|
الشعار الأول والثاني والعاشر لجهاز الموساد ( أقتل اولاً ) ...
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 6754 - 2020 / 12 / 7 - 14:58
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ ولعل الجديد في الاغتيال هذا ، هو تأهيل الذاكرة التى تتمثل في عمليات سابقة ومزدحمة ، وفي كل مرة المقاصد منها هز العصا ، إذن بادئ ذي بدء ، تعترف إسرائيل بمحض إرادتها قبل أن تجبرها أي جهة على الإعتراف ، أنها دولة صغيرة وجيشها لا يستطيع الانتشار على طول الحدود كل الوقت ، وهذا الضعف ، توجب لحراس الباب استيلاد نظرية التوازن بين ما هو تكتيكي واستراتيجي ، بالفعل استطاعت بناء مؤسسات استخباراتية فاعلة وقوية وقوتها تأتي بفضل آلة الاغتيالات ، وايضاً امتازوا بإختراق الأنظمة المجاورة بأشخاص سجلوا نجاحات مذهلة أمثال جاسوسة الموساد هبة سليم التى سلمتهم خرائط منصات الصواريخ المصرية نوع سام ( 6 ) ، لهذا القاعدة الثانية بعد ( القتل اولاً ) التى يتبنها الموساد ، هي صفر أخطاء ، وكل خطاء على شاكلة إيلي كوهين ، يعتبر مصيبة على الدولة ، فمنذ إعلانها نفذت إسرائيل أكثر من 2500 عملية اغتيال خلال 70 عاماً ، ولهذا قد تجاوزت فرقة الحشاشين في التاريخ ، المعروفة بأتباع حسن الصباح ، فأصبحت بذلك العدد ، أكبر مؤسسة في التاريخ البشري تستطيع تحيد أعدائها عبر الاغتيالات وزرع رجالها ونساءها بينهم ، وبالتالي في كل عملية تستطيع إيقاف عجلة عدوها وتتقدم هي ، إذن وقبل التوسع في تلك التحولات المهنية التى طرأت على سياسات الموساد والأجهزة الاستخباراتية الرديفة ، نتوقف عند الاغتيال الأول وهو الأعلى شأناً في هذا الكوكب ، الرئيس الأسبق جون كينيدي ، يفسر الاغتيال علاقة واشنطن بتل ابيب ، بالتأكيد لم تكن يوماً ما مستقرة ، على الأقل الجانب الأمريكي ، أعتبر دائماً الإسرائيلي بالحليف المتهور ، وهذا كشفته واقعة إخفاء حيازته للقنبلة النووية التى صنعت إرباكاً واسعاً في أروقة إدارة البيت الأبيض وصانعي القرار الأمريكي ، ولأن الرئيس كينيدي آنذاك ، اعتبرها دعوة لفتح باب التسابق في منطقة الشرق الأوسط ، فدول المنطقة بالتأكيد سيسعون لامتلاك المعرفة النووية ، بالفعل بدأت مصر وإيران في إنشاء مفاعل نووية ، لكن غضب كينيدي وصل إلى مرحلة لم يتمكن رئيس حكومة إسرائيل ديفيد بن غوريون الاستمرار في منصبه ، الذي دفعه للاستقالة عام 1963م ، وبالتالي المحصلة كانت فقدان جون كينيدي حياته ، هناك تقارير تؤكد أن بن غوريون رتب مع الإتحاد السوفياتي عملية اغتيال كينيدي من خلال جندي سابق في الجيش الأمريكي والشيوعي فيما بعد ، لي اوزوالد قاتل الرئيس ، الذي عاش مدة قصيرة في موسكو وتزوج من إمرأة روسية ، بل إزدادت صحة هذا التقرير مع إقدام اليهودي جاك روبي من الأصول البولندية والمنتسب لعصابة آل كابوني الشهيرة على قتل قاتل كينيدي ، إذن كانت مصلحة الطرفين التخلص منه ، الروسي أراد إنهاء حرب فيتنام بأي شكل ، والإسرائيلي رغب بالاستمرار بمشروعه النووي دون ضغوط .
ايضاً بين أعوام 1952-1963م ، صب جهاز الموساد جام غضبه على علماء النازيين ، طاردهم بهدف التصفية قبل تمكنهم من بناء الرايخ الثالث أو الالتحاق بالبرنامج المصري الصاروخي ، ولأن ارائيل شارون ، الملقب بالبلدوزر ومؤسس لغة التمرد بين الضباط العسكريين ، رسخ عقيدتين في أوساط هذه المؤسسات ، الأولى كان يرددها بين جدران غرف عمليات الجيش ، ( لا تنظروا للمستوى السياسي ليقولوا لكم ما الذي يجب فعله ، لقد قدمنا خططنا إيماناً أننا ندافع على دولة إسرائيل ، ونفذنا خططنا ) ، العقيدة الأخرى ، ( كان ينصح كل رجل عسكري أو أمني أو حتى سياسي ، يقوم بزيارة الولايات المتحدة الأمريكية أو يستقبل ضيف أمريكي في إسرائيل ، ضرورة الابتعاد عن الخوض بالسجال والمجادلة ، فيقول لا تجادلهم ابداً ، أبدي تفهمك ومن ثم أفعل ما تشاء ) ، إذن مازالت الحرب منذ سبعين عام قائمة والانتصارات التكتيكية على قدم وساق وأهداف إسرائيل الرئيسية تتحقق عبر الاغتيالات ، والهدف اليوم منها هو وقف المشروع النووي الإيراني من خلال شطب العلماء الذي سيفقد إيران نقل المعرفة بشكل مريح أو مواكبتها ، تماماً كما حصل مع مصر والعراق ، وايضاً بالضغوط الاقتصادية والمواجهة السياسية والدبلوماسية وتشجيع المعارضة بالتحرك في الداخل والخارج ، جميعها تفقد الآخر التركيز وتشتت جهوده ، وهنا نلاحظ كيف استطاع التكتيك تفكيك دول مثل العراق وسوريا واليمن وليبيا وإستبدلهم التفكيك بقوى مليشياوية تتقاتل بين بعضها ، بل أثناء نظام البعث العراقي ، قام الموساد بسلسلة اغتيالات للعلماء النوويين العراقيين ونجح في تحييد الكثير منهم لكن صدام حسين كان يجد البديل على الدوام ، ومع الضغوط وتحريض واشنطن والتحرك الدبلوماسي ، أعترف إسحاق حوفي رئيس الموساد وقتئذ بفشله في تعطيل البرنامج العراقي ، وتقدم لمناحيم بيغن مؤسس حزب الليكود وسادس رئيس للوزراء ، بآسفه ، بعد قوله لقد فعلنا كل شيء ممكن صنعه ، لكن أخفقنا في ايقافه والأمر مترك لك .
بعد المعارك الاستخباراتية بين الثورة الفلسطينية والموساد التى خاضها الطرفين فوق الأراضي الأوروبية وفي امريكا اللاتينية ، يتساءل المرء اذا جاز له احتساب الحصيلة ، من هو الطرف الذي عاد بخفي حنين كما تقول العرب ، بل الموساد كمؤسسة استخباراتية حذفت من قاموسها الكسل الذهني ، ففي كل مرحلة كانت تتطور والآخرين يراوحون مكانهم أو يتراجعون ، لقد أدخل عامي أيالون رئيس الشين بيت إصلاحات جوهرية على الجهاز ، تبنى التكنولوجيا والتى بفضلها تحولت شيء أساسي في الرصد والتتبع والاختراق ، وبالتالي المرحلة ما بعد عملية ميونيخ التى نُفذت من قبل أعضاء جهاز للأمن الموحد الفلسطيني والتى صنفت بالقاسية ، كانت العملية الأخيرة بالأهمية والتأثير ، لأن بعدها تمكن الموساد من تصفية معظم الأشخاص الجذرين في لبنان أو أماكن مختلفة ، القائمة طويلة أدت إلى هزيمة ساحقة ، خسرت الثورة رقماً قياسياً باهظاً ، لا سابقة له ، لقد تمكن الموساد مع أجهزة أخرى ، معالجة بالحد الكبير للاختراقات الأمنية ، بالفعل أنهت تماماً مشروع حركة فتح واستطاعت عبر الاغتيالات نزع الروح الندية التى كانت تتمتع بها ، ايضاً في جانب آخر ، تمكنت هذه الأجهزة اغتيال جميع رؤوس المدبرة للعمليات التفخيخية ، وبالتالي كانت عقيدة الشين بيت هي تصفية القيادات وترك أحزمة التفجير مع الأشخاص العاديين ، وهذا أستدعى حتى الآن إلى قتل 30 % من 700 شخص كانوا أخذوا على عاتقهم تجنيد وشحن المنفذين ، لقد شُلت العمليات تماماً ، كما أن الموساد والشين بيت ، لم يتأخران يوماً ما بتنفيذ إعدامات ميدانية تماماً كما حصل مع الحافلة 300 في عام 1984م ، تم إعدام شخصين دون مقاومة من الأربعة الذين خطفوا الحافلة، بل إسرائيل تدرك للفارق بين التنظيمات العلمانية والأخرى الإسلامية ، لأن الأخيرة مصيرها ليس مرتبط بقياداتها وليس لها حدود يمكن إخضاعها ، وهذا جعل شارون مرة أخرى ، تكليف مئير داغان لإعادة تبني مشروعه الذي قاده في قطاع غزة بالسبعينيات من القرن الماضي ، والذي انعكس ذلك على ضخ دماء كثيفة في قنوات العمليات الخارجية ، وبالأخص كانت إيران على قائمة الدول .
وقد يصلح الإطلاع إلى نهايات هامة ، يمكن إطلاق عليها ، برد الأهلية ، صحيح جاء هذا الاستحقاق متأخر ، لكنه حقيقي ، وعلى الرغم أن هناك مقولة يتداولها قيادات الأمنيين في إسرائيل عن نتنياهو ، رئيس الحكومة الحالية ، على أنه غير مقامر وقلبه ضعيف وجبان ، من الصعب انتزاع موافقته على أي عملية إلا إذا كان يضمن نجاحها مئة بالمائة ، لكن الوقائع على الأرض تشير أنه يحذو حذو شارون مع فارق مهم ، فالرجل لا يقترب حتى الآن من الشخصيات السياسية ، ويقيم وزن للأمريكان ، ولا يخطو خطوة إلا بموافقتهم ، وهذا تماماً يتعارض مع نهج شارون في الأسلوب لكنهما متوافقين بالتكتيك والاستراتيجية والأهداف ، وفي مراجعة بسيطة سيجد المراقب ، كافة الأجهزة الأمنية كما السياسيين وايضاً العسكريين ، إن كانوا في داخل إسرائيل أو أمريكا معاً ، رفضوا أغتيال ياسر عرفات ، لكن شاورن في جميع المراحل حاول وكان لديه إصرار شخصي على صنع ذلك ، بل في واقعة تاريخية وساعة مغادرة الثورة الفلسطينية من لبنان عام 1982م ، أستطاع القناص الإسرائيلي إلتقاط صورتين لعرفات ، الأولى عندما خرج من سيارته في المرفاء والأخرى أثناء صعوده إلى الباخرة ، وأرسلتا إلى المندوب الأممي فيليب حبيب ، لإظهار له مدى التزام مناحيم بيغن بوعده ، بعدم قتله الذي جعل شارون أن يستشاط غضباً .
ما يجري في الشرق الأوسط / العربي والإسلامي ، هو ليس مؤشر على أن دول هذه المنطقة تعيش مرحلة اضطرابات متهالكة فحسب ، بل هو دليل على فراغ القاموس من مصطلح المواجهة الحقيقية ، فجميع أعداء إسرائيل لم يستفيدوا ابداً من التجارب السابقة ، يكررون الأخطاء ذاتها وهذا هو سر نجاح الموساد ، بل كما يبدو ، أغلب حلقات صانعو القرار ، باتوا مقتنعين أم مضطرين أو مغرمون على التعامل مع الواقع ، فاليوم يعاد تكرر باغتيال فخري زاده العالم النووي الايراني بذات الطريقة التى اغتيل بها أبوحسن سلامة ( علي سلامة ) ، مؤسس ومسؤول جهاز 17 الفلسطيني في لبنان ، فعندما كُشف أمر كوهين في سوريا بدأ الموساد بالبحث عن بديل آخر ، فوجد شخصية سورية مغتربة وهو تاجر لكنه متوفي ، انتحل الموسادي شخصية السوري وذهب إلى دمشق ومن ثم إلى بيروت ، وأقام في الفندق الذي يتردد عليه علي سلامة يومياً ، ومن خلال قاعة اللياقة الرياضية تمكن من إقامة علاقة وثيقة معه ، وفي مقابلته مع القناة الإسرائيلية قال بالحرف ، أنه كاد يفتن بابوحسن ، لكنه استحق القتل ، على الرغم أنه كريماً ورجلاً وقوياً وذكياً ومثقفاً ، وايضاً على الرغم من أن محمد داوود عودة ابو داوود مخطط والمنفذ الأول لعملية ميونيخ ، نفى بشكل قاطع في حلقات قناة الجزيرة ضلوع علي سلامة من قريب أو بعيد بالعملية ، لكن تبقى الأسباب الحقيقية وراء تصفيته لا يعرفها سوى القاتل ، ربما أزعجهم بعلاقاته الوطيدة مع رجال وكالة السي أي إيه أو علاقته بحزب الكتائب التى أنهت الاقتتال الداخلي .
ولعل المعنى الأول والأخير لهذا السرد ، هو التذكير البسيط والمفيد معاً ، للعوامل التى تساهم في إبقاء على قيد الحياة ، اولاً ، قياس القوة وليس المناطحة الكلامية ، بل بعد سلسلة اغتيالات للعلماء وايضاً للمسلسل الطويل من الهجمات الجوية التى قتلت العديد من الشخصيات العسكرية أو الأمنية أو حتى الشخصيات الروحية أمثال الشيخ ياسين أو عباس الموسوي وغيرهم ، فإن إيران تقف أمام ممارسات قبيحة وأخرى تأديبية لقوة متفوقة في المجال العسكري والأمني والاقتصادي والتحالفات ، تؤمن بأنها أمام جهة فارغة ومُضطردة ومضجرة ، لا تخوض حرب على الأرض ، ولا حرب نجوم ، ولا حرب استخباراتية ، بل تكتفي في كل مرة بنفض غبار الضربات التى تتلقاها ، وبالطبع إذا أستمر حالها على هذا المنوال سيكون مصيرها كما كانت خاتمة البعث في العراق ، أي أن بعد استكمال عمليات الاستنزاف التى يقودها الموساد ، سيكون القرار النهائي بيد الجهات السياسية ، لهذا الوقوع بالخطاب المتضخم احياناً أو الهستيري أطواراً ، يفقد الخطيب الحقيقة ويستدرجه إلى المواجهة بعد إفقاده عناصرها ، قد سبقه إليها غيره والنتيجة معروفة مسبقاً . والسلام
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ها نحن نعود معاً كما حلمنا يا صديقي ..
-
البحث عن الهواء النقي ...
-
لم يكتفي بملامستها بل كانت لصيقة حذائه ...
-
كما الماء حق للجميع ، ايضاً من حق الجميع بناء دولة قوية ...
-
في أمريكا الجميع حبساء الدستور ...
-
المماطلة ستأتي بعقوبات أوسع وربما أبشع ...
-
المسكوت عنه ، الإدمان الأقدم في التاريخ ...
-
نظرية مطاردة الأرنب في المضمار البيضي ، الأمريكي يراهن على إ
...
-
كن معي وأصنع ما تشاء ...
-
أربعة مناسبات لا تقترب منهم ، تماماً كأيام الحظر الوبائي ...
-
إبليس والموت والسد بين مواريث آدم وذي القرنين / أمريكا الحدث
...
-
قيمة العملة من قيمة الإنتاج ...
-
هل المشكلة بجيرمي كوربين أو بحزب العمال / انصهار الاشتراكية
...
-
أرض الصحراء الغربية بقيت دائماً تحت الرماد ...
-
ترتيب بيت المسلمين في فرنسا ضرورة عبر مؤتمر جامع ...
-
القذافي من الصحراء إلى المدينة / زنقة زنقة على ايقاع قرية قر
...
-
مهمة الدولة تتجاوز التدابير الأمنية ...
-
موقع المناظرات الأمريكية / جامع المدينة أول جامعة شاملة ومجا
...
-
هستيريا المذهبية والاستخفاف بالفيروس وجدانيات ترمب ...
-
رسائل هيلاري الافتراضية أسقطت أنظمة افتراضية ، فكيف لو إستخد
...
المزيد.....
-
مكتب نتنياهو يتهم -حماس- بممارسة -الحرب النفسية- بشأن الرهائ
...
-
بيت لاهيا.. صناعة الخبز فوق الأنقاض
-
لبنان.. مطالب بالضغط على إسرائيل
-
تركيا وروسيا.. توسيع التعاون في الطاقة
-
الجزائر.. أزمة تبذير الخبز بالشهر الكريم
-
تونس.. عادات أصيلة في رمضان المبارك
-
ترامب: المحتال جو بايدن أدخلنا في فوضى كبيرة مع روسيا
-
روته: انضمام أوكرانيا إلى حلف -الناتو- لم يعد قيد الدراسة
-
لوكاشينكو: بوتين تلقى اتصالا من أوكرانيا
-
مصر.. اكتشاف مقبرة ملكية من عصر الانتقال الثاني
المزيد.....
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
المزيد.....
|