أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كواكب الساعدي - نص بعنوان. لا فكاك














المزيد.....

نص بعنوان. لا فكاك


كواكب الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 6639 - 2020 / 8 / 7 - 23:25
المحور: الادب والفن
    


لا فَكاك


1
ايها الرازح
تحت مملكةًالنسيان
أخاف ان أهجوك
فأجرح عيون قصائدي
2
ما يَنقُصني
الا فك لِثام قصائدك
لأعرف اسرارك
المَطبّات بالسبُل كثيره
وخيال يَمرُ من خلف الزجاج
كانَ مختبأ بالظل
أهو هذيان حُمى ؟
أم لأني لم اجد فضاءًا
يتّسعُ أحلامي ؟
أتوقُكَ كقطرةِ ماءٍ لمحتُضر
فتضحك الطيور والاشجار والحياة
كمً جَرّبتُ أن أنبُذَ تفاصيليَ المجنونه
ولكنَّ هذا المُنّبه الذي يدقُ برأسي
يخالف قناعاتي
أهرعُ لأنفض الغِبار عن قصاصاتي
لأدّون ما بجعبتي
صوت اكاد اعرفه
يقطعُ خلوتي بأفكاري
تعال بحلم واحسبها الك
جيه واگولن جيت
ياليت !!!!
لأظل بانتظار حُلم التقيك فيه
ولو كمزنةِ مَطر بفصل صيف
3
ايها التّعلق المُقيمُ معي
اما آن لك ان تغادر ؟
دعني اثور على عُزلتي
لأعيد روحًاً غامرت
لتستقر في الوقوع
بحب الشِعر والقصائد
كأن احدهم يمشي
في سطوري يُحررني
ثم يمضي لِمتاهةٍ
غير معلومه
4
خروج عن النص
ذات خريف ببيروت

حكيت لسمك النهر عن أحلامي

ضحك البحر

تداعى صوتها من بعيد ( شايف البحر شو كبير)

ضحكنا انا والبحر

وفي الحمرارأيت ثيودوراكس
في شوارعهايستصرخ المارّة

-إن للحرية ثمن



#كواكب_الساعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقاطع حين تُغير القطارات محطاتها
- قلم ً ....ونهر من مداد
- حَين يَجفُ نهر َ القلب
- ظل المصابيح
- خيط حرير على وسادة رمل
- نص : خيط حرير على وسادة رمل
- نص بعنوان روح
- كرسي متحرك
- لا .... بحر
- حتى العودة....
- مشهد ومتن
- مجاهرة
- أنا أفهم
- العالم يبدو رميم ... العالم يبدو سهل
- الأسى روح القصيده
- رحيل
- خيوط عنكبوت
- كل شيء سيُنسى
- اسبقني لCaribou cafe سأوافيك لاحقاً
- أِسبقني ل caribou سأوافيكَ لاحقاً


المزيد.....




- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كواكب الساعدي - نص بعنوان. لا فكاك