|
كتاب السعادة _ باب 5 ف 1
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6720 - 2020 / 11 / 1 - 11:42
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
كتاب السعادة – باب 5 خلاصة الفصول والأبواب السابقة
المهم : كيف تشعر _ ين لكن الأهم : ماذا تفعل _ين هذه الفكرة / الخبرة ، شديدة التكثيف وغامضة بطبيعتها ، وهي تمثل أحد هواجس هايدغر ومحور أساسي في كتابته " التمييز بين المهم والأهم الذي لا يفقد أهميته مع مرور الزمن " . وسوف أناقشها بشكل تفصيلي وموسع ، عبر الفصول اللاحقة لهذا الباب .
1 تتمثل مشكلة السعادة وراحة البال ( أو نقيضها التعاسة والضمير المذنب ) بالفجوة _ المتغيرة بطبيعتها _ بين العمر البيولوجي للإنسان وبين عمره العقلي والعاطفي المتكامل . السعادة وراحة البال تتوافق مع اتجاه تضييق الفجوة ، وتحقيق التجانس الفعلي بين العمرين العقلي والبيولوجي للإنسان . والعكس في حالة التعاسة وعدم الكفاية المزمن ، حيث تتسع الفجوة مع تقدم العمر، وتتفاقم حالة ازدواج المعايير وتفكك الشخصية ، مع تزايد الهوة بين القول والفعل . تتضح الفكرة ، الخبرة ، بدلالة الحب أكثر . حيث يتعلم بعض الناس باكرا ، وبطرق ماتزال غامضة وغير مفهومة أن محاولة العيش وفق الحد الأدنى من الجهد والاهتمام هي الأسووأ ، والعكس أيضا حيث ، العيش وفق الاحترام والثقة هي الأفضل . في البداية تكون على المدى غير المنظور ، ومع التقدم في العمر يتحقق التجانس بين السعادة واللذة بشكل يتزايد دوريا . هذه الفكرة تحتاج وتستحق المزيد من الحوار والاهتمام الثقافي والعاطفي أيضا . .... الأصحاء سعداء . المرضى أشقياء . والوسط وسط . .... 2 هل الواقع حركة أم سكون ؟! قبل محاولة الإجابة عن هذا السؤال ، ينبغي الإجابة على سؤال الذات والموضوع ، أو النسبي والموضوعي . بعبارة ثانية ، ماذا ينقص من الواقع عندما يموت الفرد ( أو فرد ) ؟ يستدعي السؤال نقيضه : ما الذي يكسبه الواقع ، أو ما الذي يضاف للواقع ، عند ولادة فرد ؟ هذه الأسئلة وغيرها من الأسئلة ، المشابهة ، تراود كل انسان ، بطرق مختلفة ومتنوعة . لا أعتقد أن لدي ما أضيفه لفهمك ، أو لمعرفتك في هذا السياق . ربما أعود لمناقشة هذا النوع من الأسئلة ( الميتافيزيقية ، المشتركة منها خاصة ) في المستقبل ، إذا طال بي العمر . .... بعد فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، يتخلخل الموقف العقلي السابق من جذوره ، حيث تتكشف بوضوح الدوغما اللغوية . مثلا كلمة جديد في الحياة مصدرها الماضي ، حيث الجديد يأتي من الماضي بشكل مؤكد . ( جسد الفرد ومصدره الماضي ، مع أن زمنه وعمره مصدره المستقبل ) . وعلى العكس تماما بالنسبة للزمن : حيث الجديد يأتي من المستقبل . لا أعتقد أن هذه المعضلة تخص اللغة العربية وحدها . .... الماضي مصدر الحياة ، ومصدر الجديد في الحياة . المستقبل مصدر الزمن ، ومصدر الجديد في الزمن . أتفهم ، صعوبة القبول والمتابعة ولكن .... كل يوم جديد ، ويختلف عن ما سبقه بالكامل . هذه العبارة صحيحة تماما بدلالة الزمن ، لكنها خاطئة تماما بدلالة الحياة . كل يوم قديم ، ويشبه اليوم الذي سبقه إلى درجة التطابق . هذه العبارة صحيحة تماما بدلالة الحياة ، لكنها خاطئة تماما بدلالة الزمن . .... هل الواقع حركة أم سكون ؟! الواقع ثلاثي البعد ، يشبه الفرد الإنساني خاصة . الفرد الإنساني ثلاثي البعد : 1 _ البعد البيولوجي أو المورثات . البعد الأول ثابت ويتكرر من جيل سابق إلى الأجيال الجديدة ، بطرق ما تزال غامضة ، ومجهولة إلى حد كبير . 2 _ البعد الاجتماعي _ الثقافي أو البيئة . البعد الثاني ، ثابت نسبيا ( أو متغير نسبيا ) . 3 _ البعد الفردي أو الهوية الشخصية ( أنت وأنا ) ، جوهر المسؤولية الإنسانية . البعد الثالث متغير بطبيعته ، وهو يتغير في كل لحظة . الحرية نتيجة المسؤولية ، والعكس غير صحيح سوى كاحتمال ، وبشكل فردي . ( هذا اعتقاد ، أكثر من رأي وأقل من معلومة ) .... الواقع ثلاثي البعد أيضا ( مكان أو إحداثية ، زمن أو وقت ، حياة أو وعي ) . 1 _ المكان ثابت بدلالة الاحداثية . 2 _ الزمن حركة بطبيعته . 3 _ الحياة حركة وتكرار . .... هل الواقع أو الحاضر صدفة أم نتيجة ؟ الماضي سلسلة سببية . المستقبل احتمال وصدفة . الحاضر سبب + صدفة . ( خلاصة النظرية الرابعة ) .... 3 انقسام طبقي جديد بدلالة الصحة العقلية ، لكنه عالمي هذه المرة ، بقيادة ترامب . صحيح كل تقسيم ثنائي ، اعتباطي ، ودوغمائي بطبيعته . بعبارة ثانية ، يتعذر تحديد فاصل أو حد ( معيار ) موضوعي بشكل ثابت ونهائي . ( لكن ربما يصلح الزمن _ أو الوقت _ كمعيار موضوعي في المستقبل ، وبدل المال ؟! ) مثلا بين الحياة والموت ، مشكلة بين الطب والقانون والدين في تحديد الخط الموضوعي بين الحي والميت ، بالإضافة إلى تغير المعيار نفسه من توقف القلب إلى موت الدماغ وتوقفه . المعيار الثلاثي يتضمن الثنائي والعكس غير صحيح . والحل لتلك المشكلة في المعيار الثلاثي ، صحيح ترتفع التكلفة بارتفاع درجات المعيار ، لكن للضرورة أحكامها الخاصة دوما . دونالد ترامب في موقع الضحية ؟! هو في موقف الضحية بدون شك ، لا يمكن أن يكون ممثلا لدور الضحية فقط . .... الفرد الإنساني بين أحد المستويات ( المراحل التطورية ) الثلاثة ، وهي بالترتيب من الأدنى إلى الأعلى : 1 _ المرحلة الأولى ، حيث المستوى البدائي والمشترك " موقف الانكار " . يتعذر على طفل _ة صغير _ ة ، أن يفهم وجود من هم أجمل وأفضل من أمه وأبيه . نفس الأمر ينطبق على المجتمعات والجماعات البشرية ( دول وأديان وأحزاب وجمعيات وغيرها ) ، حيث يعتقد أتباع كل ديانة أو معتقد أنهم الأفضل . 2 _ المرحلة الثانية ، حيث الحالة المتوسطة بين الصحة والمرض " موقف الضحية " . في المرحلة الأولى ، يتعذر الادراك والفهم ، كما يتعذر وصول شخصيات من ذلك المستوى إلى مواقع قيادية حقيقية . لكن في هذه المرحلة الثانية ، التي يجسدها أغلبية حكام العالم الحالي ، حظوظ أصحاب هذا المستوى في القيادة أعلى من الأصحاء بين منافسيهم أو شركائهم . 3 _ المرحلة الثالثة ، حيث الصحة العقلية المتكاملة _ العاطفية والاجتماعية والروحية _ " موقف المسؤولية " . لا شيء في هذا العالم ( والكون ) خارج مسؤولية الشخصية الناضجة . لكن ، للأسف ما تزال حظوظ أصحاب ، هذا المستوى المعرفي _ الأخلاقي ، بالوصول إلى مواقع القيادة الفعلية في الدول أو العالم نادرة ، حتى في العائلة والأسرة الصغيرة ، مع أنها لم تنعدم بالفعل في أي وقت من التاريخ المعروف لنتأمل ، ... مانديلا وغاندي والدلاي لاما . .... 4 السعادة بدلالة دائرة الراحة والأمان الفقرات السابقة قد تبدو غير متجانسة ، وربما متناقضة وسأحاول ، خلال السرد ، توضيح الروابط والصلاة الحقيقية بينها . .... يحتمل أغلبيتنا الكثير من الأوضاع غير المرغوبة ، بل المخيفة أيضا ، عندما يجبرون على ذلك بأضعاف مقدرتهم في الأحوال العادية . كنت سأكتب جميعنا وليس أغلبيتنا فقط ، لكنني تذكرت الراهب ( يذكره مارك مانسون في كتابه فن اللامبالاة _ الجزء الثاني خراب أو كتاب عن الأمل ) البوذي الذي أحرق نفسه ، كوان دوك بحسب ذاكرتي هو اسمه الحقيقي . سنة 1992 عندما أغلق باب الزنزانة ، وشعرت بالرعب والذعر حتى نخاع العظم . خلال وقت لا أعرف كم ، لعبت الذاكرة والتخيل لعبتهما معي . أول ما خطر في بالي ، العيش بشكل معكوس وعلى الذاكرة فقط ، لمدة 32 سنة قادمة هي سنوات عمري حينذاك . تمرين آخر مارسته في اليوم الأول : العد حتى الاغماء ، وليس التعب فقط . آخر رقم توصلت إليه في العد الواعي 7000 نعم سبعة آلاف . لكن الذاكرة خادعة بطبيعتها لنا جميعا ( لك ولي أيضا ) . .... المعيار الأهم للصحة العقلية المتكاملة ، الذي يدمج بين قابلية التعميم والسهولة والبساطة ، ونمط العيش السليم الذي يفضي إلى السعادة وراحة البال ( الاشباع بدل عدم الكفاية المزمن ) يتمثل بدائرة الراحة والأمان . حيث أن اتجاه الصحة والسعادة في توسيع دائرة الراحة ، والعكس تماما ، اتجاه المرض العقلي والشقاء في تضييق الدائرة . _ اتجاه توسيع الدائرة والصحة المتكاملة ، يتوافق مع الهويات أو العادات الإيجابية : الشعورية والارادية بطبيعتها ، مثل الرياضة والموسيقا وحسن الاصغاء والقراءة . _ اتجاه تضييق الدائرة والمرض العقلي ، يتوافق مع العادات الإدمانية السلبية : غير الارادية واللاشعورية بطبيعتها ، مثل الثرثرة والخداع والمخدرات والتعصب . لا أعتقد أن أحدا بيننا ، يحتاج إلى توضيح مفهوم دائرة الراحة . .... كتاب السعادة _ باب 5 ف 1 ( السعادة بدلالة الأدوار الاجتماعية للفرد )
الممثل _ة السيء في دور البطولة ، لا يمكنه أن يكون جيدا في بقية أدواره .
1 الابن _ ة ( والحفيد _ ة ) يمثل الدور الأساسي في حياة الأم والأب والجد _ ة ، وهو الدور المحوري في الطفولة ، لكن الأهم من ذلك أنه الدور الوحيد المشترك بين جميع البشر . يليه دور الأخ _ ت والصديق _ ة ، من حيث شيوعه وتعميمه . وقبل الأخير دور الزوج _ ة ، بينما دور الأب والأم والجد _ ة خاصة ثانوي في المجتمع لكنه محوري في العائلة ويشكل نجاحه عتبة الصحة العقلية وشرطها الثابت . الفشل في دور الابن _ة سوف ينعكس بالكامل على حياة الفرد ، في جوانبها المختلفة . بينما النجاح في دور الابن _ ة ليس شرطا للنجاح في دور الزوج _ ة أو الصديق _ ة مثلا . .... الموقف الثالث أو البديل الثالث أو الطريق الثالث ( الثالث المرفوع ) ؟! قبل العاشرة ، يدرك الطفل _ ة متوسط درجة الذكاء والحساسية ، أن الحب ينتج الحب والخوف ينتج الخوف والاحترام ينتج الاحترام ، وغيرها من التبادلات الاجتماعية المتوازنة بطبيعتها . ويفهم بوضوح كيف يحصل على الحب والاحترام ، أو على الكراهية والاحتقار ، من الكبار أو الصغار بدلالة سلوكه الشخصي . بعبارة ثانية ، لا يمكن الحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا في العلاقات الاجتماعية ، بصرف النظر عن أنواعها وأشكالها ، علاقات عاطفية أو قرابة أو زمالة أو عمل وغيرها . بعبارة ثالثة ، الشرط الوحيد للحصول على صديق _ ة جيد ، أن تكون أنت صديق _ ة جيد _ ة . لكن ، وقبل العشرين نفقد تلك المهارة المكتسبة بطبيعتها ، بغالبيتنا المطلقة وفي علاقتنا المختلفة والمتنوعة . .... لقد روج الأدب الرديء والأديان المفرغة من القيم ، لأسطورة " اللص الظريف " وتتضاعف الديماغوجيا مع الاعلام ووسائل التواصل الحديثة على حساب الحقيقة والواقع . لا أحد جيد كجار أو كأب وسيء أو كأخ أو كابن _ ة وصديق ، المستوى المعرفي _ الأخلاقي موحد وثابت نسبيا عند الجميع ، وهو يجسد الفرق النوعي بين الأفراد . بعبارة ثانية ، عدا حالة الفصام والخبل وغيرها من الأمراض النفسية _ الحدية والنادرة ، تتحدد الشخصية الفردية بوضوح بدلالة المعرفة والأخلاق بين العتبة والسقف . 2 الموقع الثالث ( البديل الثالث أو الطريق الثالث أو الضمير الثالث ...) غالبية البشر لا يعرفون الموقع الثالث كفكرة ، وخبرة أكثر ، سوى بشكل سطحي وعابر . أعرف هذا الأمر من تجربتي الشخصية ، ما أزال أحاول تعلم هذه المهارة بصعوبة بالغة . الموقع الثالث الإيجابي كلنا نعرف ونريده ، ولكن . الموقف الثالث الإيجابي يتجسد عبر أدوار القيادة ( بطل ، أب ، أستاذ ، زعيم ...) . الموقف الثالث السلبي يتجسد عبر أدوار الخدمة ( كومبارس ، ابن ، تلميذ فرد ...) . .... لا أحد يرغب بالخسارة ، بالتزامن ، لا أحد يمكنه تجنب الخسارة . كيف تحل هذه المعضلة ؟! الحل الديني غيبي بطبيعته ، على حساب الحاضر ، وهو حل يتناقض مع العقل والمنطق . مثلا الموقف من الموت الشخصي . مع ذلك ، ما يزال الموقف العلمي في بداياته ( علم النفس الاجتماعي ) وهو يتقدم بسرعة تثير الاعجاب والدهشة والاحترام . مع أهمية هذا الموضوع ، لست مؤهلا بما يكفي لمناقشته . 3 تعدد المهارات حقيقة موضوعية ، وتشمل جميع البشر بلا استثناء . الأب أو الأم الرياضيين مثلا ، سوف ينقلون خبرتهم بسهولة وبشكل تلقائي لأولادهم . أيضا الإباء الموسيقيون ، أو الرسامون ، أو اللصوص ، أو المتوسطون . هذه الفقرة تتناقض مع سابقتيها ، كيف يمكن تفسير ذلك أو تبريره ؟! .... لحسن الحظ أحظى دوما بصداقات جديدة ومتجددة جيدة ، ومن خلال أصدقائي ( وصديقاتي أكثر ) أرى عيوبي ومزاياي الشخصية بوضوح ، وبشكل موضوعي تقريبا . المثال المباشر على ذلك " النظرية الجديدة للزمن ، الرابعة " ، لولا الحوارات العميقة ( رامي وصفوان وعلي وغيرهم ) لبقيت مجرد فكرة تعتبر أن اتجاه حركة الزمن من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا ، على العكس من حركة الحياة وهي صحيحة بالطبع . 4 الشخصية السادو _ مازوشية ومرض الحاجة إلى عدو صدم الكثيرون بعد فترة من الإقامة ، في أوربا أو أمريكا لعادة سائدة بتسمية الكلاب والحيوانات المنزلية الأخرى بأسماء أحبابهم وعظمائهم ، مع عدم وجود العكس . من الأسماء الشائعة للكلاب فرويد ، داروين ، وغيرها . ويستحيل رؤية كلب باسم هتلر أو موسوليني وغيرها من الشخصيات التاريخية الكريهة . على النقيض تماما من الثقافة السائدة هنا ، في سوريا ولبنان والعراق ومصر وغيرها . نسمي حيواناتنا بأسماء اعدائنا ومن نمقتهم فقط . .... السادو _ مازوشية مصطلح نحته أريك فروم _ مع أنه ينسب الفضل إلى فرويد _ وهو يدل على الشخصية غير الناضجة ، على الرغم من تقدمها في العمر إلى مراحل الكهولة والشيخوخة . ويفسر ذلك بتوقف النمو الشخصي عند مرحلة تطورية سابقة ، بالرغم من استمرار الحياة الجديدة والمتجددة بطبيعتها . إضافة فروم أن الشخصية السادو _ مازوشية ، تبادلية بطبيعتها ، حيث الموقف السادي يكون تجاه الأضعف ( من هم بموقع الابن _ ة ) ، والموقف المازوشي يكون تجاه الأقوى ( من هم بموقع الأب والزعيم ) . ونفس الشخصية تقوم بكلا الدورين بنفس المهارة ، من حيث التكرار والانفعالية . ( للبحث تتمة ) ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كتاب السعادة _ باب 5
-
كتاب السعادة _ باب 4 مع فصوله وهوامشه
-
كتاب السعادة _ باب 4 ف 3
-
كتاب السعادة _ باب 4 هوامش ومسودات
-
كتاب السعادة _ باب 4 ف 2
-
لماذا يصعب ، ويتعذر فهم الواقع الموضوعي إلى اليوم ؟!
-
كتاب السعادة _ باب 4 ف 1
-
كتاب السعادة _ باب 4
-
الواقع الموضوعي : طبيعته ومكوناته وحركته
-
لماذا يتعذر فهم الواقع الموضوعي إلى اليوم ؟!
-
كتاب السعادة _ باب 1 و 2 و 3
-
كتاب السعادة _ باب 3 ف 3 تكملة
-
كتاب السعادة _ باب 3 ف 3
-
ملحق _ الواقع ( طبيعته ومكوناته )
-
كتاب السعادة _ باب 3 ف 2
-
كتاب السعادة _ باب 3 ف 1
-
كتاب السعادة _ الباب الأول والثاني
-
كتاب السعادة _ باب 3
-
كتاب السعادة _ ب 3
-
حلقة الجدل بين الصفر واللانهاية
المزيد.....
-
مسؤول مصري لـCNN: وفد حماس بالقاهرة الأسبوع المقبل لبحث المر
...
-
العراق.. تراجع عن مطلب خروج الأمريكيين
-
ضربة جديدة لحكومة ميلوني: إعادة 43 مهاجرا من ألبانيا إلى إيط
...
-
متظاهرون يتصدون لمحاولة طرد أحد المستأجرين من حيّ تاريخي في
...
-
51 مليون يورو .. بيع سيارة مرسيدس للسباقات تعود إلى الخمسينا
...
-
رئيس جمهورية بريدنيستروفيه: احتياطيات الفحم لتوليد الكهرباء
...
-
لافتات في غزة دعما لموقف السيسي ورفضا للتهجير على أنقاض الحر
...
-
الخارجية الروسية تؤكد أهمية عرض الممارسات الدموية للقوات الأ
...
-
-أمريكيون موتى-.. خبير يذكر ماسك بـ-الأهوال- التي رأتها القو
...
-
أسير محرر يعود إلى غزة ليكتشف مصرع زوجته وطفلته خلال الحرب (
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|