أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسعد ابراهيم الخزاعي - رسالة -رزالة- الى قناة -الفرات- وبرنامجها -انتِ-.














المزيد.....

رسالة -رزالة- الى قناة -الفرات- وبرنامجها -انتِ-.


اسعد ابراهيم الخزاعي
كاتب وباحث

(Asaad Ibrahim Al-khuzaie)


الحوار المتمدن-العدد: 6760 - 2020 / 12 / 13 - 14:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اذا كنت لا تستحي "البس عمامة ,البسي حجاب" اسرق اموال الشعب واسس لهم فضائية لتخدعهم وتتلاعب بعقولهم وتدمر اجيال بكاملها ,اصرخ بصوت مرتفع "مظلوميتنا" ,"واحسيناه" ,"واشهيداه" سوف تتبعك قطعان بشرية لا حصر لها "اجساد بلا عقول"!!! "شعب يحب الخيال والاكشن" ...
حوار مع مُنسق برامج قناة اسلامية "شيعية" جافى الصواب ورفض قول الحقيقة ,فكانت النتيجة مُحاضرة ودرس عن حقوق الوطن ,وحقوق المرأة ,وحقوق الطفل "لعلهم يتفقهون بما يقوله اللادينيون" ...
عزيزي "امير" كان الاجدر بك ان تكون صريح معي مُنذ البداية وان تقول الحقيقية ولا تضع نفسك وتضعني في موقف حرج ,برنامج (انتِ) الذي تُقدمه الاعلامية او ما يُسمى بالبرلمانية (انسجام) والذي تبثه "قناة الفرات" التابعة للمدعو "عمار الحكيم" من المجلس الاعلى و/او تيار الحكمة (الواسع, العريض), جناحه العسكري فيلق بدر الارهابي واحد قادته المُجرم "هادي العامري" الذين وقفوا مع العدو الفارسي في حرب الثمان سنوات ضد ابناء الشعب العراقي عذب وقتل الجنود العراقيين المساكين الذين كانوا بين مطرقة "حزب العبث" وسندان ارهاب ملالي تهران!!! ,اذا كانت (انسجام) ورئيسها (عمار) يتحدثون عن حقوق المرأة والطفل العراقي فهذه حقا كارثة!!! عليهم اولا اعادة الاموال التي سرقوها من قوت الفقراء ,وان يُرجع و/او يُنصف "عمار" الاسرى العراقيين في ايران الذين كان يعذبهم ابوه "عبد العزيز" وعمه "محمـد باقر" لتقر اعين زوجاتهم وامهاتهم واطفالهم "وهذا مستحيل", وجده "محسن" الذي افتى بأن الشيوعية كفر والحاد ليستمروا بالضحك على ذقون البسطاء ,ويكون "عمارهم" ابن المرجعية البار!!! ,قناة "الفرات" التي ضحكت على عقول الناس على مدى سنوات بالخداع والتضليل واللطم بحجة (مظلوميتنا) وهم اول من ظلموا الشيعة وسرقوا حقوقهم وقتلوا ابنائهم ورملوا نسائهم ويتموا اطفالهم وهجًروا شبابهم وتعدوا على اعراض نسائهم, هل نسيت "انسجام" و"عمارها" و"فراتها" الشباب الذي قتلتهم ميليشيات حماية قبر "محمـد باقر الحكيم" في النجف من "ثوار تشرين"؟! ,هل نسيت "انسجام" ضحايا "ساحة التحرير" و "جسر السنك" و"ساحة الخلاني" انهن / انهم, اخواتنا/اخواننا في الكفاح ضد العصابات الاسلامية الحاكمة ,دماء "ثوار تشرين" وكرامتهم اطهر من عمائمكم و فضائياتكم التي تأسست من اموال الشعب المنهوبة, كان الاجدر بها وبكادرها ان يذهبوا الى هؤلاء الضحايا اناث وذكور الذين تعرضوا للاختطاف والاعتقال والتعذيب الجسدي واللفظي والتحرش الجنسي "بدل التسكع والسياحة في شوارع اسطنبول", عمل "انسجام" وكتلتها داخل ما يسمى بالبرلمان وليس وسائل الاعلام للتلاعب بعقول شيعتهم وتضليلهم, لتذهب وتسعى لتعديل قانون العقوبات والاحوال الشخصية الذي وضعه حزب العبث "القومي الاسلامي" وعدل فقراته نظام "صدام" والذي فيه ما فيه من الظلم والاجحاف والتقييد للحريات وامتهان لكرامة الانسان "الم تعدنا هذه العصابات بالحرية والديمقراطيين واحترام حقوق الانسان قبل احتلالها للعراق"؟! ,لا اتشرف بأن يجمعني مكان واحد او وسيلة اعلام واحدة مع من سرق بلدي وقتل ابناءه واساء الى "ثوار تشرين" وخان العراق.... لتذهب وتسجل برنامجها في تهران على الطريقة الفارسية!!!
انا مُعارض ولا اضع يدي بيد العصابات الحاكمة او من يمثلها بأي شكل من الاشكال....



#اسعد_ابراهيم_الخزاعي (هاشتاغ)       Asaad_Ibrahim_Al-khuzaie#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القران والاسلام ورواة حديثه يحرضون على العُنف والارهاب !!!
- رأي العلم الحديث عن مصحف عثمان في القاهرة.
- هل المعبود يُحب العبث -معبود عبثي-؟!
- لحم الخنزير من الزرادشتية الى اليهودية والاسلام ...
- الحُسين بن علي وبائع العطور-العطار-!
- تسويق الاسلام يقتضي ذلك.
- مرج البحرين يلتقيان -الازعاج العلمي في القران-!!!
- مؤلف القران لم يُميز بين المريمين!!!
- الموروث الاسلامي يؤكد قريش نبطية وليست بكية – Bakkah – بكأ - ...
- النصارى لم تقُل ان المسيح ابن الله!!!!
- وحق -الامير- علي!!!
- المعراج في الديانة الزرادشتية الفارسية من كتاب -أردا فيراف- ...
- العرب لم يكونوا جاهلية ,العرب الاوائل كشفوا كذب محمد.
- لو كُنت تفقه باللغة العربية – جزء 2 !!!
- وما أَرْسلنَاك إِلَا رحمةً لِّلْعَالَمِين, اقتلوه ولو كان مت ...
- المسلمين يقتلون بعضهم بشرائع توراتية!
- متلازمات الحقد الكراهية ورغبة الانتقام في الدين العباسي الفا ...
- تعاليم واحكام القران التوراتية التلمودية, -انجيل العبرانيين- ...
- تأثير فقهاء بلاد فارس الزرادشتية على العرب ,الغُزاة العباسيي ...
- الكاهن فليكس نولا -Felix of Nola - في غار حراء!


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...
- استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسعد ابراهيم الخزاعي - رسالة -رزالة- الى قناة -الفرات- وبرنامجها -انتِ-.