أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الاجراواي - حلم جوليان ويست أمريكا كما نشدها الاشتراكيون















المزيد.....

حلم جوليان ويست أمريكا كما نشدها الاشتراكيون


محمد الاجراواي

الحوار المتمدن-العدد: 6726 - 2020 / 11 / 7 - 15:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حلم جوليان ويست
أمريكا كما نشدها الاشتراكيون
اثناء اقامته القصيرة بنيويورك سنة 1917 وقبل مغادرته الاراضي الامريكية، وصف ليون تروتسكي احد ابرز قادة الثورة الروسية الولايات المتحدة الامريكية بالمسبك الذي سيصاغ فيه مصير العالم ،قائلا:". "كنت راحلا في طريقي الى أوربا أحمل في داخلي شعور من استرق نظرة خاطفة الى مسبك يصك فيه قدره."1*
كان ذلك بمثابة استشراف لما ستصير اليه هذه الدولة من قوة بعد تفوقها على القوى الرأسمالية المنافسة خلال القرن 20 واحكام سيطرتها على العالم بعد انهيار الاتحاد السوفياتي اقتصاديا وعسكريا .
فعلى مدى أربعة عقود أي من عهد ريغان سنة 1980 الى عهد ترامب سنة 2020 فرضت الولايات المتحدة الامريكية عقيدتها النيوليبرالية على جل دول العالم وهيمنة شركاتها الكبرى على الاقتصاد العالمي من خلال اتفاقات التجارة الحرة الاستعمارية .و فقدت دول عديدة سيادتها واصبحت تحت وصاية المؤسسات المالية التي ترعاها الولايات المتحدة.
سقط المجتمع الأمريكي هو الاخر في فخ العولمة النيوليبرالية واكتوت فئات اجتماعية واسعة من جراء هذه السياسات انكشفت حقيقة الوعود الخادعة بالرفاهية بمجرد تحرير الاسواق ورفع الدولة يدها عن الاقتصاد. ففي عقد الستينات الذهبي, عبر جون كنيدي عن التطلع الى رفاهية متزايدة للأمريكيين بعبارة وجيزة وخالية من التعقيد قائلا: عندما يرتفع مستوى سطح البحر, فسترتفع معه جميع السفن الطافية على المياه ايضا *2 ربط كنيدي تحقيق رفاهية للأمريكيين بارتفاع ارباح الشركات, حتى نهاية الستينات كان ذللك ممكنا نظرا لضعف المنافسة الخارجية و السياسات الاقتصادية الكنزية التي رفعت الدولة الى مصاف المستثمر المالي الرئيسي في الاقتصاد ,كما انيط بها تصحيح حالات البطالة و الركود التي يفرزها السوق.
لم يعد الامريكيون اليوم يستفيدون كثيرا من ارتفاع مستوى سطح البحر (الارباح) على غرارباقي سكان دول العالم التي تبنت النموذج الأمريكي .والدليل, تزايد التفاوتات الاجتماعية في الدخل ما بين ( 1979و1997) ارتفع نصيب الفرد الأمريكي في الناتج الداخلي الخام بنسبة 38 بالمائة لكن دخل الاسر ذات الاجور المتوسطة لم يرتفع سوى بنسبة 9بالمائة, في حين تضاعف دخل الاغنياء23 مرة سنة 1997 (PNUD2002.p34).*3
يلخص الشعار"نحن 99بالمائة" الذي رفعه محتجو حركة احتلوا ولستريت Occupy Wall Streetسنة 2011 حدة التفاوتات التي يعيشها اهم نموذج لما كان يعرف بدول الرفاهية, فتراكم الثروة في قطب هو بالتالي و في الوقت نفسه تراكم للبؤس في القطب النقيض. اعادة هذه الحركة الاحتجاجية النقاش حول السياسات النيوليبرالية التي تقدم ملاين الضحايا كقرابين للسوق العالمية.
لعب بيرني ساندرس دورا هاما في فضح هذا الواقع القاتم بكل شجاعة و جرأة يقول ساندرس : " لن يتغير شيء ما لم يكن لدينا الشجاعة لمواجهة وول ستريت ، وصناعة التأمين ، وصناعة الأدوية ، والمجمع العسكري الصناعي ، وصناعة الوقود الأحفوري. إذا لم تكن لدينا الشجاعة للتعامل معها ، فسوف نستمر في وضع الخطط ، وسنستمر في الحديث ، وسوف يصبح الأغنياء أكثر ثراء ، وسيكافح الجميع"*4 دافع ساندرس عن الاشتراكية الديمقراطية كحل للمعضلات الاقتصادية و الاجتماعية و البيئية التي يعاني منها الامريكيون مستثمرا الرصيد النظري والتاريخي للاشتراكين الديمقراطيين الأمريكيين وعلى الأخص أفكار الزعيمEugene Debs(1926-1884) مؤسس الحزب الاشتراكي الأمريكي سنة 1901 و الذي وضع من أولى مهام الاشتراكيين الدفاع عن مصالح الطبقة العاملة وتوجيه الاقتصاد لخدمة المجتمع وليس لخدمة الأغنياء فقط.كما نادى بتأميم أهم موارد الثروات الطبيعية وبناء نظام للرعاية الصحية الشاملة و الرفع من أجور العمال , وارساء نظام للسلامة و الأمن بأماكن العمل (SOCIALIST PARTY PLATFORM of 1912 ) استلهم ساندرس من هذه الأرضية جزءا هاما من برنامج حملته الانتخابية كـتأمين الصحة للجميع health care for allكما اعتبر حركته امتدادا لنضال للاشتراكين في عصرهم الذهبي في الربع الاول من القرن 20.
ظل ساندرس يردد ان غايته الكبرى ليست الانتخابات بل النضال من أجل العدالة و بناء حركة قوية للدفاع عن الافكار التي تضمنها برنامجه و التي عكسها شعار حملته not me.us (ليس انا بل نحن) لم يكن نجاحه ممكنا في ظل حرب اعلامية شعواء ضده . وبدون دعم تجاري أو دعم مالي من قبل الاثرياء ،راهن ساندرس على الشباب و العمال وعلى الحركات الاجتماعية المناضلة ضد السياسات المتبعة مند عقود مستغلا ترنح الطبقة السائدة بعد الازمات الاقتصادية ،وغياب بدائل لانقاد الرأسمالية مأزقها الحالي . استفاد ساندرس من حركات اجتماعية راكمت رصيدا نضاليا مهما ومنها: الحركة المناهضة للحرب على العراق سنة 2003التي كانت أكثر من مجرد احتجاج على الحرب لأنها عكست استياءا عميقا على الوضع. و الحركة المناهضة للعنصرية :فقد كشف اعصار كاترينا عام 2005عن عدم المساواة و العنصرية العميقتين لان اغلب الضحايا كانوا من اصول افريقية .و اظهرت حركة ملايين المهاجرين بدون وثائق سنة 2006عن القوة الكامنة للطبقة العاملة .وفي سنة 2008 ظهرت في مدينة شيكاغو العمالية حركة احتلوا المصانع المستوحاة من نضال العمال بفنزويلا احتجاجا على التسريحات الجماعية بعد الازمة المالية .و في 2011احتلت حركة جماهيرية مباني حكومية رافعة شعار احتلوا ولستريت كإشارة لتغول الطغمة المالية و الاقتصادية الحاكمة المسببة للكوارث التي تهدد حياة ملايين البشر .شارك الاشتراكيون بكثافة في حملة حياة السود تهم’black lives matter والتي اندلعت بعد مقتل الأمريكي ذي الأصول الافريقية جورج فلويد على يد الشرطة, و اظهرت الاحتجاجات الكبرى التي شهدتها جميع الولايات الامريكية حجم النقمة الشعبية على سياسات الاضطهاد العنصري و الاجتماعي التي تعاني منها فئات عريضة من الشعب الأمريكي.
حتى وهو غائب عن مشهد الانتخابات الرئاسية الجارية ,يمارس ساندرس تأثيرا مهما على حملة بايدن الذي تبنى الكثير من افكار الحركة التقدمية التي ينادي بها الاشتراكيون الديمقراطيون, كما ان تخويف الرئيس ترامب الدائم للأمريكيين من الاشتراكية في جل المناسبات يبين المدى الذي وصلت اليه حركة الاشتراكين الديمقراطيين *5 داخل المجتمع الأمريكي ,بالإضافة الى ان اصواتهم بدأت تسمع حتى داخل الكونغرس و أهمها صوت اليسارية الشابة ألكساندريا أوكاسيو كورتيز الداعمة القوية لحملة ساندرس .
تخلص الاشتراكيون بالولايات المتحدة من عقدة الخوف وشبح المكارثية *6 الذي خيم على الأمريكيين طيلة فترة الحرب الباردة, كما ساهمت سياسية ترامب اليمينية العنصرية و المعادية لقضايا المرأة والعمال و المهاجرين الى انجذاب فئات واسعة للخطاب الاشتراكي الداعي للمساواة فقد أظهر استطلاع مؤسسة غلوب سنة 2016 ان 57بالمائة من الأمريكيين لهم موقف ايجابي من الاشتراكية.
دعا ساندرس انصاره على قناة CNBCالتلفزيونية يوم 17غشت 2020الى مساندة بايدن بقوة لان فوزه سيقوي حركة الاشتراكين الديمقراطيين وسيحمي الديمقراطية على حد قوله من خطر الشمولية وتنامي مشاعر الكراهية و العنصرية و العنف في عهد ترامب الذي صرح بدوره ان اي تصويت للدمقراطيين في انتخابات 2020هو تصويت لنهوض الراديكالية الاشتراكية وتحطيم الحلم الأمريكي.
يدرك الاشتراكيون اليوم وهم يخوضون الحملة مع بايدن صعوبة ما ينتظرهم سواء فاز مرشحهم أو لم يفوز, لأن نجاحاتهم ارتبطت تاريخا بقوة الطبقة العاملة ومتانة تنظيماتها النقابية, فرغم ان يوجين ديبس لم يفز بانتخابات سنة 1920فقد حضي بشعبية كبيرة بعد حصوله على حوالي مليون صوت في انتخابات خاضها من سجنه وما كان ليصل الى هذه النتائج لولا دوره البارز في تنظيم العمال , أواخر القرن 19 ترأس أول نقابة في القطاع الصناعي الأمريكي وهي النقابة الامريكية للسكك الحديدية سنة 1893وقاد اضراب بولمان الشهير بشيكاغوسنة1895 رغم التدخل العسكري الوحشي ضد المظربين و المقاطعين شكل الاضراب درسا في التضامن العمالي ونقطة تحول في قانون العمل الأمريكي. استمد الاشتراكيون من الطبقة العاملة و التنظيمات النقابية (--union--s) قوتهم , لذلك وفي ظل الازمة الاقتصادية الكبرى سنة 1929سعى روزفلت بذكاء الى اشراكهم في إئتلاف الخطة الجديدة لضمان سلم اجتماعي الى حين تعافي الاقتصاد الراسمالي. نجحت خطة روزفلت في اضعاف الاحزاب وسرعان ما تم سن قوانين بعد انتهاء فترة حكمه ساهمت في اضعاف العمل النقابي . ومع اندلاع الموجة الثورية الثانية في العالم (االثورة الصينية)في أربعينيات القرن الماضي ,انطلقت حملة واسعة لقمع الاشتراكين و القضاء على تنظيماتهم (قانون مكارثي).
أحيى ساندرس لدى الأمريكيين حلما قديما يشبه ما عاشه جليان ويستjuline west بطل رواية Edward Bellamy "looking backward1887-2000 “ أو النظر الى الوراء وهي رواية خيال علمي كتبها بيلامي سنة 1888,تحكي قصة شاب يدعى جليان ويست يعيش ببوسطن من عائلة ارستقراطية ,يعاني من مشاكل في النوم ,لذا يقرر بناء غرفة تحت أرض بيته لكي ينام بعيدا عن اصوات الاحتجاجات التي ميزت عصره. اعتقد جوليان انه نام نوما عميقا واثناء نومه تعرض بيته للحريق ودمر بالكامل , ليقوم جاره الدكتورLeete ببناء مختبره على انقاضه فيكتشف بالصدفة غرفة نوم جليان, يوقظه ليخبره انه نام 113 سنة . من87 18الى 2000 يسأل جليان الدكتور ليتي عن الخلافات العمالية التي تركها وراءه. ويشرح له التغييرات التي مر بها العالم خلال السنوات التي انقضت منذ أن نام جوليان. فقد خلقت الثورة نوعًا جديدًا من المجتمع. انتهى جشع وفساد الرأسمالية . أصبحت الدولة المالك الوحيد لجميع الصناعات والممتلكات تقسم الناتج القومي بالتساوي بين الجميع , أصبح لكل المواطنين بطائق ائتمانية متساوية الرصيد ومنع مراكمة الأموال. يتلقى كل مواطن تعليمًا جامعيًا. ويمنح للأفراد قدرًا كبيرًا من الحرية في اختيار المهن التي تناسبهم، يتم إنجاز الاعمال بشكل تعاوني بما في ذلك الغسيل والطهي, ويتقاعد الجميع في سن الخامسة والأربعين. تيسر التكنولوجيا حياة البشر وتجعلهم أكثر سعادة, تقوم علاقات الافراد دخل المجتمع على الاخوة و الإنسانية ولا يعاني أي فرد من شرور الفقر أو الجوع.. ,يسأله جليان عن أوضاع باقي دول العالم. ليتفاجأ بأن جمعيها تبنت نفس النظام الاجتماعي.
ينام جليان مجددا ويستيقظ لكنه هذه المرة ليجد نفسه محاصرًا مرة أخرى في العالم القاسي واللاإنساني للقرن التاسع عشر , يدرك ان سفره الى القرن 20 كان حلما, انتابت جليان مشاعرغامضة لقد اصبح الان يرى بوضوح عيوب مجتمع القرن 19,ويشرح لعائلته وأصدقائه أسباب بؤس وقسوة مجتمعهم ,وكيف يمكنهم العيش في مجتمع أفضل ,لكن الخوف و الغضب كانا قد تملكا نفوسهم ,لم يعد جليان مرغوبا فيه بينهم لان أفكاره بدأت تهدد وضعهم الاجتماعي.
أيقظت رواية بيلامي احلام الأمريكيين ضحايا الاستغلال الرأسمالي في نهاية القرن 19 , ونجحت أفكاره الاشتراكية على الرغم من طوباويتها في نهوض وعي سياسي شكل منطلقا لبناء أحزاب ذات مرجعيات قومية و اشتراكية بداية القرن 20 .
في المقابل ألهم ساندرس جيلا من الشباب والعمال الذين ساندوا حركته بقوة. وسلطت حملته الضوء على عيوب السياسات الرأسمالية النيوليبرالية للعقود الاربعة الماضية المدمرة اجتماعيا و اقتصاديا و بيئيا ,ليس غريبا إذن ان تشتد المنافسة في الانتخابات الامريكية الجارية ويزداد الانقسام في المجتمع الأمريكي حولها .للأن اليمين المحافظ بقيادة ترامب يراهن على هزيمة بايدن لكبح جماح حركة الاشتراكين الديمقراطيين واضعاف جاذبية خطابها المناهض الى حد ما للسياسات النيوليبرالية والرامي الى إقرار إصلاحات تعمل على إضعاف سلطة رأس المال وتعزيز مكانة الطبقة العاملة،.والتي وصفها أندريه جورز بـ «الإصلاحات غير الإصلاحية» *7 Non-reformist reform
محمد الأجراوي
سيدي سليمان:04/11/2020
:[email protected]
.................................................................................................................................
*1-ليون تروتسكي.حياتي.ترجمة أشرف عمر.رواف للنشر و التوزيع.نسخة الكترونية.ص484
*2- فخ العولمة الاعتداء على الديمقراطية و الرفاهية.هانس بيترمارتين.هاردشومان.ترجمة عدنان عباس.مجلة عالم المعرفة العدد 295.2003.ص201
*3-la finance contre les peuple la bourse ou la vie.ERIC TOUSSAINT.CADTM.2004.P45-46.
-4*حوار مع ساندرس في اطار حملته الانتخابية .على تويتر.28.يونيو 2019 -
*5- DSAاوحركة الاشتراكين الديمقراطين الامريكين هي :منظمة متعددة الاتجاهات مع أعضاء يعبرون عن مجموعة واسعة من وجهات النظر الاشتراكية والمناهضة للرأسمالية. لدى أعضاء DSA وجهات نظر تتراوح بين الاشتراكية البيئية والاشتراكية الديمقراطية والاشتراكية الثورية ...وصل عدد
أعضائها سنة 2020الى75,000
*6-المكارثية :نسبة الى جوزيف مكارثي عضو الجمهوري بالكونغرس والذي تبنى سلوكا لتوجيه الاتهامات بالتآمر و الخيانة حتى بدون وجود أدلة, وراح ضحية ذلك عدد كبير من الاشتراكيين و الشيوعيين.
7*The Myth of Non-Reformist Reforms. By Black Rose/Rosa Negrahttps://blackrosefed.org/myth-non-reformist-reforms/



#محمد_الاجراواي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حلم جوليان ويست أمريكا كما نشدها الاشتراكيون


المزيد.....




- -الطاقم يتقيأ-.. -خطر بيولوجي- يحوّل مسار رحلة جوية في أمريك ...
- ما الحجج التي يسوقها البعض لتبرير الاستدانة من أجل السفر؟
- هل سيكون هناك تصعيد بعد مقتل قيادي حزب الله بغارة إسرائيلية؟ ...
- طريقة اغتيال هنية بطهران و -مسار محتمل آخر- للحرب بغزة.. الم ...
- بفيديو -اللقاء الأخير-.. خامنئي يلوح -بعقاب شديد- علق على مق ...
- خبير مصري يتحدث عن -توصيف- جريمة اغتيال هنية وفق القانون الد ...
- -كتائب القسام- تصدر بيانا عاجلا على خلفية اغتيال هنية
- اغتيال هنية.. الخارجية الأردنية: تصعيد يدفع لمزيد من التوتر ...
- العشاء الأخير: حكاية لوحة ليوناردو دافنشي -الملعونة-
- تسلسل زمني لأبرز الهجمات والانفجارات التي شهدتها إيران في ال ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الاجراواي - حلم جوليان ويست أمريكا كما نشدها الاشتراكيون