زياد النجار
الحوار المتمدن-العدد: 6711 - 2020 / 10 / 22 - 09:23
المحور:
كتابات ساخرة
-مسكين هذا الذي أمرني بنبرة الوعيد، وظن أني استجبت له خوفً وحقناً للمشاكل!!.
-ما أطلبه قد تطول فترة عدم تملكي له، ولكنه قادم لا محالة.
-هنا في مصر، حيث كل شئ يُنافي المنطق، والفطرة، والبديهة العقلية!!.
-ذهبت إلي الصالة الرياضية؛ بهدف قضاء بعض التمارين، والترويح عن نفسي قليلاً، والآن لا أعلم سبب شعوري بأني "متخلف عقلياً"!!، (أنا راااااااجع عندي تخلف!!!).
-نحن قومٌ حب الوطن عندهم كالدين، بل أعظم عشقَ.
-كذبة امي كل يوم: (لقد انتهيت من إعداد الطعام)!!.
-كنت اتمني أن أعيش مثله، ولما حدث، اكتشفت مدي هراء حياته!.
-وثورتُ، وتمردتُ، حتي عشقت كلمة "ثورة"، وصار لفظها يُطربني.
-كلما نظرت إلي السماء تذكرت أني مقيد، لا أستطيع قول رأيي، ولا ممارسة حقي الإنساني، وأني أعيش في سجنٍ لعينِ!!.
-وقلبي من شوقُ الحرية، يُكاد أن ينفلق.
-وإذ يسأل: ماذا جنيت من الشرف والأمانة؟!!، جنيت شرف التحلي بالمكارم يا ابن امك!!.
#زياد_النجار (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟