أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل الخطيب - أزمة الإسلام والمؤامرة، المضمون الأكبر بين المضامين الكبرى..















المزيد.....

أزمة الإسلام والمؤامرة، المضمون الأكبر بين المضامين الكبرى..


فاضل الخطيب

الحوار المتمدن-العدد: 6734 - 2020 / 11 / 16 - 11:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يتحدث أنصار نظرية المؤامرة بشيء من الرومانسية والسذاجة السياسية بهدف تخفيف الضغط على ضمائرهم المتعبة. هل الوطنية السورية لرئيس سوريا الكويس، ألا يستغل ثغرة في جدار العراق أو قبرص خدمة لبلده سورية أو خدمة للقوى التي يمثلها؟عندما يكون هناك تنزيلات في محل للبيع، ولم يبق فيه إلا قطعة واحدة ترغب بشرائها بالسعر التخفيضي، عندها هل تذهب مع صديقك إلى ذلك المحل أو تخبره قبل شرائك حاجتك تلك؟ شيء من الأنانية يُحرك الدول كما الأفراد. وهذه مؤامرة موجودة منذ قابيل وهابيل. وهل سقيفة بني ساعدة لم تكن مؤامرة على جثة النبي محمد؟ وهل حرب المبشرين في الجنة لبعضهم وقتلهم بعضهم البعض ليست مؤامرة؟ لماذا علينا أن ننتظر من قمة الرأسمالية المتوحشة أن تتعامل معنا بشفافية الأخلاق وحقوق الإنسان والرحمة، وكلنا يعرف أن الإله هناك هو الدولار وقديماً كان الدينار، ويعرف الكثيرون القصة التي قال صاحبها للآخر، إني أدعس على إلهك هنا، ثم رفع رجله ليرى الآخر أن ديناراً كان تحت حذاء صاحبه. أنا أيضاً كنت ومازلت أؤمن بنظرية المؤامرة، لكنني لا أتناولها من زاوية تبرير العجز عن مقاومتها الفعلية، عن منعها من التأثير، وليس من زاوية الندب وتحميل الآخرين سبب الفشل والتخلف والهمجية، أنا لا أسعى لتقليل المسؤولية الذاتية عن وجود المؤامرة وعن بقائها وتجذرها في عقولنا وأدبياتنا وخطابنا وثقافتنا، وبالتالي عن وجودها حتى حين لم تكن موجودة. أنا توصلت إلى قناعة، ومنذ سنوات، أن أزمة الإسلام هي السبب الرئيسي في عدم قدرتنا على الانعتاق، على عدم قدرتنا على مواجهة "المؤامرة"، هي عدم قدرتنا على التعايش مع بعضنا ومع العالم. والمثقف الذي لا يرى ذلك، سيبقى يبحث عن الإجابات السهلة، وطالما لا نملك إلا ذلك السهل، سنبقى في السهل، ويبقى الصعود للجبل رؤية حالمة للرومانسية الثورية المعجونة بالدين وبجدول الضرب. لماذا لا يعتبر المسلمين بناء حافظ الأسد للجوامع خلال حكمه بأكثر ما تم بناءه خلال ألف عام مؤامرة؟ لماذا لا يعتبر المسلمين معاهد الأسد لتحفيظ القرآن مؤامرة؟ لماذا لا يعتبر بعض مثقفي الدروز اللاطائفيين أن تدريس فقه التكفير لإبن تيمية مؤامرة عليهم؟ لماذا لا نعتبر نحن أنصار الثورة أن وجود علوش في قيادة الثورة مؤامرة؟ لماذا لا نعتبر أن "الجيش الوطني السوري" الأردوغاني مؤامرة؟ لماذا لا نعتبر شعار "جبهة النصرة تمثلني، من جهز غازياً كمن غزا، وما خرجنا إلا لنصرة هذا الدين إلخ." مؤامرة؟ هكذا الشركات الرأسمالية اليوم تغزو العالم، وحيث تجد فرصة تتمدد مثل السوائل والهواء في الأماكن الفارغة أو التي تسمح بذلك. أرخص أنواع المؤامرات في العالم، هي ضد العرب والمسلمين. طالما الله لم يخرج على التقاعد، ستبقى الموديلات الأسدية والداعشية والخمينية تسرح وتمرح وتهرب وتعود بوجوه جديدة. طالما يبقى السلف الصالح ونصف الصالح يتدخل في كل زوايا حياتنا-من التشطيف بالمرحاض إلى تجديد غزوة الأندلس، سيبقى أشباح وأشباه الرجال يغلفون بناتهم الصغيرات بالخيش والجنفيص حفاظاً على إيمانهم الحريري الحوري، وسنبقى نركض والعالم قدامنا يركض. قال احد كبار رواد النهضة العربية قبل اكثر من قرن من الزمان ما معناه "وجدت في فرنسا اسلاما بلا مسلمين، ووجدت في ديار الإسلام مسلمين بلا إسلام ". لم يستطع تجاوز تلك الخطوط في لاوعيه. أي إسلام وجده في فرنسا؟ لو ذكر شغلة واحدة في دستور وقوانين وعلاقات الفرنسيين لها علاقة بالاسلام، هل وجد ثقافة السبي والرجم أو قطع اليد أو منع التبني أو تعدد الزوجات أو زواج القاصر أو للذكر مثل حظ الانثيين وغيره؟ أزمة عميقة في اللاوعي لا يستطيع غالبية مثقفي المسلمين تجاوزها، يحاولون تخفيف فظاعة قراءتها، تلطيفها، تحديثها باللحمسة، لكن جوهر المشكلة يبقى، لأن المفتاح مازال في يد رجال الدين، ورجال الدين حلفاء الأنظمة المستبدة، ومن مصلحة هذا التحالف الأبدي استمرار التجهيل، ومن تجرأ على النقد العميق التشريحي، قتلوه أو حاربوه بكل الوسائل لتبقى ثقافة خطاب شيوخ الفضائيات المتخلف سائدا. مازال يعتقد الكثيرون، أن حل ازماتنا وتخلفنا هو بالعودة للماضي، وحتى الكثير من العلمانيين اليساريين الليبراليين، بل حتى بعض الشيوعيين ايضا، لا يتجراون أو غير مقتنعين بضرورة التغيير الجذري. ماذا نفعت تلك الجملة الإنشائية الشاعرية أعلاه؟ وهل يقبل غالبية رواد النهضة العربية أو انصارهم تطبيق ما هو في فرنسا "المسلمة" بلا مسلمين في بلاد المسلمين؟.من يؤمن بأن تدمير سورية قرار دولي/وأنا أميل إلى هذا الميل، سواء كان كل واحد وواحدة من المعارضة أنقى من نيلسون مانديلا و"أسلم" من سلمية غاندي وأكثر عزيمة ثورية من ثوار الفييتكونغ، وأطهر من الأم تيريزا، يعني لو كنا نحن جماعة الثورة، قبل ما تشرفنا بمعرفة الأمراء الجولاني والبغدادي والمحيسني وعلوش وبوعمشة وقبل ما تنفتح شهية بوصقار وبلاغة غصاب الخالدي، يعني وقت كان جورج صبرا مازال على النسخة الأصلية، المهم لو كان ذلك، وقام السيد الرئيس/قبل ما يصير حيوان، وقدّم استقالته وسافر مع عائلته ودائرته الحاكمة الضيقة إلى بلاد "واق اللواق"، في هيك حالة إفتراضية، كيف يمكن إفتراض القرار الدولي بتدمير سورية؟ يعني ممكن كنا اليوم حاطين صور الرئيس أنس العبدة والرئيس الجربا وكم جربا غيرهن على الحيطان؟ أو ممكن نستنتج أن زعماء الثورة وقادة المعارضة كانوا متأكدين إنو شو ما عملو بطعمة أو بلا "طعمة"، يعني هيك هيك ما بإيدهن حيلة لمنع التدمير، ومنشان هيك صارو مثل اللي مضيّع جحشة خاله؟ والمشكلة "الزغيدورة" إنو بعد اعترافنا إنو "اللي حبلت بالخان خلفت ع راس السطح" وبصمنا بالعشرة على أن كل هؤلاء الذكور والإناث الثوريين مع شيوخهم الدينيين وأزهرهم الشريف وملحقاتهم الدراويش صناعة مخابراتية أو من ضمن القرار الدولي للتدمير، لكن إن قام أحدنا بفضح لائق لأي واحد أو للجميع "زرافات ووحدانا"، فإننا نتعرض لتهمة العداء للإسلام، يعني إن فضحنا عناصر المؤامرة ضد الإسلام والمسلمين منصير أكثر عداوة للإسلام والمسلمين والثورة والوطن بنظر ذلك البعض و"البعضات"، واللي عنده شك يتذكر الموقف من جبهة النصرة، من جورج صبرا، من علوش، من رياض نعسان آغا، من "لا تجوز على الميت إلا الرحمة"/حتى القائد ميشيل كيلو ترحم على حافظ الأسد وما كان عنده مانع من قيام دولة إسلامية سورية. الحديث الفضائحي الثوري يطول وعمر السامعين كمان يطول. لكن بعد كل هذا، هل من جرأة في قول وتشريح كل ذلك؟ أم نتابع منهجية المنشقين، يعني ننتقل لموقع أرقى وبتجاهل كامل ليش تأخرنا، وليش ما نكتشف أنفسنا يوم كنا بالأمس؟ اكتشافنا للمؤامرة، سواء قبل ظهورها أو بعد انتهاء مفعولها وفضحها، لا يكفي، إلا كسماد لمؤامرة أخرى(بضم وفتح الهمزة). فيه بالرياضيات نظرية بتقول "ضروري، لكن لا يكفي". "نحن" من الأمام كما من الخلف "نحن"؟. قناعتي أن مسؤولية الإسلام السياسي أو الإسلام الجهادي أو الإسلام العثماني أو القطري أو السعودي، كلها إسلام وكلهم مسلمين ومسؤولين، من البغدادي والجولاني وعلوش مروراً بأردوغان وحتى أصغر طفل ذبحته جماعات التكفير، أنا لا أستطيع التمييز إسلامياً بين أسعد الزعبي وابن عمه عمران الزعبي أو حتى بينهما وبين سهيل حسن إلا بكمية الدم، وليس بتقييم الأخلاق الثورية الوطنية، أنا لا أستطيع التمييز بين نعسان آغا ووليد المعلم، أنا لا أستطيع التمييز بين سهير الأتاسي وبثينة شعبان إلا حجم السقاطة، أنا لا أستطيع التمييز بين مرح البقاعي ونجاح العطار، كما أنني لا أستطيع التمييز بين إبن تيمية وشيخ الأزهر والمفتي حسون وعلوش. إن لم يتم الفرز بكل جرأة ووقاحة إلى درجة الفضيحة، لن نستطيع التأسيس لنواة تستند إلى نقاء ووضوح الفكرة وحاملينها أي أن الثورة فكرة والفكرة لا تموت/رغم أن الفكرة تموت أيضاً. ما عاد يكفي هذا الليل للهروب. كان رأيي مثل الكثيرين، أنه لا يمكن إصلاح نظام حافظ الأسد أو وريثه، وقناعتي أيضاً ومن خلال تجربة سنوات الثورة وخنقها، أنه لا يمكن إصلاح الأخوان المسلمين أو الإئتمان لعهودهم وتصريحاتهم. الحل، أو الواجب علينا هو تخطي الطرفين، الأسدي والإسلامي، وفقط بهذا البديل يمكن لنا تقديم خطاب للعالم، لشعوب العالم. لا يمكن لنا الاستمرار باللحمسة الانتقادية من جهة، وفضح سقاطة العالم من جهة أخرى. علينا البحث عن تقاطعات تتناسب مع مصالح شعبنا ومصالح الدول الكبرى. طالما لم نستطع، ولن نستطيع تغيير رأي العالم من جرائم النظام الأسدي/حتى لو قاموا بتغيير الأسد، لكننا نستطيع تغيير رؤية العالم لنا من خلال موقفنا الواضح مائة بالمائة من كل الجماعات الجهادية وفقهها بلا استثناء، والجماعات الجهادية "كالثورة فكرة، والفكرة لا تموت"، يعني فكرة الجهادية هي فقه التكفير والكراهية والهمجية. العالم يقبل بطاغية "مودرن" أكثر من قبوله نصف طاغية همجي، فكيف إن كان هؤلاء الهمج أكثر همجية من الأسد؟.
قد يكون استعمال مفردة "الإسلام في أزمة" هي الإشكال؟ كما يحاول البعض اعتبار نظام الأسد علماني وينكرون علمانية أوربا. يا أخي خلّي محل تعبير أزمة الإسلام أي مفردة أخرى، لكن جوهر المشكلة لا يتغير، وهو أن هناك في الإسلام ثقوباً يتسلل منها كل مستثمري العالم، ولم يبق للغرب والشرق أسهل وأرخص من الاستثمار في الإسلام. هذا هو الواقع، والسؤال الرئيسي، وبغض النظر عن براءة الغرب وعدائهم للإسلام، لكن كيف الخروج من هذا الاستعصاء؟ هل ننتظر انقلاباً على ممثلي الرأسمالية العابرة للحدود؟ أم هناك ما يمكن للمسلمين فعله؟ ونعرف جميعاً أن الفارق بين الإسلام وغيره ليس فقط حجم الجانب التكفيري الرافض للآخر، بل التمسك بهذا الجانب وتدريسه ورعايته والدفاع عنه. إذا اعتبرنا أن هذه المقاربة صحيحة، أي أن "أساس المصائب يكمن، بالدرجة الاولى، في السلطات السائدة والسياسة والاستبداد السياسي وغياب الحرية والمحاسبة والشفافية والمؤسسات العادلة إلخ، وليس بسبب تراث ونصوص دينية وثقافة وما شابه"، يعني اختصاراً هو أن الإصلاح السياسي يؤدي إلى الإصلاح ديني، هل يمكننا القول أنه بعد الإصلاح السياسي يصبح مثلاً تعدد الزوجات ممنوع والإرث وحقوق المرأة بشكل عام، تصبح لاغية؟ أو يمنع تدريس فقه التكفير لإبن تيمية وغيره؟ أو نحاول شرحها كما نشرح ضرب الرجل لزوجته ألا يتسبب بكسر عظمها، يعني مجرد لحمسات استعراضية؟ أم المقصود أن السياسة تمارس قسرية الإصلاح الديني بطريقة استبدادية؟ المسألة تحتاج باعتقادي البدء بنتاول الدين وتقديمه بطريقة تتلاءم مع درجة وعي المجتمع ومع الانسجام مع حقوق الإنسان والعلاقات العامة لحضارة العصر، يعني الاندماج مع الثقافة البشرية التي تسمى عولمة، وهذه ليست رغبات، بل واقع لا يمكن تجاهله والهروب منه. منذ اختراع مفردات أو شعارات "داعش تسيء للإسلام، داعش عند الجميع، الإرهاب لا دين له" وحتى الآن، بل حتى غداً، هل يعتقد عاقل وبكل جدية، أن تلك الكلمات استطاعت إقناع إنسان واحد غير مسلم؟! مش المهم تقنعنا بحججك وتهزمنا كمان، المهم ما تشوف بكرا إنو حججك هذه تهزمك ورب ربك ما راح يمد إيدو إلك. بدها شوية عقل. ينتقدون ماكرون وماري لوبان وهتلر وكولومبوس وأرمسترونغ ومدرس مادة الجغرافيا الفرنسي بسبب موقفهم المعادي للإسلام، ولا ينتبهون لشيوخهم ومقدسهم وأحزمتهم الناسفة المعادي لهؤلاء. لنحاول مقاربة الفكرة من زاوية أخرى، أو خلخلتها من زاوية أخرى، ينكر البعض قضية اغتيال أم قرفة أيام النبي محمد، وأنا أريد أن أنكر معكم حدوث ذلك، لكن دعونا نقول أنه لو تبين من خلال كتب التاريخ التي لا تشكّون بصدقيتها و"قداسة" ما تتضمنه، أقول إن ظهر أن مقتل أم قرفة كان صحيحاً، فإن ذلك يستحق الإدانة ويعتبر عملية إرهابية ضد حرية التعبير لامرأة، ولا تعتبر أسوة حسنة. هناك العديد من الأمثلة التي أريد وأحب أن نقول أنه غير صحيحة، لكن إن ظهر أنها حدثت، فواجبنا نحن أن ندينها ونرفضها ونعتبر تلك المرجعيات غير صادقة لأنها تسيء للنبي. أعتقد أن أزمة الإسلام تتجلى بأبهى صورها من خلال تعامل بعض مثقفي المسلمين معها، محاولتهم الالتفاف والهروب من المواجهة الصريحة مع أنفسهم وإسلامهم، وهذا يظهر من خلال اللاوعي في وعيهم وتركهم تلك الرمادية في الرؤية ومحاولة بعضهم إقناع، بل إراحة ضمائرهم. لم يستطيعوا التخلص من إرث تلك الثقافة، ولم تنتصر فيهم بعد البدائل. من أصعب فترات تحديد شخصية المرء، حين لا يملك شجاعة كافية للانعتاق من الماضي، ولا شجاعة الدخول للمستقبل. مخاض فيه من الثنائية الحزينة البائسة، وكلما طالت تلك الفترة، كلما ضاع هذا المرء بين خيول الماضي ووقاحة المستقبل...
شيكاغو، فاضل الخطيب، 15 نوفمبر، 2020.



#فاضل_الخطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة خارج السرب، حول إسرائيل
- ماذا بعد؟ حيرة درزية، بل الضياع الدرزي في جبل حوران..
- لا تؤجل إصلاح خطيئة الأمس إلى الغد...
- واقعية طائفية
- الحزا يُوهن عزيمة الأمة -الفيسبوكية-:
- ماذا بقي من واحد أيار؟!...
- في حرب الإبادة الذاتية في جبل الدروز..
- الترييف ”السوري“، هكذا...
- كل التضامن مع وليد جنبلاط، شوية طائفية درزية..
- -الحرية البلاستيكية-، أو حرية لبس الحجاب..
- الدين أهم أسباب تخلفنا وغربتنا في هذا العالم
- خربشات -فيدرالية-..
- كي لا يتكرر نفس الموقف، الموقف من حركة رجال الكرامة في السوي ...
- مازال البحث مستمر...
- سورية فوق الأسدية والإسلام السياسي
- سورية التي تشبه الغد..
- من كان نظيفاً لا يخشى التفتيش على النظافة
- -تطلع عليها بالسما، لاقاها عالأرض-
- متى يعتذر الدروز من ابن تيمية؟...
- ماذا بعد؟!..


المزيد.....




- تعود إلى عام 1532.. نسخة نادرة من كتاب لمكيافيلّي إلى المزاد ...
- قهوة مجانية للزبائن رائجة على -تيك توك- لكن بشرط.. ما هو؟
- وزيرة سويدية تعاني من -رهاب الموز-.. فوبيا غير مألوفة تشعل ا ...
- مراسلنا: تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيرو ...
- الرئيس الأمريكي: -أنا زوج جو بايدن.. وهذا المنصب الذي أفتخر ...
- مسيرة إسرائيلية تستهدف صيادين على شاطئ صور اللبنانية
- شاهد.. صاروخ -إسكندر- الروسي يدمر مقاتلة أوكرانية في مطارها ...
- -نوفوستي-: سفير إيطاليا لدى دمشق يباشر أعماله بعد انقطاع دام ...
- ميركل: زيلينسكي جعلني -كبش فداء-
- الجيش السوداني يسيطر على مدينة سنجة الاستراتيجية في سنار


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل الخطيب - أزمة الإسلام والمؤامرة، المضمون الأكبر بين المضامين الكبرى..