أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت _ تكملة مع مقدمة جديدة















المزيد.....


زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت _ تكملة مع مقدمة جديدة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6781 - 2021 / 1 / 7 - 11:53
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


زمن منذر مصري وأدونيس _ عودة إلى الأمام
مقدمة ، أو نوع من التفكير المتكرر ، بصوت مرتفع ومتردد ...

ما يزال الزمن ( أو الوقت ) فكرة غامضة ، وشبه مجهولة ، مثل العقل أو النفس أو المعرفة أو الجهل ، وغيرها من الكلمات ( المفاهيم ) القديمة ، وليت الأمر يتوقف عند هذا الحد . بل يتم التعامل مع الزمن ( أو الوقت ) بشكل اعتباطي تماما ، بينما تملأ الفراغ الثقافي العام ( العلمي والفلسفي ) أفلام الخيال العلمي ، كالسفر في الزمن على سبيل المثال .
غاية هذا البحث وموضوعه بالتزامن ، التوصل إلى حلول منطقية ( الحلول التجريبية ربما تتأخر ، حتى النصف الثاني لهذا القرن ! ) حول مشكلات الزمن ( الوقت ) الأربعة :
1 _ سرعة حركة الزمن أو الوقت .
2 _ اتجاه حركة الوقت .
3 _ طبيعة ونوع حركة الوقت .
4 _ طبيعة الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) .
الاختلافات بين كلمات وقت أو زمن أو زمان ، تشبه مقابلاتها بين بيت أو منزل أو دار .
المشكلة لغوية _ داخلية ، أو بين اللغة واللهجات المتنوعة ، التي صدرت عنها ومنها .
بينما المشكلة الفكرية والعلمية ، تتمحور حول العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل ( طبيعتها ، وماهيتها ، وكيفياتها المختلفة ) .
بعبارة ثانية ،
لا خلاف بين ماضي ، أو حاضر أو مستقبل ، الوقت أو الزمن أو الزمان .
بالنسبة للكلمات ( المترادفات ) الثلاثة ، الماضي والحاضر والمستقبل نفسها .
وهي ما تزال شبه مجهولة بالكامل .
بعبارة ثانية ، المعرفة الحالية للزمن ( طبيعته وماهيته وحركته وسرعته واتجاهه ) لا تتقدم عن معرفة نيوتن .
وأخشى أن العكس هو الصحيح .
ما يزال موقف نيوتن من الزمن ، يتقدم على الموقف الحالي للفيزياء والفلسفة معا .
1
خلاصة ما سبق :
سرعة مرور الوقت ( أو الزمن ) التعاقبية تقيسها الساعة بدقة ووضوح ، بينما السرعة التزامنية ما تزال تقديرية : تساوي أو تزيد على سرعة الضوء .
اتجاه حركة مرور الزمن ثابتة ، وموضوعية ، وهي ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء : من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر . على النقيض تماما من اتجاه حركة الحياة الثابتة والموضوعية ، والمشتركة .
بالإضافة إلى ذلك ، توجد للأحياء حركة ذاتية ، تستحق الاهتمام والدراسة .
وهذا موضوع آخر ، ربما أعود للاهتمام به ومناقشته ....إذا طال بي العمر .
....
مع تعدد المواقف من حركة " مرور الزمن " والوقت ، ما يزال الموقف التقليدي الموروث والمشترك ، هو السائد عالميا ومحليا ، ويعتبر أن حركة مرور الزمن تبدأ من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل أخيرا . وهذا الموقف الذي صاغه نيوتن كما هو معروف ، حيث يعتبر أن حركة الزمن والحياة هي نفسها واحدة ، وليست اثنتان .
ومنذ عدة قرون اكتشف بعض الشعراء والفلاسفة ، بطرق ما تزال غامضة ، أن اتجاه حركة الزمن ( أو الوقت ) هي على العكس من التصور السائد : من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر ، وليس العكس سوى خدعة شعورية ، يمكن من خلال التركيز والاستبصار الذاتي استنتاج ذلك . وقد ناقشت هذه الفكرة بشكل مطول ، عبر نصوص عديدة ومنشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ، بعبارة الجدلية العكسية بين حركتي الزمن والحياة .
....
اتجاه حركة الحياة ، من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر ، وهي ظاهرة للحواس وتقبل الملاحظة والتعميم بلا استثناء .
بينما اتجاه حركة الزمن ( أو الوقت ) بالعكس تماما ، وهي أيضا ظاهرة تقبل الملاحظة ( لكن بشكل غير مباشر ) والتعميم وبلا استثناء .
2
الفكرة الجديدة :
الماضي مصدر الحياة ، والمستقبل مصدر الزمن .
كيف ولماذا وغيرها من الأسئلة الجديدة والصادمة مع أجوبتها ، هي في عهدة المستقبل .
....
هذه الفكرة الجديدة ، هي نتيجة مفاجئة وصادمة لي أيضا .
وقد توصلت إليها خلال البحث ، والقراءة والحوار .
ما أزال أتعثر في محاولة صياغتها بشكل منطقي ، وعلمي لاحقا ....لو حالفني الحظ .
3
يمكن عرض المشكلة ، أو ما نجهل .
كيف يأتي الزمن ( أو الوقت ) من المستقبل ؟!
المشكلة لغوية أيضا ، ولا اعرف كيفية التقدم خطوة واحدة حقيقية في هذا المجهول .
بالنسبة للحياة ، فهي ظاهرة للحواس بشكل مباشر : تبدأ من الماضي في اتجاه المستقبل ومرورا بالحاضر .
....
....
زمن منذر مصري وأدونيس ، وزمنك أيضا لو شئت ذلك
( سنة 2020 مرت من هنا _ القسم 3 )

1
العنوان ليس أكثر ، ولا أقل ، من رد التحية بمثلها .
فأنا أشعر بالامتنان للصديق الشاعر منذر مصري على اهتمامه بالنظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، وتجاه أدونيس أشعر بالحرج إضافة للشكر والامتنان .
....
ربما يستمر سوء الفهم الملازم للنظرية طوال حياتي !
مع أنني ، أعتقد ، أن التبسيطات والشروح المتنوعة التي أضفتها ( كلها منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ) تكفي لقارئ _ة متوسط درجة الذكاء أو الحساسية للفهم الصحيح والمتكامل .
....
سوف أناقش النقاط الأربعة المركزية ، التي يتمحور الاختلاف حولها بين النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة وبين الموقف العلمي السائد ( ومعه الموقف الثقافي العالمي الحالي ) وهي :
1 _ طبيعة الزمن ، وماهيته .
2 _ حركة مرور الزمن بين الواقع والفكرة العقلية المجردة .
3 _ اتجاه حركة مرور الزمن .
4 _ سرعة حركة الزمن .
....
ملاحظة أخيرة ، قبل الدخول في مناقشة القضية المركزية :
من لم يفكر ( أو تفكر ) أكثر من نصف ساعة خلال حياته كلها بالزمن ، بالطبع لا أنصحه بقراءة هذه الكتابة ولا النظرية أو غيرها .
وأخص بالذكر ، أنصاف العلماء والمثقفين ، من حملة الشهادات والألقاب .
والملاحظة قبل الأخيرة ، سأبدأ مناقشة النقاط الأربعة من الأخير :
( سرعة حركة الزمن ) هل يمكن قياسها وتحديدها بالفعل !؟
2
نحن الآن القارئ _ة والكاتب في سنة 2021 " الجديدة " .
بينما صارت سنة 2020 من الماضي ، وسوف تبقى فيه إلى الأبد .
وبعد سنة تتكرر دورة جديدة للزمن ، حيث تصير السنة الحالية ( الجديدة ) ، قديمة ، ثم تنطوي في الماضي ، بينما تحل محلها السنة _ وات التالية بنفس السرعة .
أكرر بنفس السرعة المشتركة ، والموضوعية ، والتي تقيسها الساعة ستتكرر حركة مرور الزمن أو الوقت ) .
....
هذه الفكرة تكملة مباشرة لمشروع هايدغر ، والفضل يعود له بالمثل ، كما حدث في بحث الحب وأريك فروم ، حيث كتاب فن الحب الشهير ، يمثل أهم مراجع أفكاري الجديدة حول الحب كموقف والتزام ، ونمط عيش ، وليس كمشاعر آنية وعواطف عشوائية ومتناقضة .
....
البحث في طبيعة الزمن ، يشبه الجدل الطويل الذي حدث خلال القرن العشرين حول علم النفس ، وكيف يمكن وجود علم نفس بدون وجود نفس .
بالطبع ، لا يختلف عاقلان اليوم على أهمية علم النفس ، فكيف الأمر مع انكار وجوده !
3
لا تقل أهمية الزمن بالنسبة للإنسان ، والوقت بالتحديد ، عن أهمية اللغة .
نتفق جميعا أن اللغة نظام رمزي واجتماعي ، تحول إلى ضرورة مثل الماء والغذاء .
لكن ، لم نتفق بعد حول الزمن والوقت ؟!
....
لن أدخل في تفاصيل وجزئيات أسباب الاختلاف حول الزمن ، بل أكتفي بعرض بعض النتائج التي توصلت إليها خلال الحوارات التي تلت الإعلان عن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة .
مصدر المشكلة الأول لغوي ، ولا يقتصر على لغة بدون أخرى . وقد ناقشت هذه الفكرة بشكل موسع خلال المخطوط ، وفي نصوص مستقلة أيضا .
مثلا كلمة جديد ، مصدرها في الحياة الماضي ، ومصدرها المستقبل بدلالة الزمن .
هذا اليوم 5 / 1 / 2021 ( أو الشهر أو السنة وغيرها ) ، هو قديم بدلالة الحياة ، وجديد بدلالة الزمة بالتزامن .
ملاحظة ، القسم الأول والثاني ( سنة 2020 مرت من هنا ) منشوران على صفحتي في الحوار المتمدن والخاتمة الثالث .
....
....
زمن منذر مصري وأدونيس 2
( سنة 2020 مرت من هنا )

العلاقة بين الساعة والزمن ليست اعتباطية بالكامل ، وربما العكس هو الصحيح ، وهذا ما أرجح حدوثه في المستقبل ، بعدما يتم التوصل إلى الحل العلمي ( التجريبي والمنطقي بالتزامن ) لمشكلة الزمن المزمنة ( طبيعته وحركته وسرعته واتجاهه ) والمعلقة منذ عشرات القرون .
بعبارة ثانية ،
تطور الفهم الإنساني للزمن ، بالتزامن مع تطور أدوات المعرفة والقياس والساعة خاصة .
والأمر نفسه يشبه تطور اللغات القديمة _ الحالية ، من التصوير والمحاكات بشكل شبه مباشر إلى الرمز ، وصولا إلى الانفصال التام بين الدال والمدلول ( بين اللفظ والمعنى ) .
1
بسهولة يمكن ملاحظة الظاهرة العالمية ، المشتركة ، التي تجسدها العلاقة بين الوقت ( الزمن ) والساعة .
حيث تقيس الساعة الحالية الحركة التعاقبية للوقت أو الزمن ، بدقة لامتناهية .
( حركة مرور الزمن الثابتة والموضوعية ، من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر )
بينما ، ما تزال الحركة التزامنية للوقت ( التي يمثلها فرق التوقيت ) في طور التخمين ، وهي محل اختلاف وجدل قد يطول للأسف .
هذا الموضوع ( الحركة المزدوجة للزمن والوقت ، بين التعاقبية والتزامنية ) ناقشته بشكل تفصيلي وموسع في الكتاب الأول ( النظرية ) . ولم يتغير موقفي أو يتعدل عن السابق .
....
السرعة والاتجاه لحركة الزمن تحددهما الساعة بوضوح ، لكن مع خطأ سائد يتمثل باتجاه حركة دوران عقارب الساعة . هي تتماثل مع اتجاه حركة الحياة ( من الماضي إلى الحاضر ، فالمستقبل أخيرا ) ، لكنها تعاكس حركة الزمن تماما .
2

بكلمات أخرى ،
لحركة الزمن نوعين من السرعة ، تعاقبية هي التي تقيسها الساعة ، وتزامنية تتحدد بدلالة سرعة الضوء _ تتجاوزها غالبا . وهذه الفكرة ناقشتها في الكتاب الأول ( النظرية ) ، ومصدرها النقد الأدبي العربي القديم ، حيث ميز النقاد العرب القدامى بين حركتين في القصيدة _ كل قصيدة _ الحركة التعاقبية ( يكون فيها التسلسل الزمني من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر ، كما كان يعتقد سابقا ، وبالطبع الفكرة تحتاج إلى عكس الاتجاه فقط ) ، بينما الحركة الثانية أو التزامنية ( الأفقية ) فهي تمثل الحركة بين مستويات الحاضر ، وتجسدها ظاهرة فرق التوقيت بين البلدان والمدن التي تقع على خطوط عرض مختلفة .
....
حركة مرور الزمن ، مع أنها ظاهرة مشتركة ، ومعطى مباشر للحواس ما تزال في مجال غير المفكر فيه غالبا .
أعرف ذلك ، لأنني في عمر 58 حتى لاحظت الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن لأول مرة ، وبعبارة ثانية ، خلال السنوات الثلاثة الماضية فكرت في الزمن ، وتحول إلى هاجس مزمن ونوع من الوسواس القهري _ ربما .
3
التكرار السابق شبه مقصود ، حيث أشعر بالتردد والارتباك _ وسوف أعمل على تفسيره وتبريره أكثر ، خلال النصوص القادمة .
....
كلنا ننتبه إلى أهمية نبرة الصوت متأخرين جدا .
وبعضنا فهم بالفعل أنها معلومات حقيقية ، بينما يبقى الكلام والأفكار على مستوى الرأي لا أكثر ولا أقل .
....
ما حدث بين الفقرتين 1 و2 ، مثال تطبيقي ، حقيقي ومباشر .
والفكرة جديرة بالاهتمام والتأمل المتكرر ،
دون ذلك لافهم ولا حب .
دون ذلك خراب .
....

ملحق
تكرار الأفكار الجديدة ضروري للفهم ، ولتشكيل تصورات جديدة بدورها ، وتشكل عتبة الموقف العلمي الجديد _ والمتجدد بطبيعته .
أهم الأفكار الجديدة في هذا النص ، وخلال البحث كله " الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن " .
قبل فهمها ، مع الافتراضات التي تتضمنها يتعذر فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة .
....
كل ما نراه وندركه ونشعر به ، يتحرك في أحد الاتجاهين فقط : التعاقبي أو التزامني .
1 _ الاتجاه التعاقبي بدلالة حركة الحياة واضح ، ومعطى مباشر للحواس :
البداية من الماضي ، ثم الحاضر ، والمستقبل أخيرا .
وهذا الاتجاه ثابت ، وموضوعي ومشترك . يشمل حركة النبات والحيوان والانسان .
الولادة ( او الزرع ) في الماضي ، والنمو في الحاضر ، والحصاد ( والموت ) في المستقبل .
2 _ الاتجاه التزامني ، بدلالة حركة الحياة واضح أيضا :
من الحاضر 1 إلى الحاضر2 إلى الحاضر 3 ...
حركة الحياة التزامنية ، مركبة وتحتاج إلى المزيد من الدراسة والبحث . فهي تتضمن الحركة الذاتية زيادة عن حركة الزمن .
....
بالنسبة لحركة مرور الزمن : هي المشكلة والحل بالتزامن .
تبدأ حركة الزمن أو الوقت 1 _ من المستقبل ، 2 _ إلى الحاضر ، 3 _ الماضي أخيرا وهو يبتعد عن الحاضر بنفس السرعة الني يقترب فيها المستقبل ( وهي التي تقيسها الساعة ) .
حركة مرور الزمن ، مشكلتها أنها خارج مجال الحواس .
لكن ، يمكن دراستها بشكل غير مباشر ، قياسا بدراسة اتجاه حركة الرياح او الماء وغيرها .
....
ملحق 2
هذه الأفكار ( الجديدة ) تحتاج إلى التأمل الشخصي ، بالإضافة إلى الاهتمام .
بعدها تتكشف الصورة الحقيقية للواقع ، ولحركة الزمن خاصة .
الحركة المدهشة والصادمة بالفعل .... للبحث تتمة
.....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت 2
- زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت
- سنة 2020 مرت من هنا القسم 1 و 2
- سنة 2020 مرت من هنا _ القسم 2
- سنة 2020 مرت من هنا 20
- سنة 2020 مرت من هنا 19
- سنة 2020 مرت من هنا 18
- سنة 2020 مرت من هنا 17
- سنة 2020 مرت من هنا 16
- سنة 2020 مرت من هنا 15
- سنة 2020 مرت من هنا _ مع مقدمة ثانوية ....، 13 ، 14
- سنة 2020 مرت من هنا 14
- سنة 2020 مرت من هنا 13 _ الشهر الأخير ، النصف الثاني
- سنة 2020 مرت من هنا _ نصف الشهر الأخير
- تكملة الملحق ...اتجاه حركة التاريخ
- ملحق ...سنة 2020 مرت من هنا
- سنة 2020 مرت من هنا 12
- سنة 2020 مرت من هنا 11 مع التكملة والرسالة
- رسالة مفتوحة إلى أدونيس
- سنة 2020 مرت من هنا 11


المزيد.....




- بطراز أوروبي.. ما قصة القصور المهجورة بهذه البلدة في الهند؟ ...
- هرب باستخدام معقم يدين وورق.. رواية صادمة لرجل -حبسته- زوجة ...
- بعد فورة صراخ.. اقتياد رجل عرّف عن نفسه بأنه من المحاربين ال ...
- الكرملين: بوتين أرسل عبر ويتكوف معلومات وإشارات إضافية إلى ت ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في كورسك
- سوريا بين تاريخيْن 2011-2025: من الاحتجاجات إلى التحولات الك ...
- -فاينانشال تايمز-: الاتحاد الأوروبي يناقش مجددا تجريد هنغاري ...
- -نبي الكوارث- يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المرعبة خل ...
- مصر.. مسن يهتك عرض طفلة بعد إفطار رمضان ويحدث جدلا في البلاد ...
- بيان مشترك للصين وروسيا وإيران يؤكد على الدبلوماسية والحوار ...


المزيد.....

- Express To Impress عبر لتؤثر / محمد عبد الكريم يوسف
- التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق / محمد عبد الكريم يوسف
- Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية / محمد عبد الكريم يوسف
- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - زمن منذر مصري وأدنيس ، وزمنك أيضا لو شئت _ تكملة مع مقدمة جديدة