أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - فلسطين والجرح ينزف !..















المزيد.....


فلسطين والجرح ينزف !..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6646 - 2020 / 8 / 14 - 21:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فلسطين .. وما زال الجرح ينزف منذ اثنتان وسبعون عاما
بل من وعد بلفور عام 1917 م وحتى اليوم !..

هذه المقاطع نهديها إلى الشيخ محمد بن زايد أل نهيان ، ومن بارك خطوة الإمارات ( العربية ) المتحدة بالاعتراف بالكيان الصهيوني المغتصب لفلسطين ، الذي يرتكب أبشع الجرائم والإرهاب ومصادرة أراضي الضفة الغربية والقدس وغزة وتشريد شعبها والملايين يعيشون منذ عقود في الشتات لاجئين محرومين من أبسط الحقوق ، وأصبحوا شعب بلا وطن ومن دون هوية !.. فأي ظلم وقمع وإرهاب هذا الذي يتعرض له هذا الشعب ؟..

هؤلاء الخانعين الأذلاء إلى الصهيونية العالمية وللدولة العبرية اللقيطة ، وإلى الغرب وأمريكا ومن يسير في ركب السياسة الأمريكية الصهيونية .

نرفع القبعات وتنحني الهامات إلى هذا الشعب العظيم وإلى النضال التحرري للشعب الفلسطيني المكافح العنيد ، الذي قدم ألاف الشهداء على مذبح الحرية والشرف والإباء ، في سبيل استرجاع حقوقه كاملة وقيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .

المجد لفلسطين ولشعب فلسطين وللنضال والكفاح الفلسطينيين .
المجد لشهداء الكفاح الفلسطيني ولقادته الأماجد ، غسان كنفاني وجورج حبش وخليل الوزير وماجد أبو شرار ومئات أخرين وفي مقدمتهم رمز الكفاح الوطني الفلسطيني أبو عمار ياسر عرفات .

الحرية للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الصهيوني الغاشم .. أحمد سعدات ومروان البرغوثي والألاف من المناضلين الأخرين .

الهزيمة المنكرة للصهيونية والمتصهينين من العرب المستعربة ، ومن يقف معهم ويساندهم في اغتصاب الحقوق المشروعة العادلة للشعب الفلسطيني وسعيه لإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني .

عاشت منظمة التحرير الوطنية الفلسطينية ، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني .

عاشت القوى التقدمية والتحررية في أرجاء المعمورة ، المناصرة والمساندة للنضال المشروع للشعب الفلسطيني العادلة في سعية لنيل حريته واستقلاله وقيام دولته الديمقراطية .

صادق محمد عبدالكريم الدبش
14/8/2020 م

-أمينُ لا تغضبْ- قصيدة محمد مهدي الجواهري بعد انقلاب شباط 1963

عبدالله الداخل

الحوار المتمدن-العدد: 2550 - 2009 / 2 / 7 - 08:26
المحور: الادب والفن


أمينُ لا تغضبْ
لشاعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري
منقولة من موقع الحوار المتمدن / مقاطع من القصيدة للتنويه ، ويمكنكم الرجوع إلى الرابط أعلاه مع التحيات .

1
أمينُ لا تغضبْ فيومُ الطـَّغامْ
آتٍ وأنفُ شامتٍ للرَّغامْ

2
أمينُ لا تغضبْ وإنْ هُتـِّكَ الـ
سِّتـْرُ وديستْ حُرُماتُ الذ ِّمام

أمينُ لا تغضبْ فإنَّ الحِمى
يمنعُهُ فتيانـُهُ أنْ يُضــامْ

7
خمسونَ عاماً وقتيلُ الكفاح
يشيبُ منه الطفلُ قبل الغلام

8
خضناهُ جبّارينَ في سوحِهِ
أهونُ ما نلقاه موتٌ زُؤامْ

25
فما استطابتْ أمة ٌ نشوة ً
للنصر، إلاّ من كؤوس الحِمامْ

30
أمينُ ألقى الغيُّ أستارَهُ
وانزاحَ عن وجهِ النفاقِ اللثامْ

31
ما أقذرَ الفِسْق وإنْ ألـَّفـَتْ
بين الزواني روعة ُ الإنسجامْ

48
أمينُ هل جاءكَ ما حَلـَّه ُ
بالأزهر المظلوم ذاكَ الإمام

49
خليفة ُ اللهِ على عرشِهِ
أضحى أجيرا ًلعروش الطـُّغام

50
عَمامة ٌ لـُفـَّتْ على سَوْأةٍ
لها بخزي ٍ باض فيها دِمام

51
وهامة ٌ يأنفُ من حَمْلِها
ذو نخوةٍ أو أصيدٌ أو هـُمام

55
أفتى بأنَّ حُرُماتٍ حرامْ
ديسَتْ حلالٌ وسواها حرام

56
أفتى بأن الطفلَ بعد الرضاع
يُفطـَمُ، والذبحُ له كالفِطام

59
يا سُبـَّة ََالحجيج في عَمْـرةٍ
بين الصفا وزمزم ٍ والمُقام

60
يا ابنَ الخـَنا إنَّ دماءَ الكرامْ
نارٌ تـَلـَظـّى في عروق اللئام

61
وللضحايا من جِراحاتها
أيُّ عيون ٍ خـُزّر ٍ لن تنام

62
أمينُ صبرا ً فالخطوبُ الجِسام
تعْلـَقُ حُبا ً بالهموم الضِّخام

63
صبرا ً فأمُّ الشرِّ في بطنها
فردٌ، وأمُّ الخير فيها تـُؤام

64
للحق في الأرض انتفاضاتـُهُ
وللوعود في السماء التزام

65
صبرا ًفقد نصبر كي نلتقيفلسطين .. وما زال الجرح ينزف منذ اثنتان وسبعون عاما
بل من وعد بلفور عام 1917 م وحتى اليوم !..

هذه المقاطع نهديها إلى الشيخ محمد بن زايد أل نهيان ، ومن بارك خطوة الإمارات ( العربية ) المتحدة بالاعتراف بالكيان الصهيوني المغتصب لفلسطين ، الذي يرتكب أبشع الجرائم والإرهاب ومصادرة أراضي الضفة الغربية والقدس وغزة وتشريد شعبها والملايين يعيشون منذ عقود في الشتات لاجئين محرومين من أبسط الحقوق ، وأصبحوا شعب بلا وطن ومن دون هوية !.. فأي ظلم وقمع وإرهاب هذا الذي يتعرض له هذا الشعب ؟..

هؤلاء الخانعين الأذلاء إلى الصهيونية العالمية وللدولة العبرية اللقيطة ، وإلى الغرب وأمريكا ومن يسير في ركب السياسة الأمريكية الصهيونية .

نرفع القبعات وتنحني الهامات إلى هذا الشعب العظيم وإلى النضال التحرري للشعب الفلسطيني المكافح العنيد ، الذي قدم ألاف الشهداء على مذبح الحرية والشرف والإباء ، في سبيل استرجاع حقوقه كاملة وقيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .

المجد لفلسطين ولشعب فلسطين وللنضال والكفاح الفلسطينيين .
المجد لشهداء الكفاح الفلسطيني ولقادته الأماجد ، غسان كنفاني وجورج حبش وخليل الوزير وماجد أبو شرار ومئات أخرين وفي مقدمتهم رمز الكفاح الوطني الفلسطيني أبو عمار ياسر عرفات .

الحرية للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الصهيوني الغاشم .. أحمد سعدات ومروان البرغوثي والألاف من المناضلين الأخرين .

الهزيمة المنكرة للصهيونية والمتصهينين من العرب المستعربة ، ومن يقف معهم ويساندهم في اغتصاب الحقوق المشروعة العادلة للشعب الفلسطيني وسعيه لإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني .

عاشت منظمة التحرير الوطنية الفلسطينية ، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني .

عاشت القوى التقدمية والتحررية في أرجاء المعمورة ، المناصرة والمساندة للنضال المشروع للشعب الفلسطيني العادلة في سعية لنيل حريته واستقلاله وقيام دولته الديمقراطية .

صادق محمد عبدالكريم الدبش
14/8/2020 م

-أمينُ لا تغضبْ- قصيدة محمد مهدي الجواهري بعد انقلاب شباط 1963

عبدالله الداخل

الحوار المتمدن-العدد: 2550 - 2009 / 2 / 7 - 08:26
المحور: الادب والفن


أمينُ لا تغضبْ
لشاعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري
منقولة من موقع الحوار المتمدن / مقاطع من القصيدة للتنويه ، ويمكنكم الرجوع إلى الرابط أعلاه مع التحيات .

1
أمينُ لا تغضبْ فيومُ الطـَّغامْ
آتٍ وأنفُ شامتٍ للرَّغامْ

2
أمينُ لا تغضبْ وإنْ هُتـِّكَ الـ
سِّتـْرُ وديستْ حُرُماتُ الذ ِّمام

أمينُ لا تغضبْ فإنَّ الحِمى
يمنعُهُ فتيانـُهُ أنْ يُضــامْ

7
خمسونَ عاماً وقتيلُ الكفاح
يشيبُ منه الطفلُ قبل الغلام

8
خضناهُ جبّارينَ في سوحِهِ
أهونُ ما نلقاه موتٌ زُؤامْ

25
فما استطابتْ أمة ٌ نشوة ً
للنصر، إلاّ من كؤوس الحِمامْ

30
أمينُ ألقى الغيُّ أستارَهُ
وانزاحَ عن وجهِ النفاقِ اللثامْ

31
ما أقذرَ الفِسْق وإنْ ألـَّفـَتْ
بين الزواني روعة ُ الإنسجامْ

48
أمينُ هل جاءكَ ما حَلـَّه ُ
بالأزهر المظلوم ذاكَ الإمام

49
خليفة ُ اللهِ على عرشِهِ
أضحى أجيرا ًلعروش الطـُّغام

50
عَمامة ٌ لـُفـَّتْ على سَوْأةٍ
لها بخزي ٍ باض فيها دِمام

51
وهامة ٌ يأنفُ من حَمْلِها
ذو نخوةٍ أو أصيدٌ أو هـُمام

55
أفتى بأنَّ حُرُماتٍ حرامْ
ديسَتْ حلالٌ وسواها حرام

56
أفتى بأن الطفلَ بعد الرضاع
يُفطـَمُ، والذبحُ له كالفِطام

59
يا سُبـَّة ََالحجيج في عَمْـرةٍ
بين الصفا وزمزم ٍ والمُقام

60
يا ابنَ الخـَنا إنَّ دماءَ الكرامْ
نارٌ تـَلـَظـّى في عروق اللئام

61
وللضحايا من جِراحاتها
أيُّ عيون ٍ خـُزّر ٍ لن تنام

62
أمينُ صبرا ً فالخطوبُ الجِسام
تعْلـَقُ حُبا ً بالهموم الضِّخام

63
صبرا ً فأمُّ الشرِّ في بطنها
فردٌ، وأمُّ الخير فيها تـُؤام

64
للحق في الأرض انتفاضاتـُهُ
وللوعود في السماء التزام

65
صبرا ًفقد نصبر كي نلتقي
بالجزء من ثانيةٍ طولَ عام

66
نـَفـْحَ التحيات وصوبَ الغـَمام
على الهـُداةِ الشهداء الكرام

67
على نسورٍ، هم وأجداثـُهُم
عِطـْرُ التحيات ومِسْكُ الخِتام.
بالجزء من ثانيةٍ طولَ عام

66
نـَفـْحَ التحيات وصوبَ الغـَمام
على الهـُداةِ الشهداء الكرام

67
على نسورٍ، هم وأجداثـُهُم
عِطـْرُ التحيات ومِسْكُ الخِتام.



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أخر الليل .. حين يجن جنونه !..
- الدين والدنيا وبناء الدولة .
- العملية الانتخابية وشروط نجاحها .
- تجاهل الحكومة لاستغاثات ناحية بهرز .
- حوار مع صديقتي !..
- الشيوعيون وطنيون مخلصون لتطلعات شعبنا .
- النظام وأحزابه وكتله يشكلون لجان تحقيقية !..
- الله يقيم قداسا مهيبا للدكتور هشام الهاشمي !..
- الهاشمي شهيد الكلمة الحرة .
- الخلاص من هذا الواقع المرير يكمن في إعادة بناء دولة المواطنة ...
- تعليق على ما جاءت به إحدى الصديقات .
- الأخوة والأخوات الأعزاء .
- زمالنا هو نفسه !.. بس الجلال مبدل !!..
- ثلاثة وخمسون عاما على الخامس من حزيران !..
- الإسلا السياسي المعوق لإقامة دولة المواطنة .
- الشيوعيين مناضلين أوفياء يمثلون إرادة شعبنا في الحرية والانع ...
- لماذا نينوى وتدمر ؟..
- ممارسات تعبر عن نهج وممارسة النظام وأحزابه الفاسدة !..
- إلى من لا يهمه الأمر !..,
- ستشرق الشمس على عراقنا مهما طال ليله وظلامه .


المزيد.....




- -كأنه منطقة حرب-.. فيديو شاهد يظهر عمليات الإنقاذ بحادث اصطد ...
- فيديو يُظهر ما يبدو لحظة اصطدام طائرة الركاب وهليكوبتر وسقوط ...
- عربات طعام بنكهات أصيلة واستوديو متنقل..كيف جذب هذا الحي في ...
- السعودية.. فيديو مخالف للآداب العامة يثير تفاعلا والداخلية ت ...
- ترامب يعلق على الحادث الجوي المروع في واشنطن (فيديو)
- زيلينسكي يحيي ذكرى الجنود الذين تصدوا للهجوم البلشفي في يناي ...
- إدانة عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السابق بوب مينينديز بـ16 تهمة ...
- لحظة اصطدام مروحية عسكرية أمريكية بطائرة ركاب قرب مطار رونال ...
- -واتساب- يواجه في روسيا غرامة قدرها 18 مليون روبل
- -ولادة عذرية- نادرة لسمكة قرش تثير حيرة العلماء


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - فلسطين والجرح ينزف !..