الاصلاح 3

ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)

الحوار المتمدن-العدد: 6775 - 2020 / 12 / 30 - 16:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

- الاقتصاد العراقي لا يحمل صفة او نظام معين انما هو عبث
و تبييض اموال و صناعة افراد من المليارديرية فلا نظام
الدولة المركزية و لا نظام السوق الحر انما هرج و مرج
و مهمة الاصلاح هو بناء اقتصاد يعتمد على سيطرة الدولة
على الاستيراد و التصدير لضمان الجودة و ضمان سلامة
المواطن من اعمال الغش الصناعي والاستيراد غير المسؤول
للبضائع والسلع..و ايضا العمل على نمو الانتاج الصناعي و
الزراعي المحلي بتوفير كل المستلزمات للنهوض به والتقليل
من الاعتماد على المستورد اضافة لكونها مصدر اخر غير
النفطي لميزانية الدولة.
- التعليم كارثي لكل المراحل الدراسية مرورا بالشهادات الجامعية
العليا وما دونها والتي تمنح بشكل يدمي القلب بالغش والرشا
حقا ان وزارتا التربية والتعليم العالي يجب اعادة هيكلتهما وتطهيرها
من المفسدين المتنفذين من اصحاب المراكز العليا (مدير عام فما فوق)
فهما اساس للتخلف وليس للنهوض من خلال الاجيال التي انتجتاهما
في جلهم لايجيد كتابة اسمه رغم حمله لشهادة جامعية .
- الصحة هي الاخرى عبئ على المواطن و سلامته من خلال الجشع
والسرقة والرشاوي وانعدام الرقابة الحقيقية النزيهة على الادوية
و توفرها في المستشفيات و الصيدليات ...
**
سعد الطائي

#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات