|
النظرية الرابعة _ المقدمة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6659 - 2020 / 8 / 27 - 13:53
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
هذا الكتاب الدليل المنطقي بمثابة الدليل العلمي ، حتى يثبت خطأه بشكل منطقي ، أو تجريبي . هذا الكتاب بمجمله ، دليل منطقي على ماهية الزمن ( طبيعته ، وحركته واتجاهه وسرعته ) . 1 عرض موضوعي وشامل ، بقدر استطاعتي ، للنظرية الرابعة أو النظرية الجديدة للزمن . الرابعة لأنها تتضمن ما سبقها ، كما أن مختلف المواقف السابقة من الزمن ، يمكن دمجها في ثلاثة مواقف أو نظريات . والجديدة ، لأن غالبية الأفكار التي تتضمنها مختلفة عن الفهم المشترك الحديث أو التقليدي ، وهي تتمحور حول الفكرة الأساسية : اتجاه حركة الزمن يبدأ من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر ، وليس العكس السائد والمعروف ، بحسب الموقف المشترك بين العلم والفلسفة والثقافة التقليدية الدينية وغيرها ، والذي يعتبر أن اتجاه سهم الزمن يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . خلال الفصول القادمة ، يوجد عرض مختصر لكنه يكفي لتشكيل تصور واضح ومعقول ، حول المواقف ( النظريات ) الثلاثة السابقة . .... اتجاه حركة الحياة ، يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، وبدون استثناء . لكن اتجاه حركة الزمن ، هي على العكس من ذلك : تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر . خلال فصول الكتاب ، سوف تتم مناقشة العديد من البراهين والأدلة المنطقية ، بالإضافة إلى بعض الأفكار الجديدة مثل ظاهرة " استمرارية الحاضر " على سبيل المثال لا الحصر . وسوف أكتفي هنا في المقدمة بمثال واحد ، أعتقد أنه يكفي القارئ _ة المتوسط _ة لفهم الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن . لنتأمل بحالة واحدة من المواليد الجدد ، من سوف يولد_ و _ ن بعد سنة أو بعد قرن ، أو ملايين السنين ، .... وحتى نهاية الزمن والحياة : كل شخص سوف يولد بعد أكثر من تسعة أشهر ، هي أو هو _ حاليا ( في الواقع الحالي ) _ وضع مزدوج ومدهش بين الحياة والزمن : 1 _ بالنسبة لحياته ، وجانبه الفيزيولوجي هو موجود الآن في جسدي الأم والأب بالتزامن ، وقبلهم عبر سلسلة الأسلاف حتى الجد _ ة الأول _ ى ....في الماضي المجهول . 2 _ بالنسبة للزمن ( عمره أو عمرها ) هو موجود في المستقبل . جميع من لم يولدوا بعد ، هم الآن في المستقبل من جهة الزمن ، لا يمكن أن يكون ( أو تكون ) في الماضي ولا الحاضر . فهم هذه الفكرة لازم وكاف لفهم الجدلية العكسية بين الزمن والحياة . المشكلة ، أنه وبسهولة يفهم هذه الفكرة 9 من أصل عشرة أشخاص ، بشكل شفهي ومباشر . ولكن المفارقة ، يصعب فهمها على بعض القراء _ ومنهم أساتذة في الفلسفة والفيزياء _ من خلال قراءتها فقط ! .... أتمنى ممن فهموا الفكرة ، حقيقة العلاقة الجدلية ( العكسية ) بين الحياة والزمن ، أن يشرحوها لمن يهمهم فهمها بشكل حقيقي . يوجد سؤال مكرر ، وبصراحة لا أفهم المغزى منه : ماذا تفيد الفكرة الجديدة ( اتجاه حركة الزمن من المستقبل إلى الماضي ) بشكل عملي ، وتطبيقي ؟! ومع ذلك هذا جوابي المنطقي ، وبعد تفكير هادئ : بالإضافة إلى تصحيح التصور ( المشترك ) للواقع ، والكون ، والوجود بصورة عامة توجد نتائج عملية في الفلسفة ، لعل أهمها : تحل قضية الصدفة بشكل مباشر ، بعد فهم الاتجاه الصحيح لحركة الزمن . الغد ( والمستقل كله ) احتمال ونوع من الصدفة ، وإمكانية تحققه تشبه وضع حجارة النرد بعد رميها بالطبع ، وليس قبل ذلك . الأمس ( والماضي كله ) تكرار ، ونوع من سلسلة سببية ، وحتمية ، لا أكثر ولا أقل . الحاضر ( والحضور كله ) مزدوج بطبيعته ، ويتضمن السبب مع الصدفة بالتزامن . توجد نتائج مماثلة في الفيزياء لا تقل أهمية ، وسوف تتم مناقشة بعضها بشكل موسع وتفصيلي أكثر خلال الفصول القادمة ، لكن النتيجة المباشرة حيث تحل تلقائيا المفارقة ( التناقض ) بين فيزياء الفلك وفيزياء الكم ، بعد تصحيح الموقف العقلي من الزمن . بعد فهم أن موضوع فيزياء الفلك يتمثل في الماضي فقط ، والماضي بطبيعته ثابت ، والنتائج تكون ثابتة بصرف النظر عن المجرب ( ين ) أو الفاعل . وعلى العكس بالنسبة لفيزياء الكم ، حيث موضوعها الحاضر ، خلال لحظة تحوله إلى الماضي ، وهو مزدوج سبب + صدفة . أيضا سوف تتم مناقشة الفكرة بشكل تفصيلي ، وموسع خلال فصول الكتاب . .... أعتقد أن البرهان المنطقي على الاتجاه الحقيقي ، الثابت ، والوحيد لحركة الزمن ، يمكن استنتاجه من العلاقة بين الأزمنة الثلاثة : الماضي والحاضر والمستقبل ؟ الماضي ، يتضمن الأمس وجميع الأيام الماضية أو التي حدثت سابقا ، وهو يبتعد عن الحاضر بسرعة ثابتة ، هي التي تقيسها الساعة . ( هذه الظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بدون استثناء ، هل رأى أحد ، أو سمع أن الأمس يعود إلى اليوم أو إلى الغد ! ) . بالمقابل ، وبشكل ثابت أيضا : المستقبل ، ويتضمن الغد وجميع الأيام القادمة ، يقترب من الحاضر بنفس سرعة ابتعاد الماضي عن الحاضر ( وهي نفسها التي تقيسها الساعة ) . هل يشك عاقل _ة أن سنة 2022 حقيقة موضوعية ، معه أو بدونه !؟ أيضا سنوات 206026 ، أو 2268 أو 90 20 وغيرها ! ( تقويم الغد والمستقبل ، حقيقي وواقعي بنفس درجة موضوعية تقويم الماضي والتاريخ ) . ومع أن الحاضر ما يزال غير مفهوم ، وغير محدد بشكل موضوعي ودقيقي ، مع ذلك نعرف بالتجربة أيضا أن الحاضر يمثل الحلقة المشتركة ( الثابتة ) بين الماضي والمستقبل . وقد تكون فجوة ، أو نوعا مختلفا من الوجود !؟ يجب الانتباه إلى أن معرفتنا الحالية عن الزمن ، ما تزال في بدايتها ( وهي غير علمية وغير منطقية بالعموم ) ، ولا تختلف في الجوهر عن معرفتنا لطبيعة الكون وحدوده وأبعاده ، عداك عن شكله وخارجه وبدايته ونهايته !! ما يزال الحاضر بيننا ( القارئ _ة والكاتب ) شبه مجهول ، ونحن لا نعرف طبيعته ، ولا حدوده ، وأقصى ما نعرفه حاليا : أن الحاضر حلقة ( أو فجوة ) بين الماضي والمستقبل . بالإضافة إلى فكرة جديدة ، ما تزال فرضية أولية : الحاضر زمن والحضور حياة . .... ربما تكون الفكرة الأكثر صعوبة ، التي تواجهك خلال قراءتك للكتاب ، تتمثل بتحديد حركة الزمن وهي تتعلق بمعرفة ماهيته أولا ؟! يوجد أحد احتمالين فقط ، بالنسبة لطبيعة الزمن : 1 _ الزمن فكرة عقلية ، ولا يوجد مقابل موضوعي لها في الواقع والكون . 2 _ الزمن طاقة حركية ، وهي بديهية ويتعذر اثباتها . في الحالتين ، النتيجة نفسها بالنسبة لحركة الزمن ، طالما أن السنوات ( والأيام والشهور والساعات وغيرها من تقسيمات الوقت ) تتغير بشكل ثابت ومستمر ، وبسرعة ثابتة أيضا هي التي تقيسها الساعة ، في كلا الحالتين تكون النتيجة أن اتجاه سهم الزمن إما أو : من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر . أو العكس : من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر . هنا أطلب منك التفكير ، مع الثقة بعقلك وتجربتك الذاتية : حدث قراءتك لهذا النص ، صار في الماضي أم في المستقبل ؟ بالطبع في الماضي ، وهذه نتيجة حتمية وتقبل الاختبار والتعميم وبدون استثناء . وأنت ما تزال _ ين في الحاضر ! وهذه المشكلة المشتركة بين الفلسفة والفيزياء " طبيعة الواقع وماهيته " ، مشكلة المعرفة المزمنة ، ربما تساهم النظرية الرابعة للزمن في حلها ، هذا أملي ورغبتي ... بعد فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، يمكن الاستنتاج ( منطقيا ) أن حركة الزمن هي على العكس من الموقف المشترك . وهذا الموقف تؤيده الملاحظات المتأنية في كل مكان . .... المشكلة الأكبر تتجسد في الحاضر ، وخاصة العلاقة بين الحاضر والحضور ؟! الحاضر زمن ( وقت : في المستقبل أو الحاضر أو الماضي ) بينما الحضور حياة ( نبات أو حيوان أو انسان ) . مشكلة الحاضر ، أيضا تتم مناقشتها بشكل تفصيلي وموسع ، خلال فصول الكتاب . 2 هذا الكتاب " الزمن : طبيعته ، وحركته ، واتجاهه ، وسرعته " ، هو كتاب مختلف بطبيعته ، ويتطلب القراءة باهتمام وجدية ، بعقل منفتح ، بمسؤولية وبشكل كامل . أغلب القراء يرغبون ( بشكل لا شعوري غالبا ) بقراءة ما يؤكد لهم صحة مواقفهم ، وعقائدهم وعاداتهم . وعندما يصادف أن يقرؤوا ما يخالف توقعاتهم يغضبون ، يرمون الكتاب ويشتمون الكاتب ليس قبل أن يفهموا ما كتب ، بل قبل أن يقرؤوه أصلا . .... عدة دور نشر رفضت الكتاب . ليست مشكلة أن ترفض دار نشر كتابا ، وخاصة دور النشر العربية . توجد أسباب منطقية وعقلانية لا حصر لها ، لكي ترفض دار نشر معينة ، كتابا معينا . لكن المشكلة أن ترفض دور النشر ( كلها ) كتابا علميا ، أو فلسفيا بالحد الأدنى بدون أن يفكر أحد منهم ( صاحب الدار او لجان القراءة أو ....لا أعرف تسميتهم ) أن هذه الأفكار قد تكون صحيحة ! وتأتي رسالة الرفض غامضة في أحسن أحوالها ، وفي بعضها الموقف يتكرر الاستعلائي الذي يعرفه الكتاب في شبابهم المبكر . 3 اتجاه حركة الزمن تبدا من المستقبل ، أو سهم الزمن يبدأ من المستقبل . هذه الفكرة المحورية في الكتاب ، والكتاب بمجمله شرح وأثبات للفكرة بشكل علمي ( أو منطقي بالحد الأدنى ) . كل قارئ _ة للكتاب بحدود المتوسط في درجتي الذكاء أو الحساسية ، يفهم وبوضوح أن المواقف الثلاثة السابقة خطأ بشكل صريح : 1 _ الموقف الكلاسيكي ، الذي يعتبر أن سهم الزمن : من الماضي إلى المستقبل . تجربة القراءة ( قراءتك الحالية تثبت العكس ) : أنت في الحاضر ، حتى لحظة موتك ، بينما جميع أفعالك تنزلق إلى الماضي بسرعة ثابتة ، وموضوعية ( هي التي تقيسها الساعة ) . 2 _ الموقف النقدي ومعه التنوير الروحي ، لا يوجد سوى الحاضر . بالطبع يوجد الماضي ، كتجربة سابقة ( خيرات وذاكرة ومشاعر ...) ، بالإضافة إلى المستقبل كاحتمال يتدرج ، من شبه المؤكد مثل الغد أو بعد ساعة ...إلى المستقبل قليل الحظ في التحقق كمثال وصولك إلى سن المئة . 3 _ الموقف الحديث ، الذي يعتبر أن سهم الزمن يمكن أن يتحرك في جميع الاتجاهات . النظرية الرابعة تتضمن ما سبقها ، بعد حذف الأفكار الخاطئة أو تصحيحها وتعديلها ، بالتزامن مع تبني الأفكار الصحيحة في النظريات السابقة . هذه الفكرة يتم مناقشتها بشكل تفصيلي وموسع خلال الفصول . كيف يمكن تفسير الموقف السلبي ( بأحسن التعابير ) من هذا الكتاب ؟ هذا الانغلاق ، بل الموت المسبق ، في العقل الحالي ، يشبه حالات سابقة في التاريخ القديم والحديث . لكن بعد القرن العشرين تغير العالم وطرق التفكير ، خاصة مع الأفكار الجديدة . إلا في الثقافة العربية ، وفي سوريا خاصة . .... لا أريد أن أعرض جميع أفكار الكتاب في هذه المقدمة ، لكن أرغب بعرض واضح ومنطقي لبعض البراهين والحجج التي تؤكد ( ومعها جميع الملاحظات المنتبهة والمتبصرة ) أن اتجاه حركة الزمن بعكس اتجاه حركة الحياة . وهنا يوجد احتمالان فقط : 1 _ الفكرة خاطئة . 2 _ الفكرة صحيحة . إذا كانت الفكرة خاطئة ، وهنا من واجب دور النشر المحترمة ( كالرواقي ، واوستن ماكولي على سبيل المثال فقط ) وليس مجرد سلوك مهذب وحضاري أن تخبر الكاتب صراحة ، عبر رسالة محترمة على الأقل توضح السبب الحقيقي للرفض ، بدون مواربة أو استعلاء مضمر . إذا كانت الفكرة صحيحة ، وهي صحيحة بالطبع . وإلا ، لكتبت مئات ، بل ألوف ، المقالات المتشفية بالكاتب وجهله ....وغروره . 4 تعبت وحده كتاب " نحن لا نتبادل الكلام " يشكل إدانة ، وليس تهمة فقط ، للثقافة العربية بلا استثناء . وبعد إضافة " أشباه العزلة " و " بيتنا " و " 2011 سنة البو عزيزي " وغيرها ، مثل ثرثرة من الداخل ، تكتمل فضيحة العقل العربي ، أو بالأصح ما يسمى بالعقل العربي . .... لا أعمم ، مع أن تجربتي الثقافية تكاد لا تصدق . أنا الآن في عمر الستين ، فشلت في نشر ، ليس كتابا فقط ، بل حتى نصا شعريا أو مقالة نقدية أو فكرية حتى اليوم . باستثناء القرصنة ( اخذت عدة صحف وربما مجلات ، مقالات لي ، ونصوص مختلفة ونشرتها بدون أن أعرف ) . الاستثناءات الخرى لا تتجاوز عدد أصابع اليد الواحدة . 5 أعتذر عن هذه الفقرة العاطفية والمفرطة بالشخصنة . قارئي _ ت المفترض _ة في المستقبل ، بالطبع . لكن بحالتي ، أشك أن أرى هذا الكتاب ( أو غيره ) في حياتي . .... كلمة أخيرة ، قبل أن تتحول المقدمة إلى تلخيص كامل للكتاب ، المجهول أو العلاقة مع المجهول ، بتعبير أكثر دقة ، محور السلامة العقلية ( او المرض ) . المجهول مقلق بطبيعته ، ويثير الذعر ، لكن لا يوجد خيار : إما تحمل عتبة الألم ( المشتركة ) أو تنخفض بأسرع مما نتخيل ، ويغرق الفرد الإنساني في الكآبة أو الهوس . ما الذي نجهله عن الزمن والوقت والحاضر ، بالمقارنة مع ما نعرفه ، كمثال تطبيقي ؟! الوقت والزمن مثل النهار واليوم ، حيث الوقت جزء من الزمن ، بينما الزمن يتضمن الوقت بالإضافة إلى الحركة التعاقبية . والحاضر بدوره جزء من الوقت ، إلى جانب المستقبل والماضي . الحاضر حلقة مشتركة ، أو فجوة ، بين المستقبل والماضي . أيضا يوجد اختلاف نوعي بين الحاضر والحضور ، وهذه فكرة جديدة وجريئة ، قد تكون غير صحيحة ...وسوف أكون من أوائل من يستبدلها بالجديدة ، ويحتفي بتصحيحها . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ، الرابعة
-
الزمن وتقسيماته بدلالة الحضور والغياب
-
خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن
-
علم المستقبل _ مع المقدمة
-
مقدمة علم المستقبل _ بعد التصحيح والتكملة
-
مقدمة 2 _ علم المستقبل تكملة
-
مقدمة 2 _ علم المستقبل
-
مقدمة 1 _ علم المستقبل
-
علم المستقبل ، مع الهوامش والملحقات
-
علم المستقبل _ الزمن بين الفلسفة والفزياء _ حوار مفتوح ....
-
علم المستقبل 4
-
علم المستقبل 3
-
علم المستقبل 2
-
علم المستقبل
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 3 مع فصوله
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) بب 3 ف 3
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 3 ف 2
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 3 ف 1
-
الجزء الثالث _ الباب الثاني مع فصوله الثلاثة
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 2 ف 3
المزيد.....
-
الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج
...
-
روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب
...
-
للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي
...
-
ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك
...
-
السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
-
موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
-
هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب
...
-
سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو
...
-
إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|