|
إطلاق أحزاب جديدة في فلسطين وما الجديد (1)
طلال الشريف
الحوار المتمدن-العدد: 6749 - 2020 / 12 / 1 - 16:39
المحور:
القضية الفلسطينية
هذه السلسلة من المقالات أبادر بها بناء على رغبة الكثيرين من الأصدقاء والعلماء الذين يتوقعون منا ككتاب إثراء العمل السياسي وتقديم كل جديد بعد فشل تجربة الأحزاب الفلسطينية في تحقيق الأهداف التي أنشأت أو انطلقت من أجلها ومن أجل تحفيز الجيل الشاب لإطلاق أحزاب جديدة، منها فكر ومنها نصائح ومنها ما يحتاج التوسع في الفكرة أو الأفكار المطروحة من الكتاب الآخرين لنرسم جميعا وبطريقة علنية مفتوحة لمساهمات الجمهور وكل الحريصين على انقاذ قضيتنا وشعبنا واستعادة إرادته في النهوض الوطني نحو تحقيق الحرية والخروج من دوامة الأزمات التي تلاحق شعبنا منذ العام 1948 أخذين في الاعتبار كل ايجابي تم فعله للبناء عليه في قضيتنا الوطنية... وأتمنى على من لديه القدرة، أشخاص أو مراكز ابحاث أن يعمل على رصد ما يقدم في هذا الاطار من كل الكتابات والمقالات والأوراق للآخرين وترتيب افكارها في كتيب لعل ذلك يكون مفيدا وأتمنى على الزملاء تقديم آراؤهم ومقالاتهم وأوراقهم بهذا الصدد لإحداث حالة عصف ذهني يخرج منها شعبنا من حالة الأزمة لحالة النهوض وتشجيع الشباب لإطلاق أحزاب جديدة تحمل الراية وتواصل الطريق لنيل الحرية وتقرير المصير..
قبل البدء فيما أراه لازما لإطلاق أحزاب جديدة، أقول هناك عوامل أساسية منعت أو أعاقت نجاح محاولات إنشاء أحزاب جديدة في فلسطين خاصة في الفترة التي أعقبت فشل المحاولات الأولى للمصالحة واستعادة الوحدة الوطنية بعد الانقسام الذي حدث في يونيو 2007 ، واستمر الحزبان فتح وحماس في السبع سنوات الأولى وحتى العام 2014 في منع أو عدم التشجيع أو عدم السماح لتأسيس أحزاب جديدة. تلك الحرب الحرب الأعنف على قطاع غزة، ورغم الخسائر خرجت منها حماس أكثر قوة، وكمحة للتأريخ هنا بدأ الطرفان يماطلان. في عملية استعادة الوحدة، وأدارا الانقسام دون الرغبة في المصالحة فعلا، حتى بدأ الفلسطينيون يشعرون بعدم صدق النوايا بين الطرفين، واستمرت مرحلة إدارة الإنقسام حتى نهايات العام 2017، عندما أعلن الرئيس دونالد ترامب عن صققة القرن التي صدمت الفلسطينيين جميعا، تلتها عمليات نقد شديدة ومطالبات بالمصالحة من الجمهور الفلسطيني لانهاء حالة الانقسام الذي شكل العامل الأكبر لإضعاف الموقف الفلسطيني، ودفع ترامب واسرائيل للتجرؤ على القضية الفلسطينية بمصادرة القدس واعتبارها عاصمة موحدة لدولة اسرائيل ونقل السفارة ومحاولات تصفية وكالة الغوث، عندها شعر الشعب الفلسطيني بحالة الضعف الشديد وعدم القدرة على منع تطبيق بنود الصفقة أو مواجهتها، خاصة بعد عامين من الاعلان عن الصفقة وانتظار نشر بنودها، وما واكبه من عدم الاتفاق بين الفلسطينيين على كيفية مواجهة الصفقة، واستمر حال الفلسطينيين دونثفعل موازي لإجهاض الصفقة حتى بعد دهول بنودها حيز التنفيدطذ و مصادرة القدس والاراضي المحيطة بها، وجاءت الضربة الاخيرة لإنهاك الموقف الفلسطيني حين ظهرت عمليات التطبيع، ما زاد من حدة عمليات النقد للسلطتين والاحزاب والبحث عن طريقة للتصدي لضم الاراضي وانتظر الشعب قياداته لرص الصفوف لمنع الاحتلال والاستيطان من ضم الغور وباقي بنود الصفقة ولكن خاب أمل شعبنا طويلا في مماطلات فتح وحماس، ولعل الشعرة التس قسمت ظهر البعير أن تعود السلطة في رام الله للتنسيق الأمني واستعادة العلاقة مع الاحتلال، رافعة حدة النقد لها وفقدان ثقة الجمهور الفلسطيني وازدياد حالة الضعف في غزة وفقر الناس وبطالتهم وحركتهم، وتفاقم المشكلات الاقتصادية والمجتمعية،. في هذا الوقت بدأ يشعر الفلسطينيون بخذلان الاحزاب والفصائل وعدم تحسين علاقتهم بالجمهور وحل مشاكله والعقوبات التي فرضت عليه في غزة، والأسوأ من حدث من فقدان الثقة في الاحزاب والسلطة حين عادت السلطة لكسر المقاطعة التي أعلنت رام الله بأنها أوقفتها مع اسرائيل ، وتلاها موافقتها على استلام أموال المقاصة منقوصة، واستؤنف التنسيق الأمني وضرب الرئيس وسلطته بعرض الحائط قرارات المجلس المركزي التي اتفق فيها على انهاء العلاقة مع اسرائيل المحتلة وتجاوز ما اتفق عليه في اجتماع الأمناء العامين وعدم التصدي لتطبيق الصفقة التي كان لها عنوان المقاومة الشعبية، وأصبحت القيادات والأحزاب محط انتقاد وصلت درجة التخوين والاحتقار لتخاذلهم عن المصالحة والتصدي للصفقة وعدم نيته تخفيف المعاناة عن الشعب والغاء مراسيم وقرارات العقوبات وحسم الرواتب والتقاعد المالي على غزة ...
من هنا ولكل ما سبق بدأ شعبنا يفكر في البدائل بعيدا عن الاحزاب الفاسدة والفاشلة التي دمرت القضية وتلاعبت بمصير شعبنا وقدمت فرص ثمينة للإحتلال لتصفية القصية بخلافاتها وعدم تصديها لذلك وغياب المقاومة الشعبية وعدم ممارستها، وانكشفت الاحزاب بعدم قدرتها أو بعدم صلاحيتها لقيادة هذاالشعب والأهم فقدان ثقة الشارع الفلسطيني بقياداته بعد اختفاء فعلهم النضالي والاجتماعي المطلوب.
من هنا كان الحل والمخرج من الأزمة بالدعوة لإطلاق أحزاب جديدة تحمل راية التحرر والاستقلال لمنع تصفية القضية الوطنية، ونظرا لحاجة شعبنا لأحزاب فتية تحمل الراية وكذلك لقيادات جديدة أكثر إلتصاقا بجماهيرها وقضيتها، وعليه نقول:
ما جرى مؤخرا كان عكس التوافق الفصائلي الذي جرى في اجتماع الأمناء العامين ومخرجات المجلسين الوطني والمركزي.
ما يجري اليوم هو تراجع وخضوع للصفقة والحلول المطروحة التي لا يقبل بها شعبنا، وفقدان طريق رسم استراتيجية لهذه الاحزاب تحدد المطلوب للحاضر والمستقبل.
وعلى الاحزاب الجديدة تحديد العلاقة مع الاحتلال وكيفية النهوض لتحقيق الاهداف في التحرر والاستقلال وكيفية مواجهة المستقبل واستعادة ثقة الجمهور الفلسطيني.
بعد هذه المقدمة ننوه إلى:
* أسباب عدم التمكن من نشوء أحزاب جديدة في الفترات السابقة حيث كانت ولا زالت ممنوعة بحكم جبري غير شرعي في غزة والضفة ولابر من جسر هذا المنع واكتساب الشرعية على الأرض.
- أولها منع التراخيص من طرفي الانقسام لعدم وجود قانون أحزاب ينظم هذه العملية وتعطيل الحياة الديمقراطية وحل التشريعي والتحكم من قبل الرئيس بالمجلس الوطني والمركزي واللجنة التنفيذية، ولذلك كانت السلطة في كلا الطرفين عائق في ظهور الاحزاب إلا على شاكلتها أو متذيلة لأحدهما.
- عدم تبلور أفكار جماعية وبرامج جديدة تغري الجمهور للالتحاق بحزب جديد بسبب انتظار المصالحة والمفاوضات والآن انكشفت حقائق جديرة لإلحاحية التغيير في طبيعة الحزب خاصة وفي طبيعة النظام السياسي بشكل عام وعجزهم التنظيمي والسياسي الواضح.
- الجمهور فقد الثقة بكل الاحزاب.
- إغراق العمل السياسي والحزبي بالمال السياسي وعدم إمكانية مجاراة أحزاب المال السياسي ماليا، حيث اصبح الحزب يحتاج مالية ودعم والداعم يملك قرار الحزب الذي يموله ولذلك يجب أن تبتعد الاحزاب الجديدة عن المال السياسي ويتخلص أعضائها الجدد من الرعونة أمام المال السياسي وبدء عمل ذو طابع تقشفي دون مكاسب وبدلات مالية تخل بالعمل الحزبي وتجعله متذيلا وهذا في الأصل المفترض تنظيمه ومنعه بقانون الاحزاب، الذين منعوا صدوره جميعا لمصالحهم واخفاء السرقات وكيفيات الصرف.
ما الذي جد وتغير لكي تغري الاحزاب الجديدة الجمهور للالتحاق بها والمشاركة والانضمام لصفوفها؟؟ الذي جد وتغير:
1- وصول الأحزاب السابقة والحالية ببرامجها وشخوصها وأدوا تها النضالية سواء بالحلول السياسية أو العسكرية لطريق مسدود لتحقيق التحرر والاستقلال، وثبوت عدم قدراتها لإنجاز الاستقلال. بل أصبحت عبئا بمشاكلها الداخلية والخارجية على الشعب والقضية.
2- لدينا قطاع كبير من الشباب ارتفع لديهم مستوى الوعي بالتجربة الوطنية وأصبحوا لا يرون بالاحزاب القديمة ما يلبي طموحهم السياسي والاعتباري لعدم قدرتها على نقل شعبنا ومجتمعنا وقضيتنا للأمام خطوة منذ عقود طويلة.
3- لدينا كم هائل من المثقفين والمعرفة والشهادات العليا تبحث عن اطار وطني ديمقراطي يلبي طموحهم ويقترب من قناعاتهم. وأن المستقبل يحتاج تلك الخبرات والأدوات والأحزاب الجديدة الأكثر علما وقدرة على ادارة الصراع والتي منعت عبر هيمنة الاحزاب القديمة ومتنفذيها.
4- فشل وفساد الاحزاب القديمة ماليا واداريا وسياسة وادارة صراع وعدم ثقة الجمهور بها وبأعضائها وهيئاتها، وقد تراجع الجمهور عن القناعة بفائدة تلك الاحزاب بعد تربع الكسب المادي علي عرشها وغياب الديمقراطية داخلها وداخل النظام السياسي الذ قدمته ودون انجاز وطني او اجتماعي يذكر.
5- حساسية الوضع الحالي للقضية الفلسطينية والمحاولات الحثيثة لتصفيتها.
6- تراجع الظهير العربي يحتاج صياغة جديدة وأحزاب جديدة وشخصيات وافكار تعيد كسب العرب شعوبا وحكومات وتمتين العلاقة معهم في وجه التطبيع، وبعث الاقتراب والمصارحة معهم لأن أصل الصراع عربي اسرائيلي وليس فلسطيني اسرائيلي.
7- انغلاف أفق تطوير الحالة الفلسطينية ونقلها من السلطة إلى الدولة تحت الإحتلال أو فوقه أو غيابه لاستعادة زمام القوة والمبادرة للحفاظ على القضية، ما يدعو لظهور أحزاب فتية تستمد عملها من خلال العلم والمعرفة النتطورة في عصرنا وتحديث وسائل العمل الحزبي والديمقراطية.
في هذا السياق أطرح فكرة جديدة للعمل الحزبي في فلسطين حيث بات واضحا تراجع حل الدولتين وعدم امكانية تحقيقه لظروف خاصة بالأحزاب وفشلها وفسادها ولظروف موضوعية لها علاقة بضياع الارض ومصادرة القدس والأراضي المستوطنات وضم مساحات كبيرة كانت تعتبر من الأرض التي ستقام عليها الدولة الفلسطينية، ولذلك يجب أن توجه بعض الاحزاب الجديدة عملها ورؤاها نحو حل الدولة الواحدة وتبني برامجها على ذلك ولا مانع أن تحمل بعضها برنامج بصيغة جديدة في العمل نحو حل الدولتين بشرط تغيير آلية العمل لتلك الاحزاب الجديدة عن القديمة التي فشلت وتحديث خططها وتجديد قياراتها والفكرة الجديدة التي أطرحها هنا للأحزاب الجديدة:
"" أن يصاغ برنامج كل حزب جديد على قضية واحدة يتخصص من خلالها بها ويتفرغ للعمل من أجلها في الإطار الوطني العام لمجمل كل القضايا""
وتشارك هذه الأحزاب في الانتخابات العامة بناء على هذه القضية وهكذا كل الأحزاب الجديدة لتقسيم العبء وتغيير طريقة العمل بعيدا عن التجربة الحزبية الشمولية الماضية التي فشلت في تحقيق الاهداف، أي بمعنى
"" أن تصبح هيئة رئاسية منتخبة للشعب الفلسطيني تقود كل القضايا بالتنسيق مع تلك الأحزاب المتخصصة لكل قضية""
""وكل حزب يقدم نفسه للجمهور بما يحمله من برنامج ليعطي الجمهور ثقته للحزب مبنبة على ما يحمله من برنامج لتلك القضية وانجازاته وهكذا يمنح عدد من المقاعد في المجالس التمثيلية لكل حزب ليكون الجميع مشارك في القرار بخصوصيته""
مثال على ذلك تقسيم الحمل ونشوء أحزاب متخصصة بقضية واحدة لكل منها في سياق الاطار العام لكل القضايا
القدس المياه الحدود الأرض المنظمات الدولية العمال المرأة النقابات والمهنيين الطلاب الخريجين ... وهكذا
بشرط التزام تلك الأحزاب بالاطار العام للرؤية الوطنية العامة التي يديرها وينسقها مع تلك الأحزاب المجلس الرئاسي المنتخب.
,.. في ورقة قادمة نتحدث عن:
حزب حركة تجمع ائتلاف تكتل
النظام الداخلي والهيكل الحزبي
مهمات حزبية - مهمات وطنية- برامج اجتماعية .. وحل التداخل الطني والاجتماعي في الحالة الفلسطينية
العسكرة والمقاومة
إنهاء دور الاحزاب القديمة أو طي صفحة الأحزاب السابقة ماذا نريد ؟كيف؟ ولماذا؟
#طلال_الشريف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أيها الفلسطينيون الشبان أطلقوا أحزابا جديدة فالأحزاب القديمة
...
-
هل هناك حرب على ايران وحزب الله وحماس؟
-
الفصائل والأحزاب كفى توارياً خلف الجماهير وتذيلاً للحكام ..
...
-
جهاز تنفس صناعي والتوازن العربي الفلسطيني/ الاسرائيلي
-
عدم الإنتماء ميكانيزم وحيد للدروشة السياسية
-
لا يريدون إشتباكا مع المحتل ولا انتخابات ولا صفقة ترامب حفاظ
...
-
ماذا يفعل الفلسطينيون حتى يبدأ بايدن تحريك الملف الفلسطيني
-
عباس وحماس غير شرعيين ولا يحق لهم التحدث باسم الشعب الفلسطين
...
-
فوز بايدن أكبر ضررا لنا وللعرب من فوز ترامب
-
الإنقسام ينتهي بالالتحاق بالصفقة أو تسليم حماس م.ت.ف والسلطة
-
في الأمعري .. هل هناك قانون يمنع التأييد والمحبة
-
هل اختصر العنجهي ترامب مائة عام قادمة من الخبث الاسرائيلي
-
هل تطبع سوريا؟ كيف؟ ولماذا؟
-
خياران لا ثالث لهما أمام الفلسطينيين
-
حروب دون أسلحة بالعلم أو بكرة القدم
-
فتح على طريق مآل حزب العمل الإسرائيلي
-
مبادرة للخروج من أزمة النظام السياسي وتوحيد الوطن
-
إرعاب وإرهاب عصابتي الحكم في الضفة وغزة
-
رسالة إلى نبيل عمرو
-
لك الله يا شيخ عاروري
المزيد.....
-
لحظة لقاء أطول وأقصر سيدتين في العالم لأول مرة.. شاهد الفرق
...
-
بوتين يحذر من استهداف الدول التي تُستخدم أسلحتها ضد روسيا وي
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة
-
هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت -أم الشاشات-
...
-
نجاح غير مسبوق في التحول الرقمي.. بومي تُكرّم 5 شركاء مبدعين
...
-
أبرز ردود الفعل الدولية على مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالا
...
-
الفصل الخامس والسبعون - أمين
-
السفير الروسي في لندن: روسيا ستقيم رئاسة ترامب من خلال أفعال
...
-
رصد صواريخ -حزب الله- تحلق في أجواء نهاريا
-
مصر تعلن تمويل سد في الكونغو الديمقراطية وتتفق معها على مبدأ
...
المزيد.....
-
الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024
/ فهد سليمانفهد سليمان
-
تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020-
/ غازي الصوراني
-
(إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل
...
/ محمود الصباغ
-
عن الحرب في الشرق الأوسط
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
-
الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
/ محمود الصباغ
-
إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين
...
/ رمسيس كيلاني
-
اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال
/ غازي الصوراني
-
القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال
...
/ موقع 30 عشت
-
معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو
...
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|