ... جمعياتنا ... في مستوى اللحظة ؟؟ أم تنتظر أن نتحاوزها جميعا ؟؟؟
ملاحظة : اخترت فقط هذا الڤيديو المعبر .... و لم أشأ أن أعمق الحزن و الشعور بالإهانة و الإذلال و الحگرة بمشاركتكم المئات من الصور الناطقة ... يكفي هذا الڤيديو لترى تغول السلطة ... و تحاوزها و إهانتها لأسرة التعليم ... و للسلطة الرابعة ... الصحافة ... ڤيديو يقول كل شيء عن تغول السلطة

#العلاوية_مصطفى (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات