أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - موسى فرج - بهاء الدين نوري... صديقي الذي ترسمل ولم يتخلى عن وطنيته...‏















المزيد.....

بهاء الدين نوري... صديقي الذي ترسمل ولم يتخلى عن وطنيته...‏


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 6659 - 2020 / 8 / 27 - 15:41
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


بهاء الدين نوري ...بدأت صداقتي معه من طرف واحد في عام 1975 عندما قرأت روايته ‏‏"قرية في سفح جبل" ومنذ ذلك الحين كنت أتوق بشغف للتعرف عليه عن كثب ولكن أنّا يكون لي ‏ذلك ...قبل 10 سنوات لمحت اسمه في وسائل التواصل الاجتماعي فسارعت لطلب صداقته وبتنا ‏أصدقاء افتراضيين...هو يكتب منشوراته بالكُردية واحياناً بالعربية التي يجيدها بما يضاهي ‏أساتذة الجمعات كما يقول هو عن نفسه ...ويبدو أنه يقرأ ما أكتب وقد سرني تعليقه أكثر من مره ‏على كتاباتي تابعت بسعادة غامرة سلسلة اللقاءات التي أجراها معه الإعلامي المرموق في قناة ‏العراقية علاء الحطاب في برنامج خطى...‏
البارحة وصلتني منه رسالة كتبها ونشرها على صفحته جاء فيها الآتي: ‏
عزيزي الأستاذ موسى فرج
‏ ما قولكم، دام فضلكم، فيما نشرته بصفحتي في فيسبوك بصدد تشكيل كروبات وتهيأت ‏مرشحيها تمهيدا لتشكيل قائمة موحدة لخوض الانتخابات المنتظرة من حكومة مصطفى الكاظمي ‏بأمل تشكيل معارضة برلمانية راسخة ومواصلة العمل في سبيل التغيير سلميا. وقد لا تحصل ‏المعارضة على الأغلبية البرلمانية في هذه الانتخابات أو في المرة التالية ... ولكن النصر ‏مضمون ومحتم، ونحن نستهدف إقامة نظام رأسمالي في إطار دولة القانون كالنظام الهولندي ‏والكندي والسويدي الخ؟
‏ مع خالص التحيات وأطيب التمنيات
أخوكم
بهاءالدين نوري. ‏
السليمانية 25 / 8 / 2020‏
ولأن الرسالة وصلتني وأنا استعد للقاء على احدى الفضائيات العراقية كتبت له رسالة مقتضبة ‏جاء فيها:‏
للفاضل أستاذي ومعلمي بهاء الدين نوري‎ ...‎
شرف عظيم أن أتلق منك رسالة وعلى عناد كلهم أقصد من الزمن الذي تلى زكي خيري وقبله ‏سلام عادل ولليوم ...هل تعلم أستاذي أني قرأت لك "قرية على سفح جبل" قبل 45 عام وتحديداً ‏في عام 1975 ...وجودك بيننا باعث على الاعتزاز حماك الله ورسالتك هذه مصدر فخر، ‏سأدرسها ملياً...دمت طيب.‏
بعض المحطات في حياة بهاء الدين نوري ...‏
• ولد في قرية تكيه في قرداغ من السليمانية في شباط 1927 وهو قروي المنشأ ‏والبدايات...ومتزوج من ثلاث ولكن بالتتابع وليس مثل تنصيب رئاسات المحاصصة في ‏العراق بسلة واحده...‏
• هو صار شيوعياً لأن أبوه متزوج زوجتين وله من الأبناء 14 وكان حصولهم على خبز ‏حار يومياً يشكل لهم سعادة غامرة والإحساس بالفقر هو الذي دفعه لأن يتبنى الفكر ‏الشيوعي...‏
• هو انتمى للحزب الشيوعي في آذار 1946 قبل أن أولد، وصار سكرتيراً عاما للحزب ‏الشيوعي عام 1949... ‏
• كان من يومه صادقاً حتى أنه عندما كان عمره 4 سنوات سأله محمود الحفيد وهو ‏يجلسه في حجره: هل عندكم حصان...؟ فقال له: نعم لكن أبي أخفاه في السليمانية خوفاً ‏من عصابات محمود الحفيد فربت الحفيد على ظهره وانقده 5 روبيات قائلاً له: عفارم ‏أنت ما زلت صغير ولم تتعلم الكذب بعد...‏
• اتهمه قومه بالكفر والزندقة لأنه لم يكتف بما علمه والده إمام جامع القرية له من قراءة ‏وكتابة وأصول الدين عندما كان يعلمها لأطفال القرية بل ذهب أبعد من ذلك ليعطيهم ‏دروس في الجغرافية ويشرح لهم كروية الأرض مثل غاليلو...‏
• وعندما كان في الصف الرابع الابتدائي صدر أمر بالقبض ضده فهرب وطيلة العهد ‏الملكي والجمهوري ولليوم لم ينفذ أمر القبض وهو من وجهة نظر الحكومة ما زال ‏هارب من وجه العدالة... ‏
• وهو عندما جاء من سليمانية ليقود تنظيمات الحزب الشيوعي باشر من احدى الغرف ‏المستأجرة في بيت آيل للسقوط في الحيدرخانة وطرده صاحب النزل بعد إن عثر في ‏عفشه على منشورات شيوعية وكان كل ما يحتكم عليه من أملاك الدنيا 100 فلس ‏وأثاثه عبارة عن حصيرة وكتلي فافون لا أرصده في الخارج ولا شركات للهاتف النقال...‏
• وهو عندما كان يعد منشورات الحزب كان ينسخها بقلم قوبيا...وعندما توسع العمل لم ‏يتورع من توجيه أحد رفاقه لسرقة جهاز رونيو من شركة أحذية باتا رغم أنه كان ‏نظيف اليد ولم يسرق لنفسه طيلة حياته مقلداً في سلوكه عروه الورد زعيم الصعاليك...‏
• وعندما كان يستخدم جهاز الرونيو لطبع منشورات الحزب في غرفته المستأجرة في ‏احدى البيوت كان يشغل بريمز نفط صوته يشبه صوت لوري كي يختلط بصوت الرونيو ‏وتضيع الحسبه...‏
• شكل اتحاد الشبيبة الديمقراطي في خريف عام 1950 وأعاد تشكيل اتحاد طلبة في نفس ‏السنة وفي عام 1952 شكل رابطة المرأة العراقية بقيادة الراحلة نزيهة الدليمي...‏
• في عام 1952 عدل شعار الحزب من إقامة حكومة وطنية ديمقراطية، حق تقرير ‏المصير للشعب الكردي، تأميم النفط، توزيع الأراضي الأميرية وأراضي كبار الملاكين ‏على الفلاحين...‏
• في تشرين الثاني 1952 قاد انتفاضة كبرى في بغداد تحت شعار إسقاط الملكية العميلة ‏وإقامة نظام جمهوري استشهد فيها 101 من المتظاهرين ويوم 23 تشرين زجت ‏الحكومة بالجيش ونزل بدباباته ويومها صعدت ثمينه ناجي يوسف التي صارت لاحقاً ‏زوجة سلام عادل على ظهر الدبابة وقرأت بيان المظاهره...‏
• في عام 1984 قام عزيز محمد بطرد بهاء الدين نوري من الحزب ووضعه تحت الإقامة ‏الجبرية في قرية مركور ضمن المثلث الحدودي لكنه هرب من سجن عزيز محمد مثلما ‏فعلها سابقاً وهرب من سجن عزيز الحاج عام 1967...‏
• في عام 2018 رفضت وزارة الثقافة في إقليم كردستان طبع مذكرات بهاء الدين نوري ‏وكرر طلبه لجهات أخرى في السليمانية ورفض طلبه... ‏
هذا غيض من فيض ليس إلا من سيرة بهاء الدين النوري والمخفي كان أعظم. ‏
عدت إلى رسالة أستاذي وأكثر ما لفت نظري فيها 3 عبارات: ‏
‏1."نحن نستهدف إقامة نظام رأسمالي في إطار ‏دولة القانون"...هكذا إذن لقد ترسمل معلمي ‏وبات يستهدف إقامة نظام ‏رأسمالي ولكن في إطار دولة القانون...! مقبوله منك استاذي.‏
‏2."لتشكيل قائمة موحدة لخوض الانتخابات المنتظرة"...الله الله يا معلمي ‏رغم المكوناتية ورغم ‏الكونفيدرالية ورغم الاستفتاء على الانفصال لكنك ‏متمسك بالعراق الواحد وتسعى لتشكيل قائمة ‏موحده...سأقول لك شيئاً:‏أنت تعرف الشاعر النجفي الفذ الذي كان متوقعاً له أن يكون ‏خليفة ‏الجواهري لكنه رحل مبكراً...أقصد عبد الأمير الحصيري ...‏
الحصيري وقف في عام 1973 في اتحاد الأدباء وقد أرغم قبل ذلك على ‏التخلي عن انتمائه ‏الحزبي وصرخ في وجوه الجميع: إن كنت قد فقدت ‏حزبيتي فإني لم أفقد وطنيتي...أرأيت ...؟ نعم ‏المرء قد يتخلى عن ‏حزبيته وأيدولوجيته الضيقة لكنه لن يتخلى عن وطنيته...‏لكن ليس الجميع ‏من يتسم بهذه السجايا بل أمثالك والحصيري وآخرين أما ضيقوا الأفق والمتخلفون من طائفيين ‏وشوفينيين فذاك ليس من طبيعتهم...‏
‏3. "ولكن النصر مضمون ومحتم"...ما أجملك بهاء الدين نوري وما أصلب عودك 97 عام ‏حافلة بالكفاح ‏والسجون والملاحقات تحملها على كاهلك ورغم انك لا تقوى على حمل يدك اليمنى ‏فتضطر ‏لأن تسندها على عصاك وفيك كل هذه الجذوة المتقدة والثقة العظيمة ‏بالنفس فتقول: ‏النصر مضمون ومحتم...‏
هسا نجي لصلب الموضوع: ‏
أستاذي الفاضل: ‏
‏1.أنت تعلم أن مشكلتنا الأساسية في العراق النظام السياسي القائم على ‏المكوناتية والمحاصصة ‏والفساد...ولن تقوم للعراق قائمة دون التخلص ‏من ذلك...‏ ‏
‏2.ساسة المحاصصة والفساد التفوا على شعار انتفاضة تشرين "نريد وطن" والذي كان مهره ‏حوالي 700 شهيد ومخطوف ومغيب و27 ألف جريح ثلثاهم لم يبلغ الحلم وما زال الحبل على ‏الجرّار ليحولوا الأمر إلى مجرد انتخابات مبكرة لا تغني ولا تسمن من جوع بل بالعكس تتمخض ‏عن نفس الوجوه مع وقف وتأجيل ضغط الشارع لمدة 4 سنوات أخرى...‏
‏3. فهي بعيوبها الحالية من حيث القانون والإجراءات والعاملين في المفوضية من أصغر موظف ‏يتعامل مع جمهور الناخبين إلى مجلس المفوضية كلهم تم تعيينهم من خلال الأحزاب الحاكمة ‏ويعملون كل لصالح حزبه تزويراً وتجييراً...وأنت تعرف العبارة المشهورة لأينشتاين: من الغباء ‏أن تفعل نفس الشيء مرتين بنفس الأسلوب ونفس الخطوات وتنتظر نتائج مختلفة‎...‎
‏4.ومن يعول على وعي المواطن العراقي لتغيير الأمور جذرياً من خلال انتخابات محكمة الإغلاق ‏إلا على ساسة المحاصصة والفساد فليقارن بين المواطن في العراق الذي لا تزيد مدة تجربته ‏للديمقراطية عن بضعة سنوات وبين المواطن اللبناني الذي سبق العراقي بحوالي 70 سنة من ‏الانتخابات ولا يمكن أن ننتظر من الناخب العراقي وعياً جمعياً يرتقي إلى مستويات مناظرة أو ‏أعلى من تلك السائدة في لبنان وتفضل شوف لبنان ...فكيف يمكن التعويل على ارتقاء الوعي ‏الجمعي للناخب العراقي ليأتي ببرلمان صالح وحكومة صالحة‎...!‎‏ ‏
‏5.أذن نحن أمام معضلة تتطلب تثوير الشارع وبنفس طويل لرفض نظام حكم المكونات ‏والمحاصصة والديمقراطية التوافقية والفساد الأكبر من الدولة والطبقة السياسية القذرة وتسيد ‏السلاح ...لتفكيكها حلقة حلقة لتمكين قوى الشعب من إيصال نواب مثلك أنت يتصفون بالوطنية ‏ويتميزون بالنزاهة قادرون أما على ولادة سلطة تنفيذية مقتدرة ونزيهة تقوم بإجراء تعديل ‏دستوري جذري أو القيام بدورهم بمعارضة برلمانية حقيقية ...‏
‏6.يتوهم من يعتقد أن في إقليم كردستان جمهورية فاضلة وحاكم لا يظلم عنده أحد فهم لا ‏يختلفون عن أقرانهم في بغداد قيد أنملة " حتى إنه في عام 2018 رفضت وزارة الثقافة في إقليم ‏كردستان طبع مذكرات بهاء الدين نوري وكرر طلبه لجهات أخرى في السليمانية ورفض طلبه ‏في حين أحنا بالوسط والجنوب تايهه الشغله ولا واحد يمنعك"...وفي نفس الوقت ومع إن حلم ‏دولة كردستان الكبرى المستقلة حلم يراود كل أحرار العراق من كافة تلاوينهم لكنه في ظل ‏الظروف الدولية القائمة حلم بعيد المنال في هذه الحالة فإن المنطق السليم هو منطقك أنت منطق ‏معلمنا بهاء الدين نوري الذي ينادي بتجمع وطني عراقي عابر للمكوناتية والطائفية والعرقية...‏
‏7. لكن ذلك يتطلب أول ما يتطلب الترشيح والانتخاب على أساس المنطقة الانتخابية الواحده لأن ‏القضية تتعلق ببرلمان اتحادي مهامه الأساسية التشريع وتشكيل حكومة اتحادية ومراقبة أداءها ‏وليس بمجلس بلدي يعنى بالخدمات البلدية ...ويتطلب ثانياً تأجيل موعد الانتخابات لحين إجراء ‏إصلاحات جذرية في قانون الانتخابات ومفوضيتها وإجراءاتها وإلا فإن مآل نظام الفساد ‏والمحاصصة في العراق لا يختلف في شيء عن مآل نظام المحاصصة والفساد في لبنان وستكون ‏النهاية واحدة أما تهشيم الوطن والفوضى المستدامة أو الانتداب واذا كانت فرنسا مرجحة لتكون ‏دولة الانتداب على لبنان فإن عراقنا سيكون تحت حكم أبو ناجي...‏
بوركت معلمي بهاء الدين نوري الذي ترسمل ولم يتخلى عن وطنيته والذي يحمل على كاهله 97 ‏عجاف ولم يهن ولم يستكين وذاك درس بليغ لمن يحاولون مشاكسته على وسائل التواصل ‏الاجتماعي ...‏
تلميذك ومريدك ‏
‏ السماوه على طريق نكَرة السلمان في 27/ 8/ 2020 ‏
‏ ‏



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجري الرياح بما لا تشتهي السفن...‏
- أخيراً...الحلم العربي بالصلاة في الأقصى يتحقق...‏ ولكن عبر م ...
- مئالات الخراب في لبنان والعراق هي ذاتها وهي قادمة ولا ريب... ...
- خسارة الغانمي وزير الداخلية أكبر من خسارة الصبي المعتدى عليه ...
- قرروا موعد الانتخابات...وماذا يعني...؟‏
- شيعة العراق مناهضون للحكم بالفطره...‏
- على هامش الخلاف بين علي وعمر...‏
- دعوات مبتسره ودعوة أزعم أنها ناضجة...‏
- صدور كتاب: الفوضى المستدامة في العراق، حوار مفتوح...‏
- نريد للكاظمي أن يكون ناجحاً...هذا كل ما في الأمر...‏
- هل نحن على أعتاب عصر المماليك والصبيان في العراق ...؟‏
- حمى إسقاط التماثيل والنزعة الصفرية عند العراقيين...‏
- ما اجتمع مسؤول كويتي بنظيره العراقي إلا والشيطان ثالثهما ... ...
- شعارات الكاظمي مثل رضيع يلبس حذاء والده... ‏
- الفوضى المستدامة في العراق ‏...‏
- رمضانيات...‏
- قضية مكافحة الفساد في العراق...ثمة خطأ شائع
- بين د. قاسم حسين صالح وسعدي الحلي...
- ما قل ودل...
- جابر...الذي لم ينصفه قومه...


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - موسى فرج - بهاء الدين نوري... صديقي الذي ترسمل ولم يتخلى عن وطنيته...‏