أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسماعيل شاكر الرفاعي - ( 2 ) الجلوس على عرش : شجرة عيد الميلاد















المزيد.....

( 2 ) الجلوس على عرش : شجرة عيد الميلاد


اسماعيل شاكر الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 6782 - 2021 / 1 / 8 - 17:42
المحور: الادب والفن
    


- [ ] يشير انتشار الاحتفال بالعام الجديد من خلال شجرة عيد الميلاد ، الى نجاح تحول ظاهرة ثقافية محلية ، الى ظاهرة عالمية طوعاً ومن غير اكراه . وهذا دليل يؤكد على ان العولمة الثقافية سبقت العولمة الاقتصادية والتكنولوجية الحديثة في التوسع والانتشار . فالى جانب : الاحتفال عالمياً بشجرة عيد الميلاد ، ثمة ظواهر ثقافية اخرى تمكنت من تعميم نفسها عالمياً : كالتحرر من قواعد كتابة الشعر القديمة واستبدالها بقواعد إيقاعية من داخل النص ، وانتشار طريقة الكولمبي : ماركيز ، في السرد ، وعبور التصوف حدود ممارسة الطقوس التي رسمتها الأديان كطريق للخلاص ، بالتوجه المباشر الى سلطة الغيب المطلقة ومرحلة العروج اليها : أحوالاً ومقامات ، الى ان يتم الاتحاد بها وتحقيق الخلاص من غير واسطة طقوسية : وهذا يتجسد خاصة في انتشار : البوذية والنرڤانا ...

ذهبت الى شجرة عيد الميلاد الليلة البارحة ، بعد ان الم بي صداع شديد ، نتيجة موقف الحشد الشعبي الاخير ، الذي دفع نفسه أو دفعوه للتجمع في ساحة التحرير ، والهتاف ضد ذاكرتنا الوطنية . كانت ساحة التحرير وما زالت رمزاً من الرموز المشعة في تاريخ العراق الحديث : اذ هي المكان الذي عادة ما يختار الثوار والوطنيون والمحتجون التجمع فيه ضد ظواهر الفساد المالي والإداري ، وضد الاحتلال والاستغلال وسوء تصرف السياسيين ، فكيف يتم التجمع في هذه الساحة لغايات ليست من صلب الارادة الوطنية العراقية ، كالجهر بالوقوف علناً الى جانب ايران في صراعها مع امريكا على مواقع النفوذ في الشرق الأوسط ؟ لكن الشيء الذي دوخني وأثارني : ان هذا الموقف لا يساعد العراقيين على حل واحدة من أعقد القضايا التي تواجههم منذ 20عاماً وهي قضية الخدمات ، فهذا الموقف لا يزودهم بالطاقة الكافية لأنارة ظلام لياليهم ، ولا يمنح لدينارهم قوة شرائية ...

وتستمر شجرة عيد الميلاد بالتأكيد على ان تجمع الحشد الشعبي هذا : ألغى عن عمد الدلالة الوطنية لساحة التحرير ، وأحدث قطعاً في ذاكرتها لأول مرة في تاريخها . لم تتعود ساحة التحرير ، ولا نصب الحرية على سماع هذا الدوي السريالي الذي تختلط فيه وتتداخل : دلالة المصطلحات والمفاهيم السياسية ، ويرتفع الفرق في استخدامها بين معانيها الدينية القديمة ودلالتها السياسية العلمانية الحديثة . وقد ورد هذا بوضوح في الخطب التي القاها فالح الفياض وسواه من قادة الحشد الشعبي بالمناسبة ( مرور عام على مقتل الجنرال في سلطة ولاية الفقيه : قاسم سليماني ، ومعه مقتل نائب رئيس هيأة الحشد الشعبي في سلطة ولاية الفقيه : ابو مهدي المهندس ) ففي هذه الخطب استخدم الخطباء الدلالة الدينية القديمة للدولة والوطن : حيث الدولة آلة لجهاد الكفار ، والوطن قاعدة لانطلاق هذا الجهاد بديلاً عن المعنى الحديث للدولة كأطار جغرافي وقانوني لتنمية الذات الفردية والقومية عبر الابتكارات والاكتشافات ، والارتفاع بمستوى الحياة عن طريق استخدام المناهج التربوية الحديثة . وهذا التشويش في تداخل الدلالة الدينية بالعلمانية حصل نتيجة تأخر العالم الإسلامي عن الأوربي في تحقيق القطيعة المعرفية مع الماضي : فما زال العالم الإسلامي يحتفظ بالمنهج وبالمنظومة الفكرية الغيبية وبرموز الماضي التي أطاحت بها اوربا ، وحققت خلاصها من الرؤية السحرية الدينية للعالم ...

بغداد عاصمة العراق ، وساحة التحرير عاصمة الثورة فيها : والثورة في بغداد وفي اي بلد في العالم : صوت تتركز شعاراته وهتافاته ضد اللاعدالة والفساد والاستغلال ، والاحتفاء بكرامة المواطن ، وليس من اجل الهتاف العالي باسم اشخاص لا يمثلون اي رمز من رموز الوطنية العراقية . يتركز النشاط الوطني في هذه اللحظة : على سحب حيتان الفساد الكبار من أوكارهم الحزبية ، ومحاكمتهم في الهواء الطلق على ما اقترفوه من جنايات مالية ، كما ويتركز نشاط الوطنية العراقية في هذه اللحظة التاريخية على محاربة النفوذ والوجود الأجنبي : الأمريكي والإيراني والتركي والسعودي : وليس ضد المستشارين العسكريين الأمريكيين فقط . في زحام هتاف الحشد الشعبي باسم شخصين يتحركان وفقاً لسلطة ولاية الفقيه غير العراقية ، لم نعد نسمع صوتاً ولو خجولاً يرتفع باسم العراق : لقد امحى اسم العراق من فضاء ساحة التحرير ، وحل الهتاف العالي من اجل الثأر من قتلة سليماني وابا مهدي محل الثأر من قاتلي العراق ...

في رأي شجرة عيد الميلاد : ان الجنرال قاسم سليماني ، وأبو مهدي المهندس لا ينتميان الى وطن بعينه : لا الى ايران ولا الى العراق ، ولا لأي مكان بعينه . انهما من هذا النوع من البشر الذين اذا تسلط على وعيهم تأويل آيدلوجي انشغلوا به ونذروا أنفسهم للتبشير به ، وقائمة هذا النوع من البشر الذين تستولي على وعيهم العام وساوس وأوهام مختلفة دينية وعلمانية : كثيرة ومتنوعة الجنسيات ، منذ تم اختراع آيدلوجية الصراع الأبدي بين الخير والشر منذ آلاف السنين على يد : ماني وزرادشت . هذا النوع من البشر لا تقيد حركته الأمكنة بل تتحكم به حركة الافكار والايدلوجيات التي تستبطنهما من الداخل الى الدرجة التي لا يريان من تحقق لهويتهما خارج الانصهار والتماهي بفكرة ، بآيدلوجية ، بتفسير للموروث الديني والتاريخي . لكن هذا التأويل ( = ولاية الفقيه ) غير مجمع عليه شيعياً ، انه واحد من بين عشرات القراءات والتفسيرات لمسألة الإمامة عند الشيعة الأمامية ، وانه اجتهاد بشري لفقيه من فقهاء الشيعة ، ولم يكن ابداً بالاجتهاد الوحيد . والسؤال كيف كان يطمئن سليماني او ابو مهدي : الى شرعية قراراتهما في القتل وهما ينتميان الى سلطة فكرة لم تكن دينية او سماوية هابطة مباشرة من الله ؟ وقد كرسا نشاطهما السياسي والعسكري والاستخباراتي لخدمة سلطة هذه الفكرة او هذا التفسير ، وقاتلا من اجله على مساحات شاسعة من الارض تعادل مساحات الامبراطوريات الزراعية القديمة ، كما وتضم كما كانت تلك تضم : مختلف أنواع الأديان واللغات والثقافات والسحن . وهما يشبهان الكثير من الأشخاص الذين نذروا أنفسهم لنشر فكرة والقتال من اجلها : وتضم قائمة المؤدلجين الكثير من الاسماء الذين ضحوا بارواحهم من اجل فكرة ، فهم ثوار في نظر البعض ، وعملاء ومخربين وفوضويين في نظر آخرين ، ولكنهم جميعاً كانوا يمثلون فكرة ، آيدلوجية يريدون فرضها - بهذه الطريقة او تلك - على اوطانهم او ما تطاله أيديهم من الأوطان . ولذلك لا يمكن تفسير وتأويل سلوكهم ونشاطهم من خلال جنسياتهم : لم يعد ماركس ألمانياً ، ولا الظواهري أو ابن لادن سعودياً ، ولا مانديلا افريقياً ولا دارون بريطانياً ، ولا مفكري عصر الاستنارة أوربيين . ذلك لأن للأفكار سلطة اعظم واكثر إهاجة للخيال وللاوهام - في آن واحد - من سلطة الأمكنة والأوطان ...



اخبرتني شجرة عيد الميلاد بأن نظام ولاية الفقيه في طهران يحاول التغلغل في الوعي الديني لعموم الشيعة بهدف تزييفه : ووسيلته الى ذلك التزييف الاستثمار في الموروث الشيعي واستنباط ما يوحي الى اعضاء الطائفة في مختلف أنحاء العالم : بأن نظام ولاية الفقيه هو الوحيد في هذا الكون : الذي يملك القدرة على ابداع وإنشاء وصناعة وإنتاج ما لا يستطيعه اي نظام آخر في العالم . وان نظام ولاية الفقيه بامكانه التدخل في قوانين الحياة وتعديل النواميس التي يجري عليها الكون ، وانه قادر على الإتيان بمعجزة إيقاف انفجار القنابل النووية . انه بلد : المذهب الشيعي الذي يمثل الولاء لآل البيت : حجر الزاوية في معتقده ، والذين سيتدخلون من وراء الغيب لإيقاف اي أذى تزمع امريكا وإسرائيل إيقاعه بهذا البلد الأمين . ان ايران لا تشبه اليابان . لم تكن اليابان تملك اثناء الحرب العالمية الثانية ما تملكه ايران اليوم من اتصال بالغيب ودعم مادي ومعنوي من : آل البيت الذين تهيأوا لاستخدام كل قدرات ولاياتهم التكوينية في التدخل لصالح ايران في صراعها مع امريكا والصهيونية . فاليابان لم تكن تملك من قوى الغيب ومن المقدس ما تملكه ايران الآن والذي سيمنحها قدرة إيقاف انفجار القنابل النووية . فقط ايران تملك ذلك ، لان حكومتها جاءت من عنق الموروث الديني ومن خلاصته النقية ، ومن تأويله الصحيح الوحيد ...

والحقيقة ان حكومة ولاية الفقيه : كذبت وتكذب حين تنسب الى نفسها قدرة خارقة على تغيير نواميس الكون والحياة . فهي كذبت حين ادعت بانها الوحيدة من بين حكومات العالم الإسلامي التي تقوم على محبة : آل البيت ، وانه نتيجة لهذه المحبة يقوم آل البيت : باستغلال ما منحهم الله من " ولاية تكوينية " ويتدخلون لصالح ايران في صراعها مع اعدائها ، وذلك بمساعدتهم على تحقيق ما يعجز عن تحقيقه البشر في جميع قارات المعمورة . وهكذا يقتنع بسطاء الشيعة المتخرجون من مدرسة الوعي الروزخونية : بان الخامنئي لم يخلقه الله من طينة البشر نفسها بل من مادة ارقى من الطين ، وبناء على ذلك يعرف لغات الكائنات الاثيرية التي تتصل به وتحمل اليه أنباء ما يجري في عالم الغيب . بهذا الوعي الخرافي تمكنت حكومة ولاية الفقيه من ان تبلد وعي ومشاعر الكثيرين من اعضاء الطائفة الشيعية ، وتقنعهم بان دخول الجنة يمر من بوابة الولاء لسلطة ولاية الفقيه في طهران المدعومة من الغيب ومن الأئمة الذين يملكون بوم القيامة تفويضاً آلهياً بالإشراف على من يدخل الجنة ...

والحقيقة ان اعضاء حكومة ولاية الفقيه في طهران لا يتمتعون بأي قدرات إضافية تجعلهم فوق البشر ، وانهم يكذبون حين يدعون القدرة على التنبؤ بالغيب : فهم كمعظم حكومات العالم ، ليسوا اكثر من حكومة عميان : بمعنى فقدان القدرة على الإبصار واستشفاف ملامح المستقبل : ما لم تتبن منهجية دراسة آفاق التطور المستقبلي العالمي : في العلم والاقتصاد والتكنولوجيا والتسليح ، فمن خلال هذه الدراسات المستقبلية وحدها يمكن معرفة : اسرار القوة التي تتمتع بها بعض البلدان دون سواها ، كما وتكتشف وزنها الحقيقي وسط هذه القوى ...

قبل اكثر من عام تمكنت اسرائيل من دخول : سر اسرار حكومة سلطة ولاية الفقيه ( الآلهية ) ، وصادرت ملفات تضم اسرار النووي الإيراني . وبعدها بأشهر قتلت امريكا قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس ، وظلت حكومة سلطة ولاية الفقيه التي تزودها السماء كما تدعي بما سيحدث : جاهلة بمخطط امريكا وإسرائيل في التخطيط لقتل سليماني والمهندس حتى وقوع القتل . وبعد اشهر قتلت اسرائيل او امريكا : لا فرق ، العالم النووي الإيراني : محسن فخري زادة ، دون ان يخبر الغيب ايران بان اسرائيل او امريكا قررتا سلب الحياة منه ...

لا تملك ايران ولاية الفقيه ، الا ان تكون دنيوية في افعالها وقراراتها وردود فعلها ، وان ما قامت به من تحشيد لأنصارها العراقيين من الميليشيات ومن الروزخونية وكتاب االقصائد الطائفية : الا تحدي دنيوي صرف لأمريكا لكن بسواعد عراقية . تخشى ايران ان تقوم بأي تحشيد داخل أراضيها منذ الانفجار الضخم الذي هز نظام سلطة ولاية الفقيه في احتفال قبل عامين او ثلاث . المعارضة الايرانية في داخل ايران أقوى بما لا يقاس في التأثير على الأمن من النظام نفسه ، ولهذا نقلت ايران فعالية الاحتفال بذكرى مرور عام على مقتل سليماني والمهندس الى العراق . ومن عاصمة العراق وليس من طهران : توعدت حكومة ولاية الفقيه : اسرائيل وأمريكا بالثأر لهما ، وهي الكذبة الكبيرة التي تريد ان توحي من خلالها بقدرتها على الاختيار الذي تفتقده اصلاً امام امريكا واسرائيل : اختيار الزمان والمكان للثأر لرموزها وضحاياها الذين يتكرر سقوطهم اضافة الى قرارات الحصار الخانق دون ان يمنح الغيب : العملة الايرانية ما يمنعها من هذا التردي المستمر في قيمتها التداولية ويعزز من قدرتها امام الدولار ( الكافر ) ...



#اسماعيل_شاكر_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجلوس على عرش - شجرة عيد الميلاد - ( 1 )
- حركة التحرر الكردي : ثورات لا تنقطع ( 2 من 2 )
- حركة التحرر الكردية : ثورات لا تنقطع ( 1 من 2 )
- مساء الليلة الماضية
- البيت الشيعي
- شيعة العراق ومقتدى الصدر
- تعيين الكاظمي بمنصب رئيس الوزراء ليس شرعياً
- توقفوا عن تدوير هذه الزبالة السياسية
- بمناسبة الانتخابات الأمريكية
- في الفضائية العراقية
- حكومة الكاظمي ومنطق مستشارها السياسي
- في الذكرى الاولى للثورة
- صدام حسين ، حيدر العبادي
- قصيدتنا
- وجها العرب في عالم اليوم
- انه عاشوراء
- تبيح السلطة الفلسطينية لنفسها ما لا تسمح به لغيرها
- الاتفاق الصعب
- عن بعض قناعاتي الشخصية
- انبعاث فيروس الطائفية مجدداً


المزيد.....




- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسماعيل شاكر الرفاعي - ( 2 ) الجلوس على عرش : شجرة عيد الميلاد