أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (228) الاستخبارات وانتهاكات حقوق الانسان















المزيد.....

مباحث في الاستخبارات (228) الاستخبارات وانتهاكات حقوق الانسان


بشير الوندي

الحوار المتمدن-العدد: 6659 - 2020 / 8 / 27 - 20:01
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مباحث في الاستخبارات (228)
الاستخبارات وانتهاكات حقوق الانسان
-----------
مدخل
-----------
العمل الاستخباري عمل سري بالمطلق سواء في مجالات التجسس او في مجال العمليات , وهو عمل خطير ومهم ويرتبط بأمن الوطن والمواطن مما يستدعي الصلاحيات الواسعة مع رقابة محدودة , وهذه الخلطة التي تجمع السرية والصلاحيات وقلة الرقابة هي خلطة مثالية لتغول الجهاز الاستخباري وفساده ولاتاحة الفرصة امامه ليمارس افعال يعاقب عليها القانون , وان يمارس دور المحقق والقاضي دون رقيب , ومن هنا سعت الدول لإبتكار وسائل من اجل ضبط ايقاع اجهزتها الاستخبارية الا انها لاتزال عاجزة بالمطلق عن كبح جماح تلك الاجهزة وشهوتها لمزيد من الانتهاكات والتهرب من الرقابة والمسائلة .
--------------
الكل سواء
--------------
ان الوجه الناعم لاجهزة الاستخبارات والملابس الفاخرة لموظفيها لايعكسان بالضرورة عن طبيعة عمليات تلك الاجهزة وهو امر لاينطبق فقط على الدول القمعية والشمولية الدكتاتورية والمتخلفة عن ركب حقوق الانسان , وانما يشمل حتى الدول التي تتشدق بالديموقراطية والتي تصدر الديموقراطية الى العالم , فالاستخبارات هي الوجه الكرية للديمقراطية.
فحين نعمل بمقاييس القيم والاخلاق وحقوق الانسان لدراسة عمليات اجهزة الاستخبارات في العالم , سنجد ان الكثير من الدول الكبرى ستشعر بالعار والفشل في اساليبها وسيظهر شعار "الغاية تبرر الوسيلة " كدستور عمل لاجهزتها الاستخبارية سواء بحروب عدوانية , وحروب ابادة , وعمليات قتل جماعي , وصناعة مجاميع موت , ومخدرات , ودعم غسيل الاموال , وتهريب سلاح , وتزوير انتخابات , وسرقة ابتكارات , وهتك حرمات , وانتهاك الحريات , وقتل الخصوصية , فبعض تلك الجرائم تستخدمها الاجهزة الاستخبارية على شعوبها , وكل تلك الانتهاكات تستحلها الاجهزة الاستخبارية في عملياتها الخارجية على الدول الاخرى , انظر (مبحث ٥٢ محاذيرالعمل الاستخباري , ومبحث ١٤ تقييم الاداء , ومبحث ١٣ مراقبة الاجهزة الاستخبارية بالخصوص فقرة لمراقبة القانونية , مبحث ١٢٠ التحصين)..
فحتى الاجهزة التي تتحرج من الانتهاكات داخل دولها , خشية من الرأي العالم ومناخات الحريات السياسية فانها لاتتورع عن استخدام اخس الطرق مع الشعوب الاخرى , فالاستخبارات الدولية لديها سجل حافل من الانتهاكات والجرائم , والاستخبارات الاقليمية كذلك .
ويعجز القلم عن تعداد جرائم لديموقراطيات عريقة ومحط انظار عاشقي الحرية فيما فعلته اجهزتها الاستخبارية في العالم من قبيل , انتهاكات الاستخبارات الفرنسيه في الجزائر , الاستخبارات البريطانية في ايرلندا , والاستخبارات الامريكية في فيتنام والعراق وافغانستان .
فالكثير من الثورات كانت محركاتها استخبارية , وكل الحروب كانت وراءها الاستخبارات , وكل الاغتيالات هي اعمال استخبارية , ومعظم العصابات المسلحة وحروب العصابات والحروب بالنيابة والتخريب الاقتصادي والاطاحة بالحكومات هي اعمال استخبارية بامتياز , والكثير منها تتبع دولاً تتشدق بالديموقراطية , وكذلك فان الكثير من اعمال تزوير الانتخابات في الدول النامية تتم باشراف اجهزة استخبارية تتبع دولاً تتفاخر بالنزاهة في انتخاباتها , وكأن الاجهزة الاستخبارية لتلك الدول ترفع شعاراً سرياً هو انه " يجوز لها مالايجوز لسواها .
اما الحديث عن انتهاكات الاجهزة الاستخبارية في الدول المتخلفة عن ركب التطور والديمقراطية ودول الحزب الواحد فهي مريعة ولاحدود لاجرامها بشعوبها بالدرجة الاولى .
-------------------------------
فضائح تكشف المستور
-------------------------------
لعل هنالك لحظات تاريخية ازاحت الوجه البشع لاجهزة الاستخبارات الغربية كفضيحة ووترغيت او وثائق سنودن , وقد شهدت امريكا في حقب تاريخية اعنف المناقشات في الكونغرس والقضاء والصحافة بشان السلوك غير الاخلاقي لاجهزة الاستخبارات , حين اماطت الصحافة الامريكية اللثام عن ممارسات خطيرة ضد حركة الحقوق المدنية والحركات المطالبة بحقوق السود والرافضين لحرب فيتنام وكلها تمت بيد اجهزة الاستخبارات الامريكية داخل الاراضي الامريكية , من تنصت ومضايقات وتهديد واعتداءات واغتيالات تمت بسرية , وكشفت التحقيقات عن عمليات سرية تمت في مكتب التحقيقات الفدرالي من ١٩٥٦ الى ١٩٧١ تحت مسمى عمليات COINTELPRO , مهمتها التسلل في تلك الحركات المدنية للاطاحه بها وباهدافها والتضليل وتشويه سمعتها وسمعة قادتها , وكانت هنالك قائمة اهداف اعدتها الاستخبارات الامريكية انذاك في تصفيات لقادة وطنيين امريكان في حركات الحقوق المدنية ونفذت عمليات وجرائم سراً , مما دعا رئيس اللجنه التحقيقية في الكونغرس الامريكي السناتور فرانك تشرش لوصف ال سي اي اي بانها ( فيل هائج حطم كل الاغلال ) , واكتفت اللجنة ان الرئيسين ايزنهاور وكيندي لم يكونا على علم يذكر ان الرئيسين كانوا في فترة التحقيق متوفين !!
ونذكر هنا بجرائم الاستخبارات البريطانية في ايرلندا , وجرائم الفرنسيين في الجزائر حيث كان ميتران وقتها وزير الداخلية , واعترافات الجنرال الفرنسي بول اوسارس المولود عام ١٩١٨ واحد ابطال التحرير في الحرب الثانية الذي تكلم عن جرائم بشعه في صحيفة لوموند الفرنسية , حيث قتلت الاجهزة الاستخبارية فرنسيين كانوا مناصرين للثورة الجزائرية , وكذلك فضيحة اغراق السفينة التابعة لمنظمة السلام الاخضر التي اغرقتها القوات الفرنسية بتوصية الاستخبارات , ناهيك عن جرائم اغتيالات وتفجيرات للاستخبارات الاسرائيلية التي بقت الى اليوم بلا حساب كخطف المطلوبين من جميع دول العالم ونقلهم الى تل ابيب , وفضيحة الباص رقم ٣٠٠ عام ١٩٨٤ الذي خطف من قبل مسلحين فلسطينيين ثم اثناء التفاوض اعتقلتهم الاستخبارات الاسرائيلية وقتلتهم امام الركاب
ورغم ذلك فإنّ الكثير من الصحفيين الغربيين الذين تطوعوا بحس الانسانية الى كشف بعض الخيوط والموامراة و انتهاكات حقوق الانسان , يتم لاحقا العثور على جثثهم منتحرين !!.
----------------------
لارقابة ولاتوثيق
----------------------
ان القانون الدولي يكاد يخلو من اية قواعد تنظم نشاط اجهزة الاستخبارات في العالم , بل ان بعض التشريعات جاءت في صالح تغول الاجهزة الاستخبارية واطلاق يدها , فمثلا تشريع القرار الدولي ١٣٧٣ حول مراقبة تنفيذ الحد من الاسلحة الاستراتيجية عام ٢٠٠١ , حثّ استخبارات الدول الكبرى على متابعة الارهاب الدولي ومنع حيازة الاسلحة , هو عنوان كبير اتاح لاجهزة الاستخبارات فعل اي شي تحته , فهو شرعنة بلا حدود , ويجيز لاي دولة التجسس على الاخرى تحت هذا العنوان , فيما لم تعاقب اي اجهزة استخبارية الى اليوم من خلال الامم المتحدة.
كما ان قانون الاستخبارات الالماني في المادة ٢ يحدد واجب وكالة الاستخبارات الخارجية الالمانية BND : "ان وظيفة الاستخبارات الخارجية تكمن في جمع وتنسيق المعلومات الخاصة بالوقائع والاحداث الجارية في العالم الخارجي ذات الاهمية لسياسة المانيا الخارجية وامنها الوطني"
يقول تشارلز كوغان الخبير السابق في وكالة الاستخبارات المركزية " ان استراتيجية المطاردة الهجومية للارهاب تسببت في اندلاع جدل واسع ونقاشات كثيرة عن ان اولوية الاستخبارات الامريكية هي تشخيص واغتيال الاعداء المحتملين لامريكا , وليس كشف هذه التنظيمات وداعميها والدول التي تقف وراءها لان ذلك سيحبط الهالة الكبيرة المنتجه لمكافحه الارهاب ويجفف منابع الارهاب , وعليه يجب مكافخة الارهاب لا القضاء عليه.
ورغم كل هذه الممارسات , فقلّما تذهب الدول الى اتخاذ استراتيجية صارمة للوقاية من تمرد الاجهزة الاستخبارية , وانما تحبط بعض ممارساتها فقط ,وان كان ولابد فانها تحاسبها فيما يخص مواطنيها بدرجة محدودة وتطلق يدها في انتهاك حقوق الدول الاخرى , وحتى عند المحاسبة , فان الاجهزة الاستخبارية ترمي التقصير على المتوفين دوماً , اي ان الشخص الميت هو افضل مواجهة امام الصحافه والاعلام و القضاء والبرلمان.
وشرعت بعض الدول كالمانيا لتشريع قانون اخضاع اجهزتها الاستخبارية للرقابة البرلمانية والقانونية عام ١٩٥٦ , سبقتها هولندا عام ١٩٥٢ والتي لا تمتلك جهدا يذكر في هذا المجال , اما فرنسا فجاء تشريعها متاخراً جداً عام ٢٠٠٧ , الا ان حرية وامكانية الحصول على المعلومة تبقى هي الاساس لمحاسبة اجهزة الاستخبارات وممارساتها غير الاخلاقية والمعادية لحقوق الانسان والديمقراطية , وعندما تضعف المحاسبة هذا يعني ان السلطة التنفيذية حذفت او منعت الوصول الى الحقيقة مما يفشل الرقابة , فالسرية والاجراءآت الصارمة تجعل الحقيقة وكشفها شبه المستحيل.
وحتى في الدول التي حصلت فيها ثورات كثورات الربيع العربي , او تدخلات خارجية كالغزو الامريكي للعراق , فان الانظمة الجديد لم تكشف وثائق انتهاكات الاجهزة الاستخبارية للانظمة السابقة , بل ان الكثير من تلك الانظمة احتفظت بعناصر الاجهزة الاستخبارية القمعية للانظمة السابقة لانها لاترى في انتهاكاتها الا كونه عمل وطني هام لابد منه .
وحتى في الدول الكبرى حصل الامر ذاته , فجرائم كبيرة اخفتها الحكومة الالمانية , بعد الاتحاد , حيث سمحت بالبعض منها ثم اغلقتها , ايضا روسيا لم تسمح بالكشف عن جرائم استخبارات الاتحاد السوفيتي وعمليات القتل وسفك الدماء وانتهاكات حقوق الانسان .
-----------------
مهمة معقدة
-----------------
ان البناء الاستخباري هو بناء معقد يحتاج السرية والشفافية في وقت واحد رغم تناقض المطلبين وهي موازنة صعبة تحتاج الى تشريعات ورقابة مسؤولة من دون تناقضات سياسية , كما هو حال العراق حين نرى المسؤول العراقي مثلا يستذكر ضحايا الانفال ويترحم عليهم ويطالب بانصافهم , وبنفس الوقت يطالب باطلاق سراح المتسببين بكارثة الانفال بحجة انهم كانوا مامورين , او ان يساند التظاهرات ويطلب الترحم على الشهداء وتعويض ذويهم ويطالب الدولة في نفس الوقت بحفظ الامن وسلمية التظاهر , كيف ؟, لا احد يجيب كيف؟ , واتذكر , قبل اعوام , ارسلت الحكومة تعزيزات الى الموصل لحفظ الامن , فكانت احدى القنوات المغرضة تصرخ لعدة ايام ان الدولة ارسلت قتلة ومجرمين ومليشيات الى الموصل , ويا اهل الموصل احذروا , بعد ايام استشهد فريق تلك القناة على يد القاعدة في الموصل , فصرخت القناة اين الدولة واين الامن , ونست القناة انها تكفلت بحملة لتدمير السلم الاهلي , وهنا تصبح التناقضات السياسية بوابة لتناقض العمل الاستخباري .
ان وجود تشريعات ملزمة للاجهزة الاستخبارية ورقابة استخبارية عليا من قبل ادارة المجتمع الاستخباري تضبط ايقاع الاجهزة الاستخبارية وتراقب ادائها ومدى مطابقته مع حقوق الانسان , بالاضافة الى تخصيص لجان استخبارية برلمانية رقابية تتمتع باخلاقيات العمل السري والرقابي الصارم وتنتقى بعيداً عن الاعيب السياسة , كما ان بعض الاجهزة تضع قاضٍ مختص لتقنين عملها , وبعضها يخضع لزيارة دورية من لجنة قضائية مختصة , والبعض يسمح بشكل محدودة للصحافه بالاطلاع . اخرى تنشر او ترفع السريه عن بعض الملفات بعد ٥٠ او ٣٠ عام , كل تلك هي جهود على طريق ضبط عمل الاجهزة الاستخبارية من دون اعاقة اعمالها الضرورية في مجال الامن الوطني , ولكن تبقى الخفايا والاسرار والممارسات المنافية لحقوق الانسان حبيسة الاسرار في عالم الظلام والسرية , ولا يتم الكشف عن شي ء الا عندما تحدث فضيحة او تسريب.
-----------
خلاصة
-----------
ان الاستخبارات هي الوجه الكرية للانظمة الاكثر تطبيقاً للديمقراطية , فقد تشاهد في نظام ديكتاتوري اعدام يصور على التلفاز وتشعر بالتعاطف , لكن في الانظمة الديمقراطية (وخاصه الدول الكبرى) , ترى هناك عشرات , بل مئات , حالات القتل لكن بلا تصوير , وحتى ان صورت فانت تتعاطف مع القاتل , لانه تمكن مسبقاً في تبشيع افعال القتيل بشكل يجعلك تلعنه.
اما الان فالتنصت والذكاء الصناعي ورقابة وسائل التواصل وعدم خضوع الاجهزة الاستخبارية للرقابة في العالم تنبيء بكارثة في مجال انتهاك الخصوصية وحقوق الانسان , لذا تبقى الاجهزة الاستخبارية هي من اكثر الاجهزة التي تكون الطرق مفتوحة امامها للانتهاكات مالم تتمتع باخلاقيات حاكمة للمهنة , والله الموفق.



#بشير_الوندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مباحث في الاستخبارات (227) المدرسة الفرنسية للاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات ( 226) الادارة الاستخبارية للصراعات
- مباحث في الاستخبارات (225) المدرسة الاستخبارية الصينية
- مباحث في الاستخبارات ( 224) صناعة الحدث
- مباحث في الاستخبارات (223) الاستخبارات وتغيير الانظمة
- مباحث في الاستخبارات ( 222) اسلحة الدمار والاستخبارات
- مباحث في الاستخبارات ( 221) ادارة المصالح
- مباحث في الاستخبارات ( 220) الاستخباريون المتقاعدون
- مباحث في الاستخبارات ( 219) الانذار والاستجابة (كورونا نموذج ...
- مباحث في الاستخبارات (218) رجل الاستخبارات والضغط النفسي
- مباحث في الاستخبارات (217) الاستخبارات والتعصب
- مباحث في الاستخبارات ( 216) الاستخبارات والأمن السياسي
- مباحث في الاستخبارات ( 215) الاستخبارات والاضطرابات
- مباحث في الاستخبارات ( 214 ) الطابور السادس
- مباحث في الاستخبارات ( 213) التقرير الاستخباري
- مباحث في الاستخبارات (212) المعلومات الاعلامية
- مباحث في الاستخبارات (211) الفرضيات
- مباحث في الاستخبارات (210) المعلومات الاعتراضية
- مباحث في الاستخبارات (209) المدرسة الاستخبارية الالمانية
- مباحث في الاستخبارات ( 208) الاستعداد


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - بشير الوندي - مباحث في الاستخبارات (228) الاستخبارات وانتهاكات حقوق الانسان