|
كتاب السعادة _ باب 3
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6693 - 2020 / 10 / 3 - 17:30
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
مقدمة متنوعة... بهدف كشف العلاقة ، غير المباشرة خاصة ، بين السعادة والوقت أو الزمن بصورة عامة . أيضا مناقشة السعادة بدلالة الغضب ، أو العلاقة بين السعادة واللذة ، أو السعادة بدلالة الألم حيث يعتبر الكثيرون أن السعادة واللذة وجهان لنفس العملة ، أو أن السعادة ( أو التعاسة ) تتحدد بعتبة الألم مباشرة . .... تذكير بطبيعة الزمن ، بدلالة موقف أشهر الفيزيائيين نيوتن وأينشتاين : الاختلاف الأساسي بينهما ، نيوتن يعتبر أن الزمن مطلق واينشتاين بالعكس يعتبره نسبيا . والاختلاف الثاني يتعلق بالحاضر ، حيث يعتبر نيوتن أن الحاضر كمية لامتناهية في الصغر ويمكن اهمالها في الحسابات العلمية ، وهو يركز فقط على الحركة التعاقبية للزمن ، بينما اينشتاين يركز على الحركة التزامنية ، ويعتبر أن الحاضر له وجوده الموضوعي والمستقل ، وهو يتمثل بالعلاقة بين المشاهد والحدث ( او الذات والموضوع ) . بالنسبة للزمن الموضوعي ، اعتقد أن موقف نيوتن صحيح وموقف اينشتاين خطأ ، وأما موقفهما من الحاضر فهو نصف صحيح أو خطأ ، حيث للزمن حركتين تعاقبية ( مستقبل ، حاضر ، ماض ) وتزامنية ( حاضر 1 ، حاضر 2 ، حاضر 3 ....بلانهاية ) . ما هو وضع زمن النوم ( وقت النوم ) مثلا ، هل هو نسبي أم موضوعي ؟! بالطبع موضوعي ، وهو مستقل ومنفصل بشكل تام عن النائم _ة ، حيث حركة الزمن وسرعته واتجاهه وغيرها من مكونات الزمن وخصائصه ، ليست مستقلة فقط عن الوعي والشعور ، بل هي منفصلة عن الحياة ( وتحدث قبلها غالبا ) . نفس الوقت الذي يمر _ طبيعته وماهيته ومدته _ على الجميع في الكرة الأرضية ، بصرف النظر عن الحالة الشخصية لكل فرد ، يمثل مقدارا موضوعيا ومحددا بدقة ( بحالة مساواة تامة ) . لا يختلف على هذه الفكرة عاقلان . الزمن والوقت علاقتهما كمية وليست نوعية . لكن المشكلة في الاعتقاد الخيالي ، هو موقف اينشتاين وستيفن هوكينغ أيضا ، والسائد في مختلف الثقافات ، بأن الزمن له عدة أنواع وأبعاد ، وليست مراحل ومستويات فقط . " للزمن عدة أبعاد ، للزمن كثافة " هذه الفكرة ليست لناقد أدبي من الدرجة الثانية ، بل هي فكرة غاستون باشلار ، فيلسوف العلم الشهير وصاحب التعريف الأشهر للعلم : العلم تاريخ الأخطاء المصححة . النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، نقيض هذه الفكرة والموقف تماما . الحياة نسبية بالفعل ، وهذه ظاهرة تقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء ، أيضا المكان . لكن الزمن موضوعي ومطلق ، وهذه الفكرة لا يمكن اختبارها بشكل مباشر ( حتى اليوم ) ، بل يمكن استنتاجها عبر طرق لانهائية ، وقد ناقشت العديد منها في مخطوط " النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " بينما فكرة أن الزمن نسبي ، هي رغبة إنسانية قديمة ومشتركة وموروثة ، لكنها وهم وتخيلات ذهنية ، وهي عائق أساسي ودائم أمام فهم الزمن ودراسته بشكل علمي . .... للزمن نوع واحد هو الذي تقيسه الساعة ، وهو بطبيعته حركة ، لكننا ما نزال نجهل ماهيتها . حركة الزمن ثابتة ، وفي اتجاه وحيد : من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر . .... الشقاء والتعاسة بدلالة اضطراب ثنائي القطب ( سوف أناقش الفكرة في الملحق ) . السعادة والرضا بدلالة الصحة العقلية والاجتماعية ( الإنسانية ) . .... الشقاء ليس مسؤولية الفرد فقط . بينما السعادة تمثل الإنجاز الفردي المتكامل ، وهي تتمحور حول الصحة العقلية . الصحة العقلية تجسد حالة نجاح الفرد في العيش بين المستويين : الصدق أو الكذب الإيجابي . أيضا تتمثل الصحة العقلية بتحقيق التجانس ، والوحدة بين الساعتين البيولوجية والمشتركة . والمعيار الأهم للصحة العقلية ، كما أعتقد ، وهو انجاز فيكتور فرانكل وصياغة ستيفن كوفي " الفجوة بين المثير والاستجابة " . الموقف التقليدي في نظرية تعديل السلوك الإنساني ، يقصر السلوك على رد الفعل اللاشعوري والانفعالي بطبيعته . ( السلوك : مثير _ استجابة ) . بينما الموقف الذي يشرحه ستيفن كوفي في كتاب " العادات السبع للناس الأكثر فعالية " ، يحول السلوك من العلاقة الثنائية والحتمية إلى علاقة تعددية واحتمالية بطبيعتها ، حيث يعود القرار والسلوك بطبيعة الحال إلى الفرد الإنساني ، ودرجة نضجه المعرفي _ الأخلاقي . أنصح بالعودة إلى كتاب العادات السبع ، ليس فقط لفهم هذه الفكرة ، بل لكونه _ كما أعتقد_ من الكتب الجديرة بالقراءة . .... ....
كتاب السعادة _ الباب 3 ( السعادة بدلالة التعاسة ، والعكس أيضا )
في الكتابة _ في الحياة أكثر _ لا ينقذني سوى الأصدقاء ، والصديقات خاصة . لماذا لا تبدأ بتحديد معنى كلمة التعاسة والشقاء أولا ، فالجميع يعرفها بشكل تام ؟ نعم ، صحيح شكرا . هل يوجد شخص واحد ، يعيش في هذا العالم ، ولا يعرف التعاسة والشقاء ( الألم النفسي ) ! لا يوجد مبرر لوضع إشارة الاستفهام ، التعجب وحدها تكفي ، وزيادة . .... من يستطيع أن يقدم تعريفا للسعادة ، أو تحديدا موضوعيا للحياة السعيدة وللشخصية السعيدة ؟ لقد قام أريك فروم بخطوة حقيقية ، وهذه الأفكار تدين له بالكثير ، وبفضله صار بمقدوري القيام بالخطوة الثانية ، على طريق التحديد الموضوعي للسعادة : طبيعتها ومكوناتها . .... الشخصية الشقية نقيض للشخصية السعيدة . الشخصية الشقية مكروهة . الشخصية السعيدة محبوبة . 1 الشخصية الشقية عاجزة عن الحب . هنا يجب التمييز بين المريض _ة النفسي ، حيث مصدر المرض فيزيولوجي أو اجتماعي أو الاثنين معا ، وبين المريض _ ة العقلي ، حيث مصدر المرض فكري وثقافي . مع أنه يتحول مع الزمن إلى مرض شامل ، جسدي واجتماعي وانساني عام . .... تمييز آخر ، المرض العقلي يتضمن بقية أشكال الخلل والمرض والعكس غير صحيح . يكفي التذكير بأبي العلاء المعري وطه حسين ، مفخرة الثقافة والأدب العربيين وعلامة الصحة المتكاملة . .... الشخصية الشقية ، نتعرف عليها من طفولتنا الباكرة . في حياة كل منا نموذج سلبي ( للشخصية الشقية ) ، بل أكثر من نموذج بحسب تجربتي . لكن وللأسف ، لا يوجد في حياة الكثيرين منا نموذج إيجابي واحد . أتتذكر عندما قرأت عبارة أريك فروم : " يعيش الكثيرون حياتهم كلها ، بدون أن يلتقوا بشخص واحد ، ودود ومحب بالفعل " . بعد العشرين ، لأول مرة يخطر في بالي أنني أعيش في مجتمع مريض . .... الشخصية الشقية لا تحب نفسها ، ولا تحب غيرها بالطبع . للشخصية الشقية نموذج سلوكي مكرر ، وكلنا نعرفه ، صحيح ننساه أحيانا لكننا نتناساه غالبا . هو ( أو هي ) لا يحب البقاء بمفرده ، بالتزامن لا يحتمل الشراكة مع غيره . بالنسبة للشطر الأول ، لا يحتمل البقاء بمفرده لساعات ، عداك عن الشهور والسنوات . من لا يحتمل البقاء بمفرده طويلا ( ثلاثة أيام مثلا ) ، لديه مشكلة في الحب . الحب بطبيعته تبادلي . شرط حب النفس حب الآخر _ين ، والعكس صحيح أيضا . شرط حب الآخر – ين حب النفس أولا . .... مشكلة التعرف على مشاعر الحب الحقيقية ، أنها غير ممكنة بشكل مباشر . لكن بدلالة الاحترام مثلا ، يسهل فهم المشاعر الشخصية أو الغيرية بسهولة ووضوح . من لا يحترم نفسه لا يحب نفسه . هذا القانون المزدوج _ نفسي واجتماعي ويفهمه طفل _ة متوسط الذكاء في العاشرة . نفس الأمر بالنسبة لمحبة الآخر . من لا يحترمك لا يحبك ( بدون استثناء ) . أغبى عبارة في العربية " يضربني لأنه يحبني " تقاربها بدرجة الغباء " ضرب الحبيب زبيب " هي عبارات أفراد مرضى عقليين ومجتمعات مريضة بالتزامن . 2 السعادة تشبه الضوء . تنير ما حولها . من ينسى عندما كان ( وكانت ) محبوبا بلا شروط ؟! .... " والهوى اللي بان علي ابتديت تعرف غلاوته " ...لسه فاكر أم كلثوم . " قربك أنام عزيزا وأصحو عزيزا " ...رشيد الضعيف . " حتى أنت ومن حولك لا تعرفون كم أنت جميلة " ....الكسندر كوبرين في سوار العقيق . 3 أعتقد أن السعادة ، تتمثل بتحقيق القيم الإنسانية في حياتنا اليومية . والتعاسة على النقيض تماما . بوضوح أكبر ، تمثل السعادة نمط العيش البطولي ، الحقيقي والمشترك بين الثقافات المختلفة . والعكس تماما ، تمثل التعاسة والشقاء حياة النذالة ، وانعدام القيم . .... الشخصية السعيدة محبوبة ومحبة بالتزامن . بعبارة ثانية ، الأصحاء يمكنهم تقبل الحياد السلبي ، أو الصفقة الخاسرة أحيانا . بلغة الأرقام : الصفقة الذكية ميزتها التكافؤ والمساواة ، أو نصف الربح مقابل نصف . لا أحد يمكن أن ترضيه صفقة 6 مقايل 4 في عقد عمل . لكن في الحياة اليومية ، خلال كل علاقة ثنائية ناجحة أحدهما بطل _ة يقبل الحياد السلبي . 4 خلال مراهقتنا سبعينات القرن الماضي ، كان السؤال الكلاسيكي : هل تقبل _ين لحبيبك _ ت نفس سلوكك العاطفي والجنسي ؟ لم تكن الأجوبة تقتصر على البديهي : نعم وكلا . كان البعض ، كانوا أغلبية الذكور للحقيقة ، يعتقدون أن من حقهم الخيانة ( الخداع والكذب ) ، وقلة من الصبايا ، كن يراوغن في الإجابة السهلة كما أعتقد حتى اليوم . من ت _ يخونك عاطفيا ، لن يتورع عن فعل أي شيء يروقه ( أو يروقها ) . .... ليس الكذب او الخداع هواية ، والصدق أكثر . السلوك تعبير حقيقي عن شخصيتنا اللاشعورية . بدلالة التصنيف الرباعي للقيم الإنسانية ، من الأدنى والأقدم إلى الأحدث والذروة : 1 _ الصدق النرجسي . يتمثل بالوقاحة والنميمة والوشاية والثرثرة . 2 _ الكذب . تفضيل المصلحة المباشرة على المعتقد الشخصي والقيم الشخصية . 3 _ الصدق . يتمثل بالمقدرة على قول شكرا وعفوا ، بنفس درجة السهولة ، وبمسؤولية حقيقية . 4 _ الكذب الإيجابي ( الكذب الأبيض ) . يتمثل بالآداب والفنون ، أيضا بالتواضع وانكار الفضل . هذا المستوى يجسد الصحة المتكاملة للفرد ( العقلية والعاطفية والاجتماعية والروحية ) . الشخصية المحبوبة من الجنسية ، تمثل المستوى الرابع والأخير . بالمقابل الشخصية غير المحبوبة ، الشقية والعاجزة عن الحب تمثل المستوى الأول والبدائي . على مستوى الصدق النرجسي ، يعيش صاغر الأطفال والحيوانات والمرضى العقليين . .... ملحق الشقاء والتعاسة بدلالة اضطراب ثنائي القطب ، عبر المقارنة مع عتبة الألم . لا تتحدد السعادة بغياب الألم فقط . الألم ليس سلبيا بحالته الطبيعية وليس إيجابيا بالطبع ، الشعور بالألم هو رساله عصبية أو معلومات عن حالة عضو معين ، أو عن علاقة ووضع آنيين ، تنقلها السيالة العصبية إلى الدماغ . وقد يكون مصدرها فيزيولوجي أو اجتماعي أو ثقافي وفكري . بعبارة ثانية ، الألم دليل صحة دنيا ( أو سلبية ) ، وليس دليل المرض فقط . الموت وحده يمثل حالة الغياب النهائي ، والكلي للألم . اضطراب ثنائي القطب تسمية حديثة لمرض قديم ، كان العصاب تسميته خلال القرن الماضي ، والاغتراب في القرون التي سبقته . كما كانت تسميته تختلف بين المدارس والتيارات المتنوعة في الفلسفة وعلم النفس ، حيث كان يسمى الهوس الاكتئابي أو الاكتئابي الهستيري . وهو بالمختصر حالة معاناة المريض _ة المزدوجة ( من الشيء ونقيضه بالتزامن ) . ويمكن أن يتحدد ذلك بدلالة عتبة الألم ، أو درجة تحمل الضغط العاطفي والانفعالي بصورة عامة . .... الألم حالة طبيعية ، مثل الفرح والحزن واللذة . بينما حالة انشغال البال المزمن أو عدم الكفاية ، مرض عقلي حقيقي ويمكن علاجه . أكتب بهذه الثقة ، بواقع من تجربتي الشخصية . كنت أعاني من الطفولة حالة القلق المزمن ، وكنت أعتقد أنها تمثل الوضع الإنساني الطبيعي . حتى يوم 1 / 1 / 2012 ، حيث تغير موقفي العقل بشكل جذري ونهائي . لو عاد الزمن ، كنت سأراهن على نقيض ما حدث معي تماما . .... كنت أعيش بين المستويين الرابع والثالث ( الصدق النرجسي والكذب ) ، حتى الخمسين . وكنت أشعر وأعتقد أن الحق معي . أعتقد أنني سأعيش لبقية عمري بين المستويين الثاني والأول ( الصدق والكذب الإيجابي ) . ليس بدافع أخلاقي أو ديني ( غيبي ) ، بل لسبب بسيط جدا أنه يمثل نمط العيش الأنسب . أشعر بالحرج ، وأنا أكتب بهذا التبجح ، لكنها الحقيقة والصدق . وسوف أحاول توضيح ذلك بشكل غير مباشر عبر الفصول القادمة ، وسأكتفي هنا بعرض مختصر لتجربتي الشخصية ( يعرفها المئات بشكل مباشر ويومي ) . كنت مدمنا على التدخين والكحول والثرثرة ، حتى الخمسين . ولم يكن يخطر على بالي وجود نمط عيش أفضل . وعندما اصطدمت بالحائط كما يقال ، بل دخلت في الحيط مطلع سنة 2010 ، وفكرت بالانتحار كل ذلك منشور بالتفصيل وبشكل يومي على صفحتي في الحوار المتمدن ، وخاصة 2011 سنة البوعزيزي .... لحسن حظي صادفتني أحداث تكاد لا تصدق ، وأنا أشعر بالامتنان الغامر . المهم يا قارئي _ ت العزيز _ ة السعادة أو الشقاء خيار شخصي بالنسبة لغالبيتنا... أستثني حالات المرض الحدية فقط ، مع المرض النفسي ، بينما المرض العقلي مسؤوليتنا ، وهذه فكرة ورأي ، قد تكون خاطئة لكنها تمثل تجربتي بالفعل . .... يمكن لكل مدمن _ة ( على التدخين أو الكحول وغيرهما ) أن يفهم ما سبق ، حيث أن عملية التحرر من الإدمان تترافق مع تحرير طاقة إيجابية لاشعورية بطبيعتها . والأهم في تلك العملية تغير الموقف العقلي ، حيث يتعلم المرء تغيير الماضي ( او تشكيل ذاكرة جديدة ) . حيث يمثل الأمس ( والماضي الشخصي ) مصدر التقدير الذاتي المناسب أو المرضي ، بينما يمثل اليوم والحاضر مجال الاهتمام ومصدر الشغف الدائم ، ويبقى الأهم القادم ( خلال ساعة وليس بعد قرن ، مع أهميته أيضا ) . أعتذر ، عن هذا الاستغراق في الشأن الذاتي . لربما يناسب البعض ويقدم بعض الفائدة . للبحث تكملة
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كتاب السعادة _ ب 3
-
حلقة الجدل بين الصفر واللانهاية
-
ملحق
-
كتاب السعادة _ الباب 2 مع مقدمة وفصوله الثلاثة
-
كتاب السعادة _ ب 2 ف 3
-
كتاب السعادة _ ب 2 ف 1 و 2 تكملة
-
كتاب السعادة _ ب 2 ف 2
-
كتاب السعادة _ ب 2 ف 1
-
كتاب السعادة _ الباب 2
-
الزمن _ خلاصة النظرية الجديدة للزمن ، الرابعة ...النسخة النه
...
-
الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة مع التكم
...
-
الزمن _ خلاصة مكثفة جدا تكملة
-
الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
-
كتاب السعادة _ الباب الأول مع فصوله الثلاثة
-
كتاب السعادة ب 1 ف 3 تكملة
-
أنت وعقلك 1 ، 2
-
كتاب السعادة ب 1 ف 3
-
السعادة والزمن _ الباب الأول
-
كتاب السعادة ب 1 ف 2
-
كتاب السعادة ب 1 ف 1
المزيد.....
-
-جزيرة إنستغرام-.. أكثر من 200 زلزال يضرب سانتوريني في اليون
...
-
-لم أتوقف عن البكاء-.. رصاصة تخترق جدار منزل وتصيب طفلًا نائ
...
-
تشييع جثمان حسن نصرالله وهاشم صفي الدين في 23 فبراير.. وهذا
...
-
-9 آلاف مجزرة وأكثر من 60 ألف قتيل- في غزة.. أرقام مرعبة يكش
...
-
الرئيس الكولومبي يصعّد انتقاداته لسياسات الهجرة الأمريكية وي
...
-
الجيش الإسرائيلي يفجر 23 مبنى سكنيا في مخيم جنين
-
كيف نطق الإنسان؟ أهم الفرضيات حول أصل لغة البشر
-
ملك الأردن يلتقي ترامب بواشنطن في 11 فبراير
-
نائبة أيرلندية: إسرائيل دولة فصل عنصري والعالم بدأ يدرك ذلك
...
-
دفعة ثانية من الجرحى والمرضى تغادر قطاع غزة عبر معبر رفح
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|