أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مريم نجمه - من الرائدات .. السيّدة هدى شعراوي - القسم الرابع والأخير .















المزيد.....

من الرائدات .. السيّدة هدى شعراوي - القسم الرابع والأخير .


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 1601 - 2006 / 7 / 4 - 08:31
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


إن الجوّ الذي أحيطت به السيّدة هدى , إلى جانب تكوينها السياسي والثقافي جعلها تدرك أهميّة القيام بالنهضة النسائية التي تؤدّي بدورها إلى نهضة مصرية عارمة , وتساعد في النهضة العربية بشكل عام .
إن نشاط هدى السياسي ونجاحها يعبّر عن الجهد الذي لايعرف الكلل ولا التعب , الذي بذلته ليلا نهارا في تلك الحقبة من تاريخ مصرإنه إنجاز تاريخي رائع فعلا ورائد , وكادت أن تصبح زعيمة سياسية لكلّ مصر - وقد أصبحت بالفعل – عن جدارة وليس عن طريق الإحتكار , أو الوراثة , أو سرقة لدور ما , لكن صعوبة إقامة تنظيمات مشتركة تجمع الرجال والنساء في فترة صعودها النضالي حالت دون تبوئها قيادة الحركة الوطنية المصرية خصوصاّ بعد وفاة الزعيم الوطني سعد زغلول , وأعتقد أنها كانت تملك كل المقوّمات والمؤهّلات الفكرية والثقافية والعملية لذلك ..
لقد اختلط دم الشهيدات بدم الرجال والأطفال والشيوخ صرخة الوطن في وجه الإحتلال البريطاني وممارساته القمعية ضد التظاهرة النسائية التي باركها الشعب المصري بكل شرائحه ودعم الجماهير المصرية لها . بعد تلك المظاهرة أخذت هدى تقطف بسرعة القائد الذكي هذا النصر , بحيث ألّفت منظمة نسائية أخذت إسم " لجنة الوفد النسائية " . وهذه اللجنة لم تكن تحت أمرة سلطة الرجال من حزب ورجالات الوفد بما فيهم الزعيم سعد زغلول , بل كانت منظمة مستّقلّة القرار والعمل , وقد أثبتت التحدّي وبعد النظر والكره العميق للمستعمر الإنكليزي , وقد كانت تتّفق أحيانا مع الوفد وأحيانا تتعارض معه في وجهات النظر .
فقد كان معروفا في تلك المرحلة التاريخية استراتيجية بريطانيا باحتلالها مصر للوصول إلى الهند عن طريق قناة السويس , أي قاعدة هامة في طريقها إلى الشرق , و لقد أصبحت تلك المنطقة تحت نفوذ ها بعد أن مدّت مخالبها إلى فلسطين والعراق والخليج العربي ,
كما اليوم أميركا في سبيل تأمين هيمنتها على منابع النفط , هيّأت كل الخطوات للوصول إليه من حروب واحتلالات , تماما كما فعلت إنكلترا للوصول إلى الهند احتلت كل الطرق المؤّدية إليها وفي مقدّمتها مصر ومنها انطلقت وسيطرت على كل المنطقة .
لقد حضرت هدى عشرات المؤتمرات المصرية والدولية مترئسة لجنتها , وكانت تلقي خلالها الخطب والكلمات واللقاءات الصحفية , وتجتمع مع رؤساء الوفود وتتناقش معهم نساء ورجالا حتى مع رؤساء الدول في تلك الفترة كموسوليني وأتاتورك وغيرهم وتحدثهم بلغاتهم .. .. وقد شكلّت " الإتحاد النسائي المصري " في هذه الأثناء عام 1923 ووضعت قانونه الأساسي. الذي تضمن أهم حقوق المرأة وسبل تحررها وأبرزها : تحرير المرأة من الحجاب . و منع تعدّد الزوجات والطلاق و القضاء على البطالة و تشجيع التعليم ( الصناعي والزراعي ) وتشجيع المطاعم الشعبية والعناية بالصحة والثقافة ومكافحة المخدّرات وتحديد سن الزواج والتحرر من الخرافات و احترام العقل . وأهم المؤتمرات التي ساهمت في إنجاحها :
المؤتمر الدولي الأول و الثاني للإتحاد النسائي المصري .
مؤتمر روما - إيطاليا – صيف 1923 . من قبل الإتحاد النسائي الدولي الذي تأسّس 1904 .
مؤتمر غراتز – النمسا 18 أيلول سبتمبر – 1924 . تحت عنوان : ضدّ الإتجار بالنساء والأطفال .
المؤتمر النسائي الدولي العاشر في باريس – فرنسا - 6 حزيران , يوني – 1926 . عقد في السوربون اتصّف بالكثافة العددية والنوعية العالمية ضم 42 دولة , 500 عضوة . حضره سياسيين ومثقفين ورجال علم من فرنسا والعالم ناقشوا خلاله 205 موضوعا .
مؤتمر أمستردام - هولّندا – تشرين الثاني 1927 . من أجل السلام , ذات صبغة سياسية دولية , لم يتحدّث عن المرأة بل على القضايا الإقتصادية للدول ومؤثراتها . العلاقات بين الدول وصورة العرب لدى الشعوب و نزع السلاح .
مؤتمر برلين – ألمانيا – 1929 . حضره 44 دولة . تحدّثت هدى فيه عن الوحدة والمحبة والسلام والتحرّر بين الشعوب وقد شكّل هذا المؤتمر تظاهرة رائعة لكافة دعاة السلام في العالم . . وأقامت هدى في نهاية المؤتمر مأدبة عشاء لرجالات برلين .
مؤتمر مرسيليا العالمي – فرنسا - اّذار مارس - 1933 . بدعوة من الإتحاد النسائي الفرنسي لبحث قضية الإعتراف بحقوق المرأة السياسية .
مؤتمر استانبول – تركيا – نيسان - أبريل - 1935 – شاركت فيه 214 دولة , منها لبنان وسوريا وفلسطين , عدا مصر وإيران والهند . وكانت تتكلم بإسم كل الشرقيات , وكانت تتلي الخطب باللغات العربية والفرنسية والتركية .
كذلك زارت رائدتنا الولايات المتحدة الأميركية 1927 , وطالبت نفس المطاليب التقليدية السابقة .
مؤتمر بروكسل – بلجيكا – 1936 .
مؤتمر كوبّنهاكن – الدانمرك – 1939 .
المؤتمر النسائي الشرقي . القاهرة مصر 18 – تشرين الأول , أكتوبر - 1938 – للدفاع عن فلسطين . وقد كان هذا المؤتمر تظاهرة نسائية وطنية واعية و رائعة , وقد ضم المؤتمرعدداّ كبيراّ من ممثّلات سوريا ولبنان وفلسطين والعراق وألقيت القصائد والكلمات من قبل هدى شعراوي رئيسة المؤتمر , والاّنسة إيفا حبيب المصري – مصر . والسيدة طرب عوني عبد الهادي , وحيدة حسين الخالدي , عقيلة شكري ديب , الاّنسة زليخة الشهابي – فلسطين . بهيرة نبيه العظمة , وثريّا حافظ الريّس سوريا . السيدة نجلاء كفوري , إفلين بسترس , نازك العابد بيهم – لبنان . الاّنسات صبيحة الهاشمي رفيعة الخطيب , ماري وزير – العراق . عقيلة د . عثمان لبيب – إيران . وغيرهن كثيرات . وجاء يوم الإثنين 17 أكتوبر الذي سمي بيوم فلسطين لجمع التبرّعات , وفعلا جمعن المال الكثير بأيديهن واحدة واحدة وبجهودهن الشخصية بيتا بيتا ومؤسّسة مؤسسة . وأحدثن ميداليتين : الاأولى كتب عليها : لجنة السيّدات العربيّات , القدس . والمدالية الثانية : التاريخ الميلادي والهجري تحت منظر الشمس في الأعلى 1938 , 1357 .وصورة كنيسة القيامة , والمسجد الأقصى في الوسط ,وجملة أغيثوا الأيتام . لنصرة القضية . وقد انتهى المؤتمر بقرارات مهمة جدا أين نحن منها الاّن .. وهي 22 قرارا .. ... ؟
أرسلن برقيات للدول الأربع , شرح أسباب قضية فلسطين ودور الدول الأوربية , الإتصال بالجمعيات والمنظمات النسائية في العالم لشرح القضية , تأييد مطالب العرب الخمسة بنود في فلسطين ومنها رفض تقسيم فلسطين , إستنكار سياسة بريطانيا فيها إطلاق سراح المعتقلين والمسجونين ووووالخ . وفي نهاية المؤتمر أنشدن جميع الحاضرات نشيد : يا ظلام السجن خيّم إننا نهوى الظلام ----- ليس بعد الليل إلا فجر مجد يتسامى . وقد ورد لهذا المؤتمر مئات برقيات التأييد والتشجيع من الجمعيات العربية والدولية ومن أبناء الشعبالمصري والعربي نساءّ ورجالا من سوريا وفلسطين ولبنان بشكل خاص . . وقد كان لهذا المؤتمر النسائي العربي الأول ردود فعل عربية ودولية كبيرة ... تبارت الصحف المحلية والعربية للحديث عنه .
وقد انتخبت السيدة هدى نائبة لرئيسة الإتحاد النسائي الدولي بأغلبية 148 صوتا من أصل 166 وكانت أول عربية وشرقية تنال هذا المركز . . وكانت لها مقالة سياسية في كل شهر في مجلة ( المصرية ) .

وأهم ما ميّز مسيرة هذه الرائدة نشاطها وحيويّتها و كثرة المؤتمرات التي حضرتها مع اللجنة النسائية المصرية والدور المؤثّر الذي لعبته كإمرأة عربية وشرقية . وملاحظاتها المبكرة , واهتمامها بالعامل الخارجي وتفاعله بالعامل الداخلي المصري الذي ترجمته ونفّذته بخطوات وأعمال مادية ومعنوية ملموسة في كل النواحي .. والصعد .

هكذا تابعنا باختصار كبير أهم الخطوات التي قامت بها هذه السيّدة فيي نضالها الوطني والإجتماعي والسياسيي حتىوفاتها 13 كانون أوّل , ديسمبر - عام 1947 .
وسمع الشعب المصري نعي الفقيدة الغالية من الإذاعة المصرية فخرج الاّلاف إلى الشارع لوداعها :
" ... السيدة الجليلة هدى شعراوي زعيمة النهضة النسائية ورئيسة الإتحاد النسائي العربي العام ووكيلة الإتحادالنسائي الدولي .... " سيّدة الشرق الأولى " وقد كانت جنازتها تليق بها وبمجهودها التي بذلته خدمة لمصر والإنسانية . تقدمت تلك الجنازة المهيبة تلميذات مدارس الإتحاد النسائي , وفتيات المشغل البطرسي الخيري , فحملة أكاليل الزهور , فنعش الفقيدة محمولا على الأ كتاف , فمندوب عن الملك والسلطانة ملك , ونقراشي , ورياض الصلح , ومحمد حسين هيكل , وماهر , والنحاس ومكرم عبيد وعدد كبير من الوزراء والاحزاب والازهر ورجال السلك الديبلوماسي والقضاء وموظفين القصر والحكومة والبنوك واشركات والكنائس ووووو سارت الجنازة مخترقة شارع قصر النيل فمسجد كيخيا .. وبعد الصلاة عليها وقبل توديعها لمثواها الأخير في المنيا مسقط رأسها , رثاها الشاعر نجيب هواويني مرتجلا أبياتا منها :
زعيمة لنساء الشرق قد رحلت --- فاضرمت في قلوب الشرق نيرانا
واحسرتاه فقدنا خير سيدة ---- كانت لابناء هذا الجيل معوانا
شرقا وغربا تجوب الارض جاهدة ---- ترد عن مصر والجيران عدوانا
ولاول مرة تخرج سيدات المجتمع المصري – أعضاء الإتحاد النسائي المصري - على التقاليد الشرقية بالسير في الجنازات
وفي اليوم الثاني صدرت كل الصحف المصرية والعربية تتصدرها صور هدى الفقيدة الراحلة وتبارى الكتّاب والصحفيون برثائها والإشادة بنضالها ومواقفها من صحيفة أخبار اليوم الى الأهرام – و البلاغ , اهتزت مصر والبلاد العربية بالنبأ المفجع – جريدة الأساس - مجلة مصر الفتاة , فجيعة البلاد في سيدة الشرق الأولى , أما جريدة البلد في دمشق نشرت ماتت هدى زعيمة النهضة النسوية في الشرق العربي . زعيمة النهضة النسوية في الشرق العربي . فقيدة مصر والعروبة . كما أبّنها الإتحاد النسائي المصري في حفلة كبيرة مصرية عربية دولية ألقى الكاتب عباس محمود العقاد قصيدة في هذا الحفل مطلعها :
ربة البر والندى ---- لم يضع سعيها سدى .
لغد كان سعيها ----- وسيبقى لها غدا .
سفرت والحجاب ك ---الليل غيمان أسودا .
والتقت بإسم مصر ---والنيل جيشا مجندا ... " .
ولعل أهم وأجمل من ودّع هدى هو الشاعر خليل مطران بمرثية تعتبر من عيون الشعر العربي الحديث مطلعها :
مصاب مصر مصاب العالم العربي ---- هل مدمع في ربوع الضاد لم يصب .
أين الزعيمة كانت للفدى مثلا --- بالجهد والمال أو بالنفس إن يجب .
وهل فلسطين تنسى ما بذلت لها --- فيما تعانيه من حرب ومن حرب .
حررتهن برغم الكاشحين ومن ------ يسعى بعزمك لم يخفق ولم يخب .
ماذا صنعت ولم تخطئك ماثرة ------- للعلم والفن والاخلاق والادب ... " .
رحلت هدى بعد أن أسّست خمس عشرة جمعية , وحضرت أربعة عشر مؤتمرا دوليا وعربيا , وحازت على الوشاح الكبير من نيشان الكمال من الملك فاروق الأول في حفلة في الإتحاد النسائي . ميدالية الإستحقاق اللبناني الفخرية الذهبية من رئيس الجمهورية اللبنانية بشارة الخوري في عاليه . وسام الإستحقاق السوري الممتاز من الدرجة الأولى رئيس الجمهورية السورية شكري القوتلي . منحت وسام الإستقلال المرصّع من الملك عبدالله في الأردن , قابلت الملك عبد العزيز ال سعود. استقبلت غاندي ودخلت معه في نقاش حول دور المرأة في حزب المؤتمر الهندي , وصلت أخبارها الى الصين وتعرفوا عليها....
هدى إسم على مسمى , حفرت إسمها وشما في تاريخ مصر . مهما كرّمتك الأجيال لا تعطيك شيئا مما تستحقين , لقد أخلصت للجميع لأبناء مصر .. والبشريّة .. وقد تحقق لك ما طمحت إليه وما أردت .
هذه هي المرأة ... " الملكة " .. التي أردت أن أتوّجها بزهر الغار .. والليمون ..
هذه هي المرأة المصرية " السيّدة " .. المرأة العربية .. والعالمية . إن الإمكانيات والظروف والمؤثّرات التي نالتها السيدة هدى شعراوي , والذي ينالها العديد من الرجال في بلادنا والعالم , لو أعطيت للمرأة في أي مكان لكان لدينا اّلاف هدى الشعراوي وأمثالها ..
فالمرأة في بلادنا تسرق الفرصة للعمل أو الكتابة سرقة من بين أنقاض المهمّات والمسؤوليات والتقاليد المكبّلة لحريّتها , ومن بين زوايا المطبخ والتتنظيف والمنزل .. لتكتب شيئا مما يقلقها وتشعر به وتعيشه في أتون المجتمع .. والعالم ؟
حقا .. إنها مثلنا الرائع .. وقدوتنا البهيّة .. ورائدة الحداثة والتحرّر والنضال .
لا يسعني في نهاية هذه الدراسة القصيرة والمقتضبة بالنسبة لتعدد منجزاتها وأعمالها وتاريخها الزاخر بالعطاءات .. والتغيير .. إلا أن أجمع طيوب مصر .. وزهرات اللوتس .. مع ماء النيل .. لأرشّهم على قبرك
يا قائدة ورائدة من شرقنا نعتز بك .. ونفتخر
سلام على روحك ... والخلود لذكراك ... !



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الرائدات .. السيّدة هدى الشعراوي . 3
- العلاقة المتبادلة بين العلمانية والدولة والدين والمجتمع .
- من يقرع الجرس ؟ .. مسرحيّة - صحّ النوم - . الفنّانة فيروز ال ...
- بقدر ما أعمل , بقدر ما أكتب , كلاهما اليدّ التي لا تتعب ولا ...
- حوار ..
- من الرائدات .. السيّدة هدى شعراوي - تتمّة
- من الرائدات .. السيّدة هدى شعراوي . صفحة من التاريخ
- إلى إخوة وأخوات , وأمّهات .. مايا جاموس
- الحوار المتمدّن .. بريدنا إلى الوطن , والعالم .
- التجديد والتغّيير .. التحدّي الكبير أمام الشعوب والأنظمة ؟
- دم دم .. عم تشتّي ( العولمة ) دم ؟ - لا مكان للغراب بيننا
- صرخة .. وبشارة
- تتمّة - تحية وقبلة , ومرثيّة .. للكتاب
- تحيّة وقبلة , ومرثيّة .. للكتاب
- ماذا ستحمل لنا رياح الصيف القادمة ؟
- أيّار .. أنشودة الحياة والحريّة
- إلى شهيد الكلمة الحرّة الكاتب عبد شاكر .. يبقى إسمك .. تبقى ...
- الحوار المتمدّن - فرحنا .. وربيعنا
- صباح الجلاء وطني .. صباح الربيع 17 نيسان .
- اللعب وأثره في التربية .. مرحلة الطفولة - القسم الأخير - 8


المزيد.....




- وزارة المالية : تعديل سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024.. تع ...
- المرأة السعودية في سوق العمل.. تطور كبير ولكن
- #لا_عذر: كيف يبدو وضع المرأة العربية في اليوم العالمي للقضاء ...
- المؤتمر الختامي لمكاتب مساندة المرأة الجديدة “فرص وتحديات تف ...
- جز رؤوس واغتصاب وتعذيب.. خبير أممي يتهم سلطات ميانمار باقترا ...
- في ظل حادثة مروعة.. مئات الجمعيات بفرنسا تدعو للتظاهر ضد تعن ...
- الوكالة الوطنية بالجزائر توضح شروط منحة المرأة الماكثة في ال ...
- فرحة عارمة.. هل سيتم زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت الى ...
- مركز حقوقي: نسبة العنف الأسري على الفتيات 73 % والذكور 27 % ...
- نيويورك تلغي تجريم الخيانة الزوجية


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مريم نجمه - من الرائدات .. السيّدة هدى شعراوي - القسم الرابع والأخير .