أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريدة اليسار العراقي - انتفاضة تشرين : لا انتخابات إلا في ظل حكومة الإنقاذ الوطني














المزيد.....

انتفاضة تشرين : لا انتخابات إلا في ظل حكومة الإنقاذ الوطني


جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6824 - 2021 / 2 / 25 - 01:27
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


كلمة بالقلم الأحمر 24/2/2021 : دعوة إلى المثقفين كتاب المقالات والمنشورات الداعمة والناصحة للشباب ثوار تشرين :

إن رغبتم بإستمرار الكتابة المتضامنة مع إنتفاضة تشرين، فينبغي عليكم أن تأخذوا بالاعتبار التحول النوعي الثوري الجذري في الخطاب التشريني المتولد على أرض المعركة ضد المنظومة العميلة التدميرية الإرهابية اللصوصية الفاسدة.

فالخطاب التشريني الثوري المُعبر عن الفرز في صفوف الساحات لصالح الكتلة الشبابية الثورية التي تشكل داينمو الإنتفاضة ومحركها وقوتها الحقيقية الصامدة على طريق شهداء تشرين...طريق ( نريد وطن ).

وقد أنهى الخطاب التشريني الثوري فترة طالت كثيرا من الفوضى والتشتت والشللية والخطابات المتداخلة لحد الضياع، بفعل الهجوم التآمري لأحزاب ومليشيات المنظومة العميلة، سواء بمحاولة بعضها ركوب موجة الإنتفاضة تحت شعار " الإصلاح " المزيف ..أو اغراقها بخيم المخربين والمرتزقة...أو بالتحاق الدمبكجية بالدمية الكاذبي لتسيوقه " مناصراً " للانتفاضة.

ناهيكم عن اشتراكها جميعا وبتنسيق وتغطية الأجهزة القمعية في محاولات تصفية الإنتفاضة دموياً.

إضافة إلى افتضاح وتعثر المحاولة القذرة الأخطر المنطلقة من " معهد واشنطن للشرق الأدنى التابع للمخابرات الأمريكية " ووكيله في بيروت " معهد رفيق الحريري -قسم مستقبل العراق برئاسة السفير الأمريكي الأسبق في العراق ريان روكر " وعملائهم " المنظرين /المهلوسين " ....ويا للمصادفة وهي ليست بمصادفة قطعاً...

فقد هلوسوا بالأمس لتسويق " الكتلة التأريخية والخبل السفاح مقتدى الغدر قائدها الذي يحقق شعار وطن حر وشعب "....
ويهلوسون اليوم " لمشروع الأمة العراقية والنظام الليبرالي "....وتشكيل دكاكين انتخابية بوجوه من الساحات (ذهب بعضها وهي مخلصة) ضحية ضعف الوعي المعرفي المقترن بظاهرة نفخ الظهور اليومي على الفضائيات، المتعمدة تسويق هكذا مشروع مشبوه.

وبالمناسبة فقد هزم الثوار التشرينيون حزب الكاذبي ( تيار المرحلة -المزبلة ) ومرتزقته الدمبكجية..هزيمة منكرة..

إن الدعوة المخلصة تهدف إلى تطوير مستوى الدعم المعرفي لجمهور الإنتفاضة عامة وطليعتها الوطنية الواعية الشجاعة...

فإن لم يتقدم دور المثقفين اليساريين والوطنيين لمستوى الخطاب الثوري للانتفاضة..ستفقد كتاباتهم قيمتها الفكرية وستبدو خشبية لا تأثير إيجابي لها..

هذا ناهيكم عن موضوعية التعلم والتفاعل المتبادل بين المثقف اليساري والوطني وبين الشباب الثائر الواعي...

#بكم_أيها_الأبطال_ينتصر_الشعب_والوطن

#وطنيون_عراقيون
‏#نريد_وطن_العراق_خيمتنا
#منتفضون_حتى_النصر _فإما_النصر_أو_النصر

#الشهداء_خالدون_أبداً_في_ضمير_الشعب_وذاكرة_الأجيال..
#اما_العملاء_والخونة_والمرتزقة_فمصيرهم_مزبلة_التأريخ..

#المجد_لشهداء_انتفاضة_تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية
#المجد_لشهداء_العراق_شهداء قرن من الكفاح الوطني التحرري من أجل حرية الوطن وكرامة الشعب..

لن تمر جرائم مليشيات وليهم السفيه خامنئي بحق الشعب العراقي وثواره الأبطال دون عقاب...

----------------------------------------------------------------------------

موقع جريدة اليسار العراقي : مضمون مؤتمر تشرين -أهداف تشرين ( 22/2/2021)

عقد اجتماعي جديد ينشأ عنه دستور حقيقي وانتخابات نزيهة وعادلة ونظام سياسي يختاره الشعب بصورة مباشرة وبرلمان ينبثق من رحم الشعب لا من رحم الفساد والمحاصصة.

2. تحقيقات دولية بكل الجرائم ضد الانسانية التي ارتكبها هذا النظام منذ 2003 من جرائم ارهابية وحروب طائفية وحتى تسليمه ثلث العراق لداعش مما تسسب من قتل وتهجير لشعبنا لاسيما اهلنا الأيزيديين وليس انتهاءاً باحداث تشرين وعلى وجه الخصوص التحقيق الدولي بالقتل العمد الممنهج والمنظم لشباب تشرين وصولاً للقصاص العادل من قتلتهم والمحرضين والمتسترين.

3. اعادة الاعتبار للقوات المسلحة العراقية من خلال حصر السلاح بيدها، وانهاء وجود الميليشيات وتغولها في الشارع العراقي، وحظر الاحزاب التي لديها ميليشيات مسلحة، ومنعها من المشاركة في أي عملية انتخابية كما نص الدستور وقانون الاحزاب النافذ.

4. تشريع القوانين اللازمة لاحترام حقوق الانسان وحمايتها من الاختراق السياسي وانهاء حملات الاعتقال والترهيب لثوار تشرين والافراج عن المعتقلين والمغيبين.

5. اعادة الاعتبار الى القضاء العراقي وتمكينه من اداء دوره بكل استقلالية وعدم التدخل بشؤونه ليتحقق العدل بروح تستوعب طبيعة التحولات الاجتماعية وبما يضمن استقلالية القضاء وحمايته من الضغط والابتزاز السياسي.

6. ضم العراق الى المحكمة الجنائيه الدولية.

7. حسم ملف التصويت الخاص بما يضمن استقلاليته من الاحزاب والتصويت.

وأن قيام هذه الانتخابات بدون هذه الضمانات والشروط التي وضعتها تشرين لن يجرنا الى مصيدة الاشتراك فيها ودعمها فلسنا سذج لنشترك في انتخابات صورية مزورة كسابقتها ، الغرض منها هو منح الشرعية المحلية والدولية لهذا النظام الفاسد المزور.

للاطلاع على النص الكامل على الرابط التالي

http://www.alyasaraliraqi.org/?p=5429



#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا إنتخابات في العراق وإنما إستغناء أمريكا وايران عن المنظوم ...
- اليسار العراقي في 8 تموز 2004 : معركة الشعب العراقي مع المنظ ...
- أول الغيث يساري أمريكي يحتل موقعاً حساساً في أدارة بايدن ..! ...
- يسمي نفسه ليبرالياً ولا يفقه معنى الليبرالية
- صدق بيكر وكذب البريمريون
- الانتخابات الامريكية وحكومة الإنقاذ الوطني
- تدنيس مليشيات مقاولة وليهم السفيه خامنئي لساحة التحرير المعم ...
- المليشيات الخامنئية تحمى السفارة الامريكية وحكومة الدمية الك ...
- ليس رداً على (بالشقلوب وليس بالمقلوب ) حول اقطاعيتي المسعور ...
- أجوبة عضو ( الهيئة التحضيرية لتشكيل حكومة الإنقاذ الوطني)
- ‏( تشكيل حكومة الإنقاذ الوطني لاستحصال الاعتراف الدولي بها ك ...
- كتاب دور  اليسار العراقي في مرحلة سقوط النظام البعثي الفاشي ...
- محاضرة وحوار مع نخبة من شابات وشباب انتفاضة تشرين
- هل مهدت انتخابات 2020 لوصول رئيس يساري أمريكي في انتخابات 20 ...
- انتخابات سقوط ترامب وفوز بايدن هدفها قطع الطريق على فوز رئيس ...
- (الأمراض الخمسة التي أصابت انتفاضة تشرين)..ومحطة الانتقال من ...
- رفض التنظيم والقيادة والاحزاب
- انتفاضة تشرين على طريق الثورة الشعبية
- انتفاضة تشرين والأمراض الخمسة
- نداء رقم (5) : للثوار حصرياًً وليس للثرثارين...: العراق خيمت ...


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريدة اليسار العراقي - انتفاضة تشرين : لا انتخابات إلا في ظل حكومة الإنقاذ الوطني