أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عجيل جاسم عذافة - جيل الثمانين














المزيد.....


جيل الثمانين


عجيل جاسم عذافة

الحوار المتمدن-العدد: 6748 - 2020 / 11 / 30 - 17:22
المحور: الادب والفن
    


احنا جيل الطيبين احنا
جيل المانگدر نغير الاربعين
جيل الما نساعد درجات
واليساعد بيها يعني ماهو زين
احنا ثلّه العلمينه اجيال بالعصه
القويه حتى يبكي بلا انين
احنا من ندخل لصفنه حتى
للرحلات ما تسمع طنين
انه من كنت ادرّس ما ادوّر
ورا واحد شارد وقلبه حزين
من ادرس شايف الاطفال من
تصغي لافلام الدعابه مكتّفين
شايف الطلاب تضحك بالدرس
والجميع عيونهم صوب الأكتبه معلگين
شايف شلون التفاعل بالدرس
اني ما عندي تشنج والجمع متنومسين
لكن شحده اليسيئ موش من عندي
يتعاقب من اخوته الاقربين
والاداره ياهو يوصل للمدير بيها
عبالك اسود يخوفون مجربين
واحد يخبّر الثاني نروح نبعد
قبل ما ياتي المدير واحنه يمّها مجمعين
من ادگ الجرس للصف تركض
الطلاب كلها شلون عبالك اجاهم ماردين
شايف الطالب اذا عنده شغل
يم الاداره شلون يوصل مستكين
كنا نحسبهم ولدنا ما افرق
بين ابني وبين اي طالب مشين
شايف شلون نفرح من نوزع
احنا النتايج ع النشامى الناجحين
وشكثر نحزن اذا طالب طلع
مكسور خاطر ما وصل مثل البنين
احنا محبوبين عدهم واللي
ميحبنه فقط خمسه سته مكسلين
شگد نصحناهم حكينه
ظلّوا الدرب وبقوا متاسفين



#عجيل_جاسم_عذافة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثرثرة
- لاتعاتب
- فالح
- الانوار
- قرنفلي
- جائني الموت
- المواعيد المفقودة
- زواج وحظ
- المريض
- الغيض
- الك لك لك
- الصبر مفتاح الفرج
- نخيل البرحي
- الطريق البائس
- الوعد
- ان اغمر يداي
- افراح ممتاز
- نبي الله
- اني زمزم للشراب
- عتاب


المزيد.....




- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عجيل جاسم عذافة - جيل الثمانين