أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عدلي عبد القوي العبسي - اميركا ، صفحات سوداء وإرهاب لا نظير له















المزيد.....

اميركا ، صفحات سوداء وإرهاب لا نظير له


عدلي عبد القوي العبسي

الحوار المتمدن-العدد: 6797 - 2021 / 1 / 24 - 15:55
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ما يدفعنا الى التركيز على التاريخ الأميركي واسترجاع حوادث وفترات من ذاكره هذا التاريخ هو ما يحدث هذه الأيام من طفح الى الخارج او طفو على السطح مجددا لاسوأ مافي هذا التاريخ من ظواهر اجتماعيه سلبيه
تبرز كمقذوفات بركانيه اجتماعيه تصعد الى السطح تحفزها عوامل شتى أهمها الازمه الاقتصاديه بخاصه والازمه الشامله التي تعتمل في المجتمع الأميركي اليوم
وفي البدايه لابد ان اذكر بديهيه ما لكي لا يعتبرنا البعض اننا قد وقعنا في فخ شيطنه الاخر او التحريض على الكراهيه
وان كنا نشيطن هنا فاننا نشيطن أفعال جماعه متعصبه مجرمه تاريخها ملطخ بالسواد ويؤكد ما نقول سلسله طويله من الجرائم الواقعيه المثبته والمؤكده تاريخيا ولا تزال تتالى الى يومنا هذا
اذا نحن نشيطن ثقافه فرعيه في اطار الثقافه الاميركيه وليس الثقافه الاميركيه ككل
نشيطن تاريخ فرعي لجماعه معينه وليس تاريخ اميركا ككل .



تنبيه بادئ ذي بدء


دعونا في البدايه نقول انه
لا يمكننا ان ننجر الى مواقع من يعمم في وصف التاريخ الاميركي بانه تاريخ اسود تتخلله صفحات بيضاء قليله مشرقه
بل يمكننا ان نقول بشجاعه ان هذا التاريخ مثلما نجد فيه الكثير من الصفحات السوداء نجد فيه الكثير ايضا من الصفحات البيضاء
اذا حديثنا هنا يسلط الضوء على تاريخ مجاميع متعصبه من الكتل المهاجره الأولى الى الساحل الاميركي
وهي قليله العدد قياسا بمجموع سكان هذه الموجه من الهجره او الموجات اللاحقه
واخذا بعين الاعتبار التنويع الواقعي المحتمل الحاصل بين البشر المهاجرين الاوائل
سيكون لدينا طيفا من الانماط النفسيه و التنويعات الفكريه والثقافيه و الانثروبولوجيه
والاخلاقيه وحتى ايضا وجود لتباينات سياسيه نوعا ما

يعكس ذلك التنوع الفكري والسياسي الذي كان في الغرب الاوروبي طيله القرون الثلاثه الاولى من السادس عشر الى الثامن عشر
فمثلما ان هناك مجاميع كانت تبحث عن ملاذات للانعزال مهووسه وعنصريه ومدفوعه بكراهيه الاخر دينيا ولديها اوهام دينيه وتصورات وافكار رجعيه ساذجه عن الحياه والانسان والتاريخ .
هناك ايضا مجاميع كانت تبحث عن مدينه فاضله نوعا ما ينعم فيها البشر بالمساواه والحريه تحت حكم ديني مثالي متصور .
وهناك مجاميع اخرى ايضا كانت تبحث عن المغامره والثروه وتتعطش للمال الوفير والذهب
لكن على ما يبدوا ان هناك حوافز مشتركه كانت لدى هؤلاء جميعا اثرت على التفكير والمشاعر والسلوك عندهم اهمها :
- الهروب من الاضطهاد الديني والسياسي وجحيم الحروب الدينيه السياسيه ( دافع الخوف والامن والحفاظ على الدين والفكر والثقافه والهويه )
- البحث عن الرخاء و العيش الامن الرغيد في الارض الجديده ارض الاحلام (الهروب من ضيق المعيشه وشبح المجاعه ) لان اجزاء من اوروبا عانت من موجات رهيبه من الجفاف وفترات من الفقر والمجاعه احيانا !! (ايرلندا وألمانيا على سبيل المثال في وقت متأخر أي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر )

قشره بيضاء جوهر اسود ( الجماعات الاصوليه في اميركا )

نحن كيساريين لم نكن بعيدين عن الانصاف عندما كنا نصب جام غضبنا على جزء من هذا التاريخ وجد استمراريته وحاضنته لدى كتله سكانيه ليست بالقليله في اميركا


كان اليساريون في اميركا على مختلف تنويعاتهم من يسار ليبرالي ويسار ثوري يهاجمون ويخجلون من تلك الفترات المظلمه في التاريخ الاميركي او التي القت بظلالها السوداء على هذا التاريخ
حتى بدا كأنه بالفعل تاريخ اسود برمته منذ البدايه وحتى اليوم ! وما ( الترامبيه ) الا هذه الاستمراريه
التاريخيه التي كانت مكبوته او ضعيفه النشاط حتى حفزتها عوامل الازمه الاقتصاديه الاميركيه
والازمه الاميركيه الشامله باعتبارها ازمه امبرياليه محتضره .
والذي كان محط الهجوم في ادبيات اليساريين هو تاريخ تلك التجمعات العنضريه المتعصبه الاصوليه التي تركز استيطانها في اجزاء من الشرق والشمال الشرقي ثم بشكل اكبر في ولايات الجنوب الاميركي

حيث الظروف البيئيه الجغراطبيعيه والاقتصاديه هيأت لقيام زراعه مزدهره تحت نظام اقطاعي بالغ في العفونه يقوم على استغلال بشع (استعباد ) قوته المنتجه البشريه الاساس وهم عمال الزراعه الافارقه السود
الذين تم استخدامهم بعد استرقاقهم وتحويلهم الى عبيد محرومين من كل الحقوق الانسانيه وبلغ عددهم تقريبا ما يقارب ال خمسه عشر مليون على مدى اكثر من ثلاثه قرون .
اكرر اننا يجب هنا ان نركز على العامل الاقتصادي الحاسم قبل حديثنا عن العوامل الثقافيه
واقصد هنا طبيعه وخصائص اسلوب الانتاج الاقطاعي في الجنوب الاميركي
حيث الاستغلال البشع للمزارعين واستخدامهم في ظل اسوأ الظروف البشريه مدفوعا بجنون الربح والثروه
ولكم ان تتخيلوا حجم المهانه والظلم الاجتماعي الطبقي الذي وقع على هؤلاء المنتجين خاصه في ظل استرقاق واستعباد الكثير منهم وحرمانهم من ابسط الحقوق الادميه وجعلهم يرزحون في ظروف البؤس والفاقه في الوقت الذي تعاظمت فيه لدى الطرف الاخر المتحكم بالأرض : الثروه والحياه الرغيده .

كانت هذه واحده من اكثر الصفحات السوداء بشاعه في تاريخ اميركا بل في التاريخ الانساني ككل .
اذا لو اردنا تلخيص تاريخ هذه الكتله السكانيه التي تشكل الحاضن الاجتماعي للثقافه الاصوليه المحافظه بنزعاتها العنصريه الفاشيه في كلمات قليله لقلنا انه تاريخ اسود في اغلبه
تاريخ من التعصب والعنصريه والقتل
كان في حقيقته الواضحه
وبدون اي تجميل او خداع او اغلفه براقه تاريخا اسودا يمكن وصفه بتاريخ (البربريه البيضاء )
فالامه الاميركيه (البيضاء ) وثمه من المحافظين من يحب ان يقتصر كلمه ( امه ) او يختزلها على هذه الاثنيه فقط التي بدأت تستوطن في الشمال الشرقي
ثم تمددت حنوبا وفضل الكثير من سكانها على الاستقرار في الجنوب ذا الخصائص الجغرافيه الطبيعيه ثم الثقافيه الاجتماعيه والتي شجعت وارضت اتجاهات وميول هؤلاء

برز الجنوب كاقليم للمحافظه والانعزال و مدينه وريف كرست للرب يتفانى اهلها في بناء اورشليم الانتقاليه المتخيله
على طريق احلام العوده الى اورشليم الاصليه واللقاء بالقدوم الثاني للمسيح المخلص
اذا نحن هنا بصدد جماعه من المهاجرين الغريبي الاطوار شذاذ الافاق المتعصبين المهووسين المجرمين او الذين لديهم استعداد نفسي سيكوباتي او فكري منحرف او تربوي اخلاقي للاجرام و التنمر والحياه المختله بدون ضمير
تتحكم فيهم نفسيه الطمع و الكبر والتنمر والميل الى العنف
اذا هنا وهنا فقط في هذا الجزء من التاريخ تاريخ الجماعات الاصوليه في اميركا في هذا الجزء من الشعب حيث الحاضنه الاجتماعيه لها
يمكننا ان نطلق التعميم الذي نوهت اليه في بدايه هذه المقاله حيث يقول الكثيرون انه تاريخ اسود تتخلله صفحات بيضاء قليله

ارقام صادمه

ولن نبالغ اذا قلنا انه في الجزء الاول من هذا التاريخ والذي دام لما يقارب الثلاثه قرون كان عباره عن فصل طويل من الدناءه والانحطاط الخلاقي البشري تاريخ من الاجرام المتواصل لم تعشه حتى القبائل القديمه في الالف العاشر قبل الميلاد
بسبب الوحشيه البدائيه للجرائم التي ارتكبت على مدى زمن طويل وهي الجرائم التي يخجل حتى الشيطان من الانتساب اليها !!
حيث تعاقبت اجيال الحقد والعنصريه والهوس الديني واوهام التطهريه الكاذبه على ممارسه القتل الجماعي والاباده الجماعيه من جهه للسكان الاصليين الهنود الحمر ( بلغ الضحايا عشرات الملايين ) واستعباد المواطنين الافارقه السود بعد اختطافهم واذلالهم من جهه اخرى وهنا بلغ الضحايا أيضا عشرات الملايين !!
والارقام هنا صادمه ومرعبه ومقززه تصل الى عشرات الملايين من الضحايا
ولو شاهدت فيلما دراميا او وثائقيا عن حكايه من تلك الحكايات المروعه
لذهبت فورا بعد نهايه المشاهده الى الحمام وتقيأت من شده التقزز والخوف والالم !! تماما كما نراه في أفلام الرعب الاميركيه التي يتفنن في انتاجها المخرجون الماسونيون والنازيون !

اذا كان لدينا منذ البدايه جماعات من المجرمين فروا الى تلك الارض الجديده وتناسلوا وورثوا لابنائهم واحفادهم
الكثير من الاحقاد والسلوكيات والافكار الاجراميه الغير اخلاقيه
كانوا يقتلون ويستعبدون الابرياء بدم بارد دون ان يرف لهم جفن ولدوافع حقيره من افكار مسمومه تاره
و جشع المال والذهب وهوس الثروه تاره اخرى
والمؤكد ان هؤلاء السيكوباتيون قد رحلوا ( بتشديد الحاء ) ما نالهم من اضطهاد ديني او قومي في القاره العجوز
الى عالمهم الجديد ومارسوا مع ضحاياهم ما يسمى في علم النفس سلوك التماهي بالمعتدي !!
نعم ، ثمه نفسيه اجتماعيه مريضه سائده متوارثه في اميركا لدى هذه القطاعات من الشعب الأميركي تجدها في القلب والجوهر خلف ذلك الغلاف الخارجي البراق المخادع عن الحريه والديموقراطيه و انطلاق الفرد والانسانيه
والايمان والحلم والامل الى اخر ما هنالك من مفردات سائده وشعارات زائفه تستخدم اثناء تعاطي وهم الذات المتفوقه المتطهره ولممارسه خداع النفس وللتواري خلف هذه الشبكه الكثيفه من المفردات والمقولات والنصوص والادبيات
التي شكلت مع مرور الزمن سورا سميكا يحيط ويغطي على التاريخ الفعلي الواقعي الاسود !!.

اهم جذور الفاشيه الاميركيه

هي ستاره تعميه تخفي خلفها كم هائل من الحوادث والوقائع والتفاصيل في حياه العائلات البيضاء على امتداد القرى والبلدات والمدن المتناثره في الساحل والاراضي الشرقيه قبل ان يمد الشيطان احابيل الجشع
ومخالب البطش نحو براري الغرب
والحياه كانت حياه رتيبه ممله خامله لمواطن ابيض مهووس بليد الفكر ضحل الثقافه قاسي القلب متنمر ظالم
عنيف وبخيل بنفسيه يهوديه حقيره كل همه هو جمع المال والتمتع بالملذات مع قشره مظهريه خارجيه كاذبه عن التدين والتطهر والحشمه !!

هذا هو التاريخ البدائي يكرر نفسه في الارض الجديده المباركه التي نظروا اليها بوصفها خطوه انتقاليه او عتبه على طريق الوصول الى الارض الاكثر قدسيه واكثر اهميه ( ارض الميعاد )
حيث كانوا دائما يرددون ان الرب يرشدهم الى الطريق وقدومه الثاني بات قريبا والويل لابناء الهلاك من سخطهم وسخط الرب !!
وهكذا بتنا بصدد تاريخ طويل من التعميه والخداع وتضليل الرأي العام عبر عشرات الاجيال
عن الارض المباركه والاباء القديسين والامهات الفاضلات وعن الجهود والكفاح والشرف في تعمير الارض وتشييد بنيان الحضاره
و الغريب ان هذه الممارسات الاجراميه كان يرتكبها بشر يقدمون انفسهم على انهم متدينون ويحفظون تعاليم الرب ويحترمون الانبياء
ويظنون في انفسهم الطهرانيه والرعايه من الرب باعتبارهم الاخيار الاطهار المخلصين ( بفتح وتشديد اللام )
اما غيرهم فهم امم اغيار ذوي ارواح نجسه وهم ابناء الهلاك ومعبودهم الشيطان !!
و تاسيسا على هذه الافكار المهووسه التكفيريه المشيطنه للاخر المليئه بالعنصريه والازدراء فان كل الجرائم التي ارتكبت كانت تجد مباركه من هذه الاوساط الشعبيه الدينيه وهم النواه الكبيره (الكتله البيضاء ) الكتله الشعبيه الأكبر
والحقيقه ان تاريخ العائلات الاميركيه البيضاء قد عايشت بضعه ملايين من الافراد من ارباب الاسر الكبيره والمتوسطه والصغيره ممن يشبهون ترامب في تفكيره وقيمه وثقافته وسلوكه الشيطاني
فترامب رغم ان جده هو مهاجر حديث من المانيا
الا انه حقيقه يمثل النموذج الاميركي السائد للشخصيه الاميركيه التقليديه (البغيضه )! المحافظه بنفسيتها اليهوديه ( وهو يهودي من خلال مسيحيته المتيهوده البروتستانتيه )التي لا تعبد سوى الذات والمال والملذات في الوقت الذي تصدع فيه دماغك بحديثها عن الرب والايمان و الطهرانيه .
واتعجب ايه طهرانيه يمتلكها ذوو النفسيه اليهوديه الراسماليه هؤلاء
هذا النوع من البشر هم مصدر القرف والشرور في حياتنا
وعندما يحدثونك عن الحضاره فانهم حتما يقصدون الحقارة !
واين هي الحضاره من هؤلاء الاوغاد !! الذين تسببوا بافعالهم وجرائمهم وتنمرهم بتحويل حياه ابناء الشعوب الفقيره الى جحيم
من خلال هيمنتهم على مفاصل القوه في النظام الامبراطوري العالمي الذين شيدوه على جماجم الابرياء

ومع هذا في الأخير اعود وانبه من يقرأ هذه المقاله


ان حديثي هنا عن سلف الكتله البيضاء ولا اتحدث عن موجات الهجره المتأخره القادمه من شتى جهات المعموره
فهذه الموجات المتأخره القادمه من اسيا وافريقيا والجنوب اللاتيني واوروبا الشرقيه
هي من نقل الانسانيه والضمير والتفتح والذكاء والابداع الى اميركا
وهي من صاغ سلسله من التصحيحات في اساليب الحياه الاميركيه والنظم والتشريعات
ونرى اليوم الاحفاد من ابناء هذه العائلات هم المصدر الحقيقي لفخر اميركا
وليس اولئك الحيوانات البشريه من العنصريين البيض الذين يتحدثون عن اميركا ويفتخرون بتاريخها الاسود حيث العنصريه والامبرياليه والفاشيه الصهيونيه والنفسيه اليهوديه و بقايا الظلاميه القروسطيه لاجدادهم البرابره الجرمانيين

الى هنا ننهي مقالتنا وللحديث بقيه عن الثقافات الفرعيه الاميركيه الأخرى والكتل الأخرى الاجتماعيه والسياسيه وانخراط قطاعات من منتميها في مسلسل الاجرام ولعبها أدوار في هذا التاريخ الأسود.خصوصا في الثلث الأخير من التاريخ الأميركي .



#عدلي_عبد_القوي_العبسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ده بتاع اتوبيس
- اخر ايه من سفر التنين
- عن محور المقاومه
- الشيطنه
- المستقبليات بين التفاؤل والواقع
- مفرقعات السيد بومبيو
- أنظمة الجمهورية الثانية وانحطاطها الأيديولوجي
- الزمن الصيني القادم
- هل من رجوع الى الصواب
- اميركا المنقسمه في الداخل
- الترامبيزم
- انصار النبي محمد
- العظيمه نجوى مكاوي
- تغير المناخ هذا الوحش الجديد المرعب
- مطلوب ثوره في التعليم
- امواج بوسيدون الغاضبه
- جائزه نوبل لأعداء السلام !
- من يستحق لقب حزب الشعب
- زمن البدايه هو عصرنا هذا
- عن اسطوره النهايه والتوظيف الشيطاني لها


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عدلي عبد القوي العبسي - اميركا ، صفحات سوداء وإرهاب لا نظير له