|
التحضير الى المؤتمر الثامن للحزب الشيوعى العراقي
صباح قدوري
الحوار المتمدن-العدد: 1600 - 2006 / 7 / 3 - 08:30
المحور:
في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
تتداول الأخبارمنذ فترة قصيرة ، عن وجود نية لدى الحزب الشيوعي العراقي، في عقد مؤتمره الثامن في الفترة القليلة القادمة . وهي مبادرة جيدة ولو جاءت متاخرة. وكان على الحزب اقدام الى ذلك مباشرة، حتى ولو كان مؤتمرا استثنائيا، وذلك بعد فترة وجيزة من اسقاط الديكتاتورية ، وبما تفرض عليه من التزامات طبقية ووطنية كبيرة ومسؤوليات جسيمة في تحديد الأستراتجية الواضحة والشاملة لمسيرة التطور السياسيي والأمني والأقتصادي المتوقعة في العراق الجديد بوجود الأحتلأل. لم ارى ولم اتطلع لحد الأن على الوثائق التي يجب اعدادها الى هذا المؤتمر ، ومن ثم عرضها للمناقشة على كافة المستويات الأحزبية وكذلك الأصدقاء والمعنيين بشؤون السياسية من الأحزاب الشقيقة والقريبة من الحزب . وبالرغم من ذلك فقد استعجل على طرح بعض المواضيع ، كنت منذ فترة طويلة بصدد كتابتها الأ انه تريثت لحين ان اجد مناسبة ، يمكن ان تعارالي هذه المناقشة المتواضعة بعض الأهمية ، واعتبار ذلك مساهمة متواضعة ايضا مني لأغناء محتويات الوثائق في حينه، وتشخيص بعض الأمراض المزمنة الموجودة في الحزب من دون العلأج لحد الأن. لأيخفى على احد ، بان المرحلة التي خلفتها الديكتاتورية المقبورة ، وكذلك التي تمر بها العراق الجديد بوجود الأحتلأل وسيطرة الطائفية والمحاصصة والمصالح الحزبية الضيقة على مسار التطور السياسي والأجتماعي الأقتصادي ، قد وصل حالة العراق اليوم الى ظرف استثنائي بالغ الصعوبة والتعقيد، اذ لأمثيل لها في تاريخ العراق الحديث ، وهي كارثة ثانية تقع على العراق وشعبه بعد الكارثة الأول في ظل حكم الطاغي صدام . يمتلك الحزب الشيوعي العراقي تاريخ مجيد وقيم وتراث غني، وهو دائما في طليعة قيادة الجماهير والدفاع عن حقوقها ومصالحها ، لذلك عليه المساهمة النشطة في صنع الأحداث ،بدلأ ان يكون ذيلأ لها ، ويتعايش مع الجماهير بكل معاناتها ، التي عملت قوات الأحتلأل خلقها ومضاعفة وتأجيج ما خلفه النظام الديكتاتوري المقبور. وقد آن الأوان بأن ينهض بمهامه التاريخية ، وقبل كل شئ توسيع قاعدته الأجتماعية ، من خلأل تعبية وتوعية الجماهير، من منظورالطبقي السليم، بحيث يصبح فعلأ اداة مدافعا عن مصالح الطبقات والشرائع الأجتماعية الواسعة والمتضررة من نهج اللبرالية الجديدة والعولمة الراسمالية. خلق اساليب جديدة، قادرة على تفعيل نشاطات مختلف منظمات المجتمع المدني ، واعادة بناءها وتوحيدها في صفوف الجماهير الواسعة ،ومنها الطبقة العاملة العراقية ، وجعلها قوة فاعلة في الحركة الوطنية العراقية والأممية،وتأهيلها للقيام بالأضرابات،الأعتصامات ،التظاهرات، والأحتجاجات الجماهيرية، وذلك من خلأل ابتكار اليات عمل جديدة وفعالة بحيث تجمع بين اهداف وبرامج ومنهجية فكر الماركسي، ومصالح الجماهير والمجتمع والوطن.وعلى ضوء هذه المقدمة المؤجزة احاول الدخول في صلب الموضوع الأ وهو ماذا يجب على هذا المؤتمر ان يجلب معه من الجديد للحزب على الأصعدة التنظيمية والنظام الداخلي ومفهوم الديمقراطية وممارستها الفعلية في حياة الحزب اليومية؟. وقد اشار الكاتب والزميل الدكتور كاظم حبيب الى هذه المسائل التنظيمية بشكل مفصل في مقاله الأخير بعنوان "رسالة مفتوحة الى قيادة واعضاء واصدقاء الحزب الشيوعي العراقي " والمنشور في عددة مواقع الألكترونية . لأ ارى حاجة الى تكرارها، بل اريد ان اضيف الى ذلك بعض المحاور التالية : 1- على الحزب صياغة شعار واضح وشفاف بخصوص وظائف المحتلين في المرحلة التي تمر بها العراق. من المعروف ان الحزب كان له موقف رافض وواضح من الحرب واحتلأل العراق . الأ ان هذه المسالة اصبحت حقيقة ظاهرة لللأعيان . والأن ماذا عن دور الأحتلأل ، اليس من المفروض ان يغادر البلد مشكورا على مهمته في اسقاط الديكتاتورية ، ام يبقى البلد والى اجل غير مسمى تحت حكم الأحتلأل بقيادة ادارته الأستخبارتية بنتاغون، وتنفيذ سياسته بادوات عراقية والحزب واحد منها ، ام ان تطور المسار السياسي والأجتماعي- الأقتصادي هو شأن العراقيين وحدهم، والأستفادة من كل المساعدات النزيهة وغير مشروطة ووفق المصالح المشتركة من كل الخيرين بما في ذلك الولأيات المتحدة الأمريكية وحلفائها ، وذلك بهدف ارجاع السيادة الوطنية وحماية مصالح العراق وأحترام العلأقات الأقليمية والدولية ، وفق مبداء مقابل بالمثل؟.كذلك من الضروري تشخيص فصائل المقاومة المسلحة الحقيقية ضد الأحتلأل ، وتحديد موقف واضح منها ، وايجاد اليات في كيفية التعامل معها ضمن طريقة واسلوب النضال ضد المحتلين ، في حالة اطالة امدها في العراق . 2- وضع برنامجا شاملأ ووافيا ، يتصف بالشفافية ويعكس اراء الشارع العراقي ، الذي يطلب بانهاء الأحتلأل ، واقامة نظام ديمقراطي تعددي فيدرالي موحد ، مع تحديد طبيعة المرحلة الراهنة واتجاهات تطورها ، وتوصيف المصالح الأمركية وحلفائها حاليا ومستقبلأ في العراق والمنطقة ، والمشاركة في السلطة بثقل كبير ينسجم مع حجمه ودوره الحقيقي في صنع الأحدات ، ويأهله للأنخراط في العملية السياسية الحالية والقادمة بشكل نشط . ولأيتم ذلك في حالة استمرار الحزب على نهج وبرامج وطروحات خاطئة كما هو عليه الأن ، وسبب له اخفاقات كبيرة حال دون تحقيق نتائج ايجابية في الجمعية الوطنية للدورتين المتتاليتين، هذا بالأضافة الى العوامل الموضوعية. ان المشاركة في الحكم بثقل كبير ، يتوقف قبل كل شئ ان يكون للحزب قاعدة جماهيرية واسعة تأمن بشعاراته وتثق بالدفاع عنها وتحقيق مطالبها الأجتماعية والأقتصادية وحمايتها من الأرهاب ، وتقديم خدمات اجتماعية ،وتوفير المستقبل لها ولأجيالها القادمة ، وصيانة واحترام حقوق الأنسان ، وحقوق المراة من خلأل انهاء التميز الجنسي ،الأمية والبطالة في صفوفها ، قتل وارهاب واختصاب النساء ، وتحقيق كامل حقوقها الحضارية ، التي نصت عليها لوائح حقوق الأنسان المقررة من قبل الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، ويساهم بفعالية ونشاط في عملية اعادة وبناء العراق الحديث ، وتقديم برنامجا طموحا لعملية التنمية الأجتماعية والأقتصادية الحقيقية . لأيمكن تحقيق ذلك بدون قيادة حزبية مؤهلة تحمل المسؤولية التاريخية على عاتقها، وتمهد الطريق للعمل النشط مع الجماهير وتوسيع قاعدة الديمقراطية في الممارسات وطرح الأراء والمناقشات . هناك كثير من القيادين الحزب من الكوادر التي كانت تعيش لفترة طويلة في الخارج ، والأن اصبحت رجلها في الداخل واخر في الخارج ، وبعض منهم كانوا منعزلين عن هموم ومشاكل العراقيين في المهجر ، ومنقطعين ايضا عن هموم ومحنة الشعب العراقي في الدخل، وكانوا يعيشون لأنفسهم، او حتى كانوا يغازلون او يربطون بالصداقة والمصالح الشخصية مع ازلآم السلطة الديكتاتورية في حينه في الخارج ، ويلقون مهمات نشاطات منظمات الحزب على الأخرين، ويعتبرون انفسهم قيادين واصحاب قرارات النهاية وعلى الأخرين تنفيذ ذلك . فكيف يمكن لمثل هؤلأء ان تساهم في قيادة العملية السياسية المعقدة في العراق ! . عليه يجب اعارة اهمية كبيرة الى هذا الموضوع في المؤتمر، وتشكيل هيئات الحزب القيادية من العناصر القادرة والمؤهلة وملتصقة بهموم الجماهير، ووجه اجتماعية بكل معنى الكلمة ، وتأمن وتمارس الديمقراطية في عملها ، بعيدا عن الأنانية وحب الظهور والمصالح الذاتية . 3- لأشك ان التكنولوجيا المعلوماتية المتطورة وخاصة نظام الأنترنيت ، اصبحت اليوم ظاهرة حضارية ، تساهم في توعية الجماهير ، وتوسيع الممارسات الديمقراطية ، والتعبير عن الراى بكل شفافية ، والمشاركة في المناقشات والحوارات ، من خلأل متابعة الأحداث والمتغيرات السريعة ، التي يشهدها عالمنا اليوم. ان احدى الوسائل النضالية التي تستعين بها الحزب وممارستها بالأبداع ، هي تفعيل دور اعلأم الحزب ، الذي اصبح يتاثر في كل ظاهرة من ظواهر الحياة ، حاملأ الرسالة السياسية ، الأقتصادية ، الأجتماعية ، الثقافية والفكرية عبر وسائله التقنية . مع شديد الأسف ، ان ما يلأحظ اليوم ، هو ضعف كبير في دور اعلأم الحزب في ادارة مناقشات الصراع الفكري العالمي وفق الأسس العلمية ، في الوقت الذي كان الحزب يمتلك القدرة والأمكانيات والمهارات كبيرة، ونخية جيدة من الكتاب والباحثين والمثقفين، الذين اضطروا مغادرة اعلأم الحزب والمساهمة فيه ، بسبب موقفهم الفكرية اوتعارضهم مع بعض الطروحات والشعارات التي يطرحها الحزب تجاه الأحداث الدولية والمحلية او تضيق الديمقراطية على كتاباتهم وعدم نشرها، الأ حسب قناعة الحزب بها. ان موقع جريد الحزب" الطريق" وكذلك "الثقافة الجديدة " وغيرها من الدوريات التي يصدرها الحزب على الأنترنيت ، تعتبر من اضعف المواقع الألكترونية بالقياس الى مواقع بعض الأحزاب السياسية العراقية او الصحف العراقية الألكترونية منها على سبيل المثال لأ الحصر ، الحوارالمتمدن، صوت العراق ، عنكاوة كوم ، الناس وغيرها. من حيث التصميم والمحتويات والمعلومات المنشورة فيه . في كثير من الحالأت تعيد نشر مقالأت او اخبار التي تصدر من جهات اوعلى مواقع انترنيت اخرى. على الحزب ان يجد وسائل متنوعة لزيادة نتاجته الأعلأمي على صعيد جريدة الحزب المركزية او الثقافة الجديدة او دوريات اخرى يومية ، اسبوعية ، شهرية ، وفصلية ، واصدارها في مواعدها الثابتة ، والمحاولة في انشاء مؤسسة او دار لأعلأم الحزب وان امكانية الحزب المادية والفنية احسن اليوم بكثير من السابق، مع المساهمة في حملة التبرعات والحصول على المساعدات من الحكومة او الأحزاب الشقيقة والصديقة لهذا المشروع .الأهتمام باقامة ندوات جماهرية لشرح برامج الحزب وتوضيح موقفه السياسي بكل شفافية تجاه الأحداث والمتغيرات السريعة التي تحدث على صعيد العالمي والداخلي ، وتدريب الجماهير على ممارسة الديمقراطية ، وادارة المناقشات واشراكها للمساهمة في اتخاذ القرارات المصيرية والأنخراط في العملية السياسية، الأجتماعية والأقتصادية . 4- اما بخصوص تحالفات مع اليسار ، وخاصة الفصائل الشيوعية العراقية الأخرى القائمة حاليا في الساحة العراقية ، فعل الحزب ان يبادر من هذا المؤتمر، باصدار نداء الى كل هذه الفصائل والكوادر المخلصة التي غادرت الحزب لأسباب مختلفة ، باتباع حوار ونقاش هادي ، التي تؤدي الى نتائج ايجابية في تحريك السياسي والفكري في البلأد ، والى دفع الحركة الديمقراطية الى الأمام. على ان يتم التفاهم مع هذه الفصائل وغيرها من اليسارالعراقي ، مستندا الى قاعدة معرفية للمنهج التحليل الجدلى للواقع، وعلى اسس التحليل العلمي الحقيقي والفكري للتطور السياسي والأحتماعي والأقتصادي للبلد. ان مشاركة الحزب في العملية السياسية العراقية بشكلها الحالي غير كافي وقادر في تحقيق الطموحات . المهم هنا وجود الوعي في ادارة الصراع السياسي، والرؤية المستقبلية لمسارالتطور السياسي ، الأجتماعي والأقتصادي في العراق الجديد ، والأستفادة من التكنولوجيا والأعلأم المتطور والحديث ، وخلق تلك الأساليب الجديدة القادرة على استثمار منجزات العلم والثقافة ، والمساهمة الأبداعية في تطوير الحضاري ، وخلق ايضا الظروف الممكنة لربط منهجية الفكر الماركسي ، الذي يستند عليها الحزب بالمركز الحضاري العالمي المتقدم ، والخروج من حالة الركود والتواجد في الظل ، الذي ظل فيه الحزب لفترة طويلة . الدخول الواعي وبوتيرة سريعة الى صلب المركز الحضاري وليس التحرك على حدوده.
أرجو لمؤتمركم الموقر مزيد من النجاحات وعلى كافة الأصعدة . الخروج بمنجزات وقرارات مهمة وحديثة ، تساهم في تعزيز دور الحزب في العملية السياسية ، والأجتماعية الأقتصادية في العراق الحديث ، وبما يخدم مصالح الجماهيرالكادحة والفقيرة وكل مكونات الشعب العراقي .
#صباح_قدوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سوء الأدارة الأقتصادية ، واثرها على الأجيال القادمة في العرا
...
-
افاق التطورالأقتصادي في الأدارة الفيدرالية الموحدة لكردستان
...
-
السفرة العلمية لطلأب الجامعة
-
لتتوحد نضال الحركة العمالية والجماهير الشعبية، للتصدي للنيول
...
-
الرسوم الكاريكاترية الدانماركية ، ونتائجها السياسية
-
منتدى دافوس ، وقمة الفقراء بكاركاس
-
الحرية للكاتب الدكتور كمال سيد قادر
-
توحيد الأدارتين ، خطوة نحو البناء في كردستان العراق
-
ليتعزز دور الحوار المتمدن ، في الذكرى الرابعة لأنطلأقه
-
عود اليمين البولندي الى دست الحكم
-
حركة من أجل الريفرندوم ، وأنقاذ الموقف
-
لمزيد من التضامن مع الصديق شاكر الدجيلي
-
البرلمان الكردستاني الجديد ، وافاق مستقبل الفيدرالية
-
أول ايار ، يوم تضامن شغيلة العالم
-
الجامعة العربية المفتوحة في الدانمارك ، وافاق تطورها المستقب
...
-
استمرارية ظاهرة الفساد الأقتصادي والأداري ، قبل وبعد سقوط ال
...
-
دورالمراة في العراق الحديث
-
على هامش انتخابات الجمعية الوطنية العراقية 2005
-
نتائج الأنتخابات البرلمانية 2005 في الدانمارك
-
فالنصوت لقائمة أتحاد الشعب ،لأنها الضمانة الأكيدة لمستقبل عر
...
المزيد.....
-
جنرال أمريكي متقاعد يوضح لـCNN سبب استخدام روسيا لصاروخ -MIR
...
-
تحليل: خطاب بوتين ومعنى إطلاق روسيا صاروخ MIRV لأول مرة
-
جزيرة ميكونوس..ما سر جاذبية هذه الوجهة السياحية باليونان؟
-
أكثر الدول العربية ابتعاثا لطلابها لتلقي التعليم بأمريكا.. إ
...
-
-نيويورك بوست-: ألمانيا تستعد للحرب مع روسيا
-
-غينيس- تجمع أطول وأقصر امرأتين في العالم
-
لبنان- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي على معاقل لحزب الله في ل
...
-
ضابط أمريكي: -أوريشنيك- جزء من التهديد النووي وبوتين يريد به
...
-
غيتس يشيد بجهود الإمارات في تحسين حياة الفئات الأكثر ضعفا حو
...
-
مصر.. حادث دهس مروع بسبب شيف شهير
المزيد.....
-
عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها
/ عبدالرزاق دحنون
-
إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا )
/ ترجمة سعيد العليمى
-
معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي
/ محمد علي مقلد
-
الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة
...
/ فارس كمال نظمي
-
التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية
/ محمد علي مقلد
-
الطريق الروسى الى الاشتراكية
/ يوجين فارغا
-
الشيوعيون في مصر المعاصرة
/ طارق المهدوي
-
الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في
...
/ مازن كم الماز
-
نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي
/ د.عمار مجيد كاظم
-
في نقد الحاجة الى ماركس
/ دكتور سالم حميش
المزيد.....
|