أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - ابنتك ياايزيس ٤















المزيد.....

ابنتك ياايزيس ٤


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6679 - 2020 / 9 / 17 - 19:49
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


فى ذات ليلة استيقظت بعد غفوه على اصوات غريبة لم استمع الى مثلها من قبل خرجت مشدوهه مثل الجميع اراقب هؤلاء الغرباء وهم يحاكون باصواتهم حكايات غريبة يتشاجرون يضحكون يصرخون يصمتون..وقف الفلاحين من حولهم يشاهدون فى دهشه صراخ الفتاه بكائها وسط صوت رجل غاضب يخيفهم فيما لايتدخل احدهم لفعل شىء ..توجست خفت ثم ارتحت عندما قامت برسم ابتسامة على وجهها له من جديد وتصافيا..سألت صباح عن هؤلاء الغرباء من خارج القرية .. اخبرتنى انهم مشخصاتيه يقوم باضحاك الناس فى حكايات مسلية وهكذا يتجولون من مكان لاخر..رفعت كتفيها وخفضتهما وعادت لعملها من جديد وكأن شىء لم يكن لكن انا قد توقف قلبى وعاد هل يعو ظللت انتظرهم عده ليال ادعى النوم وانا مفتوحة العينين ..كيف يعنى ان اكون اخرى اقلد صوتها مشيتها واقص قصتها ..كيف يفعلون هذا؟من يكونوا؟دون من جديد لاستمع الى قصتهم منذ البداية؟
عادت تلك الفرقة المتجولة لتحكى قصتها من جديد تلك المره كان فى قلب المدينة كان عليه ان اتعلل بأى شىء حتى تصحبنى معها صباح بعد ان وعدها الادهم ان تراهم من جديد وحدى من رايت كيف يحب الادهم زوجته صباح ..كانت مثلى قد اندهشت من هؤلاء الناس فلم يسمح لنا برؤيه من يفعلون هذا فى القاهرة ..ترقرقت عيناى بالدموع قلت ان لم تصحبنى فلن اتحدث معها حتى اذهب انا ايضا الى صفية..تلعثمت امامى قالت لو علم سيدى قلت لها لن يعلم احدا اقسمت بسرنا الصغير هذا ..كان يسمح لصباح بمغادره البيت لمرات قليلة عرفت ان هناك اقرباء لها هناك يعيشون فى قرية صغيرة بالقرب منا ..
رايتهم رجل وثلاث نساء يرتدون ملابس رجال هم ايضا كنت اعلم انهم نسائ لكنهم يتحدثون وكانهم رجال بل دخلت فتاة صغيرة تكبرنى باعوام قليلة تنحنى وتتحدث كعجوز..تعجبت كيف يصدقهم الناس وهم كاذبون بل يضحكون عندما تقوم العجوز بضرب احدى النساء بملابس الرجال وتنهرها مثلما تفعل الام معى ..لااشعر بالزمن ولا اعرف احدا من حولى انا التى وضعت عين ثالثة خلف رأسها ترى وتسمع كل شىء كل شىء يرفض الكبار ان يخبروا به ابنائهم ..اجلس مثل الجميع اشاهد وانتظر ماذا سوف يحدث فى النهاية ؟فى النهاية يخرج رجلا من الظلام ليحدثنا عن سوء عاقبة الانفلات عن الاخلاق وفعل الامور المشينه هل رأيتم عقاب الله له ؟هل عرفتم مايتوجب عليكم فعله الان؟تتوالى الهمهمات بعضها يتصنع الفهم فيما ينصرف الباقين مندهشين مما رأوا وسمعوا..ستنتقل تلك الفرقة الصغيرة الى قرية اخرى فى الغد وتليها قرى اخرى كثيرة يجوبون الصعيد قبل العوده للقاهرة من جديد..
اردت يومها ان اكون واحدة منهم ..انشغل ابى باعمال ترميم كنيسة القرية بينما ظلت الام ضعيفة تاتى اليها النساء لزيارتها ومواستها فى غرفتها لم تخرج منها قط اما انا فقد انشغلت بتتبع تلك الفرقة التى استضافها عمده القرية فى بيته عده ليالى ..
اه لو علم سيدى بما تفعلين قالت صباح فى هم حاولت ان اطمئنها لن اخبر ابى انها من تساعدنى فى رؤية تلك الفرقة العجيبه عده ليالى يقدمون نفس الحكاية والكلمات ..نفس ما يحدث لى كل ليلة فقط ازداد شوقا اريد ان اكون واحدة منهم وارى كل تلك الوجوه تراقبنى تبكى وتضحك لكلماتى وفى النهاية تصفق لى ..
سيزا اين سيزا؟سمعت ابى غاضبا لم اعتد غضبه من قبل كان يمسك اوراقا فى يده صمت كيف وجدها وانا من كنت احسب نفسى اجيد اخفاء الاشياء الغالية ..كانت اوراق الام المبعثره التى سرقتها من غرفتها ليلا..
ماذا تصنع تلك الاوراق لديك؟كانت صباح واجمة منكسه الراس ترتعد فيما يراقبنا الادهم بشحوب..هل تلك امانتك يا صباح ؟حاولت ان انطق نهرتنى عيناه عن الفعل ..لم افهم لما غضب كانت اوراق لم استطع قراءتها بل ترجمت بعض ما استطاعت منها جوزفين لى ونسيت امرها حتى اننى اهملت اخفائها..
للسارق عقاب كما لخائن الامانة قال ابى فى هدوء
حكم عليه بالحبس فى غرفتى وعدم الخروج منها حتى عودتنا الى القاهرة من جديدة..كنت انظر للسقف وافكر عن اى سرقة يتحدث لااعرف ما هى السرقة ولا كيف يقوم بها شخص ؟فقط اردت معرفة ما تحتويه غرفه الام اردت رؤية خزانه ملابسها ولم استطع ترك الاوراق عندما رايتها لانها حملت صورا لنساء لم اعرفهم من قبل ..اردت ان اعرف فحسب من اولئك النسوه ..حتى كدت ان اخبره ان صديقه امى كانت هناك فى منتصف تلك الاوراق ايضا لكن الخوف جعلنى اصمت..
كنت افكر ان ابى يكره الاوراق ..لم اره يمسك بواحده منها لكن بداخلى كنت اعلم ان بحوزته منها الكثير فى غرفته المقفله دوما لكنها منعت عن الام ..كانت تقضى نهارها تهتم بشئون البيت الواسع وبنا تنتظر قدومه بعد الظهيره حتى نبدأ فى تناول الطعام ثم يعم البيت السكون وقت قيلولته ومتى رحل بعد الغروب يسمح لنا بقليل من المرح قبل موعد الخلود الى النوم..كنت اتهرب من صلاة قبل النوم ادعى اننى اقوم بها بينما افكر فى عقلى فيما سأقوم به ليلا وسط الظلام من اعمالى فى رؤيه ما لايخبرنى به الكبار بمفردى..اقسم فى كل مره الا اخبر صفيه بسر ولكن سرعان ما تبكى فألين واخبرها بالقليل ..القليل فقط فتتعجب تنام فاتحه فاها مختفيه فى كتفى ..لن تعود صفيه من جديد لاخبرها ان ابى وجد الاوراق التى اخفيتها من غرفة الام وهو الان غاضب وانا بمفردى فى تلك الغرفة الكبيرة لااجد شيئا يمكن القيام به ..حتى شقيقتنا يا صفيه لم اعد اراهم ..هل انا سيئة الى هذا الحد؟!
اكثر ما احزننى اننى ما عدت لارى تلك الفرقة العجيبه من جديد حتى حل موعد عودتنا الى القاهرة فظهرت صباح من جديد لم تنطق بكلمة وهى تساعدنى فى ارتداء فستانى الابيض الذى احب وحذائى الاسود اللامع..هل تكرهيننى يا صفية؟
نظرت لى بدهشة؟
قالت لما تقولين هذا يا سيدتى ؟ماعاش من يكرهك
ضحكت ..ضحكت بشده لنغمة كلماتها كانت تحمل قوة اى لن يعيش من يكرهنى ..لن يعيش لن يعيش..
عدت لرؤية جوزفين من جديد فى تلك المره كانت شاحبة اسألها فلا تجيب..اخبرتها بكل ما حدث معنا فى الصعيد عن القرية والبيت عن الفرقة العجيبة وعن رؤيتى لهن وسط ضحك الناس وتصفيقه لهم ..كانت مشوشة ..انتظرتها ان تعود بلا فائدة غضبت منها كيف تفعل بصديقتها هذا وترحل الى بلادها دون وداع ..غضبت من ابى بلا سبب وكأنه كان يملك من القوه لمنعها واعادتها لى لكنه لم يفعل شىء وكانه استراح لرحيلها .مع الوقت عادت الام للتجول فى البيت تجلس فى الشرفة تتناول قهوتها فى هدوء بينما تعطى صباح اصناف الطعام التى ستعد اليوم على الغذاء..كانت هناك وكان اخرى مستسلمة بطريقه ما حزنت عليها جلست الى جوارها ساكنه لااريد ان اغضبها..تنهدت بحسره تراقب هدوئى ..
مرت اشهر ورحيل صفية لايزال مخيف بعد مغامرات الظلام ماعدت لاقرب باب غرفتى ..عدت وحيده ولكن عين صفية لاتزال هناك تراقبنى..صرخت بها ان تعود؟وجدت وجه ابى يراقبنى بقلق قلت له صفيه انها هنا انظر انظر ،تخرج لسانها عابسه ،ضمنى اليه رغم غضبه السابق منى وقسمى بالا اتحدث معه من جديد لانه تركنى سجينه غرفتى حتى رحلت الفرقة العجيبه دون رؤيتهم وحرمانى من رؤية صباح ايام طويلة ..نسيت وهو ايضا قال صفيه هناك بالاعلى قال برسم علامة الصليب حول وسادتى ..وضعت رأسى وكان حصنا قد احاط بى من كل جانب فلا يستطيع عفريت صفيه اقتحامه..
استمريت على رؤيتها دون اخبار احدا ..ابى يسألنى كل صباح عن احوالى اجيبه فخوره اننى بخير فانا فتاه كبيره لاتخاف من العفريت..يبتسم فى حزن يمضى الى عمله ولا يعود سوى فى وقت متاخر من الليل استمع الى صوت عجلات عربته بين اليقظة والهذيان..
يمر لرؤيتى كل ليلة يتاكد الا تهاجمنى عفاريت صفيه ثم يرحل فى هدوء..حتى استيقظت يوما على نحيب هادىء بالقرب منى وعندما فتحت عيناى وجدت وجهها بالقرب منى مبلل بالدموع ..عندما نظرت اليها مستفسره جذبتى بين ذراعيها بشده ..حاولت تذكر اخر مره فعلت ذلك فلم استطع التذكر ربما لا عناق سابق كهذا من قبل ذلك العناق خصت به صفيه فحسب ثم تريزا فيما بعد وكنت اتلذذ بغيظ صفيه من تريزا وتعمد قرصها فى وجنتيها حتى تبكى الما بينما انا اشاهد صامته بلا وشاية عما يحدث..
لم يحل منتصف ذلك اليوم حتى تحول الهدوء لحزن جعلنى اصمت وانا اراقب حقائبى تجمع دون كلمه ..فكرت هل سنعود الى الصعيد من جديد؟ولكن اين حقائب الام؟ماالذى فعلته ؟هل غضب ابى من جديد ؟عقاب سألت بصوت مرتفع نظرت لى صباح متفاجئة ظلت تحملق فى وجهى رايت دموع تتكون جامده لاتسقط تخفيها باصابع يدها بسرعه وهى تعود لعملها..
امسكت بى صباح ضمتى بقوه امرنى ابى ان اتبعه ،نظرت الى الام وقفت صامته تراقب رحيلى من بعيد..جلست جوار ابى فى عربته وحيدين للمره الاولى.. انكمشت ..
لقد كبرت يا سيزا قال فى هدوء دون ان يتطلع الى وجهى ،اصبحت فتاة كبيره لابد ان تتعلمى لايصح ان تظلى هنا انظرى سنذهب الى مدرستك الجديده ستكون بيتك عندما تعودين ستصبحين فتاة كبيره متعلمة تليق بنا حقا..نظر الى وجهى:ولاينبغى لك افتعال مشكلة لاخروج فى الليل ولا فتح خزانات ولا..ولا عفريت هناك ستقابلين فتيات من عائلات جيده يصبحن صديقات لك
لكن جوزفين كانت تعلمنى كل شىء
عادت الى بلادها ..هى ايضا مثلنا تشتاق الى بلادها ولديها عائلة واصدقاء هناك ،قد كانت هنا فى زيارة وانتهت..ردد فى حزن :لن تعود جوزفين من جديد ليس عليك تذكرها مع الوقت سترين اصدقاء جدد فى عمرك .
كدت ان اصرخ لااريد قاطعنى بيده صمت لقد انتهى الحديث ..اخذت اتلفت من حولى ترى كم مضى من الوقت ؟اين البيت؟لم ارى تلك الطرقات من قبل ..فكرت فى محاولة العودة الى البيت سأعود الى امى هى لاتريد رحيلى مثله كانت تبكى هذا الصباح..نظرت اليه فى غضب للمره الاولى اغضب من ابى ..عندما توقفت العربه وهممنا فى النزول فركضت فى الركض لكن قدماى توقفتا لتراقب تمثالين لم ترى مثلهم عيونى من قبل ..كان بيت اضخم من بيتنا..
مدرسة قصر الدوباره كانت بيتى الجديد لايام طويلة ..تتبعتنى الاعين وانا اتبعه يسير مبتعدا ندخل غرفة واسعة تحتل الطابق الثانى تراقبنى امراة هادة عجوز كانت ترتدى زى موحد مثل الاخريات ..كنت استمع اليها وكان اخرى سوف تعيش هنا فى القسم الداخلى ارشدته ليتبعها متفقدا طابق القسم الداخلى المخصص للفتيات من بعيد وقف يراقب الردهة ..هنا تجرى فصول مخصصه لتعليمهن اما فى الجانب الاخر فهناك المهاجع الخاصة بهن ،اشارت بيدها لمراة متوسطة الطول ممتلئه تبدو غاضبه دوما لكنها اكثرهن طيبه لن اعرف ذلك قبل اشهر عديده اختبرها بنفسى ..دقات قلبى اخشى ان تفضح خوفى هل سأنام هنا ظننت انها مدرسة مثلما سمعت اذهب اليها صباحا واعود فى موعد الغداء ترى ماذا كانت تفعل صفيه لو بقيت حيه وعلمت؟عن اى مدرسة تحدث الاب الينا منذ اشهر ولم نفهم ..
نظرات عيناه وهو يرحل لائمه مؤنبه ..خوف سقط بداخلى خوف يحدث لى للمره الاولى وانا احاول ان ابدو مشاكسة..سير اوجينى كانت تدعى اسما رقيقا لايشبه ملامحها القاسية..تبعتها حتى مهجع البنات كان ممرا طويلا يحوى غرف من كل الجانبين ..ستة اسره حملت كل غرفة لاول مره ارى ذلك السرير المكون من طابقين ..فى وقتا اخر لاحببت وركضت حيث الاعلى ولكن فى تلك المره انكمشت اردت ان ادفن فى وساده جوار الحائط فى الاسفل لابكى ..لما انا من بين شقيقاتى من قرر ابى احضارها الى هنا ؟هل اخبرت صباح بما فعلت بصفيه ؟هل يعاقبنى؟ ام لايزال يعاقبنى بسبب مشاهدتى للفرقة العجيبه ..صباح فقط من اخبرتها اننى اريد ان اكون واحدة منهم وقررت ان اتبع اثرهم حينما استيطع وحينها سأغدوا انا ايضا احدة من الفريق اصنع اصواتا لاشخاصا اخرين فيما يضحك الناس ويصفقون لى ..هل اخبرته؟..
هل اعجبتك الغرفة؟ كدت ان اصرخ ندت منه صرخه قصيرة خجلت ان تكون مسموعة استدرت لانظر امراة فارعة الطول عريضة بدت غريبة جوار الاخرى اردت ان اضحك كتمت ما اردت .. سير فلورانس مشرفة المهجع المخصص لكن هى المسئولة عنكن هنا ..من الافضل للجميع ان ينصتن لها لامكان للفتيات غير المؤدبات وسطنا قالت اوجينى..ابتسمت فلورانس لم تزد حرفا اشارت الى الفراش الخالى كان كما تمنيت فى الاسفل ..رن جرس مزعج كنا منتصف النهار بدأ الجميع فى التحرك نحو قاعة الطعام وضعت فلورانس يدها حول كتفى فى الطريق مردده ستكون الامور بخير نحن اخوه الجميع لاجل الفرد والفرد لاجل الجميع غدا تعتادين الامر بعد الغداء ستتعرفين على فصلك الجديد تمتمت اشيائى ..تذكرت اننى لم ارى عروسى الصغيرة اكملت هى فى المساء ستجدين كل شىء عد لاجلك تلك المره فحسب فيما بعد سيكون عليك تعلم توضيب اغراضك ووضع كل شىء فى مكانه المناسب..هنا سوف تتعلمين كيف تصبحين فتاة جيده..
فتاه جيده ،الا لهذا انا هنا عوقبت لاننى لست جيده ..تذكرت بكائهم على رحيل صفيه اخذت اتخيل اننى من رحلت وليست هى وهم يصرخون باسمى انا وابى الذى كان غاضبا منى حزينا يمسك بيدى وتصرخ الام باسمى ..استيقظت فزعه سمعت ضحكات لم تعتاد على جرس الاستيقاظ بعد جميعهن كذلك ستعتادين..استدرت انظر للفتاة صاحبة الوجه المكتظ الباسمه دوما فاقده لاحدى اسنانها الامامية..جانيت ادعى جانت وانت سيزا الكل يعلم .غمزت بعيناها وهى تغادر الغرفة..كنت اخر من دلفت الى غرفة الطعام صرخت اوجينى بوجهى لقد انتهى الوقت المخصص اين كنت؟تعلثمت من المفاجاة .اكلمت هيا هيا الى الدرس الاول ..كل شىء يركض من حولى ..كل شىء يسيير وفقا لميعاد محدد ..اتخلف انا عن الجميع.



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابنتك ياايزيس ١
- ابنتك ياايزيس ٢
- وداعا كلودى.. اندريا
- كورونا صاحبتنى ايضا ياامل..مارجو
- رحلت عنى الكورونا..امل
- سنلهو من جديد.. كلوديا
- استمتع بحياتك من جديد.. اوليفيا
- كالماء والهواء
- عشت من جديد.. كلودى
- عثرت عليه من جديد..سوزوران
- لم ينحصر الخوف اوليفيا لكننا نتجاهله
- عدت للطريق..اندريا
- مابين زمن تحيه كاريوكا ورجاء
- احبك اندريا..كلودى
- الصفح واشياء أخرى.. اندريا
- عل انا مستعده..مارجو
- لاتخضعى للعنف..مارجو
- هل انت بخير؟امل
- فى براثن الحجر..امل
- مغارة سوداء...امل


المزيد.....




- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...
- إعلامية كوميدية شهيرة مثلية الجنس وزوجتها تقرران مغادرة الول ...
- اتهامات بغسيل رياضي وتمييز ضد النساء تطارد طموحات السعودية
- جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
- رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر … ...
- دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
- السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و ...
- دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف ...
- كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني ...
- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - ابنتك ياايزيس ٤