|
20 - الله .. يكرر كلامه !!
ابراهيم الجندي
صحفي ، باحث في القرآن
(Ibrahim Elgendy)
الحوار المتمدن-العدد: 6720 - 2020 / 10 / 31 - 11:33
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
الحلقة العشرون : الأعراف 160 - 171
(160) وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ 1- المعنى: وقسمنا أو فرقنا بني إسرائيل الي 12 جماعة ، ولما طلبوا ماء من موسى ، أوحينا إليه أن اضرب بعصاك الحجر ، فأخرجنا منه 12 عينا من الماء بعددهم حتى لا يتنازعوا ، وليروا قدرة الله وصدق رسالة موسى ، وظللناهم بالغمام ليقيهم من حر الشمس ، وأنزلنا لهم طائر السمان ليذبحوه ، وقلنا لهم كلوا من طيبات ما رزقناكم .. ولكنهم عصوا أمرنا في النهاية الوسيط في تفسير القرآن .. الشيخ محمد سيد طنطاوي 2- السؤال : ما حكمة تكرار الآية (160) بالأعراف رغم النص عليها بالآية ( 60 ) البقرة بنفس الألفاظ والمعني لذات البشر؟ وَإِذِ اسْتَسْقَىٰ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ ۖ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ۖ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ ۖ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ 3- التنويه : الله يتحدث عن نفسه بضمير المتكلم .. وقطعنا ، وأوحينا ، وظللنا ، وأنزلنا ، ظلمونا
(161) وَإِذْ قِيلَ لَهُمُ اسْكُنُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ وَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ وَقُولُوا حِطَّةٌ وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا نَغْفِرْ لَكُمْ خَطِيئَاتِكُمْ سَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ
1- القراءة : قرأها البعض .. تُغفر لكم خطاياكم 2- المعنى : واذكروا يا بني إسرائيل ( المعاصرين للنبي محمد) أنا قلنا لأسلافكم اسكنوا قرية بيت المقدس بعد خروجكم من التيه ، وكلوا من خيراتها كما تشاءون ، واسألوا الله أن يحط عنكم ذنوبكم ، وادخلوها خاضعين لله شكرا على نعمه ، فإن فعلتم غفرنا لكم خطاياكم الوسيط في تفسير القرآن .. الشيخ محمد سيد طنطاوي 3- السؤال : ما حكمة تكرار الآية (161) رغم النص عليها بالآية (58) البقرة بنفس الألفاظ والمعني لذات البشر؟؟ وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَٰذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ ۚ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ
(162) فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَظْلِمُونَ 1- المعنى: فخالف بني إسرائيل أمرنا وسخروا من كلامنا وقالوا (حنطة في شعيرة) بدلا من (حطة) فبعثنا عليهم عذاباً من السماء فأهلكهم بظلمهم لباب التأويل في معاني التنزيل .. الخازن 2- التنويه : الفعل لبني إسرائيل .. النقل لله
(163) وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعًا وَيَوْمَ لَا يَسْبِتُونَ لَا تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ 1- القراءة : يَعْدُونَ .. قرأها بعضهم (يُعِدّون ) & سَبْتِهِمْ .. قرأت بثلاث طرق ( الأسبات) ، ( أسباتهم ) ، ( يسبتون ) 2- المعنى: واسأل جيرانك اليهود يا محمد (موبخا) عن أخبار أسلافهم الذين مسخناهم قِردة وخنازير عن قرية أيْلة (وقيل) مَدْين (وقيل) طَبَرِيّة .. والتي كانت تأتيهم فيها الحِيتان يوم السبت رافعة رؤوسها فيصيدوها رغم نهينا عن ذلك ، وألهمنا الحيتان أن لا تُصاد يوم السبت ، بالإضافة إلي اليوم الذي لاَ يصطادون فيه .. أيضا لا تأتيهم الحيتان ، وهكذا شددنا عليهم عبادتهم واختبرناهم بفسقهم الجامع لأحكام القرآن .. القرطبي 3- السؤال : A- لماذا يمنع الله اليهود من صيد الحيتان يوم السبت .. ما الحكمة ؟ B- هل الله في حاجة لأن يبلو اليهود بفسقهم أم أن المفترض أنه سيعاقبهم على هذا الفسق في الآخرة ؟ 4 - التنويه : القول لله بضمير المتكلم ( نبلوهم)
(164) وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ 1- المعنى : اليهود انقسموا إلى فرقتين .. فرقة العاصين وفرقة الواعظين العاصين سألوا الواعظين : لماذا تعظوننا وأنتم تعلمون أن الله سيهلكنا أو يعذبنا ؟ الواعظين أجابوا العاصين : يجب علينا أن نعظكم لعلكم تتقون الجامع لأحكام القرآن .. القرطبي 2- السؤال : ولعلهم بضمير الغائب ( أم ) لعلكم بضمير المخاطب ؟ لأن فرقة الواعظين تخاطب العاصين بضمير المخاطب ( ربكم ) !! 3- التنويه : الحوار بين فرقتين من بني إسرائيل .. والنقل لله
(165) فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ 1- المعنى : فلما خالف ( بني اسرائيل ) ما وعِظوا به ، أنجينا الواعظين وعاقبنا العاصين بعذاب شديد بسبب عصيانهم معالم التنزيل .. البغوي 2- التنويه : الله هو المتحدث بضمير المتكلم .. أنجينا ، وأخذنا
(166) فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ مَا نُهُوا عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ 1- المعنى : فلما تمرّد ( بني إسرائيل ) وتكبروا .. مسخناهم قردة (قيل) فَلَمَّا عَتَوْاْ عَمَّا نُهُواْ عَنْهُ (تكرار لقوله) فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكّرُواْ بِهِ ، للتأكيد ، والمسخ قردة ( تكرار ) لمعني العذاب البئيس فتح القدير .. الشوكاني 2- السؤال : كيف جعلهم الله قردة خاسئين .. لما عتوا بالآية / 166( بعد ) أن أخذهم بالعذاب البئيس .. لما نسوا بالآية / 165؟ 3- التنويه : الله هو المتحدث بضمير المتكلم .. قلنا
(167) وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ 1- المعنى : إعلم أن ربك يا محمد سوف يسلط على (بني إسرائيل) .. من يعذبهم بالجزية والقتل عقابا لهم على إصرارهم على الكفر ، وسيغفر لمن يتوب بحر العلوم .. السمرقندي 2- السؤال : A- هل الله هو المتحدث عن نفسه بضمير المخاطب ( ربك ) وبضمير الغائب ( وإنه) ؟ B - هل سيعاقبون مرة أخري يوم القيامة بعد إرسال الله من يسومهم سوء العذاب في الدنيا ( حتى ) يوم القيامة ؟ C - ما الحكمة من تكرار ( ربك ) مرتين ؟
(168) وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الْأَرْضِ أُمَمًا مِنْهُمُ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ ذَلِكَ وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ 1- المعنى : وفرقنا (بني إسرائيل) في الأرض فمنهم الصالحون كأهل الكتاب ، ومنهم الكفار وقد اختبرناهم بالخير والفقر لعلهم يرجعون عن الكفر إلى الإيمان بحر العلوم .. السمرقندي 2- السؤال : A- وبلوناهم .. لعلهم ، ألم يكن الله يعلم حتى يبتليهم ( لعلهم ) يرجعون ؟ B - هل يليق بالمقام الإلهي الضغط على الكفار بالفقر ليضطرهم إلى الإيمان ؟ 3- التنويه : الله هو المتحدث بضمير المتكلم .. وقطعناهم ، وبلوناهم
(169) فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الْأَدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِنْ يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الْكِتَابِ أَنْ لَا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ وَدَرَسُوا مَا فِيهِ وَالدَّارُ الْآَخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ 1- المعنى: جاء من بعدهم جيل فاسد في القرن التالي فقرأوا التوراة ولم يعملوا بها بل وخالفوا أحكامها ، وتلقوا الرشاوي لإصدار الأحكام المخالفة لأوامر الله مقابل المال الحرام ، ثم يدّعون بالباطل ان الله سيغفر لهم ، رغم أنه أخذ ميثاقهم أن لا يتمنوا المغفرة مع ارتكاب الباطل معالم التنزيل .. البغوي 2- السؤال : ماذا لو قرأنا النص كالتالي : فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ وَدَرَسُوا مَا فِيهِ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الْأَدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الْكِتَابِ أَنْ لَا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ وَالدَّارُ الْآَخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ
(170) وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِين 1- المعني : الاية نزلت في الذين أسلموا من أهل الكتاب كعبد الله بن سلام واصحابه لأنهم لم يُحرِّفوا التوراة ، وآمنوا بالقرآن وأقاموا الصلاة ، فلن نضيع أجر المصلحين منهم حيث كان بعضهم غير مصلحين زاد المسير في علم التفسير.. ابن الجوزي 2- السؤال : لماذا استخدم المضارع ( يمسكون ) مع الماضي ( أقاموا ) ؟ 3 - الفعل للمؤمنين من أهل الكتاب .. والنقل لله بضمير المتكلم .. إنا ، نضيع
(171) وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُوا مَا آَتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ 1- المعنى : واذكر يا محمد لقد خلعنا الجبل و رفعناه فوق رؤوس بني إسرائيل ( وقيل ) أمرنا جبريل برفعه فوق رؤوسهم .. كأنه ظلة ، فأدركوا أنهم سيقع عليهم ، فقلنا لهم خذوا التوراة بجد واجتهاد ، واعملوا بما فيها من أحكام لعلكم تؤمنوا بالحق لباب التأويل في معاني التنزيل .. الخازن 2- السؤال : ألا يوجد طريقة للضغط عليهم ليؤمنوا سوي تهديدهم بإلقاء الجبل فوق رؤوسهم ؟ 3- التنويه : A- القول لله بضمير المتكلم .. نتقنا ، آتيناكم B - الخطاب عنهم بضمير ( الغائب ) فوقهم ، بهم & ثم الخطاب إليهم بضمير ( المتكلم ) أتيناكم ، لعلكم ، تتقون
للمزيد : شاهد الفيديو التالي
https://www.youtube.com/watch?v=b1Pu7ZPxvlM&t=2s
#ابراهيم_الجندي (هاشتاغ)
Ibrahim_Elgendy#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
19 - النبي محمد.. في عهد موسى !!
-
18 - موسى .. كيف تلقى التوراة ؟!
-
17 - أرض مصر.. مِلْكٌ لإسرائيل !!
-
16 - لعل .. وعسى !!
-
15- النبي .. الساحر!!
-
14 - المكر .. الإلهي !!
-
13 - القرآن .. كلام النبي شعيب!!
-
12 - القرآن .. كلام النبي لوط !!
-
11 - القرآن .. كلام النبي صالح !!
-
10 - القرآن .. كلام النبي هود !!
-
9 - القرآن .. كلام النبي نوح !!
-
8 - الله .. كيف استوى على العرش ؟!
-
7 - غداء .. في جهنم !!
-
6 - ليس بالآخرة .. جنة !!
-
5 - ليس بالآخرة .. جهنم !!
-
4 - الشرك بالله جائز .. بشرط !!
-
3 - الله أم الشياطين ؟
-
2 - الله .. يغوي كالشيطان !!
-
1- إذا كان الله يعلم .. فلماذا يسأل ؟!
-
15 - الآيةُ.. الخطأ !!
المزيد.....
-
شاهد ما كشفته صور حطام طائرة ركاب ومروحية في نهر شبه متجمد ب
...
-
حماس تعلن مقتل قائد جناحها العسكري محمد الضيف ونائبه مروان ع
...
-
ترامب: -لا ناجين- من حادث اصطدام طائرة ركاب بمروحية عسكرية ف
...
-
أبو عبيدة يُعلن مقتل محمد الضيف وعدد من القيادات العسكرية لـ
...
-
واشنطن.. لحظة اصطدام طائرة أمريكية بمروحية عسكرية ومقتل 64 ش
...
-
مقابلة الكلب -رامبو- بمصر
-
من قائد -تنظيم إرهابي- إلى رئيس انتقالي.. احتفالات في دمشق ب
...
-
خلال لقاء مع حماس.. إردوغان يأمل في نجاح المرحلتين الثانية و
...
-
-حياتي ليست أقل قيمة-.. غضب في الأرجنتين من خطط ميلي لإلغاء
...
-
مقتل 6 أشخاص بهجوم روسي بمسيرة على بناية سكنية في سومي شمال
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|