|
الزمن وتقسيماته بدلالة الحضور والغياب
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6654 - 2020 / 8 / 22 - 22:52
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
1 الغائب أو الغياب بدلالة الزمن ، أحد نوعين فقط ، في الماضي أو في المستقبل . الغائب ( أو الغياب ) في الماضي يبتعد ، عن الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة . الغائب ( الغياب ) في المستقبل يقترب ، إلى الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة . .... يوجد خلط ، وتداخل ، بين الغياب والغائب . لكنه معروف وظاهر للحواس . الخلط المشبوه والغامض ، والذي يتداخل مع الخداع كثيرا ، بين الغياب ( والغائب ) وبين المجهول ، أيضا الوهم ، والخيال ....وهي موضوعات فلسفية كلاسيكية . .... الغياب في الماضي ، نوع من الزوال والفناء وهو نقيض الحضور . بينما الغياب في المستقبل ، نوع مختلف وهو أقرب إلى الحضور منه إلى الغياب ، لكن على شكل إمكانية فقط ( وجود بالقوة ) . تضيف النظرية الجديدة للزمن إلى الفلسفة ، وبشكل واضح ، أكثر من إضافتها للعلم . كمثال ، يمكن تفسير الصدفة بشكل منطقي ، وتجريبي ، بدلالة النظرية الجديدة للزمن ... حيث المستقبل احتمال والماضي تكرار بينما الحاضر يتضمن السبب والصدفة بالتزامن . 2 صعوبة فهم الزمن ، هل هي مشكلة عقلية أم موضوعية ؟! حتى الأطفال بعد سن معينة ، يفهمون موضوعية الزمن ، ويعتبرون الساعة تمثل المعيار النموذجي في الألعاب والمواعيد وغيرها . وهم بالطبع ، لا يفهمون معنى الزمن وطبيعته . بينما الأكبر سنا ، ومع التقدم في العمر أكثر ، يفقدون تلك الملكة ( التعامل الموضوعي مع الزمن على المستوى الفكري بشكل خاص ) . ومع ذلك يفشل كثير من الفيزيائيين والفلاسفة ، بفهم الصفة الموضوعية للزمن . مثال تطبيقي ومباشر : هذه الساعة المحددة موضوعيا ( 60 دقيقة ) التي تحتاجها قراءة كافية لنص فكري ، كتقدير متوسط ، تجسدها عملية قراءتك الآن ... لهذه الكلمات والنص مع تكملته . من لحظة اللقاء مع هذا النص ، وحتى مرور 60 دقيقة . يوجد اجماع على الموضوعية الشاملة للمعيار الزمني ، وهذا يسهل فهمه ، فهي تجربة يومية وبديهية وتتقبل الملاحظة والتكرار والاختبار والتعميم بلا استثناء . ولكن المشكلة في إنكار هذا الموقف الشخصي أيضا ! حركة مرور الزمن ( الوقت ) موضوعية ، وهي منفصلة عن رغبات الانسان ومشاعره وإرادته ، وهي منفصلة عن وجوده أيضا . ( لا تتغير الساعة الموضوعية ، بسبب موت أحد معارفنا ، تتغير مشاعرنا فقط ) . كل فترة محددة من الزمن ( الوقت ) ، نصف ساعة مثلا ، التي يحددها الطبيب _ ة أو المحامي _ ة أو المدرس _ ة وغيرهم ، لا يوجد خلاف حول موضوعيتها ودقتها . بالتزامن ، وبنفس الوقت ، توجد حالة فصامية ( موروثة ومشتركة ) ، أو تناقض مزمن عقلي وفكري خاصة . يتكشف ذلك في الاعتقاد الشائع بأن الزمن ( الوقت أيضا ) نسبي أو غير موجود ( غير موضوعي ) . المثال المبتذل على ذلك فرويد واينشتاين ، كلاهما كان يعتبر أن الزمن نسبي ، يتعلق بالشعور الفردي بالنسبة لفرويد ، ويرتبط بسرعة الحركة بالنسبة لأينشتاين . والمثال المشترك بينهما ، ومع كثيرين قبلهما وبعدهما أيضا ، أن العاشق _ ة لا يدرك مرور الوقت ويظنه سريعا جدا ، على عكس المريض _ة أو السجين _ ة مثلا . هل يمكن فهم هذا التناقض المستمر إلى اليوم ، وتفسيره أيضا ؟! أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تمثل خطوة حقيقية في طريق المعرفة الموضوعية للواقع ، والزمن ، والوقت الذي تقيسه الساعة خاصة . .... .... خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن ( الجدلية العكسية بين الزمن والحياة ) 1 طبيعة الواقع ، وأبعاده ، بدلالة الزمن والحياة يوجد الفرد الإنساني في ثلاث حالات مختلفة ، يمكن التمييز بينها بسهولة ، مع أنها ما تزال غير معروفة بشكل علمي ( منطقي وتجريبي ) . المرحلة الأولى : قبل الولادة ، وهي تشمل جميع من سيولدون في المستقبل ، وحتى نهاية الوجود ( الزمن والحياة ) . لو تخيلنا الآن ، في حالة أحد المواليد الجدد من سنة 2022 مثلا ، ... أين هو _ ، أو ، هي ( قبل التشكل ) اليوم 20 / 8 / 2020 ؟ الجواب المنطقي والبديهي ثنائي ، أو مزدوج : في الزمن ، من جانب العمر ، هو ( أو هي ) في المستقبل . بالطبع لا يمكن أن يكونا حاليا في الماضي ولا الحاضر ، حيث ما تزال سنة 2022 كلها في المستقبل فقط كاحتمال ( في مستوى الوجود بالقوة ) . لكن في الحياة ، وهنا المفارقة ، أنهما الآن _ في الماضي _ عبر جسدي كلا الأبوين ، خلال سلالات الأسلاف المستمرة . ( أعتقد أن الحالة ، والمثال ، تستحق الاهتمام والتفكير بعمق ) المرحلة الثانية : من الولادة إلى الموت . يعيش الانسان ، مع بقية الأحياء ، في الحاضر فقط . لكن المفارقة ، والتي تحتاج إلى حل منطقي وعلمي ، تتمثل بالوجود الفعلي لكل من الماضي والمستقبل كيف يتشكلان ؟ والمصدر ؟! وغيرها من الأسئلة الجديدة . المرحلة الثالثة : بعد الموت . لحظة الموت يصير الانسان في الماضي . 2 ما هو الواقع ؟ هذا السؤال ما يزال بدون جواب علمي ( منطقي وتجريبي ) ، منذ عشرات القرون . أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تقدم الجواب المنطقي ( الفلسفي ) على الأقل ، وربما تفتح الطريق بالفعل أمام الجواب العلمي ( التجريبي ) . .... الواقع ثلاثي البعد : 1 _ مكان 2 _ زمن 3 _ حياة ( وعي ) . الحل المنطقي لهذه المشكلة مزدوج : الحل الثنائي ، الوجود يتشكل من المكان بالإضافة إلى جدلية الحياة والزمن ( العكسية بطبيعتها ) . الحل الرباعي ، الوجود يتمثل عبر تحول الاحداثية إلى حدث . .... الحل الثنائي ، المكان ثابت بينما الحياة والزمن جدلية عكسية . الوجود بدلالة الحياة ، يتسلسل بشكل ظاهر ومعطى مباشرة للحواس : 1 _ الماضي ، وهو البداية ومصدر الحياة . ومن قبله وأقدم منه الأزل ، حيث لا يمكن الابتعاد أكثر من ( اللانهاية ) منطقيا ، حتى في الخيال . 2 _ الحاضر ، حيث نوجد الآن ( أنت ، وأنا وجميع الأحياء ) ، وهو مجال التقاء الحياة والزمن ، لا يوجد الزمن بشكل منفصل عن الحياة ، ولا العكس أيضا . 3 _ المستقبل أو الوجود بالقوة ، ويتحدد بالنسبة للفرد بين الحاضر ، ...وحتى لحظة الموت . وأما الوجود بدلالة الزمن فهو على العكس تماما ، حيث البداية من المستقبل ، ثم الحاضر ، والماضي أخيرا والمرحلة الثالثة . المستقبل يمثل البداية ومصدر الزمن ، وقبله الأبد ، حيث لا يمكن الابتعاد أكثر من ( اللانهاية ) . تبقى مشكلة المنتصف أو الصفر ، وهي يمكن أن تتحدد بشكل افتراضي بين إحدى اللانهايتين الموجبة والسالبة . وأما الحل الرباعي ، فيكون عبر تحول الاحداثيات إلى أحداث ... وهو تضمن الحل الأول كما أعتقد ، وربما يكون العكس صحيحا . الاحداثية نقطة معرفة بثلاثة أبعاد ( أرقام ) : طول وعرض وارتفاع ( أو عمق ) . أنت وأنا والعالم ( وأي نقطة في الكون ) إحداثية . تتحول الاحداثية إلى حدث ، بعد إضافة الزمن ( البعد الرابع ) . .... بعد لحظة تحول الاحداثية إلى حدث ، تنشأ ظاهرة مدهشة ( ومفارقة ) ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم وبدون استثناء : 1 _ الحدث ( الفعل أو السلوك أو صورة الظاهرة الطبيعية ) يبتعد عن الحاضر إلى الماضي الأبعد ، ثم الأبعد ( في اتجاه الأزل ) ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة . 2 _ الكائن ( الانسان أو الحيوان أو النبات ) يبقى في الحاضر ، حتى لحظة الموت ، حيث ينتقل إلى الماضي ( وليس إلى المستقبل ) . يمكن الاستنتاج ، وهذه قفزة جريئة ، أن الكائن يوجد أولا في المستقبل ( قبل الولادة ) ، وفي المرحلة الثانية يكون في الحاضر ( طوال العمر ) ، وينتقل إلى الماضي مع الموت . .... ليس الحاضر بداية ، بل مرحلة ثانية بالنسبة لكل من الزمن والحياة . الحاضر نتيجة = سبب + صدفة . 3 الزمن ( طبيعته ، وحركته ، وسرعته ، واتجاهه ) 1 _ طبيعة الزمن : بالإضافة إلى التصور الميتافيزيقي للزمن ، يوجد موقفين من الزمن : 1 _ اعتبار الزمن مجرد تركيب عقلي ، أو نظام رمزي يشبه الرياضيات وغيرها ، ولا يوجد مقابل موضوعي له في الواقع والكون . 2 _ اعتبار الزمن حركة ، ونوع أولي من الطاقة ، ويمكن تشبيهه بالماء بالنسبة للسمك . لكن ، وبصرف النظر عن أي من الموقفين يمثل الطبيعة الحقيقية للزمن أو الوهمية ، لا يغير من الأمر شيئا بالنسبة للوقت . الوقت هو الجزء المحدد من الزمن ، بشكل موضوعي ودقيق ، وهو ما تقيسه الساعة . بينما الزمن يتضمن ، بالإضافة إلى الوقت ، الجانب المطلق والمجهول بطبيعته . 2 _ حركة مرور الزمن : لا أحد يجهلها ، ولا يمكن أن ينكرها عاقل_ ة . 3 _ اتجاه حركة الزمن : يمثل اتجاه حركة الزمن ، بؤرة الاختلاف بين النظريات الأربعة للزمن _ النظرية الكلاسيكية ، تعتبر أن التسلسل الزمني ( سهم الزمن ) : 1 _ الماضي 2 _ الحاضر 3 _ المستقبل . _ النظرية النقدية ، ترفض فكرة الحركة للزمن ، ومعها موقف التنوير الروحي ، يعتبر الزمن هو الحاضر فقط . _ النظرية الحديثة ، تعتبر أن حركة مرور الزمن غير محددة في اتجاه ، أو سرعة . _ النظرية الجديدة للزمن ، تعتبر أن حركة الزمن عكس حركة الحياة : 1 _ المستقبل 2 _ الحاضر 3 _ الماضي . 4 _ سرعة حركة الزمن : للزمن نوعين من الحركة ونوعين من السرعة أيضا : 1 _ الحركة التعاقبية ( من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر ) ، وهي التي تقيسها الساعة . 2 _ الحركة التزامنية ( وتتمثل بالتوقيت المختلف بين بلدان العالم والمدن الكبرى ) . وهذه السرعة ، التزامنية ، تتحد بدلالة سعرة الضوء ، وتتجاوزها على الأرجح . .... ملحق الحاجة إلى تنظيم الوقت _ تحديده وقياسه _ قديمة وهي تشمل الأسباب العديدة والمتنوعة التي تفسر تطور الساعة الحديثة ، بالمقارنة مع استمرار الفهم الخاطئ للزمن ( طبيعته ، وحركته ، وسرعته ، واتجاهه ) . والأهم من ذلك كما أعتقد ، المقاومة الكبيرة للأفكار الجديدة ، كما يحدث مع النظرية الجديدة للزمن حيث يتكرر رفضها قبل قراءتها وفهمها . 1 نسبية الزمن ، أو رفض الحقائق الثابتة ، حلم طفولي ، وأعتقد أنه رغبة نرجسية أولية . الساعة الحديثة تجسد معيار الزمن ، ومقياسه الصحيح والدقيق ، الموضوعي والحقيقي . الساعة البيولوجية تعبير مجازي ، ورمزي ، يضلل أكثر مما يوضح بحسب تجربتي . .... نسبة من لا يتعاملون مع حركة الزمن ( أو سرعة الوقت ) على انها ثابتة وحقيقية ، ومحددة بدقة وموضوعية ، نسبتهم أقل من واحد بالمئة . بعارة أوضح ، يتعامل غالبية البشر ، في مختلف الثقافات والمجتمعات ، مع الساعة كمعيار مثالي ، بالتزامن مع ذلك ينكرون الجانب الموضوعي في الزمن والوقت ؟! كيف يمكن تفسير ذلك الرفض العقلي والعاطفي ، الشامل !؟ .... من في زمننا لا يستخدم الساعة كمعيار موضوعي ، مشترك وتبادلي ، مع النفس والآخر ! .... السؤال الأهم عن المكان ، مكان الحياة ومكان الزمن . مكان الماضي ومكان الحاضر ومكان المستقبل ، هي واحد أم ثلاثة ؟! وربما تكون غير ذلك ، اكثر أو أقل . أليس للزمن مكانه ( موقعه ) الخاص ؟! 2 من منا لا يغضب عندما يتخلف الشريك_ ة في موعد عاطفي أو غيره !؟ أليس في الغضب من التأخر ، دليل علمي على موضوعية الوقت ؟ .... صعوبة فهم الزمن مشكلة موضوعية أم عقلية ؟! موضوع جدير بالبحث والاهتمام كما أعتقد ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خلاصة مكثفة للنظرية الجديدة للزمن
-
علم المستقبل _ مع المقدمة
-
مقدمة علم المستقبل _ بعد التصحيح والتكملة
-
مقدمة 2 _ علم المستقبل تكملة
-
مقدمة 2 _ علم المستقبل
-
مقدمة 1 _ علم المستقبل
-
علم المستقبل ، مع الهوامش والملحقات
-
علم المستقبل _ الزمن بين الفلسفة والفزياء _ حوار مفتوح ....
-
علم المستقبل 4
-
علم المستقبل 3
-
علم المستقبل 2
-
علم المستقبل
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 3 مع فصوله
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) بب 3 ف 3
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 3 ف 2
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 3 ف 1
-
الجزء الثالث _ الباب الثاني مع فصوله الثلاثة
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 2 ف 3
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 2 ف 2
-
الجزء الثالث _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ب 2 ف 1 تكملة
المزيد.....
-
الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و
...
-
عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها
...
-
نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
-
-ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني
...
-
-200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب
...
-
وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا
...
-
ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط
...
-
خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد
...
-
ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها
...
-
طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|