|
حلقة الجدل بين الصفر واللانهاية
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6692 - 2020 / 10 / 1 - 17:41
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
حلقة الجدل المفرغة ، بين الصفر واللانهاية
1 دعوتك سابقا ، أكثر من مرة للتفكير في الثنائيات ، والجدلية منها خاصة . ( العشق _ الزواج ) ، ( الوظيفة _ الهواية ) ، ( المال _ الوقت ) ، ( الكلمة _ الصورة ).... أعتقد أن العلاقة الثنائية جدلية بطبيعتها ، كل علاقة ثنائية . يوجد طريقتان أساسيتان للخروج من حلقة الجدل ، إما عبر النكوص إلى الأحادية ( الثرثرة والصراع أو الانسحاب ) أو بالقفز إلى التعددية ( الحوار والمنطق أو العزلة الاختيارية ) . هذا الموضوع ناقشته سابقا ، بشكل موسع عبر نصوص عديدة منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن تحت عناوين مختلفة ، منها الخوارزمية والإرادة الحرة والمعرفة . لنتأمل مجددا علاقات : المال _ الوقت ، أيضا الكلمة _ الصورة ؟! ثنائية ( المال _ الوقت ) ، يلزمها إضافة الحد الثالث " القيمة " . ثنائية ( الكلمة _ الصورة ) ، يلزمها إضافة الحد الثالث الملائم لها " الرقم " . الحد الثالث مزدوج بطبيعته ، وهو إما أن يكون داخليا ( أوسط ) أو خارجيا ( أعلى ) . وهذه المشكلة الحقيقية في البديل الثالث ، هو مزدوج بطبيعته ...سلبي أو إيجابي . .... هل يمكن تبسيط الفقرة أعلاه ؟ أو ما المناسب أكثر تبسيطها ، أم تكملة الاتجاه الفكري ( المعرفي ) الذي تتضمنه ، مع المخاطرة بزيادة الغموض وسوء الفهم ؟! هذه المشكلة ( المزمنة ) ، تعترضني مع كل نص جديد . .... خياران أحلاهما مر كالعلقم : 1 _ الاتجاه الأول ، يفضل القارئ _ة الجديد _ة ( المجهول والعابر ) . 2 _ الاتجاه الثاني ، يفضل القارئ _ة الجديد _ ة ( المتجدد _ ة ) . 2 بدأت هذه الفكرة أو الاتجاه في التفكير ، مع مناقشة جدلية الرشوة _ الهدية ، والتوصل إلى نتيجة صادمة وتتمثل في صعوبة الفصل بينهما ، أو تعذر التمييز بينهما بالفعل . أو التمييز بين وقت العمل ووقت الفراغ ، أو بين العمل المأجور والعمل التطوعي وغيرها . الثنائية تتحول مباشرة إلى حلقة مفرغة ، أو أيديولوجيا ، بمعنى الوعي الزائف . يتذكر بنات وأبناء جيلي ، كانت الأيديولوجيا كلمة مشبوهة خلال القرن العشرين في الثقافة العالمية ، والأوربية خاصة . 3 الماضي مشكلة الحياة المزمنة . لا الحاضر ولا المستقبل ، تلك مغالطة فكرية لا أكثر . لا أحد لديه مشكلة في نقص الماضي ، والعكس صحيح دوما . لدى الكائن الحي ، والانسان خاصة ، تضخم سرطاني في الماضي ، وهو على حساب الحاضر والمستقبل بالضرورة . الفرد الواعي أضعاف الفرد الجاهل ، يكابد مشكلة الماضي غير القابلة للحل . هذه المغالطة ، سبب خطأ الكثير من الشعراء والفلاسفة في فهم السعادة ( أو الشقاء ) حيث يربطون ، بشكل صريح بين السعادة والغباء أو غياب الوعي ، وبين الشقاء والوعي . هذه مفارقة الوعي ، وهي شديدة الأهمية للصحة العقلية . مشكلة الحاضر المزمنة تتمحور حول الوعي والشعور ، وهي جديدة ومتجددة بطبيعتها ، كما أنها دينامية أيضا . حيث أن الحاضر عبر الآن _ هنا مشكلة بطبيعته ، وهي تتطلب الحل العاجل ولا يمكن تأجيلها ؟! يوجد نوعين فقط من الحلول الحقيقية ، والتي نستخدمها جميعا : 1 _ الحلول المؤقتة أو الشعورية . 2 _ الحلول الجذرية أو الدائمة . النوع الأول ، أو الحلول الشعورية غايتها تسكين الألم أو تخدير الشعور به . وضمن هذا المستوى ، تقع جميع أشكال التسليات والألعاب الصبيانية ، والتنافسية خاصة . وهذا المستوى من الحلول ، يقتصر على علاج العرض . وهو يعتمد عند جميع الأطباء والمعالجين منذ عشرات القرون ، نموذجه الحالي العقاقير ومسكنات الألم الحديثة ، ونموذجه القديم شرب الكحول ، والسحر وغيره من العلاجات التي تجعل من اليوم أسوأ من الأمس عادة ، بحيث يكون حل مشكلة الحاضر على حساب المستقبل ( العادات الانفعالية والإدمانية ) . النوع الثاني أو الحلول الجذرية ، وهي التي تؤدي إلى الشفاء التكاملي ، واستعادة العافية بالفعل . لكن لسوء الحظ ، هذا النوع من العلاج لا يتوفر عمليا ، وبالنسبة لجميع الأمراض . .... ثنائية الغاية والوسيلة يمكن أن تلقي ضوءا جديدا على الموضوع . بعد إضافة الحد الثالث المزدوج طبعا ، البديل أو الطريق الثالث ، يتكشف المعنى والاتجاه . 4 اليوم ( الوقت أو الزمن بصورة عامة ) هو أحد ثلاثة أنواع : 1 _ يوم أمس ، وهو حدث سابقا ، ويبتعد عن الحاضر أو الآن _ هنا ( بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ) . 2 _ اليوم الحالي ، مركزه الآن _ هنا ، وهو ما يزال المجهول الأكبر في الكون ( مع الدماغ البشري خاصة ) . 3 _ يوم غد ، وهو يقترب بسرعة ثابتة من الحاضر والآن _ هنا ( هي نفس السرعة التي تقيسها الساعة ) . .... التركيز على الأمس ( والماضي ) جنون محض . وهو يمثل الموقف العالمي المشترك والكلاسيكي ، ليس السوري والعربي فقط ، حتى يومنا الحالي 28 / 9 / 2020 . التركيز على الغد ( والمستقبل ) هو الاتجاه الصحيح ، والمناسب . بينما التركيز على الحاضر فقط ، موقف عصابي بطبيعته . 5 هل يمكن العيش في الحاضر ؟! كتابتي ، ومعها حياتي بمجملها ، محاولة جادة للتوصل إلى جواب حقيقي . .... الماضي هو المتنبئ الوحيد ، الممكن والمتاح ، بالمستقبل . وهي المشكلة الكلاسيكية ( الموضوعية ، والمشتركة ) بين الفلسفة والعلم . 6 اللذة والسعادة ، كعلاقة من أي نوع ( توافق أو تخالف أو مصادفة ) ، تحتاج إلى حد ثالث ، هو الزمن ( أو الوقت ) بشكل أساسي . الاختلاف النوعي بين اللذة والسعادة يتجسد بالوقت ، حيث اللذة آنية وليست زمنية . أيضا الفرح ومعظم المسرات العابرة . بينما السعادة تدمج الأزمنة الثلاثة ( الأمس واليوم والغد ) بالتزامن : 1 _ الأمس ( والماضي الشخصي ) مصدر الرضا والسرور ، أو الغيظ والعار . 2 _ اليوم ( والحاضر المتجدد ) مصدر الشغف والاهتمام ، أو فقدان الشعور والاهتمام . 3 _ الغد ( والمستقبل المشترك ) مصدر الثقة والالتزام والايمان العقلاني ، أو الانكار والرفض العصابي . .... البطولة والجمال والحب ...، والذوق أيضا بجعل اليوم أفضل من الأمس . .... ملحق 1 اللذة والسعادة ثنائية ، تحتاج إلى الحد الثالث لكي تكتسب المعنى والاتجاه . اللذة والسعادة والفائدة مثلا . السعادة تجمع بين اللذة والفائدة بطبيعتها . بينما كثيرا ما تتناقض اللذة مع الفائدة ، كما نعرف جميعا . يمكن تحويل المفيد ( أشياء ، أو قضايا ، أو أفكار ، أو عادات ) إلى لذيذ . لكن العكس غير صحيح ، يتعذر تحويل اللذيذ إلى مفيد سوى في حالات نادرة ، تمثلها بعض الطقوس الكلاسيكية كالفنون والرياضة ( الهوايات الإيجابية بطبيعتها ) . هذا الموضوع الشائك والشيق بالتزامن ، يستحق ويحتاج إلى المزيد من الاهتمام والتفكير ... عسى ولعل .... ملحق 2 هذا الكتاب ( خلاصة ) 1 ما هو الواقع : طبيعته وماهيته ؟! الواقع والحاضر وجهان لعملة واحدة ، مثل الوقت والزمن ، والعلاقة بينهما كمية وليست نوعية . يتحول الحاضر ( اليوم الحالي ) في كل لحظة إلى اتجاهين متعاكسين : 1 _ اليوم يتحول إلى الأمس ( الحاضر الزمني يتجه إلى الأمس ) . 2 _ اليوم يتحول إلى الغد ( الحاضر ، الحضور بالأصح ، الحي يتجه إلى الغد ) . هذه الظاهرة المدهشة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم وبدون استثناء . الحياة تتحول ، بشكل ثابت ومستمر ، من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل أخيرا . الزمن يتحول ، بشكل مستمر وثابت ، من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا . هذه ، هي " الجدلية العكسية بين الحياة والزمن " . .... لكي يسهل فهم الفقرة أعلاه ، سأستبدل الماضي بالأمس ، والحاضر باليوم الحالي ، والمستقبل بالغد ( استبدال الزمن بالوقت ) . قبل العاشرة يفهم طفل _ة متوسط درجة الذكاء الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، لكن يفهمها بشكل غامض ومبهم ، وعاطفي فقط وليس بشكل تجريبي . وغالبا قبل العشرين تتشوه تلك المعرفة ، عبر الأفكار والمعتقدات الاجتماعية الخاطئة بمعظمها . اليوم الحالي مزدوج بطبيعته : 1_ الأحياء ( النبات والحيوان والانسان ) ، ينتقلون إلى الغد مع كل يوم جديد . لكنهم لا يشعرون بذلك ، وهنا المشكلة التي تتطلب الحل الشخصي أيضا . 2 _ الأحداث بلا استثناء ( الأفعال والذكريات وحوادث الطبيعة أيضا ) ، تنتقل إلى الأمس مع كل يوم جديد . أيضا هذه الحركة تجري خارج مجال الحواس ، وهنا المشكلة المقابلة أيضا . .... يمكن الاستنتاج بثقة ، ويقين ، أن اتجاه حركة الحياة بعكس اتجاه حركة الزمن . 2 الفكرة بصياغة ثانية ، نظرا لأهميتها ، واختلافها عن الموقف السائد من الزمن خاصة : المكان نسبي وشخصي بالفعل ، والزمن موضوعي ومطلق . المكان والزمن يختلفان جملة وتفصيلا . على القارئ _ة ، قبل التكملة ، التفكير في حقيقة موقفه من ( طبيعة وحركة واتجاه وسرعة ) الحياة والزمن بصورة خاصة . المكان بطبيعته غير متجانس ، أو نسبي . الزمن بطبيعته متجانس ، أو مطلق . .... الحاضر ثلاثي البعد ، يدمج المكان والزمن والحياة ( الوعي ) بطرق لم تزل مجهولة . .... المكان ثابت والزمن متحرك ( المكان كتلة والزمن طاقة ، هذا رأي وفكرة جديدة ) . ربما يكون المكان يجسد الطاقة في الدرجة صفر . بينما الزمن بالعكس ، حيث المستقبل يمثل طاقة عليا أو موجبة ، والماضي يمثل طاقة دنيا أو سالبة ، وبينهما الحاضر ، والطاقة في الدرجة صفر . ( هذه الفكرة ، الفرضية ، هي أكثر منطقية من نظرية الانفجار الكبير أو التمدد الكوني أو نظرية الأوتار وغيرها ، كونها تنسجم مع الملاحظة والاختبار ) . بعبارة ثانية ، هذه الفرضية تحقق الشروط العلمية الكلاسيكية : 1 _ معقولة ، فهي تتوافق مع الخبرة المشتركة ، ومع الفهم المشترك ( المنطقي والعقلي ) . 2 _ صحيحة ، لا تتناقض مع الملاحظة ولا مع المنطق ولا الاختبار ، ومع قابليتها للتعميم . 3 _ مفيدة ، هي تنقل مستوى التفكير ، إلى مجالات جديدة . بالإضافة إلى أنها تقدم أجوبة منطقية في الحد الأدنى ، على بعض الأسئلة المعلقة في الفلسفة والفيزياء والمنطق المشترك . 3 في الحياة السبب ( المصدر أو العلة ) يوجد في الماضي ، والحاضر نتيجة . في الزمن السبب أيضا ، يوجد في المستقبل والحاضر نتيجة . هذه ظاهرة عالمية ، تشمل الكرة الأرضية بوضوح وهي تقبل الاختبار والتعميم بلا شروط . اتجاه حركة الحياة من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . اتجاه حركة الزمن من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر . لكن المشكلة ، أننا لا نختبر سوى الحاضر . بينما الماضي الشخصي نعرفه بالتذكر ، وغير الشخصي بالاستنتاج والوثائق والآثار . والمستقبل نعرفه بالتخيل أو التوقع ( العلمي أو السحري ) . 4 لحظة الولادة يكون الحاضر والماضي والمستقبل نقطة واحدة . ( هذه الحالة ، لحظة الولادة أو التكون والخلق لا تكرر ) ثم يبدأ الماضي بالابتعاد ، إلى الخلف والوراء ، في الماضي الأبعد فالأبعد ، بسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة ، وفي اتجاه ثابت نحو البداية أو الأزل . على النقيض من الأبد ( مصدر المستقبل ) . أتفهم صعوبة الفكرة ، وغرابتها أكثر . .... السبب والنتيجة قانون مزدوج ، ويتعاكس تماما بين الحياة والزمن : بالنسبة للحياة : الحاضر أو الجديد مصدره الماضي . بالنسبة للزمن : الحاضر أو الجديد مصدره المستقبل . .... الفكرة صادمة ، لكنها ظاهرة تجريبية ، وتمثل قانون علمي مثل الجاذبية . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ملحق
-
كتاب السعادة _ الباب 2 مع مقدمة وفصوله الثلاثة
-
كتاب السعادة _ ب 2 ف 3
-
كتاب السعادة _ ب 2 ف 1 و 2 تكملة
-
كتاب السعادة _ ب 2 ف 2
-
كتاب السعادة _ ب 2 ف 1
-
كتاب السعادة _ الباب 2
-
الزمن _ خلاصة النظرية الجديدة للزمن ، الرابعة ...النسخة النه
...
-
الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة مع التكم
...
-
الزمن _ خلاصة مكثفة جدا تكملة
-
الزمن _ خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
-
كتاب السعادة _ الباب الأول مع فصوله الثلاثة
-
كتاب السعادة ب 1 ف 3 تكملة
-
أنت وعقلك 1 ، 2
-
كتاب السعادة ب 1 ف 3
-
السعادة والزمن _ الباب الأول
-
كتاب السعادة ب 1 ف 2
-
كتاب السعادة ب 1 ف 1
-
كتاب الزمن ( النظرية الرابعة ) _ بصيغته النهائية
-
خاتمة _ تكملة
المزيد.....
-
الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج
...
-
روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب
...
-
للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي
...
-
ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك
...
-
السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
-
موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
-
هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب
...
-
سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو
...
-
إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|