أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - اعتذار وتوضيح















المزيد.....



اعتذار وتوضيح


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6805 - 2021 / 2 / 3 - 18:33
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


"علم نفس الأصحاء "... مع أنه الموضوع الأقرب إلى قلبي ، وهو لا ينفصل عن الشعر والفلسفة وبقية الفنون والآداب ، ويشكل المرجع الدائم للإبداع بمختلف انواعه وأشكاله ....ومع ذلك ، بعد تردد ، أجد من الأنسب أن أكمل بحث الواقع الموضوعي بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، لأن التصور الجديد للواقع _ وللجدلية العكسية بين الحياة والزمن خاصة _ يتكشف عبر الحوار المستمر ، والمفتوح ، بشكل تراكمي ومتسارع وفق متوالية هندسية أحيانا ...، وأعتقد أن واجبي الأول أن أكمله طالما أجد الرغبة والمقدرة .
وبالتالي سأكون مضطرا لتأجيل البحث الشيق ، والمهم لغالبية البشر " علم نفس الأصحاء " ، واكتفي بالملخص السريع _ على أمل ، أن أكمله....لو طال بي العمر .
من يعيش يخبر ويختبر ، الأحياء يعرفون وليس الموتى .
أخطأ أفلاطون ، مثل الكثيرين .
....
معيار الصحة العقلية ، يصح للمرض أيضا ، كحد بين مستويين متتابعين .
حالة الصحة تتضمن حالة المرض ، والعكس غير صحيح .
وهذه الفكرة أيضا ، هي تكملة لتصور أريك فروم عن الصحة النفسية والعقلية .
توجد العديد من المعايير الكلاسيكية ، والجديدة أيضا لتحديد الصحة العقلية خاصة ، من خلال التصنيف الثنائي فقط ، وهي بالرغم من افتقارها للدقة بالطبع ، ستبقى تستعمل على المستويين الاجتماعي والفكري ، حيث يتم تعويض خسارة الدقة بالسهولة والبساطة وهي صفات مطلوبة وضرورية دوما .
1 _ المعيار الزمني بدلالة الاتجاه :
اتجاه الصحة العقلية الثابت : اليوم أفضل من الأمس واسوأ من الغد ، والمرض بالعكس .
هذا المقياس دقيق ومنطقي ، وشامل ، لكنه صعب التطبيق عمليا .
2 _ المعيار التكاملي :
في حالة الصحة العقلية يتحقق الانسجام ( والتطابق ) بين العمر العقلي والبيولوجي للفرد .
بينما في حالة المرض ، يتخلف العمر العقلي عن البيولوجي ، والفجوة بينهما تحدد شدة المرض وخطورته .
3 _ المعيار المعرفي _ الأخلاقي :
تتحد حالة الصحة أو المرض ، بالمستوى المعرفي _ الأخلاقي للشخصية .
توجد معايير أخرى عديدة ، ومتنوعة ، وناقشت بعضها بشكل أوسع عبر النصوص السابقة .
....
ربما أكون واهما ومخطئا في تقديراتي !
لن يخسر العلم ولا العالم شيئا في هذه الحالة .
تكون كتابتي هذه للتسلية وتزجية الوقت ، وأعتذر بصدق من القارئ _ة بهذه الحالة .
ربما تساهم أفكاري الجديدة عن الزمن ( والواقع ) في تسريع نشوء علم الزمن ؟
هذا أملي ورجائي .
....
الفلسفة والصحة العقلية _ القسم 6 ( 1 _ 3 )

مقدمة جديدة
الزمن والوقت واحد لأن مكونهما الجوهري واحد : الساعة واليوم ومضاعفاتهما أو أجزائهما .
هذه بديهية ، ومع ذلك سوف أناقشها بأكثر من طريقة ، لأسباب عديدة ، ومتنوعة .
وأبدأ بسؤال بسيط : هل سرعة حركة الثانية تختلف عن سرعة حركة السنة أو القرن ؟
السؤال بسيط لأن بمقدور طفل _ة في العاشرة فهمه بدقة ووضوح .
ولكن ، السؤال نفسه أخطأ بفهمه فرويد وأينشتاين وكثيرون غيرهم .
سوف أؤجل مناقشة السؤال حتى الخاتمة ( عبر ملحق ) ، ويمكنك قراءته مباشرة .
....
قبل فهم المغالطة الشعورية يتعذر فهم الزمن ( الوقت ) ، والواقع الموضوعي أكثر .
أيضا سوف أناقش فكرة وخبرة المغالطة الشعورية عبر التكملة .
.....
الفلسفة والصحة العقلية _ القسم 6
سنة 2020 مرت من هنا
( علم نفس الأصحاء بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة )

الأنترنيت جعلنا نرى
الأنترنيت تجسيد حي للذكاء الدينامي والمتكامل
الأنترنيت نور المستقبل
الأنترنيت يدمج الدين والفلسفة والعلم والشعر بكبسة زر
....
الحاجة إلى عدو ، ليست مشكلة عقلية تقتصر على سوريا وجوارها فقط ،
بل هي مرض عقلي وثقافي ، عالمي ، موروث ومشترك ، وربما يستمر لقرون قادمة .
قبل البدء بمناقشة الموضوع ، أود لفت نظر القارئ _ة إلى سبب تغيير الأسلوب ، لغاية تتضح عبر الفصول اللاحقة ، حيث بعد هذا القسم سيكون التركيز على الأسلوب الحواري ، بدل الجدل أو السرد الذي كان غالبا في الأقسام السابقة . وملاحظة أخرى أيضا بخصوص طبيعة البحث " علم نفس الأصحاء " هو علم جديد نسبيا ، ويختلف عن النموذج التقليدي ، حيث كان يجري اعتماد المرض كمحور واتجاه ، ويكفي غياب المرض أو الخلل للدلالة على الصحة الجسدية أو النفسية أو العقلية . وأشير هنا إلى كتاب الدكتور مصطفى حجازي " إطلاق طاقات الحياة " ، وبالطبع كتبه السابقة ليست أقل أهمية ، وخاصة سيكولوجيا الانسان المقهور ، والكتاب المكمل الانسان المهدور ، لكن الكتاب يتمحور حول علم نفس الأصحاء .
1
الزمن ( أو الوقت ) معيار موضوعي شامل ، وربما وحيد .
كيف يمكن التمييز بين اللعب والعمل ، بشكل دقيق وموضوعي على سبيل المثال ؟!
بدلالة الوقت ، يمكن التمييز بينهما بسهولة :
العمل نمط عيش ، يتمحور حول استثمار الوقت .
اللعب نمط عيش ، يتمحور حول هدر الوقت .
....
الحاجة إلى عدو مرض عقلي ، وهو يختلف تماما عن المرض الجسدي او النفسي .
يتحدد الانسان عادة بواسطة المعيار الثنائي ، نظرا لسهولته ، على حساب الدقة بالطبع .
الثنائيات المعتمدة ، والمقبولة ، على المستوى العالمي عديدة ومتنوعة : نجاح _ فشل ، صحة _ مرض ، غنى _ فقر ...ويعتذر حصرها .
بسهولة نسبيا يمكن التمييز بين اتجاهين للفرد الانسان ، متناقضين بطبيعتهما ، أحدهما يدل على اتجاه المرض العقلي " الحاجة إلى عدو " ، والثاني يدل على اتجاه " الصحة العقلية " .
....
بعض الأمثلة الشائعة
بين جماعات الأطفال ، يتكشف الاتجاهان بسرعة .
بعض الأطفال ، وهم قلة ، ينجحون خلال دقائق بإقامة علاقات مع الوسط الجديد ، تقابلهم قلة معاكسة أيضا يدخلون في شجارات بسرعة صادمة . بينما الأكثرية تتمهل ، وهي تمثل المتوسط الإنساني بصورة عامة .
ويمكن ملاحظة المشهد نفسه ـ خلال الرحلات والمعسكرات الجامعية وغيرها من المجتمعات ( المؤقتة ) حيث ينكشف البشر على بعضهم ، بعد تحررهم من الرقابة الاجتماعية مباشرة .
2
متى كانت الحياة سهلة !
يتكيف الانسان مع البيئة ، أكثر من أي كائن آخر ، يغيرها ويتغير معها بالتزامن .
الخطأ وارد بدون شك ، وهو أكثر بأضعاف من الصواب ، ومع ذلك التطور ، والتقدم ، حقيقة ثابتة نسبيا . برهان ذلك وتفسيره بالتزامن ، عبر عملية الانتقال من الكهوف وأكل لحم الانسان ، إلى ناطحات السحاب والأنترنيت والذكاء الاصطناعي .
....
هل يمكن تحديد الصحة ( العقلية أو الجسدية ) بشكل دقيق ، ومضوعي ؟ !
يكتفي أغلبنا بدلالة غياب المرض الصريح ، والخطير ، لاعتبار الحالة سليمة وجيدة بالفعل .
والموقف العام يتذبذب بين نقيضين : هوس دائم بالصحة أو العكس تجاهلها بالكامل .
بعد سنوات من الاهتمام بالموضوع " علم نفس الأصحاء " توصلت إلى صياغة معيار للصحة العقلية المتكاملة ( أو نقيضها المرض العقلي ) ، أعتقد أنه ينسجم مع المعيار العلمي ( منطقي وتجريبي ) ، بالإضافة إلى انه عام وواضح ، كما انه سهل الفهم والتطبيق .
اتجاه الصحة العقلية : اليوم افضل من الأمس واسوأ من الغد .
اتجاه المرض العقلي : اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد .
.....
الانسان هو الكائن الحي الوحيد المعروف ، الذي لا يأخذ الحياة بالجدية والاهتمام الكاملين ، في مختلف الأوقات والأحوال .
الخطأ الأساسي والمشترك ، كما أعتقد ، يكمن في التعامل مع الحياة والوجود الموضوعي بشكل متقطع ، كل يوم بيومه ، وكأنه منفصل بالفعل عن الماضي أو المستقبل .
عندما نتعامل مع حياتنا ووجودنا بمعيار اليوم أو الساعة وكأنها حدود حقيقية وموضوعية ، نقع في مغالطة ، ليست مفارقة فقط ، نختار اللذة والسهولة ونتجاهل السعادة والرضا . وبدون أن نشعر أو ننتبه ، وهنا الخطأ الكارثي ( اليوم أسوأ من الأمس وافضل من الغد ) هذه إشارة حمراء وخطرة تشبه تشخيصك بمرض السرطان خلال القرن العشرين .
اتجاه اليوم اسوا من الأمس وافضل من الغد ، اقصر الطرق إلى الهاوية .
إنه شروع حقيقي بتدمير النفس ، وربما تدمير الشركاء أيضا ، قبل الخصوم .
التضحية بالمستقبل لأجل الحاضر ، ما يزال التعريف العالمي للبطولة !
في هذه الحالة يخسر الانسان الماضي والحاضر والمستقبل .
سوف أناقش هذه الفكرة بشكل تفصيلي ، بدلالة الماضي والحاضر والمستقبل .
3
خسارة الماضي .
الماضي مزدوج بطبيعته ، ولجميع البشر : الماضي غير الشخصي ، والماضي الشخصي .
الماضي غير الشخصي ، هو غير مهم بالفعل .
حتى ولو كان يحمل الكثير من التأثير على حياة الفرد ، فهو بطبيعته خارج مجال التأثير .
بعبارة ثانية ،
الماضي غير الشخصي لا يمكن تغييره ، أو فعل أي شيء حياله .
الماضي الشخصي هو المهم ، وتكمن أهميته بالذات في إمكانية تغييره بالفعل .
الماضي الشخصي بدوره مستويين ، الماضي الذي حدث بالفعل ، والماضي الجديد .
القسم الأول الماضي الذي حدث بالفعل ، وهو يشمل التاريخ كله إلى هذه اللحظة المزدوجة أيضا ( بالنسبة للكاتب تمثلها لحظة الكتابة ، وبالنسبة للقارئ _ ة لحظة القراءة ) ، هذا الماضي الميت أيضا . حدث وانتهى الأمر ، وهو يبتعد ويتلاشى في كل لحظة بنفس السرعة التي تقيسها الساعة . ويبقى المهم فقط الماضي الجديد .
يبدأ الماضي الجديد ، على نقيض الماضي القديم أو الميت ، كل لحظة جديدة تصلك .
....
نخسر بسبب الموقف العقلي أولا ، لأن فكرتنا عن الماضي خطأ ويجب تصحيحها واستبدالها بالفكرة الصحيحة والمناسبة . هذه السنة ( 2021 ) مثلا ، تشمل الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن . قبل بدايتها كانت في المستقبل فقط ، وبعدما تنتهي تصير في الماضي فقط .
الأيام التي انقضت حتى اليوم 27 / 1 / 2021 ، صارت من الماضي الميت .
وكل يوم قادم ( او لحظة ) نعيه بثلاثة حالات وأوضاع :
1 _ مستقبل ، أو إمكانية واحتمال مفتوح .
2 _ حاضر ، أو واقع فعلي .
3 _ ماض ، وذكرى فقط .
المستويين 1 و 2 ، يمثلان الماضي الجديد .
يمكنك مثلا ، عيش الشهر ال 11 المتبقية من السنة ، بطرق متنوعة وغير محدودة....
هل احتاج للشرح أكثر ، عن كيفية خسارة الماضي !
2 _ خسارة الحاضر .
لماذا يصعب العيش في الحاضر ؟!
نحب هناك ونكره هنا ،...
....
ملحق 1
المفارقة الإنسانية بدلالة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن :
الحياة تبدأ من الماضي ، مع الولادة وتنتهي بالموت ( في المستقبل ) .
وهي تتطابق مع اتجاه المرض العقلي : اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد .
ولا يمكن تغيير هذا الواقع الموضوعي ، والشامل .
لكن حركة الزمن ( أو الوقت ) بالعكس تماما :
تبدأ من النهاية إلى البداية ، أو من المستقبل إلى الماضي .
ما نزال لا نعرف ، كيف يحدث ذلك ولماذا ؟!
والمؤسف أن الموقف العالمي : العلمي والفلسفي ، يعتبر أن اتجاه حركة الزمن تتطابق مع اتجاه حركة الحياة ( لو كان الأمر كذلك ، تكون العدمية سقف الحكمة ) .
يمكن ملاحظة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، في كل وقت ومكان ، وهي ظاهرة تقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء .
وعندما يكتشف أحد ، أن هذه الفكرة خاطئة تجريبيا أو منطقيا ، سأكون سعيدا بالفعل ( كما أعتقد ) بنفس درجة سعادتي ، عندما يعلن عن قبولها على المستويين العلمي والفلسفي .
....
ملحق 2
جذور المشكلة العقلية ، تصورات وانطباعات مختلفة ، وغير مألوفة .
1 + 1 = 2 .
هذه المعادلة الأساسية في الرياضيات والمنطق التقليدي ، هي حالة خاصة ( وشاذة ) في الواقع الموضوعي ، وفي حياة البشر على نحو خاص .
بعبارة ثانية ، ما يصح في الرياضيات واللغة بدرجة أقل ، قد يكون خطأ تماما في الواقع الإنساني والاجتماعي .
1 + 1 = عدد لا نهائي من الاحتمالات ، بين اللانهاية السلبية والموجبة .
ويمكن تكثيفها عبر ثلاثة مجموعات بدلالة الصحة العقلية ، من الأدنى على مستوى ( الحاجة إلى عدو ) ، مرورا بالمتوسط ، وصولا إلى النمو والنضج المتكامل ( الحاجة إلى الصداقة والحب ) حيث يتحقق الانسجام الفعلي بين العمر البيولوجي والعمر العقلي للفرد .
1 _ المستوى الأولي : 1 + 1 = أقل من 1 .
هذا المستوى يمثل الحاجة إلى عدو ، وأعتقد أنه يشبه الحالات القديمة الأولية والبدائية للنشوء الانساني . وللأسف ، ما تزال من الكثير من العلاقات الثنائية من هذا المستوى .
2 _ المستوى المتوسط : 1 + 1 = أكثر من 1 واقل من 2 .
مستوى الغالبية ، وموقف التقييد أو التجنب المحسوب ، اهمال الماضي والمستقبل ، والتركيز على الحاضر فقط . وهو يمثل الصفقة العادية في المجتمع والعائلة .
3 _ المستوى الأعلى : 1 + 1 = أكثر من عشرة آلاف .
المعادلة التي تنسب إلى لاوتسي ( وانا اصدقها بالفعل ) .
المستوى المتوسط يمثل الاحترام والقانون ، وهي مزيج بين السلبي والايجابي ( رمادي ) . فوقه مستوى الحب والتعاون والشراكة ، وتحته مستوى الخوف والجشع والصراع .
....
ملحق 3
لا يوجد أحد آمن ، إن لم نكن جميعا آمنين .
خلاصة كورونا ، كما لخصها طبيب .
....
....
الفلسفة والصحة العقلية 2 _ القسم 6
( علم نفس الأصحاء بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ) .

1
الزمن والوقت واحد لا اثنين ، حيث توجد ثلاثة براهين موضوعية على الفكرة :
1 _ مقارنة بين اللغات المختلفة ، توضح أنهما واحد .
2 _ في الرسوم والمنحنيات البيانية المتنوعة ، يعتبر الزمن هو نفسه الوقت .
3 _ مكونات الزمن أو الوقت هي نفسها ( الساعة أو اليوم ، أو مضاعفاتهما وأجزائهما ) .
....
التعامل المزدوج مع الزمن ظاهرة غريبة في الثقافة العربية ، حيث يعتبر هو نفسه الوقت في الرسوم والمنحنيات البيانية المختلفة . ويعتبر موضوعيا في العمل وبقية التعاملات الاجتماعية والمالية خاصة ، يعتبر أيضا أن له وجوده الموضوعي ، والمستقل بالكامل ، عندما يتوافق ذلك مع الرغبات ولو كانت طفالية ولا عقلانية مثل فكرة السفر في الزمن خاصة .
( ناقشت هذه الموضوع بشكل موسع ، وتفصيلي في الكتاب الأول " النظرية " ) .
....
هل هذه التناقضات موجودة في بقية اللغات والثقافات الأخرى ، مثل العربية ؟!
هذا السؤال سوف يبقى في عهدة الأصدقاء ، والصديقات ، في أوربا وامريكا وغيرها .
هل توجد ثنائية الوقت والزمن في بقية اللغات ؟!
وهل يضاف لها مفهوم ( أو مصطلح ) الزمان أيضا ، او معادله اللغوي ؟
إذا كان الجواب بالإيجاب ، يكون عندها من المبرر والمنطقي جدا اعتبار الزمن والوقت والزمان ثلاثة كلمات أو مفاهيم مستقلة ، ومختلفة عن بعضها بشكل حقيقي وموضوعي .
أغلب صديقاتي وأصدقائي من متعددي اللغات كان جوابهم المشترك بالنفي ، ولا شخص واحد قال أن ذلك الازدواج موجود في اللغة الجديدة التي يعرفها .
ولا شخص واحد ، أؤكد ، أنني سألت العشرات ( وفي جلسات عامة وخاصة وبحضور العشرات من الأشخاص المترجمين _ ات خاصة ) ، ...
وكان الجواب بالنفي غالبا ، أو الحالة الخاصة والوحيدة ( لا أعرف ) وبعد الحاحي المستمر .
بعد ذلك ، اعتبرت أن الكلمات الثلاثة ( زمن ، وقت ، زمان ) مترادفة ، وهي تمثل مشكلة لغوية وثقافية عالمية .
ومن الضروري معالجتها علميا وفلسفيا ، على مستوى الأمم المتحدة واليونسكو ، لا أن يبقى الأمر مهملا ، ومتروكا للصدفة .
أو نوعا من الهوايات والنشاط الفردي ، كما أفعل منذ سنوات .
2
تكملة الفصل السابق ( خسارة الحاضر والمستقبل ) ....
تغيير الماضي ( الجديد بالطبع ) ليست عملية ممكنة فقط ، بل هي ضرورية لتحقيق الرضا وراحة البال ، أو الصحة العقلية المتكاملة .
أي يوم جديد في حياة الانسان الراشد _ أو أي فترة من العمر بعد البلوغ _ يصل بثلاثة حالات ( زمنية ) متتابعة : 1 _ المستقبل أولا 2 _ الحاضر ثانيا 3 _ الماضي ثالثا .
مثلا السبوع القادم ، هو الآن يمثل المستقبل القريب ، ويمكنك تخطيط نمط عيشه بطرق متعددة وغير محدودة ( ويبقى التنفيذ ) .
بينما هذا الأسبوع ، أو اليوم ، هو مزدوج : حاضر _ ماض .
والماضي الذي انقضى ، يتعذر تغييره او التأثير به .
أيضا هذه الأفكار ، ناقشتها سابقا بشكل تفصيلي ويسهل فهمها بعد فهم واستيعاب الجدلية العكسية بين حركتي الزمن والحياة .
....
ملحق
متى كانت الحياة سهلة !
بدلالة الحياة : يكون الأمس أفضل من اليوم والغد هو الأسوأ ... حتمية الشيخوخة والموت .
لكن بدلالة الزمن : يصير العكس تماما :
حيث البداية ( الولادة ) مصدرها المستقبل والغد ، بينما النهاية ( الموت ) في الماضي .
( تحتاج هذه الفكرة ، الخبرة ، إلى مزيد الاهتمام والحوار المفتوح )
وهذا كما اعتقد ، يمثل المصدر الموضوعي لصعوبة حياة الانسان ، بالإضافة إلى المصاعب المشتركة ، المعروفة والمبتذلة في السينما والفنون والآداب .
لكن المفارقة المحزنة بالفعل ، أن أصعب نمط للعيش يتمثل في موقف التجنب أو التقييد ( حيث الاهتمام في الحد الأدنى المقبول اجتماعيا ، وقت ، جهد ، التزام ، مال ) والعكس أيضا ، نمط العيش الأسهل يتجسد عبر موقف الاهتمام الفعلي ، والمتكامل بالوجود الإنساني ، والطبيعي والموضوعي بالتزامن . كما يمثل الوسط موقف الوسط أو التسوية بالتبادل .
تظهر المفارقة الإنسانية خلال الامتحانات ، وفترات الدراسة والبكالوريا نموذجها الأوضح . عبر الفئات الثلاثة : حيث الأذكياء يحققون معادلة ( جودة عليا بتكلفة دنيا ، أو منخفضة ) ، على النقيض من محدودي الذكاء ، ومستوى الوسط يعيش بدلال الوسط أيضا ( جودة متوسطة بتكلفة متوسطة ) .
أعتقد أن هذا المثال مناسب للصحة العقلية ، بدلالة نمط العيش الشخصي .
....
....
الفلفسة والصحة العقلية 2 _ القسم 6 ( 2 _ 3 )

1
لماذا يتعذر العيش في الحاضر ؟
لو دفعنا فكرة نيوتن عن الحاضر خطوة جديدة ( فترة لامتناهية من الصغر ) ، وهي تتمحور حول الحركة التعاقبية للزمن وتهمل الحركة التزامنية ، يمكن موافقته أن الحاضر فترة لا متناهية في الصغر .
بالتزامن ، لو دفعنا فكرة أينشتاين عن الحاضر خطوة إضافية ( للحاضر وجوده الموضوعي الذي يتحدد بالمسافة بين المشاهد والحدث ) ، وهي تتمحور حول الحركة التزامنية وتهمل التعاقبية ، يكون من المنطقي أيضا موافقته ، أن للحاضر وجوده الفعلي .
بالطبع ما تزال الفكرة جديدة وفرضية نظرية فقط ، وهي تحتاج إلى المزيد من الاهتمام والتعمق والحوار المفتوح .
....
الحاضر وقت أو فترة زمنية تمثل المرحلة الثانية ، بعد المستقبل وقبل الماضي ( بينهما ) .
وبعد فهم واستيعاب فكرة المتلازمة بين الزمن والحياة والمكان ، يمكننا تشكيل تصور جديد عن الواقع الموضوعي ، الدينامي بطبيعته ، يختلف كليا عن التصور التقليدي المستمر في العلم أيضا للأسف .
هذه أيضا فكرة جديدة ، لكنها تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
2
بالعودة إلى السؤال السابق ، هل سرعة الثانية تختلف عن سرعة السنة أو القرن ؟
أعتقد أن سرعة الثانية هي نفسها سرعة السنة أو القرن أو الزمن كله .
والبرهان المنطقي والتجريبي ممكن وسهل :
هل تختلف سرعة الثانية الأولى عن الثانية التي تليها ؟
بالطبع لا .
هل تختلف سرعة الثانية المفردة عن سرعة الثانيتين ( السابقتين نفسهما ) ؟
بالطبع لا .
يمكن تعميم ذلك ، على الزمن كله .
سرعة حركة الوقت التعاقبية ( أو الزمن ) ثابتة ، وموضوعية ، وهي التي تقيسها الساعة .
3
المغالطة الشعورية _ محاولة تحديدها
بعدما تختلط المغالطة الشعورية مع الرغبة المزمنة ، والتي تتمثل بالحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا ، تتحول الفكرة أو السلوك إلى عقيدة جامدة ، دغمائية ، لا يجهل عنفها أحد .
لكن المفارقة هنا ، أن الموقف الدغمائي لا يقتصر على فرد دون غيره .
كلنا دوغمائيون في مواقف : الخوف لدرجة الذعر ، أو الطمع ، أو الاثارة ...وغيرها .
هذه الفكرة مصدرها كارل يونغ ، عالم النفس الشهير ، توأم فرويد اللدود .
لا يستطيع الانسان معرفة عيوبه ونواقصه ، وأكثر ما يمكنه : ملاحظتها والاعتراف بها .
4
عادة جديدة ومزدوجة ، أسميها تمرين الانتباه ، لها مفعول السحر في تعلم التواضع .
1 _ الانتباه إلى الوقت .
2 _ الانتباه إلى الذاكرة ، ودرجة التأكد ، وهي الأهم .
....
الانتباه إلى الوقت ، تمرين بسيط وسهل وممتع بعدما يتحول إلى عادة .
قبل النظر إلى الساعة ، محاولة تقدير الوقت عبر 3 احتمالات :
_ بحسب رغبتك ( أن يكون أكثر أو اقل من توقعك ) .
_ بحسب تقديرك ( ما تعتقد أنه الوقت الحقيقي بدلالة الساعة لا الشعور أو الرغبة ) .
_ بعد معرفة الوقت الحقيقي يتكشف القصور العقلي ، وبشكل منفصل عن الغرور _ النرجسي بطبيعته ( كلية المعرفة والقوة والوجود ) .
هذا التمرين يناسب التدرب على الموضوعية ، وتقبلها بصرف النظر عن الرغبة والحاجة .
....
الانتباه إلى الذاكرة ، أيضا تمرين بسيط وسهل ، وممتع بعد تحوله إلى عادة .
( هو على نقيض الهوس أو النسيان )
تتذكر _ ين فجأة : هل أشعلت الحمام أو أطفأت اللمبة ، أو وضعت الأغراض في حقيبة السفر ، أو ، ...أي شيء يمر بذاكرتك .
التمرين ، أن تقدر درجة يقينك ، بحسب تذكرك ...
في البداية ، كنت أتردد فقط بين احتمالين : 1 مقابل 99 بالمئة ....ذاكرتي شبه يقين .
الآن بعدما صار التمرين عادة ، الاحتمال 50 فاصلة مقابل 49 فاصلة ...تكافؤ الضدين .
هذا تمرين التواضع ، وهو مضاد للدوغمائية وبقية أشكال التعصب . وهو يوضح بجلاء قصور الذاكرة الثابت والموضوعي وعدم دقتها وثباتها ، ومعها أيضا بقية الوظائف العقلية مثل التخيل أو التفسير أو الاستنتاج ، أو حتى المشاعر والسلوك .
5
كم أشتهي العودة إلى الشعر ، وزمن الشعر
الحب أولا .
....
ملحق 1
التمرين الأساسي والأهم ، تعلم مهارة وصل اليوم مع الغد والأمس بالتزامن .
أو وصل الحاضر مع المستقبل والماضي بالتزامن .
فكرة التمرين بسيطة ، وتقبل التنويع بشكل غير منته .
أن تبقي فكرة أو شيئا من الأمس في ذاكرتك ، بالتزامن مع ما يقابلها من الغد .
سأعود لمناقشة هذه الفكرة / الخبرة ، نظرا أهميتها الشديدة كما اعتقد .
....
ملحق 2
كنت أعتقد أن النص السابق واضح بذاته ، ومحاولة تبسيطه او مناقشته ستكون نوعا من الحذلقة الثقافية أو اللغوية .
أعتقد أن ( شعوري ) نفسه ، ككاتب للنص يمثل المغالطة الشعورية ، من الجانب الذاتي .
لطالما صدمتني غفلة الكبار ، وسذاجتهم .
وأنا على أبواب الشيخوخة أتفهم شعور القارئ _ة ، أو بالأصح أحاول ذلك .
هويتي وهوايتي ومهنتي القراءة .
أعتبر نفسي كاتبا في طور الهواية ، مع استثناء واحد " موضوع الزمن " .
لقد تحول اهتمامي بالزمن إلى هوس حقيقي .
أعرف وأعترف .
....
المغالطة الشعورية بدلالة الأطوار الثلاثة للمعرفة ، وهي من الأحدث والأشمل :
1 _ الطور العلمي ، يتضمن كل ما سبقه .
وهو تجريبي بطبيعته ، ويتمحور حول الدليل التجريبي والمنطقي .
2 _ الطور الفلسفي ، أو المنطقي .
يتمحور حول عدم التناقض الذاتي ، أو الموضوعي .
3 _ الطور العاطفي أو الشعوري .
يتمحور حول الرغبة أو الحاجة .
بسهولة يمكن فهم المغالطة الشعورية ، وعبر الاستبصار الذاتي .
كل منا خاف مرات لا تحصى ، من أشياء كانت مجرد وهم ( سببها المغالطة الشعورية ) .
القلق عند ظهور كتلة في الجسد ، أضعاف القلق عندما تكون الحالة مع معارف بعيدين أو أقارب . ومثلها قلق الامتحان والموعد وغيرها .
اعتقد أن المثال الذي يوضح فكرة المغالطة الشعورية ، وخبرتها أيضا ، يتمثل بالتحاليل الطبية الحديثة وبقية الإجراءات المعقدة جدا كالتصوير الطبقي .
وأختم الأمثلة مع كورونا ؟!
بلا كلمة زيادة أو نقصان .
....
....
الفلسفة والصحة العقلية 3 _ القسم 6 ( 3 _ 3 )

1
يحدد من نكون ما لا نفعله ، أو نتجنبه غالبا ، أكثر من أفعالنا الحقيقية ،
حتى المتميزة منها والابداعية .
ومع ذلك ، قليلا ما ننتبه إلى قوة التجنب والانكار أو نحاول فهمها ،
نصل متأخرين كالعادة _ هذا لو وصلنا .
....
ماذا لو كانت النظرية الجديدة للزمن خطأ بمجملها ؟!
لقد مررت بتجارب عديدة سابقا ، تبين لي بعدها وبوضوح تام ، أن ما كنت أعتقده الصواب والحقيقة لم يكن سوى تصورات ذاتية ، واعتقادات خاطئة .
لا شيء يمكن أن يؤكد صحة الاعتقاد سوى المنطق والتجربة ، والمستقبل القادم .
....
تتحقق عدة فوائد ، فيما لو اكتشف خطأ فكرة " الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن " ، خلال حياتي ؟!
_ ينتقل مستوى تفكيري ، ومعه موقفي العقلي ، إلى مستوى جديد ويتضمن الماضي .
_ يكون العالم الحالي كله ، قد انتقل إلى مرحلة معرفية جديدة ، وهذا ما أسعى للمساهمة فيه من خلال كتابتي الفكرية خاصة .
_ تكون درجة ذكاء العالم قد ارتفعت ، إلى مستوى جديد بالفعل ، مع تحقق هاجس مزمن كان مشتركا بين أبناء جيلي .
2
فصل الحب...
أفضل صديقة حظيت بها يوما
سوف تبقى حبيبتي إلى الأبد .
....
الحب الحقيقي أو الحب بدلالة الثقة ، بديل ثالث بطبيعته .
البديل الأول والثاني " بدلالة الحب " وجهان لعملة واحدة ، وتمثلهما ثنائية الزوج _ة ، العشيق _ ة بشكل حقيقي ومتكامل .
حب الزوج _ة بدلالة الأمان .
حب العشيق _ بدلالة الاثارة .
....
الحب الحقيقي بدلالة الثقة ، وعلى مستوى الثقة دوما .
الحب بدلالة الأمان أو الاثارة ، على مستوى الحاجة فقط ، ويزول بزوالها .
....
الحب مثل كل شيء في هذا الوجود ، ثنائي البعد في الحد الأدنى أو ثلاثي بالأصح .
الحب علاقة بين طرفين ، ذات وموضوع .
الحب تبادلي بطبيعته .
علاقة فريسة مفترس نقيض الحب ، لا أحد أشكاله بالطبع .
الخوف والحب نقيضان ، لا ضدين .
موضوع الحب لا يقل أهمية عن موقف الحب .
أخطأ أريك فرم في كتابه فن الحب ، وخاصة في تقليله من أهمية موضوع الحب .
....
أكثر من رأي وأقل من معلومة .
3
ملحق 1
الواقع ؟!
الواقع حياة وزمن ومكان .
الحياة في الحاضر مرحلة ثانية ، تبدأ في الماضي وتنتهي في المستقبل .
الزمن في الحاضر مرحلة ثانية أيضا ، يبدأ في المستقبل وينتهي في الماضي .
المكان مرحلة أولى ومباشرة في كل مرة .
السؤال الجديد ، الذي ينشأ عن معرفة الواقع الموضوعي بشكل علمي ( تجريبي ومنطقي ) :
كيف يمكن أن يكون المستقبل بداية والماضي نهاية ؟!
هذه الفكرة تحتاج إلى المزيد من التأمل والاهتمام والحوار بالتزامن .
ملحق 2
لا نستطيع معرفة الحياة والزمن سوى عبر الاستنتاج ، لكن نعرف المكان بشكل مباشر .
وهذه الفكرة أيضا تحتاج إلى المزيد من التأمل والحوار .
ملحق 3
الواقع الموضوعي يتضمن الواقع الذاتي ، بينما الواقع الذاتي يمثل أحد أجزاء الواقع الموضوعي فقط . وهذه مشكلة منطقية أيضا .
ملحق 4
تتحدد المغالطة الشعورية بالمسافة بين الشعور والأداء أو الفجوة بينهما ، حيث يمثل القيمة الوقت بينما يتمثل السعر بالجودة ( الأداء ) .
ملحق 5
الواقع والعقل وجهان لعملة واحدة .
لكن لا نزال نجهل العقل ، أكثر من جهلنا للواقع للأسف .
....
ربما أكملها لاحقا ، أعتقد أن بحث الواقع الموضوعي والمشترك أكثر أهمية ، وتتزايد أهميته بالمستقبل ، وأرجح أنه سيشكل مع الزمن موضوع العلم الجديد للنصف الثاني من هذا القرن .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفلسفة والصحة العقلية3 _ القسم 6 ( 3 _ 3 )
- الفلسفة والصحة العقلية2 _ القسم 6 ( 2 _ 3 )
- الفلسفة والصحة العقلية _ القسم 6 ( 1 _ 3 )
- الفلسفة والصحة العقلية 2_ القسم 6
- الفلسفة والصحة العقلية _ القسم 6
- سنة 2020 مرت من هنا القسم 1 و 2 و3 و4 و 5
- فلسفة الزمن _ القسم 5 مع فصوله
- فلسفة الزمن 5 _ القسم 5
- فلسفة الزمن 4 _ القسم 5
- فلسفة الزمن 3 _ القسم 5
- فلسفة الزمن 2 _ القسم 5
- فلسفة الزمن _ القسم 5
- زمن الفلسفة _ القسم 4
- سنة 2020 مرت من هنا 4 _ القسم الرابع
- سنة 2020 مرت من هنا القسم 1 و 2 و3
- زمن الفلسفة 3
- زمن الفلسفة2
- زمن الفلسفة
- زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت 5
- زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت 4


المزيد.....




- السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...
- الولايات المتحدة لا تفهم كيف سرقت كييف صواريخ جافلين
- سوريا وغاز قطر
- الولايات المتحدة.. المجمع الانتخابي يمنح ترامب 312 صوتا والع ...
- مسؤول أمريكي: مئات القتلى والجرحى من الجنود الكوريين شمال رو ...
- مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا


المزيد.....

- Express To Impress عبر لتؤثر / محمد عبد الكريم يوسف
- التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق / محمد عبد الكريم يوسف
- Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية / محمد عبد الكريم يوسف
- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - اعتذار وتوضيح