|
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية: هل تحترم مبادئ ك.د.ش في المؤتمر الوطني الثامن للنقابة الوطنية للتعليم ... ؟!!!.....13
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 1595 - 2006 / 6 / 28 - 11:32
المحور:
الحركة العمالية والنقابية
الإهــــداء: إلى جميع المناضلين المخلصين في كل المواقع الكونفيدرالية.
إلى كل من امتلك الشجاعة لمقاومة التحريف، و عمل على تعبئة الشغيلة، و طليعتها الطبقة العاملة، من أجل مواجهة كافة أشكال التحريف، في مختلف الاطارات الكونفيدرالية.
إلى الكونفيدراليين المخلصين الملتزمين بالمبادئ، و الضوابط الكونفيدرالية الأصيلة من خلال تواجدهم في النسيج الكونفيدرالي.
إلى مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي الصامدين، و المواجهين لكل أشكال التحريف النقابي، في مختلف التنظيمات الكونفيدرالية: القطاعية، و المركزية.
إلى مناضلي الحزب في مدينة مراكش، لامتلاكهم شجاعة مواجهة التحريف، و من خلال النسيج الكونفيدرالي بولاية مراكش، و في مواجهة واضحة، وصريحة، مع بعض عناصر المكتب التنفيذي للك.د.ش. المهرولين من أجل إرضاء الطبقة الحاكمة، عن طريق محاصرة مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.
من أجل المحافظة على ك.د.ش. كنقابة تقدمية، جماهيرية، ديمقراطية، مستقلة، وحدوية.
محمد الحنفي
النقابة الوطنية للتعليم (ك.د.ش) وأسس التنسيق النقابي :...2
3) والالتزام بمبدئية المطالب النقابية في التنسيق، يستلزم، بالضرورة كذلك، مبدئية البرامج النقابية المعتمدة من قبل النقابات المنخرطة في إطار التنسيق.
ولذلك فإن على المؤتمر أن يشترط استحضار مبدئية البرامج النقابية، حتى تساهم تلك البرامج في تقدم التنسيق، وتطوره، في اتجاه الاندماج، والوحدة. وقبل ذلك في تحقيق الأهداف منه.
والبرامج لا تكون مبدئية، إلا إذا كانت النقابة ديمقراطية، وتقدمية، وجماهيرية، ومستقلة، حتى تسعى إلى إشراك الشغيلة والمنخرطين، والأطر النقابية، وعبر الأجهزة التقريرية في اتخاذ القرارات اللازمة في صياغة البرامج المركزية، والقطاعية، والفئوية، حتى تكون تلك البرامج معبرة عن إرادة الطبقة العاملة، وحلفائها، وعن إرادة النقابيين، وعن إرادة الأطر النقابية في نفس الوقت.
ومبدئية البرامج هي نتيجة لـ:
أ-كون تلك البرامج معبرة عن إرادة العاملين في مختلف القطاعات، وفي القطاع الواحد، وعن إرادة كل فئة من الفئات المصنفة داخل القطاع، وتعبيرها عن الإرادة لا يتأتى إلا بالاستجابة للحاجيات الضرورية لجميع العاملين على اختلاف فئاتهم، وقطاعاتهم، سواء تعلق الأمر بالجانب المادي، أو الجانب المعنوي.
ب- الاعتماد في صياغة تلك البرامج على الطبقة العاملة، وسائر الكادحين، بإتاحة الفرصة لهم من أجل التعبير عن واقعهم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والإدلاء بحاجياتهم المادية، والمعنوية، التي يرون ضرورة إدراجها في البرامج النقابية، واعتماد تلك الحاجيات في البرامج النقابية، بواسطة الهيئات التقريرية، حتى تصير ملزمة للهيئات التنفيذية في العمل النقابي اليومي، مما يزيد من قوة النقابة، ويرفع مكانتها بين العمال والكادحين.
ج- الإشراك الواسع للعاملين في مختلف القطاعات الإنتاجية، والخدماتية، في العمل على تنفيذ البرامج النقابية، حتى يشعر الجميع أنه مسؤول عن تنفيذ تلك البرامج، كامتداد لمسؤوليتهم في إيجادها، حتى لا يعتقد العاملون أن العمل النقابي هو من مسؤولية النقابيين فقط، ومن أجل أن يترسخ الاعتقاد بمسؤولية العاملين في القطاعات الإنتاجية، والخدماتية عن استمرار العمل النقابي، وقوته.
وحرص المؤتمر الوطني للنقابة الوطنية للتعليم على أن تكون البرامج العامة، والقطاعية معبرة عن إرادة الطبقة العاملة، وسائر الكادحين من جهة، وعن إرادة العاملين في قطاع التعليم من جهة أخرى، سيكون مساهمة من النقابة الوطنية للتعليم، في تكريس مبدئية البرامج النقابية، التي لا تتحول إلى برامج تفرضها القيادة البيروقراطية، أو ملتزمة بنهج حزب معين، أو مجرد قرارات اتخذت في ذلك الحزب، أو مجرد مطالب تتم صياغتها في سياق الإعداد والاستعداد لتأسيس حزب معين، أو في سياق العمل على السيطرة على أجهزة ذلك الحزب، لتستعيد النقابة الوطنية للتعليم بذلك إمساكها بالعمل النقابي الصحيح، الذي هو المدخل الرئيسي لتكريس العمل النقابي الصحيح في النقابة الوطنية للتعليم، وفي الكنفيدرالية الديمقراطية للشغل، وعلى أرض الواقع.
و البرامج النقابية عندما تكون مبدئية في الإطارات المنسقة، فإن ذلك لابد أن يؤدي إلى قيام تنسيق هادف، و معبر عن إرادة العاملين في القطاعات الإنتاجية، والخدماتية. ولا بد أن ينعكس على الانخراط الواسع للطبقة العاملة، وسائر الأجراء في تنفيذ ذلك البرنامج.
4) والانخراط الواسع في تنفيذ برنامج التنسيق، لابد أن يقود إلى اعتماد الأسس المبدئية النضالية، التي لا تراعي في اعتمادها إلا مصالح الطبقة العاملة، وسائر الكادحين.
والأسس المبدئية النضالية هي التي لها علاقة باتخاذ المواقف النضالية المتناسبة مع الشروط الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يكون لها تأثير واسع في صفوف الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة، من أجل فرض الاستجابة للمطالب المادية، والمعنوية المطروحة من خلال المطالب التنسيقية.
والأسس المبدئية النضالية تتمثل في:
أ- امتلاك المعرفة الواسعة بالشروط الموضوعية، من قبل النقابات المنسقة، ومن قبل الطبقة العاملة، وسائر الأجراء، عن طريق عقد ندوات، وعروض دراسية، تتناول في العمق الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، من أجل معرفة الجوانب الذاتية، والموضوعية التي تقتضي اتخاذ مواقف نضالية معينة.
ب- الإشراك الواسع للطبقة العاملة، ولسائر الكادحين، في اتخاذ القرارات النضالية، حتى يتأتى الانخراط الواسع في تنفيذها. وهذا الإشراك، لا يتم إلا بانخراط النقابات المنسقة في تعبئة الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة من أجل ذلك.
ج- اعتماد الأجهزة التقريرية المشتركة، في اتخاذ القرارات النضالية المشتركة، مع ضرورة مراعاة التمثيلية الديمقراطية، لكل نقابة على حدة، حتى تكون مساهمة جميع النقابات المنسقة ديمقراطية، لقطع الطريق أمام إمكانية فرض قرارات نضالية بيروقراطية، أو بتوجيه من حزب معين، أو مجرد قرارات حزبية، أو أساسا، ومنطلقا للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، أو من أجل السيطرة على أجهزة ذلك الحزب.
والمؤتمر الوطني الثامن، عندما يدرس الأسس المبدئية لاتخاذ قرارات نضالية تنسيقية، فإنه لابد وأن يخرج بتصور عميق، لما يجب أن تكون عليه تلك الأسس، مساهمة منه في تطوير أداء النقابة الوطنية للتعليم في مجال التنسيق، وكذلك أداء الك.د.ش، حتى يتأسس التنسيق المؤدي إلى اتخاذ المواقف النقابية الوحدوية التي صارت مفتقدة في الساحة النقابية المغربية نظرا لغياب العمل النقابي المبدئي.
5) وقيام تنسيق مبدئي، بين النقابات المنسقة، يؤدي، بالضرورة، إلى تحمل المسؤولية لصالح الطبقة العاملة، وسائر الكادحين. تلك الأهداف التي يجب التدقيق فيها في كل إطار نقابي على حدة، وفي الإطارات التقريرية المشتركة، حتى لا تتحول إلى أهداف بيروقراطية، لا تخدم، في عمقها، إلا المصالح الطبقية للقيادات البيروقراطية، على حساب مصالح الطبقة العاملة، وسائر الأجراء. وحتى لا تصير موجهة من قبل حزب، أو أحزاب معينة، كما حصل في التنسيق بين الك.د.ش. والاتحاد العام للشغالين، في أواخر الثمانينيات، وخلال التسعينيات من القرن العشرين، وحتى لا تتحول إلى مجرد أهداف حزبية، تعمل النقابات المنسقة على تحقيقها، وحتى لا يتحول العمل على تحقيقها إلى مجرد إعداد، واستعداد لتأسيس حزب معين، أو للسيطرة على أجهزته الوطنية، والإقليمية، والمحلية.
ولذلك نرى: أنه من الضروري العمل على التدقيق في الأهداف المحتملة لأي تنسيق تقدم عليه النقابة الوطنية للتعليم، من خلال انعقاد المؤتمر الوطني الثامن، حتى لا تقدم على تحقيق أهداف تحريفية، لا علاقة لها بالأهداف النقابية الصرفة.
والأهداف المبدئية هي أهداف ديمقراطية، وتقدمية، وجماهيرية، ومستقلة، ووحدوية.
وعلى المؤتمر الوطني الثامن للنقابة الوطنية للتعليم، أن يعمل على التدقيق في الأهداف المبدئية، التي تفرض القيام بتنسيق هادف، وعامل على تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للطبقة العاملة، وحلفائها من الأجراء، وسائر الكادحين.
وفي نظرنا فإن الأهداف المبدئية تتمثل في:
أ- جعل الطبقة العاملة، وسائر الكادحين، يمتلكون الوعي النقابي الصحيح، الذي صار مفتقدا في معظم الإطارات الكنفيدرالية، بسبب سيادة المظاهر التحريفية، التي تحول الوعي النقابي الصحيح إلى وعي انتهازي، حتى لا يقوم تنسيق مستقبلي قائم على أساس انتهازي.
ب- جعل الوعي النقابي وسيلة لتقوية النقابة، ولرفع وتيرة العمل النقابي، محليا، وإقليميا، ووطنيا، حتى يتأتى للطبقة العاملة، ولسائر الأجراء، أن يدركوا أهمية النقابة، و العمل النقابي.
ج- اعتبار النقابة، والعمل النقابي، إطارا لجعل الطبقة العاملة، وحلفائها، يدركون أهميتهم في العملية الإنتاجية، والخدماتية، تلك الأهمية التي ليست إلا منطلقا لإدراك الوعي الطبقي الحقيقي.
د- جعل إشاعة الوعي الطبقي، وسيلة أساسية، لجعل الطبقة العاملة، وحلفائها، ينخرطون في العمل النقابي من بابه الواسع، باعتباره الإطار الذي يحقق الوحدة النقابية، والنضالية، من أجل انتزاع المزيد من المكاسب لصالح الطبقة العاملة، وسائر الأجراء.
ه- اعتبار العمل النقابي مرتبطا ارتباطا جدليا، بالعمل السياسي الهادف إلى إنضاج شروط التغيير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، بما فيه مصلحة الطبقة العاملة، وسائر الكادحين.
وهذا التمثل للأهداف المبدئية، هو الذي يعد التنسيق النقابي للعمل على تحقيق المزيد من المكاسب لصالح الطبقة العاملة، وسائر الأجراء، وعلى جميع المستويات:
أ- فعلى المستوى الاقتصادي، يجب أن يهدف التنسيق إلى جعل الأجور في مستوى مواجهة متطلبات الحياة الاقتصادية، ومحاربة التفاوت الصارخ بين الفئات العاملة، في مجال الإنتاج، وفي مجال الخدمات، حتى لا يصير ذلك التفاوت مناسبة لجعل بعض العاملين يكرسون الاستغلال على الباقي، كما هو حاصل الآن ومن أجل جعل الإنتاج في خدمة المنتجين الحقيقيين بنسبة كبيرة.
ب- وعلى المستوى الاجتماعي، يجب أن يهدف التنسيق إلى جعل الحماية الصحية، والاجتماعية حقا واجبا لكل عامل، أو مستخدم، إلى جانب جعل النقابة تحرص على جعل الخدمات الاجتماعية، كالتعليم والصحة، والسكن، والشغل، من حق جميع المواطنين، بمن فيهم العمال، وسائر الأجراء، تعبيرا عن انتمائهم إلى هذا الوطن.
ج- وعلى المستوى الثقافي، يعمل التنسيق على جعل وسائل التثقيف الفردية، والجماعية في متناول الجميع، والاهتمام بالثقافة الوطنية، والتقدمية، والعمالية، من أجل إشاعة قيم المواطنة، والقيم الطبقية، لقطع الطريق أمام إمكانية بروز الثقافة الطائفية، التي تسعى جهات معينة إلى إشاعتها في المجتمع، الذي صار ينحو في اتجاه التحول إلى مجتمع طائفي، على أسس لغوية، أو عرفية، أو مذهبية. نظرا لأشكال التعصب اللغوي، والعرقي، والمذهبي / الديني المؤدلج للدين الإسلامي بالخصوص، ومن أجل جعل المجتمع يبتعد أكثر عن أن يقبل بإشاعة الوعي النقابي، والوعي الحقوقي بين صفوف كادحيه.
د- و على المستوى السياسي، فإن التنسيق يعمل على تحقيق الربط الجدلي بين المطالب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية من جهة، وبين المطالب السياسية من جهة أخرى، حتى يكون ذلك مدخلا لاعتبار النضال النقابي نضالا يهم جميع أفراد المجتمع. بالإضافة إلى عمل التنسيق النقابي على فرض دستور ديمقراطي، وفرض انتخابات حرة، ونزيهة، لإيجاد مؤسسات تعكس إرادة الشعب المغربي، وتكوين حكومة من الأغلبية البرلمانية تكون في خدمته.
وبذلك نجد أن التنسيق المبدئي لا تقوم به إلا نقابات مبدئية، وأن ذلك التنسيق، لا يخدم في نهاية المطاف إلا مصلحة الطبقة العاملة، وسائر الكادحين، وهذا التنسيق لا يمكن أن يتم، ما لم يتم التدقيق في الأسس المبدئية للتنسيق، والأسس المطلبية، والبرنامجية، والنضالية، و في الأهداف المتوخاة من ذلك التنسيق.
و نحن لا نشك في أن المؤتمر الوطني الثامن للنقابة الوطنية للتعليم، سيستحضر كل ذلك، وسيعمل على التدقيق فيه، من أجل الخروج بخلاصات يمكن أن تعتمد في أي تنسيق مستقبلي.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية: هل تحترم مبادئ ك.
...
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية: هل تحترم مبادئ ك.
...
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية: هل تحترم مبادئ ك.
...
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية: هل تحترم مبادئ ك.
...
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية: هل تحترم مبادئ ك.
...
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية : هل تحترم مبادئ ك
...
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية: هل تحترم مبادئ ك.
...
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية : هل تحترم مبادئ ك
...
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية : هل تحترم مبادئ ك
...
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية : هل تحترم مبادئ ك
...
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية :هل تحترم مبادئ ك.
...
-
في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية :هل تحترم مبادئ ك.
...
-
فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا
...
-
فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا
...
-
فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا
...
-
فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا
...
-
فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا
...
-
فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا
...
-
مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين ....
...
-
مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين ....
...
المزيد.....
-
وزارة المالية بالجزائر توضح حقيقة زيادة 15% على رواتب المتقا
...
-
اصابة مدير مستشفى كمال عدوان وعدد من العاملين بقصف مسيّرات ا
...
-
مراسلنا: إصابة مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية وعدد من
...
-
السلطة الشعبوية تعلن الحرب على العمال وحقوقهم النقابية
-
سياسات التقشف تشعل غضب العاملين في القطاع الصحي بالأرجنتين
-
طريقة التقديم على منحة البطالة في الجزائر 2024 والشروط المطل
...
-
2nd Day of Works of the 4th World Working Youth Congress
-
Introductory Speech of the WFTU General Secretary in the 4th
...
-
الكلمة التمهيدية للأمين العام لاتحاد النقابات العالمي في الم
...
-
رابط مباشر .. الاستعلام عن رواتب الموظفين في القطاعين المدني
...
المزيد.....
-
الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح
...
/ ماري سيغارا
-
التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت (
...
/ روسانا توفارو
-
تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات
/ جيلاني الهمامي
-
دليل العمل النقابي
/ مارية شرف
-
الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا
...
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال
/ حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
-
نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها
/ جهاد عقل
-
نظرية الطبقة في عصرنا
/ دلير زنكنة
-
ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|