أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - اسخف ديمقراطية














المزيد.....


اسخف ديمقراطية


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 6689 - 2020 / 9 / 27 - 17:17
المحور: كتابات ساخرة
    


ما ادري..
لم يخبرني احد ، لو كنت ادري لما سكتُّ لكنني لا ادري .
المذيع:كيف لا تدري
قال : (لك شوف تريد تخوفني آني من رب العباد ماخاف
بس ما ادري أنو اني ما ادري )....
اصبع..
(انا ولي الدم)
انا و انا و انا و انا....كم انا بكل خطاب او لقاء متلفز ،
معروف عن اجهزة المخابرات العالمية تدرس حركات
المسؤولين العفوية و ردات الفعل .
قال مدير جهاز مخابرات دولة كبرى للعميل 007 كيف
وجدت سلوكه الصامت .
قال العميل 007 : حين يتحرج من الاجابة ينبش انفه باصبعه ...
شخص مرموق ..
فرشوا له سجادة حمراء حين زيارته لدولة ما ، و بدل ان يسير
عليها سار بجنبها (ليش محد يدري) وسيبقى السر مكنونا ..
اعرابي..
المذيع : كيف يجد فخامتكم الوضع في العراق ؟
صاحب الفخامة : العفو العام ، التهميش، 4 ارهاب ، ايران ، البعث
المذيع : لم افهم شيئا؟
صاحب الفخامة : هل تريد الذبح من العنق ام من الرقبة؟
نحن قوم ان تصالحنا افرغنا خزينة العراق
و أنِ اختلفنا ملئنا الشوراع مفخخات
فهمت الان ؟
(هرب المذيع تاركا استقالته على الطاولة)...
**
سعد الطائي



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حروب لا ناقة لنا بها
- أِن خفت لا تقل و أِن قلت لا تخف (علي عليه السلام)
- حديث بيني و بيني
- رسالة الى الكتاب اليساريين(اتمنى ان لاتنسوا الطاغية)
- الانشودة البعثية الصدامية و ماتركته من اثر مدمر
- الحرف نديمي
- من يخسر غير الشعوب؟
- دمعة
- الاسلام بين الحداثة والتكفير
- اليوم في بلدي اتعس من الامس و افضل من الغد
- الخريف و التجربة
- انظر لعيباتك و لاتعب اخرين
- شر البلية مايضحك
- عجبا و لم العجب؟
- الافتاء الوسخ
- ترتيلة يخنقها الصبر
- مَن يُسقط من ؟
- ........... وتاه وزانها
- تبا لك يا صديقي
- حكايا اكلها الدهر وما انتهت


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - اسخف ديمقراطية