أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلطان الرفاعي - باسم الله الرحمن ،وابنه المسيح ،وروح قدسه--أرباب الحضارة-ج1-















المزيد.....

باسم الله الرحمن ،وابنه المسيح ،وروح قدسه--أرباب الحضارة-ج1-


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1622 - 2006 / 7 / 25 - 12:01
المحور: الادب والفن
    


باسم الله الرحمن ،وابنه المسيح ،وروح قدسه.
هذا ما ورد على مطلع كنيسة سريانية باللغتين العربية والسريانية في القرن السادس الميلادي في الجزيرة العربية ، مما يوضح العلاقة الوطيدة بين الحضارتين السريانية والعربية قبل الاسلام وبعده.
جاء في كتاب الجاحظ المعروف بكتاب((الرد على النصارى))، تساؤل في مطلع رسالته: لماذا أحب العامة المسيحيين ، ولماذا أحبهم أكثر من اليهود؟ فحاول الجاحظ أن يوضح هذه الظاهرة بطريقته العادية ،آلا وهي أن يعكس الآية ويقول: ان اليهود يستحقون المحبة أكثر من النصارى ؟ وأخذ يُعلل سبب محبة النصارى لدى الشعب ، قال:
((ثم رأت عوامنا أن فيها مُلكا قائما،
وأن فيهم عربا كثيرة ؛وأن في النصارى متكلمين وأطباء ومنجمين،
فصاروا بذلك عندهم عقلاء ، وفلاسفة حكماء.ولم يروا ذلكا في اليهود.
وانما اختلفت أحوال اليهود والنصارى في ذلك.
لأن اليهود ترى أن النظر في الفلسفة كفر،
والكلام في الدين بدعة،
وأنه مجلبة لكل شبهة؛
وأنه لا علم الا ماكان في التوراة وكُتب الأنبياء،
وأن الايمان بالطب وتصديق المنجمين ، من أسباب الزندقة ، والخروج الى الدهرية ، والخلاف على الأسلاف وأهل القدوة؛حتى انهم ليبهرجون المشهور بذلك ، ويُحرمون كلام من سلك سبيل أولئك )).
كما أنه يروي قصة في كتاب البخلاء عن الأطباء يقول فيها ، ان كان هناك وباء والناس تموت بالآلاف . ووجد شخصا على الطريق يتسول فسأله ما مهنته فأجابه انه طبيب ، وقال كيف وأنت طبيب والوباء منتشر وتتسول، فأجابه: ان اسمي محمد وكان ينبغي أن يكون يحيى أو بيرا ، وكنيتي أبو القاسم وكان المفروض أن تكون أبو عيسى أبو علي، ولهجتي عربية وكان المفروض أن يكون فيها لدغة أعجمية . وفي النهاية، يعلم كل أحد أني مسلم وأن الطبيب الذكي يجب أن يكون نصرانيا ، وهذا قيبل أن ألد.
وقد عاش الجاحظ في منتصف القرن التاسع الميلادي ، أيام المتوكل. ومن الواضح أن رأي الناس في أيامه وبعده أيضا ، العامة والخاصة منهم، كان أن النصارى هم الأطباء والفلاسفة والمنجمون والعلماء ،ولم تكن هذه سمعة خاطئة. وقد كان معظم النصارى في تلك الأيام من السريان الغربيين أو الشرقيين أو الملكية ، فكلهم كانوا سريانا يتكلمون في منزلهم باللغة السريانية، وفي السوق باللغة العربية ، وكانوا يجيدون لغة أو لغتين أخريين.

يجب أن نرجع الى القرون الأولى للمسيحية ودخول المسيحية وفيما بعد الفكر اليوناني الى السريان ، خصوصا في القرن السادس عندما أخذ سرجيوس الرأس يعنى بترجمة مؤلفات الفلاسفة اليونان الى اللغة السريانية وترجمة مؤلفات جالينوس الطبيب، وهو أشهر طبيب مع أبقراط في العصور الأولى ،ترجمتها الى اللغة السريانية. وقبل ذلك كانت هناك المدارس السريانية التي كانت تدرس وتُدرس أولا اللغات الكتابية من عبرية وسريانية ويونانية بطبيعة الوضع؛ تدرس وتُدرسآباء الكنيسة . وأخيرا،اهتمت هذه المدارس بدراسة الطب لأن بجوار الأديرة والمدارس مراكز للطب . فكانت بالطبع هذه الدروس اليونانية: الفلسفة والطب وبعض العلوم والكتاب المقدس بما فيه من اللغة العبرية واليونانية التي أخذت طابعا محليا فتطبعت بطباع السريان وأصبحت جزأ من التراث السرياني . وبطريقة طبيعية ، استمر هذا التيار ولم ينته في القرن السادس ولا في القرن السابع مع بعض المترجمين والمؤلفين ، انما استمر أيضا في القرن التاسع ، وبشكل خاص مع اسحق بن حنين الذي ترجم معظم مؤلفات جالينوس ، البعض منها الى السريانية والبعض منها الى العربية.
وفي أحيان كثيرةكانت تتم الترجمة من اليونانية الى العربية مرورا بالسريانية . والجيل الآخر مثلا ابنه اسحق ، وابن أخته حبيش الأعسم ، كان يراجع الترجمة العربية عن أصل يوناني . كان الفكر الهليني جزءا من التقليد السرياني ، بل كان هناك بعض الآباء السريان الذين وضعوا مؤلفاتهم مباشرة باللغة اليونانية ، منهم : يوحنا الذهبي الفم الشهير ، ثاودوروس المفسر، ويُسمى بالغرب المصيصي، ومؤلفين آخرين.

فتشبعت اللغة السريانية من الفكر اليوناني ومن الأساليب اليونانية ن تفقد طابعها السرياني السامي ،مما جعل الانتقال من اليونانية الى العربية أسهل. ويشهد بذلك حُنين في مقالة فُقدت ولم يصل الينا الا بعض الفقرات، يدافع فيها عن اللغة السريانية ويقول انها أقوى على توصيل الفكر العلمي اليوناني من اللغة العربية . وكان يصعب عليه ترجمة مؤلفات جالينوس وأبقراط ، وعلم الصيدلة الى اللغة العربية لعدم وجود الألفاظ.
وفي الواقع، نلاحظ أن كثيرا من الألفاظ المستعملة في الطب اما يونانية أو فارسية أو سريانية . فارسية، لأن هناك أيضا مدرسة سريانية في بلاد الفرس :مدرسة جنديسابور أسسها شابور الأول وبعده أعاد تأسيسها شابور الثاني . كانت في البداية مدرسة يونانية مكونة من أسرى يونان أتوا الى بلاد الفرس، وأصبحت فيما بعد مدرسة سريانية الى أن انتقلت الى بغداد بطلب من الخلفاء قبل المأمون أي في نهاية القرن الثامن ومطلع القرن التاسع ، عندما جاء يوحنا بن ماسويه الى بغداد ، الذي ، كان، في الواقع، وان لم يؤسس بيت الحكمة ، أول من اشتهر في بيت الحكمة في بغداد في الترجمة والتعريب ، والتعليق على هذه المؤلفات اليونانية.
ومدرسة جنديسابور تخصصت في الطب ، وأعطت خصوصا سلالة ابن يختشبوع . والاسم مكون من جزء فارسي وجزء سرياني مما يدل على هذا الاندماج بين حضارتين . وبالتالي، كانت الحضارة السريانية استوعبت الفكر اليوناني وجزءا من الفكر الفارسي ، ومن خلال الفرس، جزءا من الفكر الهندي أيضا. كل هذا تمركز في بغداد.
ويقص ابن النديم في ((كتاب الفهرست)) قصة منقولة عن الفارابي مغزاها أن الخليفة المأمون رأى في المام شخصا ظهر اليه ، فاستشار العلماء وعرف أن هذا الشخص ليس الا أرسطوطاليس . فقرر بانشاء((بيت الحكمة)) . هذه قصة تحوي شيئا من الحق وان كنا نعرف أن بيت الحكمة كان موجودا قبل الخليفة المأمون.
اشتهر السريان أولا بالترجمة، لكنهم لم يكتفوا بالترجمة . لقد ترجوا أولا آباء الكنيسة والفكر المسيحي القديم . وحسب ما نستطيع أن نتوصل اليه ، لدينا مؤلفات موضوعة في القرن الثامن ، من سير القديسين ، ومن الكتبالمنحولة، ومن الكتاب المقدس. كما أن لدينا حوارات ، مثل الحوار الذي جرى بين البطريرك السرياني آنذاك يوحنا الثالث (في بداية البعثة المحمدية نحو سنة 640م) وقائد الجيش. وهناك وثائق تدل على وجود نص عربي للكتاب المقدس . ولدين أدلة على وجود فكر عربي أيضا مكتوب في مطلع القرن السابع.
ولكنهم اشتهروا، بعد الكتب الدينية المسيحية ، بترجمة الفلسفة ولم يتركوا شيئا من مؤلفات أرسطوطاليس الأساسية ، خصوصا كتب المنطق الثمانية ، وكتب الطبيعة وما بعد الطبيعة . واشتهروا بترجمة مؤلفات أبقراط وجالينوس وقد تُرجم منها أكثر من 100 مؤلف ومقالة . ووضعوا فيما بعد ملخصات لهذه المقالات وجوامع كما سموها جوامع الاسكندرانيين علق عليها أبو الفرج عبدالله بن الطيب في مطلع القرن الحادي عشر ، وكان مدير البيمارستان العضدي في بغداد، وسكرتير البطريرك، وكان أول من وضع تفسيرا شاملا للكتاب المقدس سماه فردوس النصرانية ، وأول من وضع دراسة شاملة لقوانين الكنيسة سماها فقه النصرانية .
رين ابتداء من القرن التاسع بتأليف كتب في الفلسفة والطب، وبتدريس هؤلاء الفلاسفة لمن يرغب. حتى اننا نرى الفارابي، في القرن العاشر ، اذ يريد أن يتعلم ويتتلمذ على أرسطو طاليس ، يذهب الى حران ويتتلمذ على يد ابراهيم المروزي ، من مدينة (مروmerv) اليوم ، السرياني المشرقي. ثم عندما توفي ابراهيم المروزي أو عاد الى بلاده(لا ندري) ، تتلمذ عبى يد يوحنا أو يحيى بن حليان، وهو أيضا ينتمي الى الكنيسة المشرقية . وعند وفاة يوحنا ابن حليان انتقل الى بغداد وتتلمذ على يد أبي بشر متى ابن يونس . وعندما توفي أبو بشر سنة 940م انتقل الى حلب حيث درس وألف ، ثم توفي في دمشق سنة 950م.
أما تلميذه أبو زكريا يحيى بن عدي ، الذي تتلمذ أيضا على يد أبي بشر متى ابن يونس ، فقد أصبح في بغداد ، بعد وفاة الفارابي ، الأستاذ الأوحد في تعليم منطق أرسطو والفلسفة، حتى انه لُقب برئيس المنطقيين . وكان له عشرة من التلاميذ المشهورين، ستة منهم مسلمين وأربعة منهم مسيحيين . من المسلمين أبو حيان التوحيدي والسجستاني ومسكويه ، ومن المسيحيين أبو علي عيسى ابن زرعه الذي توفي سنة 1008 وهو من جمع كل هذا التراث الارسطوطالي في مخطوط محفوظ اليوم في باريس برقم 2348، مخطوط لترجمة وتفسير كل منطق أرسطو الذي جمعه الحسن ابن سوار المعروف بابن الخمار أيضا.
---وكان ابن سينا تلميذا ليحيى في الطب والفلسفة ، وقد هاجم ابن الطيب فقال انه غير فالح في الفلسفة ، وانما اعتبره ناجحا في علم الطب وقال انه طبيب كبير . وتكلم كثيرا عن استاذه يحيى، وعن فضله عليه في تعليم الطب والفلسفة.

ثمرة عمل السريان:

قصة فقيه أندلسي أتى الى الشرق وذهب بعد القاهرة والشام الى بغداد ليتعلم هناك . وعند العودة التقى بفقيه مغربي فسأله : ماذا رأيت في بغداد؟ وحدثني عن مجالس بغدا الشهيرة ، فقال له: هل حضرت مجالس أهل الكلام ؟فقال: بلى ، حضرته مرتين ثم تركت مجالسهم ولم أعد اليها . فقال له أبو محمد: فلما؟
فقال:أما أول مجلس حضرته ، فرأيت مجلسا قد جمع الفرق كلها المسلمين من أهل السنة والبدعة والكفار من المجوس والدهرية والزنادقة واليهود والنصارى وسائر أجناس الكفر (لاحظوا اللغة ، لهجة أهل الأندلس) ولكل فرقة رئيس يتكلم على مذهبه ويجادل عنه . فاذا جاء رئيس من أي فرقة كان قامت الجماعة اليه قياما على أقدامهم حتى يجلس فيجلسون بجلوسه(وهذا مما يستنكره) ، فاذا غص المجلس بأهله ورأوا أنه لم يبق لهم أحد ينتظرونه قال قائل من الكفار: قد اجتمعتم لمناظرة ، فلا يحتج علينا المسلمون بكتابهم ، ولا بقول بيهم، فانا لا نصدق بذلك ولا نقر به وانما نتناظر بحجج العقل وما يحتمله النظر والقياس . فيقولون : نعم ، لك ذلك . فقال أبو عمر: فلما سمعت ذلك لم أعد الى ذلك المجلس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
ثم قيل لي: ثم َمجلس آخر للكلام . فذهبت اليه فوجدتهم على مثل سيرة أصحابهم سواء . فقاطعت مجالس أهل الكلام ، فلم أعد اليها . فقال أبو محمد ابن ابي زيد : ورضي المسلمون بهذا من الفعل والقول . فقال أبو عمر: هذا الذي شاهدت منهم . فجعل أبو محمد يتعجب من ذلك وقال:ذهب العلماء وذهبت حرمة الاسلام وحقوقه، فهو لا يستطيع أن يقف دون القرآن وقول النبي-------هذا لا يجوز أن يُفعل لأهل البدع الذين هم مسلمون ويقرون بالاسلام ومحمد وانما يدعى من كان على بدعة من منتحلي الاسلام ودون حوار ومناقشة، الى الرجوع الى السنة والجماعة ، فان رجع قُبل منه وان أبى ضُربت عنقه . وأما الكفار فانما يُدعون الى الاسلام فان قبلوا كف عنهم وان أبوا وبذلوا الجزية في موضع يجوز قدورها كُف عنعم وقُبل منه. وأما أن يناظروا على أن لا يُحتج عليهم بكتابنا ولا بنبينا فهذا لا يجوز ابدا، لأن ديننا هو القرآن ومحمد، ومن غير ذلك لا دين لنا-----

أعتقد أن هذا المجتمع العباسي ، وقد بدأت البذرة في دمشق ، توصل الى درجة من العقلانية : العقل هو الذي يحكم الجميع ، فالدين لله والحضارة للجميع . وأريد أن أُظهر ذلك بكتاب لنفس المفكر يحيى بن عدي السرياني، يحيى التكريتي في كتاب تهذيب الأخلاق . ينطلق من قوى العقل الثلاث : القوة الغضبيوة الشهوانية والقوة الناطقة التي تسيطر عليه . فانه يحاول أن يوصل نظرة ايثيقون ، كما يقولون أخلاقيات للجميع ، ولم بذكر مرة واحدة لا الله تعالى ةلا آية لا من الانجيل ولا من القرآن.انما يعتمد كلية على العقل:

((وينبغي لمحب الكمال أيضا أن يعود نفسه محبة الناس أجمع والتودد اليهم والتحنن عليهم والرأفة والرحمة لهم . فان الناس قبيل واحد متناسبون تجمعهم الانسانية (humanismeوهذه العبارة واردة في القرن العاشر الميلادي) وحلية القوة الالهية هي في جميعهم وفي كل واحد منهم وهي النفس العاقلة . وبهذه النفس صار الانسان انسانا وهي أشرف جزءي الانسان اللذين هما النفس والجسد. فالانسان بالحقيقة هو النفس العاقلة وهي جوهر واحد في جميع الناس . والناس كلهم بالحقيقة شيء واحد وبالأشخاص كثيرون واذا كنت نفوسهم واحدة والمودة انما تكون بالنفس الناطقة ، فواجب أن يكونوا كلهم متحابين متوادين ويستمر البناء حضارة مشتركة بين الجميع ، بين الزنديق والدهري والمسلم واليهودي والمسيحي---بين الجميع مبنية على العقل الناطقة للبحت عن الأفضل للوصول الى الانسانية)).


c.e.r.oمركز الدراسات والأبحاث المشرقية.
الدكتور سمير خليل

c.o.lمركز الشرق للدراسات الليبرالية وحقوق الأقليات.
حضارتي السريانية




#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى نعترف أن اسرائيل هزمتنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ...
- اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية =2=-مخطوط خاص بالحوار ا ...
- اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية-1--مخطوط نادر خاص الحوا ...
- ارسال حفاضات الى لبنى------
- الحوار المتمدن كانت هناك؟
- ولكن ماذا لو سمينا الأشياء ، بأسمائها؟
- السريان----رسل الحضارة الانسانية!!!!!!!!!
- متى ضحكت آخر مرة أيها السوري؟؟؟
- رد على رسالة العلماء الى السيد الرئيس؟؟؟؟؟؟
- استئصال الفساد الذي ارتبط بنيويا وتداخل مع هيكلية السلطة،
- اعلان سوريا----والتغيير المطلوب
- الأولوية البابوية والسلطة في الكنيسة--خلافات الكنيسة---حوار ...
- لماذا يحمل الغرباء في سوريا السلاح؟
- مجمع خلقيدونيا--والخلافات المسيحية--حوار فيينا
- ميثاق شرف---مع من؟
- وحدهما الحوار المتمدن و---كلنا شركاء---
- رد على مقالة غسان مفلح
- وبرهن علماء الشعب السوري -أن المواطن السوري الذي لا يشعر بحب ...
- لبعض من هذا كان--اعلان سوريا
- أعلام النهضة العربية المعاصرة-الحمد-والقرضاوي-والعطوان--وراب ...


المزيد.....




- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلطان الرفاعي - باسم الله الرحمن ،وابنه المسيح ،وروح قدسه--أرباب الحضارة-ج1-