|
قصص الحب عند الشعوب ..... بقلم: الأستاذ سعيد يوحانون
غيفارا معو
باحث وناشط سياسي ,واعلامي
(Ghifara Maao)
الحوار المتمدن-العدد: 6773 - 2020 / 12 / 28 - 18:01
المحور:
الادب والفن
شعوب عاش بعض أبناءها تجارب حب مميزة مشهورة دونت في أعمال أدبية فريدة كلنا يحتفظ بذاكرته أخبارا عن قصص حب شهيرة نموذجية فريدة نشأت في بيئات اجتماعية هي مسرح الأحداث دونت كأساطير خالدة فرسخت في ضمائر الناس و تلقفوها بحماس كبير وبكثير من الإعجاب وبعد الابتعاد زمنيا عن العصر الذي حدثت فيه تلك الوقائع تأتي الأجيال اللاحقة لتضفي على هذه الروايات ما يشبه الطهارة والنقاء فتبدأ القصة روعة وجمالا اذ يعمد بعض الغيارى ذوي إحساس وخبرة على تنقيتها من الشوائب ومن كل ما يمكن ان يلحق بها من انتقاص أو اسفاف أو عيب بسبب جهل البعض أو استهتار أو عبث وكأنهم يسعون لأخذها إلى مرتبة الكمال ففي الحب تنفجر طاقات المحب وكأنه يجد ذاته للمرة الأولى ويكشف أبعاد وحدود شخصيته وكأنها ولادة إرادية ويكاد المحب يصبح فيلسوفا أو شاعرا ويحدث ما يشبه حركة كونية في داخل الجسد و النفس تنطلق نزعة من سبات البدائية الجامدة عاصفة تنطلق من بين تلك المادة التي تشكل الجسم وتتحرر لتنطلق وتبرز الطبيعة النهائية للإنسان والضروري من حياته الأساسية ومن خصائص الحب 1- العضويه بسبب بلوغ الجسم ونضجه وبدء إفراز الهرمون الذكري والأنثوي الذي يحرض الكائن البشري الاندفاع الجنس الآخر وهذا عملا بالطبيعة والخلق والفطرة 2- الحب ظاهرة اجتماعية يلتقي فيها شاب وفتاة من نفس البيئة أو الأهل أو يكونان من بيئة مغايرة قبلا بهذه التجربة 3- وللحب مظهر أدبي يعبر عنه غالبا بالاشعار وفي الرسم والغناء هذه العلاقات هي من مستلزمات الحياة وكل الشباب معرض لها تمهيدا للزواج ويمكن للبعض الآخر أن يقضي حياته دون ان يخوض هذه التجربة فهؤلاء لهم حياة الزواج ففيها شيء من الحب قادم أو ما يشبه الحب وتعبر هذه الرغبات والميول عن ذاتها بأكثر من طريقة وأسلوب فيفصح الناس عنها تارة فتصطدم بمحاذير السلطة المعنوية المتمثلة في العادات والأعراف والتقاليد وفي أحيان أخرى تخترق هذه الرغبات تدابير السلطة القائمة في المجتمعات وتسيطر على الأجواء أثناء تجمعاتهم واحتفالاتهم واعيادهم واعراسهم وسهراتهم فتعرض بطلب استئذان غض النظر لتتحول بعد حين إلى التراض فيغض القائمون على المجتمع النظر ولو مؤقتا ويسمحون باستراحة من القيود الجادة وتمنح فسحة من لحظات حرة في تلك المناسبات وذلك قبل العودة إلى النظام الحياتي المتبع وفي كل الأحوال فإن كل قصة شهيرة في الحب تخلف أثرا وعبرة لأبناء المجتمع وتترك بصمات في امزجتهم إضافة إلى القيم والأفكار وهذا ما يعطيها التميز والخصوصية تكون العلاقة في البداية سرية لمدة من الزمن إلى أن يأمن العشاق عاقبة الإفصاح عن علاقاتهم أو يتم كشفها بسبب تدخل عوامل خارجية تنطلق من عمق الإنسان ومن بين الأجزاء من المادة التي تشكل الجسد هذه النزعة التي إلى وعيه وإدراكه طبيعته النهائية تدور قصص الحب الشهيرة حول علاقة حب مميزة مثالية فالحب العميق يقوم على فكرة الاختيار الدقيق والتوافق بين الشاب والفتاة أو القبول بصدفة تجمع الطرفين فيعتقد العاشق أنه خاضع لانسب واسعد الأقدار إنه مثل الداء الذي له دواؤه المحدد ولا يقبل بديلا وكذلك لا يرضى المحب تبديل حبيبته انتشر في بعض مناطق الجزيرة العربية هذا المذهب الراقي من علاقات الحب الذي عرف بالحب العذري وهو يعبر عن فلسفة وارتقاء الوعي إلى مرحلة اسمى ورواج نزعات سامية للبيئة الاجتماعية انه حب النخبة وهي علاقة جوهرية عميقة الكفاءة والاجتهاد والتفوق أدوارها ومعروف هو مبدأ الحب العذري إذ يقوم على تفضيل الحالة المعنوية الناجمة عن الحب عن المبادرات الجسدية ويتعاملون بالمغازلة المطولة اللهو والمزاح ودمج أفكار المحبين والنعم بوحدة الحال واستبعاد التفكير بالغريزة والجسد ما أمكن أو إلى أجل بعيد واذا مرت العلاقات على ما يرام وأخذت منحى هادئا كالمعتاد مثلها في ذلك مثل أغلب العلاقات تأتي متوافقة مع قيم المجتمع وتحوز على رضاه فلا مشكلة ولا ضرر في ذلك وصنف ثان من العلاقات تترك نوعا من الصخب والاضطراب والكثير من الجدل ولكل هذه العلاقات جانبان فالأول يتعلق بطبيعة أبطال القصص أولئك الذين يمتلكون الإحساس المرهف والمشاعر الرقيقة وفي نظرة كل منهما الآخر وما يعنيه فكل منهما ينظر للآخر على انه شبه ملاك والطيف الذي ينسجه الخيال من هذه المعاني إنه فارس الاحلام الذي نقابله وتختلي به ما أعظم السعادة التي تغمرنا عندما نعيش هذه التجربة نترافق ونختلط ونجالس ولا أدل على ذلك إلا قول أحد الشعراء العرب مرة إني أرى الشمس أجمل وهي تشرق من فوق بيتها أجمل من أي مكان آخر ينطلق المحبون بداية بشارات من براءة كاملة يتعايشون سعداء ويصبحون بحاجة متبادلة كل منهما للآخر وإذا لاحت بوادر تشير إلى خطر على مصير العلاقة يتماسكان أكثر ويترابطان ويصران على الاستمرار كابطال انتحاريين بإصرار لا حدود له والجانب الثاني هو البيئة الاجتماعية التي يعيش فيها العشاق فقيم تنتقل وتحضر وترافق قصص الحب ويجدر التساؤل هل هذه القصة متوافقة مع قيم البيئة أم هي مناقضة أم هي خروج عن المألوف في حالة العلاقة الناجحة تنتهي بالنهاية السعيدة ويحتذى بهكذ وفي حالة السلب تتعرض العلاقة لكثير من المضايقات والأذى وإلى كثير من القيود والحرمان فيكم على العلاقة بقمعها وانهائها تتحول إلى مأساة ومنها حالات أدت إلى الجنون ومنها أيضا ما أدى إلى هلاك العشاق ظلما وكمدا فإما أن يكون المجتمع يمتلك مرونة في تقبلها بتسامح ورحابة صدر أو تمر التجربه بنجاحها وفشلها وفي كافة فصولها وكأنها محنة لطيفة إذا هي محاولة من العشاق لإثبات الوجود فيقومون بكل ما يجب عمله لحماية حبهم واستمراره وذلك دفاعا عن حقهم فيناضلون ويستميتون ويجاهدون لتحقيق الحلم السعيد إنهم يعملون على إنجاز المعجزة التي نشعر في عصرنا أن مثيلها نادر التكرار وأنه قد اقفل عليها من غابر العهود ومن تلك القصص في التاريخ العربي وأشهرها قصة قيس وليلى وفي أوروبا روميو وجولييت وفي إيطاليا قصة فالنتينو وفي جزيرة بوطان القصة الكردية مموزين وفي ماردين هذه البيئة السريانية المسيحية قصة سعاد تعبر هذه الرغبات والميول عن ذاتها بشتى الطرق والأساليب إذ أن الشباب المهيئين للحب هم مختلطون في المجتمع وينتظرون فرصة وتفرض الميول الطبيعية ضرورتها ومناطقها على الناس يفصحون عنها تارة فتصطدم بمحاذير السلطة المعنوية القائمة المتمثلة في العادات والأعراف والتقاليد وفي أحيان أخرى تخترق هذه الرغبة تدابير السلطة في مجتمعاتها أثناء تجمعاتهم واحتفالاتهم بأعيادهم واعراسهم وسهراتهم تفرض هذه الميول ضرورتها بالاستعطاف وتصبح لاحقا بالتراضي فيغض القائمون من السلطة النظر في إستراحة مؤقتة من القيود الجادة وتعطى فسحة من لحظات حرة في تلك المناسبات وذلك قبل العودة إلى النظام الحياتي المتبع ما من أحد أو جماعة يستجلب ا لنفسه قدرا غير مأمون العواقب أو يزج نفسه في مغامرة تجر عليه الكثير من المتاعب وما دام يحصل فيتجاوز هؤلاء الأفراد مثل هذه التجارب بسبب إمكانيات كبيرة تعتمد على الصبر والإبداع فإنهم يستحقون فيما بعد الثناء والتقدير فيقدمون إنجازا أدبيا ومعنويا ويكرسون أبطالا جلب الأقدار الخطرة ليس خيارا لفرد أو جماعة ولكن لا أحد يستطيع أن يمنع الأقدار من أن تسير وفق ما قدر لها بل لايرى البعض بدأ من قبول التحدي والمواجهة في جزيرة بوطان قصة ممو زين تولى أمر تدوين هذه القصة الشعبية التي كانت قد راجت في جزيرة بوطان وجوارها قصة شعبية كردية الشيخ المعروف المرموق المكانة محمد سعيد رمضان البوطي وهو من ابناء جزيرة بوطان في الأصل ومقيما في الجزيرة السورية وعلى اضطلاع بكل مايتعلق بالبيئة التي حصلت فيها وقائع هذه القصة وقد تناولها هذا الشيخ الشهيد واضفى عليها لمسات خبرة من مستواه الأدبي والديني وتصوفه وتأملاته الروحية وإدراكه للترتيبات الإلهية الأساسية والتفصيلية بما يتعلق بمصير الإنسان فردا وجماعة ومصير الكون وإدارته فاستعمل كلمة الأديب وفكرة الفيلسوف وانفاس المتصوف وومضات من تأملاته الروحية ونبض الصديق المتعاطف مع أبطال القصة المظلومين ومن حماسة القاضي النزيه الذي لا يساوم ولا يتردد في قرار عادل فجاءت القصة وكأنها آية وإن من صنع البشر فخمة متماسكة الأطراف والفقرات أو أنها لوحة من أداء رسام ماهر وأخذت تتابع وقائع القصة وبين الفقرة والاخرى مقدمات توحي بما سيحدث لاحقا فتنساب القصة كقصيدة غنائية عذبة متماسكة صاغها من تفاصيل وأحكام فلسفية إنه عمل من أجل ترجمتها وفتح الباب أمامها واسعا للدخول إلى الساحة العربية وأخذت مكانتها الأدبية اللائقة وترك في نفوس القراء الارتياح المتأتي من الإنصاف الذي أطلقه في آخر فصول القصة وتهدئة لخواطرهم الذين حبسوا الأنفاس طيلة وقائع القصة بحثا عن المخرج المنتظر وفي مدينة ماردين تركيا التي تمثل بيئة اجتماعية مسيحية سريانية كان من نصيبها أن تدور فيها أحداث قصة حب شهيرة راجت في ذلك الإقليم قصة سعاد واغانيها كام يارد له تحبون الله ولا تقولون هذه البيئة المنكوبة بعمق نعم عاشت قصة حب وسط المصائب الشاملة كانت المدينة لا تزال ترزح تحت وطأة ذكريات دموية تعرض لها هذا الإقليم المسيحي باعتداءات شاملة وخيمت هذه الذكريات المؤلمة على مختلف جوانب الحياة وبقيت نساء ذلك الجيل يعشن في حداد حتى أن الأمهات والأخوات كن يحضرن أعراس أولادهم وأقاربهم دون زغاريد فكان يستحيل أن يعيش ناس تلك المرحلة مناسبة جماعية بحيث يسودها فرح كامل ومنها قصص الحب إلا أن تكون مختلطة بكثير من الأحزان والهموم الموروثة من جيل الآباء القريب فكانت هذه القصة أيضا حزينة بالكلمات والألحان عبرت عن تباريح الحب و لواعج الهوى بلغة شعبية بحته وكان من الممكن لها أن ترتقي إلى قصة بمستوى أدبي رفيع لو أنها درجت بلغة أدبية مدرسية مصقولة أكثر فنا وبلاغة أو تضمنت تراكيب وصور بيانية متعوب فيها ورغم ذلك كانت محاولة من واقع الحال لأن تحمل القصة هذه المعاني الدقيقة والمعاناة الصادقة لبسطاء الناس وقد اشتهرت هذه القصة وتغنى بها أبناء المنطقة من كل الفئات فراجت أولا بلهجة ماردين المحلية التي اختلطت فيها أغلبية لغة عربية وبعض المفردات الكردية وأخرى تركية وهذا بمجموعة يعرف باللهجة الجزراوية وتابعت القصة انتشارها واغانيها باللغة التركية وامتدت إلى شرق البلاد وغربها حتى ديار بكر وغناها المحلميون وتابعت الانتشار جنوبا لتصل إلى مدن وريف الجزيرة السورية وكذلك سيطرت على ساحة الغناء في الموصل وكان من المطربين الأوائل الذين غنوا هذه الاغاني المردلية المطرب الشيخ جان عبد المسيح من سكان الموصل وابن طور عبدين عرض أغانيه التلفزيون العراقي وقد أداها المطرب جان بشكل رائع و دقيق ساعده في ذلك صوته الحنون فقدم جو الأغنية بلكنة ماردلية فجاءت بأصدق تمثيل والجانب الأساسي المأساوي في هذه القصة أن شاءت الأقدار أنه دخل فيها عنصر الاختلاف الديني فكانت المشكلة أن شابا مسلما عشق فتاة مسيحية سعاد. فاصطدمت هذه التجربة بحائط لا أمل لها في أن يكتب لها النجاح والنهاية السعيدة فهذا يستحيل في مجتمع تحكمه القوانين والانتماءات الدينية المتعددة كان من الممكن في مجال الغناء أن يخدم هذا اللون من الغناء الماردلي لو غناه الأستاذ المرحوم يعقوب فرجو ابن الحسكة وهو استمرار لبيئة ماردين فقد غناها في جلسات خاصة وليس ضمن غناء رسمي مسجل ولاحقا غنى المطرب العراقي القدير بعضا من هذه الأغاني ما الآثار التي التي تركتها هذه الأعمال الأدبية لقصص الحب في حياة المجتمعات على صعيد الثقافة العامة أصبحت جزءا من تاريخها غنى وإثراء أدبي وكنز معنوي مكتسب إنها ماثرة للشعوب تبث نشوة دائمة لفوز تحقق في صفحات التاريخ وأخذتها إلى مرتبة الريادة وأسست ملاذا للحرية ونشرت بذور الحضارة فأينعت عبقا في النفوس لذلك يقبلها أصحاب النفوس الطيبة التي تقر بسيطرة الطبيعة على السلوك البشري يقبلها كل من حاول نظم مشروع قصيدة أو حلق في تأملات من أجل البحث في موضوع لشؤون الإنسان إذا كان هناك نظريات ووجهات نظر متعددة بشأن تقييم المجتمعات والدول وتصنيفها لتحديد مستوى التقدم لديها كل هذه النظريات تعتمد على معايير القوة والإمكانات الاقتصادية والعسكرية ومدى استعمالها للأجهزة والآلات المخترعة والعلوم والتقنيات ولمدى الترفيه الذي ينعم به أفراد المجتمع وأغلب هذه المعايير مادية لذلك اقترح مع شخصيات مثقفة واضم الرأي لاعتبار الشعوب والمجتمعات التي زخرت بهكذا قصص غرامية وتصنيفها بمستويات راقية لأنها حققت سبقا قيميا وهو إنجاز أدبي وابداع فلسفي اشكر الأعزاء القراء لتحملهم عناء المتابعة الطويلة وتحياتي لكم
#غيفارا_معو (هاشتاغ)
Ghifara_Maao#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حوار مع الأديب والشاعر البحريني عبدالحميد القائد
-
في تلك المدينة
-
الليل والقائد
-
حوار مع الشاعر الكوردي محمود بريمجة
-
القضية الكردية صراع إم نضال ..؟
-
ذكريات المدرسة الثانوية مع الجهات الامنية
-
أركان الظلم
-
حوار مع الشاعر الكوردي خضر شاكر
-
سَأَكْتُب عَلَى جِدَارِ الْأَلَم
-
خاطرةُ الصباحِ الجزء الثاني للشاعر جميل داري
-
حوار مع الكاتبة والروائية الكوردية أمل شيخموس
-
خاطرة الصباح الجزء الأول للشاعر جميل داري
-
حوار مع الناشطة والفنانة الكوردية زوزان بطال ..حاورها دجوار
...
-
حوار مع الشاعر الكوردي القدير محمد محمود علي
-
حوار مع الكاتبة والناقدة التونسية هيام الفرشيشي
-
ومازال يحلم
-
حوار مع الشاعر والناقد والكاتب الكوردستاني ريبر هبون ...حاور
...
-
حوار مع الشاعرة لميس محمد
-
حوار مع الفنان التشكيلي والأديب الكوردي عمار موسى
-
حين يشتهي الليل البكاء
المزيد.....
-
-البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
-
مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
-
أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش
...
-
الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة
...
-
المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
-
بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
-
من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي
...
-
مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب
...
-
بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
-
تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|