أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عمرون علي - حمادي بن جاء بالله الحداثة وبؤس الراهن العربي















المزيد.....


حمادي بن جاء بالله الحداثة وبؤس الراهن العربي


عمرون علي
أستاذ مكون في الفلسفة ،كاتب وباحث

(Ali.amroune)


الحوار المتمدن-العدد: 6713 - 2020 / 10 / 24 - 18:28
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


استعمت اليه في احدى حلقات france24 ضمن برامج محاور ينعي الواقع الإنساني "معلنا ان العالم كله في ضرب من اليتم السياسي" بشخصيته الهادئة ولغته الواضحة المباشرة والتي تعكس فكره العقلاني ونظرته النقدية للراهن العربي الذي يعيش حالة من السبات اشبه بسبات اهل الكهف اكد على حتمية أن نستيقظ"، منوهاُ بأنه "لا مستقبل لنا" دون الحداثة أي بدون الحرية والعلم أو مايعرف بالديمقراطية.
حمادي بن جاء بالله يعد اليوم من ابرز المشتغلين بحقل الفلسفة والابستمولوجيا وواحد من مؤسسي معهد البحوث في الأديان وهو أكاديمي وباحث تونسي حاصل على الجائزة الأوروبية العربية للترجمة. من مواليد عام 1950.من وجهة نظري هو أستاذ الفلسفة المشاغب بامتياز ليس فقط بمواجهته للاسلام السياسي بل بتحطيمه لكثير من الأوهام على مستوى تاريخ الفلسفة وفكرة الحداثة ومابعد الحداثة عبقريته تكمن في انه انزل الفلسفة من سماء البحث الاكاديمي الى ارض الواقع محاضرا ومحاورا متحركا في اتجاهات عديدة متسلحا بشخصية المثقف النقدي.
في مفهوم الحداثة ونقد مابعد الحداثة
الحداثة من منظور حمادي بن جاء بالله جهد علمي لفهم نظام الكون فهما مستحدثا. ومحددات الحداثة علميا واخلاقيا وسياسيا يمكن فهمها من خلال منطلقاتها التاريخية ومن ثمة لامعنى للحديث عن متى بدأت الحداثة وانما الأهم تحديد مرتكزاتها وإمكانية انبعاثها في العالم العربي فالحداثة وفاء لقيمة الحقيقة العقلانية في بعدها العلمي ولقيمة الحرية في بعدها الانسان .
العلم والحرية عنده هما عماد بناء الحداثة والمجتمع الديمقراطي الحر. والحرية ليست مفهوما نظريا بل مطلب ثوري وليس هناك فعل عملي جديرا بان يسمى ثورة إلا اذا طلب الحرية لا أكثر ولا اقل، لأنه ليس فوق الحرية فوق ولا تحت الحرية تحت ولا بعد الحرية بعد. وليس من قيمة باقية اذا ذهبت الحرية مفهوما وقيمة و هذا المفهوم قريب من تعريف جابر عصفور للحداثة "من حيث أنها البحث المستمر للتعرف على أسرار الكون من خلال التعمق في اكتشاف الطبيعة والسيطرة عليها وتطوير المعرفة بها، ومن ثم الارتقاء الدائم بموضع الإنسان من الأرض. أما سياسيا واجتماعيا فالحداثة تعني الصياغة المتجددة للمبادئ والأنظمة التي تنتقل بعلاقات المجتمع من مستوى الضرورة إلى الحرية، من الاستغلال إلى العدالة، ومن التبعية إلى الاستقلال ومن الاستهلاك إلى الإنتاج، ومن سطوة القبيلة أو العائلة أو الطائفة إلى الدولة الحديثة، ومن الدولة التسلطية إلى الدولة الديموقراطية" فالحداثة بهذا المعنى تجديد في العلم والسياسة والأخلاق كما هو واضح عند ديكارت غليليو مونتيسكيو وميكافللي وغيرهم. الفكر الحديث جوهره الحرية وهذه ميزة خالصة للعصر الحديث فلامعنى للإنسان خارج الحرية ثم ان قيمة الحرية في الفكر العلمي والسياسي والأخلاقي ثابتة لذلك عندما سأل كانط لماذا خلق الله الانسان؟ أجاب خلقه للحرية. وهنا يؤكد انه في محاضرة ألقاها سنة 2005 ببيت الحكمة موضوعها "خلق آدم" ومعاني التكريم الإلهي، انتهى فيها إلى أن قدر الله في البشر أنه خلقهم أحراراً.
من الثورة العلمية الى خلخلت الفكر السياسي
الثورة العلمية انتجت في اوربا ثورة سياسية فلم يعد الحاكم ظل الله على الأرض حيث ان هذه الفكرة في الاصل فكرة فرغونية انتقلت الى الفكر اليهودي مع الفيلسوف اليهودي فيلون الاسكندري الذي توفي 33م فيلون يؤمن بوجود سبع انواع وساطات بين الاله الخالق والعالم (المادي)، لهذه الوساطات درجات في اهميتها اولها هي لوغوس او الكلمة ، ابن الله، ثم يليه الحكمة الالهية، ثم رجل الله (ادم)، فالملائكة، نفس الله، واخيرا القوات التي هي من الملائكة والجن.ثم اخذتها المسيحية “من خلل بطرس :"أنت هو الصخرة، وعلى هذه الصخرة أبني كنيستي، وأبوابُ الجحيم لن تقوى عليها” (متى 16: 18). من هنا كانت الحداثة ثورة على هذا المفهوم حيث اصبح الحاكم موظفا وهو ترجمان اشواق شعبه وهكذا قامت الحداثة على مرتكزين الأول علمي من خلال علم الفلك والميكانيكا والفيزياء والثاني سياسي من خلال إعادة النظر في محددات النظام السياسي
الطريق الى الحداثة في العالم العربي
الحداثة في العالم العربي ممكنة وهي انجاز لم يتحقق بعد ان الحداثة عصر فتي لم يكتمل وتاريخ البشرية يمكن ان ينقسم الى قسمين : ماقبل كوبرنيك حيث يمكن العودة الى ماقبل حمو رابي هي فترة واحدة رغم اختلاف الأديان واللغات لان نموذج التفكير واحد ومابعد كوبرنيك .لقد عاشت الحداثة أزمات مستمرة والازمة كانت ولاتزال حالة إنسانية ... ولكن علينا ان ندرك:
1- ان الحداثة هي نتاج ثورة علمية من علم الفلك والفيزياء الى الرياضيات وان المثقف العربي اذا لم يدرك ان الحداثة هي بالأساس ثورة علمية تتيه به السبل في فهمها والدفاع عنها.
2-هي ثورة دامية وليست سلمية لم يرحب به الأوربي منذ البداية .ورفض الأوربي كان اشد من رفضنا لها اليوم في البلاد العربية فجميع الحركات التجديدية في الفكر والثقافة تقابل بالرفض وبالعنف بما يشبه الاجماع التاريخي ولاتوجد مرحلة اكثر مرارة من بداية الحداثة في الفكر الأوربي فاكثر الفلاسفة ورجال الفكر اما قتلوا سجنوا شردوا ديكارت عاش شريدا لم ينشر أي كتاب في فرنسا ولم يدرس فيها لم يستعده الفرنسيون الا بعد مماته وتطلب الامر مايقارب القرن غاليلي سجن وفي يوم 17 شباط/فبراير 1600، اقتيد جوردانو برونو Giordano Bruno نحو ساحة كامبو دي فيوري (Campo de Fiori) عقب حلق شعره. وعلى حسب عدد من المصادر، ثبّت لسان الأخير بمسمار على قطعة خشبية صغيرة قبل أن يعلق رأسا وهو عار ويحرق حيّا. توماس كامبانيلاألقى الإسبان القبض عليه عام 1599، وسجنوه في نابولي مدة 27 سنة، وعدوه شخصاً شديد الخطورة. كان يقرأ ويكتب في السجن، ويهرّب أصدقاؤه مايكتب وينشرونه خارج نابولي. وعندما أفرج عنه أعادوا القبض عليه بأمر محكمة التفتيش، بتهمة الكفر والهرطقة والواقع ان ادراك الانسان العربي لمحددات الحداثة لايكفي لقيامها حيث انه لايمكن ان تتجسد الحداثة في العالم العربي والإسلامي الا من خلال تجاوز العوائق المختلفة :
01- . سوء التفاهم بين المسلمين والحداثة واستخدام مصطلح الحداثة تهكما والذي يدل على عدم الفهم الصحيح للحداثة واعتبار الحداثة مرادفة للتفسخ الأخلاقي وهذا العائق وجد أيضا في اوربا منذ أربعة قرون حيث اعتبر اكثر رجال الفكر والفلسفة والعلم آنذاك متآمرين مع المحمديين وكانوا يعنون بذلك الاتراك باعتبارهم استعماريين والمحافظة على الامن الفكري لاوربا كان يستوجب محاربة هؤلاء بدليل انه في سنة 1277اصدر بابا الفاتيكان توبيخا لاسقف باريس تونبيي لأنه ترك باريس نهبا للغزو الفكري والأخلاقي المحمدي وطالبه بضرورة تحريم وتجريم تعليم الفلسفة العربية وهو في الواقع تجريم للأرسطية ممثلة في فلسفة ابن رشد هذه الحجة استردها العصر الحديث في مواجهة كوبرنيكس وغاليلي ....اوربا قاومت سجنت للحفاظ على اركان بيتها الثقافي. واليوم نحن في العالم العربي نحارب الحداثة من نفس المنظور..
02- - تناقض الضمير العربي حيث الادعاء اننا اصل الحداثة واننا علمنا اوربا وان الفكر الأوربي محصلة للفكر العربي ثم نتنكر للحداثة .
03- العربي يقبل على منتجات الحداثة بقدها وقديدها ويعرض عن الفكر الحداثي فنحن نستخدم منتجاتها وونكر أصولها
04- يجب الاعتراف بان زادنا قليل عندما يتعلق الامر بالفكر النقدي ذلك ان الترجمة في العالم العربي محدودة ، وأستطيع أن أقول عنها إنها ُ فضيحة للعرب فنحن لا نترجم خمس ما تقوم به اليونان من ترجمة. وتقرير الأمم المتحدة حول حركة الترجمة العربية كان بمثابة فضيحة مدوية للمثقفين والمفكرين العرب واتهمهم بأنهم كسالى يرفضون التفكير. رغم ان هناك بوادر طيبة منها التنبيه الى أهمية الترجمة وتعلم اللغات الاجنبية .
الراهن العربي وبؤس الفلسفة
الفلسفة الغربية أصبحت فلسفة نعي لانها اعلنت عن موت الانسان مع فوكو وموت الالهة مع نيتشة وهيدجر ونهاية التاريخ ونهاية الذاتية الفلسفية . واليوم لاوجود لفيلسوف عربي .
ومن من خلال العودة الى جهود كارل ياسبرس ومحاولته الإجابة عن سؤال من هو الفيلسوف نجده يضع شروطا كثيرة لا تتوفرمثلا الا عند هوسرل وففي فرنسا لايوجد فلاسفة بعد ديكارت وأغست كونت اليوم لاوجود لفلاسفة في العالم العربي الا على جهة الادعاء .والبؤس العربي اليوم نتيجة لاكراهات عديدة منها الاسلام السياسي الذي هو تعبير عن مجرد اغتراب في الزمن وشكل من اشكال الارتماء في أحضان الماضي انه الغربة في جميع معانيها. الاسلام السياسي عاجز عن وضع الحلول فقد اكتشف مصاعب الحكم بمجرد ان اتيحت له فرصة ممارسة ثم ان التيارات الاسلاموية جميعها كانت نتيجة للفشل الاجتماعي والاقتصادي والقحط الوجداني والتصحر الفكري والقمع السياسي. فهل يمكنها ان تنتج غير ما أ نتجها هي بالذات.؟ ودور ما يسمى «بعلماء المسلمين» و«المفتين» و«الفقهاء» في صناعة هذا البؤس أشهر من ان يذكر به، لا سيما في عهد الفضائيات وتكنولوجيات الاتصال العاتية.
والاخفاق والفشل لايلازم فقط العالم العربي بل هو حالة عامة فعندما سأل الإعلامي التونسي كمال بن يونس المفكر حمادي بن جاء بالله في حوار الخاص بـ "عربي21"عن المتغيرات الحاصلة اليوم في العالم بعد انتشار فيروس كورونا أجاب شخصيا لا أرى في العالم قيادات لديها حكمة سياسية قادرة على أن توجه العالم في وجهة جديدة.. نفتقر إلى حكماء حقيقيين.. يكونون في مستوى الحاجة لبناء نظام عالمي جديد..
نحن في وضع حرج جدا وتاريخي: القوي يكتشف حدود قوته، بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية، والضعيف أصبح لا يتحمل ضعفه.. ودول "الجنوب تبدو" تحت ضغط مضاعف ومتعدد الأشكال..
النتيجة قد تكون مزيدا من التفكير في الهجرة والمغامرة بالحياة والأمن والمصالح القديمة .. واكد انه
ستسقط في المدة القادمة 3 أوهام كبرى :
ـ الوهم الأول الذي برز بعد الثورة الصناعية والاعتماد على الآلة الحديثة وبروز شخصيات في حجم آدم سميث والدعوات إلى مقولات ليبرالية من نوع "دعه يعمل دعه يمر".. أعلنوا عن تراجع "نهائي" لدور الدولة الاقتصادي لصالح رأس المال الذي يخلق الرفاهية والازدهار والسعادة.. وتابع مفكرون ومنظرون اقتصاديون بعدهم الترويج لهذه المقولة التي تبين فشلها.. وأنها كانت "وهما"..
ـ الوهم الثاني: سقوط النظريات التي قام عليها فكر رواد الاشتراكية والشيوعية حول نهاية الدولة ونهاية التاريخ وفق مسار صراع الطبقات.. وبشرت هذه النظريات كذلك بنهاية الرأسمالية وانتصار الديمقراطية الاجتماعية.. لكن الحصيلة كانت الوصول إلى الدولة القمعية الحديدية ورأسمالية دولة جديدة..
ـ الوهم الثالث يهم مقولات "ما بعد الحداثة".. والعولمة الاقتصادية والفكر السياسي الاقتصادي الذي وعد بالتنمية الشاملة والديمقراطية والشراكة بين الإدارة ورأس المال والمجتمع المدني.. واعتبر دور المجتمع المدني محوريا.. لكن الحصيلة كانت عولمة متوحشة أنتجت أصنافا من الظلم واختلال التوازن والفوارق.. ونظما في الحكم وتوزيع الثروات من أبشع ما عرفت البشرية من ظلم ..
............................................................
حمادي بن جاء بالله
أكاديمي تونسي من مواليد عام 1950، يشتغل ضمن حقلي تاريخ الفلسفة الحديثة والإبستيمولوجيا. من إصداراته: "تكوّن مفهوم القوة في الفيزياء الحديثة" (صدر بالفرنسية، في جزأين عام 2006 وترجم إلى العربية عام 2015)، و"تحوّلات العلم الفيزيائي ومولد العصر الحديث" (1986) و"العلم في الفلسفة" (1986) و"مبادئ المعرفة في نقد العقل المحض" (1997). كما ترجم كتاب "العلم والفرضية" لـ هنري بوانكريه، وله تحت الطبع "تأملات ومواقف في التحولات الوطنية الراهنة" و"الدين تأسيس للحرية".



#عمرون_علي (هاشتاغ)       Ali.amroune#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما يتحول الإختلاف الفكري والحق في الاجتهاد الى إتهام بالخ ...


المزيد.....




- لماذا انفجرت الطائرة الكورية الجنوبية أثناء محاولة الهبوط؟ خ ...
- قوات كوريا الشمالية تتكبد خسائر فادحة أمام الجيش الأوكراني ف ...
- مناداة أسماء الضحايا بصوت عال في المطار بمقاطع فيديو مأساوية ...
- الأمن الروسي يحتجز عميلا للاستخبارات الأوكرانية تجسس على منش ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مستشفى المعمداني وحماس تطالب بمراقبين ...
- مراكز الاقتراع في كرواتيا تفتح أبوابها لاختيار رئيس جديد في ...
- يوم أسود للطيران.. بعد حادثتي كوريا وكندا.. طائرة هولندية تخ ...
- انتهاء مراسم تنصيب الرئيس ميخائيل كافيلاشفيلي في جورجيا
- مصر تؤكد دعمها الكامل للسودان وتعلن خطوة جديدة تجاه طلابه في ...
- انطلاق الانتخابات الرئاسية في كرواتيا والرئيس الحالي يتقدم ا ...


المزيد.....

- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عمرون علي - حمادي بن جاء بالله الحداثة وبؤس الراهن العربي