مَواقف .....!!!

زهور العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 6835 - 2021 / 3 / 9 - 01:22
المحور: الادب والفن
    

اِصالتُنا لاتُغيّرها الظُروف
وَطِباعُنا...
لاتَكسِرها عادِياتُ الدَهَر #
فقدْ عوّدَتنا الحَياة
الصَبرَ في النائِباتْ
نتألّم.....نَعمْ
نَبكي.... نَعمْ
ويُورِقنا التَفكيرُ وطول السَهَر#
ف للجُروحِ وَجَع ..!!
وللفَقدِ لَووووعة ..!!
لكنَّنا
في خضمّ الحزنْ...نتَعَلّمْ
نًستَخْلص الدروسُ والعِبَر #
ونَفهم .....
أنَّ مِن الأصحابِ ..(دُرَر ) #
قلوبٌ من ذهَبْ..!!!!
تَشعُرُ بِك...
تَحتويكَ كَما الوَطنْ
لتُعيدَ لكَ البسمةَ والأمَلْ
ونَفهمُ أيضاً....
انَّ مِن المَواقف
خذلانٌ وقَهر ...بلْ خَيبةُ عُمرْ #
لكنَّنا ...
وبِما نَمتلك مٍن مُثُلْ
وطيبةٌ وتَسامح..ورَجاحةُ عَقل
نلتَمسْ
(لبعضٍ مِن الأقرَبين دَمَاً )
العُذرْ.....أيّْ.عُذرْ.......
وبذاتِ الوَجَع وتلكَ الدَهشَه
نَقووول ...
شُكراً للمِحنَة شُكراً للظُروف
لأنَّها كَشَفَت لَنا مَعادنَ البَشَر...!! #

#زهور_العتابي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات