أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - قراءة نقدية في الموروث الأسلامي و تحريف التوراة والأنجيل















المزيد.....

قراءة نقدية في الموروث الأسلامي و تحريف التوراة والأنجيل


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 6655 - 2020 / 8 / 23 - 21:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المقدمة :
هوى الموروث الأسلامي بطروحاته في حراك ، ليس له القوة من حجج وأسانيد وروايات في الدفاع عن وجهة نظره ، وأقل ما يقال عنه ، أنه خسر مصداقيته ، حيث أنه لم يستطيع أن يؤكد أو أن يثبت ما رمى أليه ، هذا من جهة ، ومن جهة أخرى ، تضاددت مراميه مع بعضا من نصوصه التي تؤكد على مصداقية هذين الكتابين / التوراة والأنجيل ، في هذا البحث المختصر ساطرح وجهتي النظر ، مع قراأتي الخاصة .. ومن ثم خاتمة .

الموضوع :
سأسرد بادئ ذي بدأ ، بعضا مما جاء في الموروث الأسلامي حول تحريف التوراة والأنجيل / وهي أوردتها على سبيل المثال وليس الحصر :
1 . جاء في موقع / الأسلام سؤال وجواب ، حول التحريف في التوراة والأنجيل ، التالي – أنقله بتصرف (( تشتمل نسخ التوراة والإنجيل على شيء من الحق ، الذي وصفته الآيات الكريمة بأنه ( حكم الله ) ، ودعا القرآن الكريم اليهود والنصارى إلى إقامة هذا الحق واتباعه ، وجعله حجة عليهم في باطلهم . في هذين الكتابين كلام من كلام البشر ، نُسب إلى الله كذبا وزورا . ووقع في هذين الكتابين نقص ظاهر عن الكتب المنزلة على الأنبياء ، وذلك بسبب كتمان بعض الأحبار والرهبان شيئا مما استحفظهم الله عليه . تضمن تحريف الكتب السابقة أمرين : التحريف اللفظي ، بزيادة أو نقصان عما كان فيه ، والتحريف المعنوي ، بصرف الحق الباقي في هذه الكتب بلفظه ، إلى معاني باطلة ، تناقض ما أراده الله لعباده .. )) .

2 . وقد جاء في موقع / مركز الفتوى ، التالي حول التحريف أيضا ، أنقله بتصرف (( فإن تحريف أهل الكتاب اليهود والنصارى للتوراة والإنجيل ثابت بالأدلة القطعية من الآيات القرآنية والأحاديث الصريحة ، أما الدليل من القرآن فهو قوله تعالى ( من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ) [المائدة: 13] . وقوله تعالى : ( ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم ءاخرين لم يأتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه ) [المائدة : 41] )) .

3 . أما في الأحديث النبوية ، فقد جاء بنفس الصدد ، التالي : (( فما رواه الإمام أحمد والبزار واللفظ له عن جابر قال : نسخ عمر كتابا من التوراة بالعربية فجاء به إلى النبي فجعل يقرأ ، ووجه يتغير ، فقال له رجل من الأنصار : ويحك يا ابن الخطاب ألا ترى وجه رسول الله ، فقال رسول الله : " لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء فإنهم لن يهدوكم وقد ضلوا ، وإنكم إما أن تكذبوا بحق ، أو تصدقو بباطل . " )) / نقل من نفس المصدر السابق .

4 . ومن طروحات علماء وفقهاء الأسلام ، أنقل التالي ، يقول " ابن حزم " ( 994 – 1064 ميلادي/ يعد من أكبر علماء الأندلس ، ومن أكبر علماء الإسلام تصنيفًا وتأليفًا بعد الطبري ، وهو إمام حافظ و فقيه ظاهري .. ) : إن كفار بني إسرائيل بدلوا التوراة والزبور فزادوا ونقصوا ، وأبقى الله تعالى بعضها حجة عليهم كما شاء ( لا يسأل عما يفعل وهم يسألون ) ، ( لا معقب لحكمه ) ، وبدل كفار النصارى الإنجيل كذلك فزادوا ونقصوا ، وأبقى الله تعالى بعضها حجة عليهم كما شاء ( لا يسأل عما يفعل وهم يسألون ) .

5 . ويقول أيضا عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ ( ولد ببني هاشم 618 م وتوفى 687 م ، صحابي جليل ، وابن عم محمد ، حبر الأمة وفقيهها وإمام التفسير ، وترجمان القرآن .. ) عن موضوعة التحريف ، التالي : " يَا مَعْشَرَ المُسْلِمِينَ ، كَيْفَ تَسْأَلُونَ أَهْلَ الكِتَابِ ، وَكِتَابُكُمُ الَّذِي أُنْزِلَ عَلَى نَبِيِّهِ أَحْدَثُ الأَخْبَارِ ، أَفَلاَ يَنْهَاكُمْ مَا جَاءَكُمْ مِنَ العِلْمِ عَنْ مُسَاءَلَتِهِمْ ، وَلاَ وَاللَّهِ مَا رَأَيْنَا مِنْهُمْ رَجُلًا قَطُّ يَسْأَلُكُمْ عَنِ الَّذِي أُنْزِلَ عَلَيْكُمْ "اللَّهِ ، تَقْرَءُونَهُ لَمْ يُشَبْ ، وَقَدْ حَدَّثَكُمُ اللَّهُ أَنَّ أَهْلَ الكِتَابِ بَدَّلُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ وَغَيَّرُوا بِأَيْدِيهِمُ الكِتَابَ ، فَقَالُوا : هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا . / نقل بتصرف من موقع / ملتقى أهل الحديث .

القراءة : أولا - أن التعلم يقود الى الوعي ، والوعي يوصل الى فهم أفضل ، والفهم يجعل من الحكم على الأشياء أقوم ، والفهم يقود للمعرفة ، فكيف من رسول أمي / هذا أذا سلمنا جدلا من أن الرسول حقا أمي ، أن يحكم من أن هذا الكتاب حق والثاني باطل والأخر محرف !! ، أقرأ بذاته هذه الكتب حتى يحكم بصحتها من بطلانها !!! .. هذا مجرد تمهيد أولي لقراأتي الخاصة .

ثانيا - ولو سلمنا جدلا من أن هذه الكتب محرفة / التوراة والأنجيل ، أين الكتب التامة الكاملة ، الكتب الحق ! ، وما هي النصوص المحرفة ، وأين النصوص الأصلية ! ، أما ما ورد في التفاسير ، من قبل بعض مفسري الأسلام ، فهو كلام مرسل لا يغني عن شي ، ولا يوصل الى حقيقة ما ! والذي يقول بباطل أمر ما ، عليه أن يبين الأمر الحق ، وأن يظهره للأخرين كقرينة دامغة .

ثالثا - والمفسرين أنفسهم غير مستقري الرأي ، وليسوا على منهج واحد ! ، فقد جاء في موقع الأسلام سؤال وجواب ، أنقله بتصرف التالي (( تحدث القرآن في العديد من المواضع عن التوراة والإنجيل ، فهما من وحي الله عز وجل لاثنين من أولي العزم من الرسل ، وكانا كتاب نور وهداية للبشرية في زمانهما ، والقرآن الكريم نفسه جاء مصدقا لهما ، ومؤمنا بهما ، ومهيمنا عليهما ، كما قال سبحانه : ( نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ . مِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ) آل عمران/3-4 .. وقال عز وجل : ( وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ) المائدة/48 )) ، نستنتج من هذا الموقع أنه يبين عكس ما قاله المفسرين من رأي في التوراة والأنجيل .
رابعا - والأمر المثير للعجب والدهشة ، كيف لله العليم الحكيم ، أن ينزل نصوص متضاددة متناقضة ! ، فمن جهة يقول بتحريف الكتب ، كقوله : ( من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ) [المائدة: 13]. وقوله : ( ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم ءاخرين لم يأتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه ) [المائدة : 41] )) ، ومن جهة أخرى ، يناقض ويخالف ما قال ، كقوله ( نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ ... ) آل عمران/3-4 .. وقال : ( وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ) المائدة / 48 )) ، أيعقل أن الله لم يعلم بأن أهل الكتاب سيحرفون ما لديهم من الكلم ، فكان الأولى بالله ، بأن يؤكد / أي في القرأن ، على نصوص التحريف فقط !! ، دون غيرها !! .
خامسا - وبما أن المسيح هو كلمة الله ، وفق المعتقد المسيحي ( فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ / أنجيل يوحنا 1: 1 ) / وهذا أيضا معترف به أسلاميا بقوله ( إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ ۖ/ 171 سورة النساء ) ، فأن المسيح يؤكد بعدم تحريف هذه الكتب ، ويقول (( ويقدم المسيح وعدا بأن كلمة الله لا تتغير فهو يقول في الموعظة على الجبل : " إلى أن تزول السماء والأرض .. لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس " . هذا التأكيد تجده في الإنجيل كما رواه متى ، كما يقول المسيح أيضا : " السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول ". وهذا الوعد أيضا نجده في الإنجيل كما رواه متى أيضا . ويؤكد المسيح أيضا " لا يمكن أن يُـنقض المكتوب " ، وجاء ذلك في السفر الرابع من العهد الجديد " إنجيل يوحنا " الأصحاح العاشر - الآية رقم 35 / نقل بتصرف من موقع - الخدمة العربية للكرازة بالأنجيل )) .

سادسا - أن الأدعاء بتحريف الكتب السماوية ، هو تمهيد لأسلمة العالم ، لأجله أن النص القرآني أختصر الأمر بأية واضحة جلية مباشرة وهي ( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون / 29سورة التوبة ) ، وأن كل الذي ذكر من تفاسير وأحاديث ، فأنه يصب في أن الأسلام كدين هو الحق ، ملغيا كل ما قبله وما بعده من أديان ومن معتقدات ! وأن أزمة التحريف هي أزمة مفتعلة الغاية منها هو " الأسلمة " .

خاتمة :
أيعقل من أن كل الكتب السماوية محرفة ألا القرأن !! ، وأن كان الأمر كذلك / وهذا غير منطقي البتة ، فأن الأمر يصب في مصلحة غايات محددة ، وهو من أجل تأكيد النص القرآني القائل ( إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ / 19 سورة آل عمران ) ، وعملية التحريف ، هي أطروحات دعائية دينية غير مسندة بحجج ، وبنفس الوقت هي تصدير فكرة الدين الأوحد للمتلقي ، وأن الأسلام ، وبنفس الوقت وضع حد التشكيك على كل دين ظهر قبله ، ونهى عن أي معتقد أو فكر بعده ، على أعتبار أن الأسلام هو الدين عند الله ! ، ومن ثم نهج الموروث الأسلامي من أن الرسول هو خاتم الأنبياء " مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُم وَلَكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللهُ بِكُلِّ شَيءٍ عَليماً "/40 سورة الأحزاب " .. أرى ختاما أنه من الصعوبة بمكان أن يقف الأسلام منتصبا أمام قامات دينية سبقته بقرون ، خاصة وأن الأسلام مخضبا حتى قدميه بالدم من خلال الأرهاب التي تصدره نصوصه للعالم ! .



#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في لغة كتابة القرآن .. مع تساؤلات أخرى !!
- أضاءة في النقد الديني ..
- قراءة حداثوية ل - سورة الفاتحة - وثقافة الكره والحقد
- تساؤلات في الوجود
- قراءة عقلانية لآية - ق والقرآن المجيد -
- الأعتراف
- القضم
- النهوض ..
- الأنقلاب الداخلي في الأسلام المبكر
- قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية / ...
- غزوة كنيسة آيا صوفيا والخذلان العالمي والكنسي
- قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية / ...
- قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية - ...
- قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية / الجزء الثاني - الخلافة ...
- قراءة في أستنساخ الخلافة الأسلامية ( الجزء الاول - ...
- قراءة نقدية ل .. كلمتي - الله أكبر - في علم العراق
- قراءة في ... التمايز والتصنيف الفوقي في الموروث الأسلامي
- الأسلام .. و ”وهم صنع الأبطال “ صلاح الدين الأيوبي
- عراق اليوم والأسلام السياسي
- الأسلام .. و ”وهم صنع الأبطال “ ...


المزيد.....




- عطلة لأبناء المكون المسيحي بمناسبة عيد القيامة
- القوى الوطنية والإسلامية في القطاع: أهل غزة يمثلون طليعة الج ...
- قراءة في خطاب قائد الثورة الإسلامية حول المفاوضات النووية
- جماعة الإخوان المسلمين في الأردن تصدر بيانا حول الأحداث الأخ ...
- الأردن يعلن إحباط مخطط -للمساس بالأمن وإثارة الفوضى- وأصابع ...
- ممثل حماس في إيران: يجب إعلان الجهاد العام بالدول الإسلامية ...
- نحو ألفي مستوطن يستبيحون الأقصى وبن غفير يقتحم المسجد الإبرا ...
- بابا الفاتيكان يضع المعماري الشهير أنطوني غاودي على مسار الت ...
- حزب الله اللبناني يدين اقتحام المستوطنين لباحات المسجد الأقص ...
- المئات من الكاثوليك في بيرو وغواتيمالا يحتفلون بأحد الشعانين ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - قراءة نقدية في الموروث الأسلامي و تحريف التوراة والأنجيل