|
انفضاح حقيقة المتاجرين بالدبن
سعيد مضيه
الحوار المتمدن-العدد: 6628 - 2020 / 7 / 26 - 16:01
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
كيف جعات السي آي إيه افغانستان بلدا آمنا لتجارة المخدرات-2
نواصل ملحمة دفاع السي آي إيه وعملاؤها "المجاهدون" عن الدين. في هذه الحلقة تتكشف فضائح الاتجار بالمخدرات لدى "أتقياء" أفغانسان وباكستان وحلفائهم في وكالة المخابرات المركزية. تورط جنرالات ضياء الحق في الاتجار والنقل على مرأى المخابرات المركزية وهيئة مكافحة المخدرات. نظام تابع لا يلتفىحولة سوى فاسدين عديمي الضمائر ، بأقتعة التقوى والدفاع عن الدين. مارس مورفي الضغوط من أجل إدخال الاستخبارات الى سنديكات المخدرات، لكنه اشتكى من أن السي آي إيه ظلت تجرجر القدمين. وفيما بعد صرح لصحيفة نيويورك تايمز:"لم اكسب، لم احصل على مشاركة كافية من السي آي إيه كما كنت أريد". وبشكل أكثر وضوحا وصراحة قال عضو بالهيئة، " يمكن أن تكون السي آي إيه ذات قيمة، لكنك بحاجة لتغيير نظام القيم والمواقف، لا أعلم شيئا واحدا قدمته لنا انطوى على فائدة". لكن نائب الرئيس،الذي أعلن في وقت لاحق "أنني لن أساوم المتاجرين بالمخردرات على الأرض الأميركية أو خارجها"، وظف رحلة باكستان لكيل المديح لنظام ضياء الحق لدعمه غير المحدود الحرب ضد المخدرات. وسط هذا الكلام المداهن وجد بوش الوقت، كما توجب القول، لانتزاع عقد من ضياء الحق بشراء ما قيمته 40 مليون دولار من توربينات الغاز من إنتاج جنرال اليكتريك. بالتأكيد عرف بوش جيدا ان باكستان غدت مصدر أجود أصناف الهيروين الذي يدخل الولايات المتحدة وأوروبا ، وان الجنرالات الذين تعاون معهم غارقون في تجارة الأفيون والهيروين. وخلال سنوات إدارة ريغان وبوش مضت الدعاية الأميركية شوطا بعيدا في اتهام الجنرالات السوفييت في كابول بترويج تجارة المخدرات. اعلن إدوين ميس، مدعي عام إدارة ريغان، خلال زيارة قام بها الى اسلامأباد في آذار 1986،"ان النظام يتخذ موقف لامبالاة مطلقة تجاه أي إجراء لوقف تجارة الأفيون، أو على الأقل الحد منها. نؤمن بقوة انه يوجد بالفعل تشجيع ، ضمنيا على الأقل، بصدد زراعة نبتة الأفيون". عرف ميس أفضل من ذلك أن وزارة العدلية التي يخدم يها تتبعت استيراد المخدرات من باكستان منذ العام 1982،على أقل تقدير ، وكانت تعي جيدا أن تجارة المخدرات تخضع لسيطرة الثوار الأفغان والجنرالات الباكستانيين. بعد أشهر من هذا التصريح امسك مكتب الجمارك في الولايات المتحدة صفقة حشيش وهيروين حاول شخص يدعى عبد الوالي إدخالها الى الولايات المتحدة من ميناء نيويورك ، نيوجيرسي. ابلغت وزارة العدل الأميركية ان والي يرأس منظمة تضم خمسين ألف عضو في منطقة شمال غربي باكستان، ورفض نائب المدعي العام توضيح هوية المجموعة؛ غير ان مسئولا فيدراليا آخر صرح لوكالة أسوشييتد برس ان والي قائد كبير" للمجاهدين." بات معلوما لدى المسئولين الأميركيين أن المقربين من ضياء الحق ، الرئيس الباكستاني، يمتلكون ثروا ت ، احدهم بلغ حسابه 3مليارات دولار ببنك بي سي سي آي. وفي العام1983، قبل عام من زيارة بوش لباكستان القي القبض على احد أطباء ضياء الحق، اسمه هيسايوشي مارويامان، وهو من اليابان يحاول تهريب 5.17 كيلوغرام من أجود أصناف الهيروين مكرر في باكستان . وكان متنكرا بزي صبي كشاف. حقق معه وكلاء مكتب مكافحة المخدرات وقال أنه مجرد مراسل عند ميزا إقبال بيغ،" أعظم تجار المخدرات في باكستان". كان بيغ على صلة وثيقة بأسرة ضياء الحق وكبار المسئولين في حكومته. مرتان استهدفه مكتب مكافحة المخدرات ، وتلقى أوامر من السي آي إيه بالكف عن ملاحقته والتحقيق معه، بحكم روابطه بحكومة ضياء الحق.وصرح محام كبير في باكستان أن ساني احمد أبلغ هيئة الإذاعة البريطانية ان هذا هو الإجراء المتبع في باكستان: "ربما نحصل على بينة ضد فرد معين ، غير أن عناصر هيئة تثبيت القانون في باكستان لا يتستطيعون إلقاء القبض على أمثال هؤلاء لأن رؤساءهم يمنعونهم من ذلك. المجرمون الحقيقيون لديهم ما يكفي من الأموال والموارد. بصراحة يحظون بقدر من الحصانة". بيغ أعظم طواغيت مدينة لاهور ، امتلك دور سينما ومراكز تجارية. وبعد سقوط نظام ضياء الحق ، عندما أدانته محكمة فيدرالية اميركية في بروكلاين بجريمة نقل الهيروين عام 1993، مارست الولايات المتحدة ما يكفي من الضغوط على باكستان كي تعتقله ؛ وفي ربيع 1998 أدخل السجن في باكستان. احد شركاء بيغ ( كما وصفته مجلة نيوزويك) في تجارة المخدرات هو حاجي أيوب أفريدي، حليف مقرب من ضياء الحق، ومنتخب للجمعية العمومية الباكستانية.يقيم الفريدي على بعد 35 ميلا خارج بيشاور داخل مجمع ضخم محاط بسور ارتفاعه 20 قدما مثبت في أعلاه سلاك شائكة وبه دفاعات تضم بطارية مضادة للطيران وجيش من أبناء القبائل. قيل ان الفريدي أشرف على شراء الأفيون الخام من مورديه الأفغان، بينما يشرف بيغ على نقله وشحنه في سفن الى الولايات المتحدة واوروبا. في العام 1993 قيل أن الفريدي استصدر وثيقة تأمين على حياة أحد موظفي مكتب مكافحة المخدرات الباكستانيين. وشخصية أخرى من نظام ضياء الحق متورط في تجارة الأفيون هو حميد حسنين، نائب رئيس اكبر بيوت المال في باكستان ، حبيب بنك. شكل اعتقاله مركز فضيحة عرفت باسم" قضية العصبة الباكستانية".حقق فيها ضابط تحقيق نرويجي يدعى أوليفيند أولسين. قبض البوليس النرويجي في 13 ديسمبر /كانون اول 1983 ، على 3.5 كيلو هيروين بمطاراوسلو في حقيبة باكستاني يدعى رازا قريشي. وافق قريشي مقابل تخفيف العقوبة على تسمية الموردين له في اوسلو. طار المحقق الى إسلامأباد كي يحقق مع أعضاء الشبكة الآخرين. مارس اولسين ضغوطاته لأكثر من عام على وكالة التحقيق الفيدرالية لكي تعتقل ثلاثة رجال ذكرهم قريشي:طاهر بوت، منوّر حسين، وحسنين. وجميعهم مقربون من ضياء الحق وبيغ. ولم تتجاوب الوكالة مع أولسين الا بعد تهديده بالتنديد علنا بالوكالة. اعتقلت الوكالة الرجال الثلاثة في 25 أكتوبر1985 . أطلق حسنين تهديدات بالويل والثبور ولكن أخيرا كشف التحقيق عن تسجيلات عن حسابات الرئيس ضياء الحق وزوجته وابنته. كانت زوجة ضياء في مصر وطالبت بالإفراج العاجل عن حسنين. تبين من التحقيقات ان حسنين يخفي حسابات جنرالات أثروا من تجارة المخدرات بالتعاون مع السي آي إبه. استطاع ضياء الحق الإفراج عن قريشي بالكفالة الى حين المحاكمة. وعلنا في قاعة المحكمة تتالت التهديدات لحسين حين وقف يدلي بشهادته، احتج المحقق النرويجي وهدد بالانسحاب من القضية. أودع حسنين السجن وكان الضحية وبقي الجنرالات احرارا. أبلغ منير بهاتي الصحفي لورنس ليفتشولز ان " السي آي إيه تلاعبت بالقضية وجرى تشويه الشهادة ، وما من مبرر لإدراج الشخصيات العليا في باكستان. بينات القضية تدينهم. أولئك هم الرجال الذي كانت السي آي إيه تدفع لهم سنويا 3.2 مليار دولار كي يديروا الحرب في أفغانستان. وليس أكثر معرفة بالأمور من فزل الحق ، حاكم المنطقة الحدودية، فقد كان على اطلاع تام على عمليات نقل الأفيون وتسليح المجاهدين ، والانطلاق في غاراتهم من المنطقة. هو صديق لحكمتيار وسلمه القسط الأكبر من أسلحة السي آي إيه . وفي العام 1982 اتهم الإنتربول فزل الحق بأنه لاعب رئيس في تجارة الأفيون بين أفغانستان وباكستان. أطلقت عليه المعارضة الباكستانية لقب نورييغا باكستان. وشان الآخرين من جنرالات ضياء الحق كان فزل الحق على صلة وثيقة بأغا حسن عبيدي رئيس ينك (بي سي سي آي)، وكانا يتناولان طعام الغداء مرة كل شهر ويتباحثان مع وليم كيسي، مدير مخابرات إدارة ريغان. بعد اغتيال ضياء الحق بقنبلة في طائرته فقدَ فزل الحق الرعاية واعتقل وادين بتهمة قتل رجل دين شيعي. بعد تسلم بوتو الحكم أعلنت انها ستقضي على تجارة المخدرات ؛غير ان زوجها عاصف علي زارداري، مول تجارة المخدرات؛ حصلت وكالة مكافحة المخدرات الأميركية عام 1989 على معلومة أن زارداري زوج بنازير بوتو، يمول تجارة المخدرات. عين مكتب مكافحة المخدرات رجلا خبيرا في تعقب التهريب يدعى جون بانكس تخفّى بصفة عضو شبكة تهريب، واستطاع الاجتماع مع بوتو وزوجها في دارتهم بولاية السند. حضر اجتماعا آخر شارك جنرال في سلاح الطيران وسجل كل ما دار في الاجتماع حول نقل البضاعة الى الولايات المتحدة و بريطانيا. قال بانكس عام 1996وأبلغ ضابط متقاعد في الجمارك لبريطانية مجلة فايننشيال تايمز " كل هذا جرى نقله الى المخابرات البريطانية " .وقال ضابط الجمارك ان حكومته لم تقم بأي تصرف حيال المعلومات الواردة. وبالمثل أكد بانكس ن السي آي إيه اوقفت تحقيقات مكتب مكافحة المخدرات في انشطة زارداري عام 1996،.برز كل هذا عقب الإطاحة بحكومة بوتو للمرة الثانية بتهم الفسادالموجهة الى زارداري، وهو الآن يمضي عقوبة سجن لاشتراكه في اغتيال مرتضى شقيق زوجته. وتوجه اليه أيضا تهمة سرقة مليار دولار من خزينة الدولة. بعد الإطاحة بحكومة بنازير بوتو وتسلم اسحق خان الحكم أفرج عن فزل الحق ، وأردي برصاصة انتقاما لمقتل السيخ وأبّنه اسحق خان في جنازة ضخمة " جندي عظيم ومسئول قدير لعب دورا يستحق الثناء في تقدم باكستان". ان أثر حرب افغانستان على وتائر تعاطي المخدرات في باكستان أشد وقعا من ارتفاع تعاطي الهيروين في الولايات المتحدة واوروبا؛ وقبل أن تبدأ السي آي إيه برنامجها، كان في باكستان أقل من خمسة آلاف مدمن على الهيروين. وبحلول العام 1996 كان في البلاد أكثر من 1.6 مليون متعاطي هيروبن. وفي العام 1993 قال رؤوف علي خان ، ممثل باكستان في لجنة الأمم المتحدة حول المخدرات " لا يوجد فرع للحكومة يخلو من فساد المخدرات". وكمثال اورد ان باكستان لا تنفق سوى 1.8مليون دولار كل عام على جهود مكافحة المخدرات، يخصص منه الف دولار فقط لشراء بنزين لسياراتها السبع. وفي عام 1994 بلغت قيمة تجارة الهيروين في باكستان ضعف موازنة الدولة. من بيشاور الى كراتشي قبض موظفو الجمارك على 3.5 طن هيروين و44 طنا من الحشيش. بضعة أيام بعد المصادرة نجد نصف الحشيش والهيروين قد اختفى مع الشهود. "هرب بصورة غامضة " أربعة رجال مشتبهون بعلاقات مع المخابرات الباكستانية. وحسب تصريح ضابط في الجمارك الباكستانية فإن حرس الحدود الباكستانيين ضبطوا عام 1993 8طن حشيش و1.7 طن هيروين. ولدى تحويل القضية الى هيئة مكافحة المخدرات أخذ جميع كادر الهيئة إجازات كي لا يتورطوا في التحقيقات. حتى السي آي إيه اضطرت في النهاية للاعتراف في تقرير مقدم الى الكونغرس عام 1994، ان الهيروين غدا " دم الحياة للنظام الاقتصادي والسياسي في باكستان". في شباط 1989 سحب غورباتشيف القوات السوفييتية من أفغانستان وطلب من الولايات المتحدة الموافقة على فرض حظر على توريد السلاح الى أي من فصائل المجاهدين الأفغان، ورفض الرئيس بوش. حولت الحرب نصف سكان أفغانستان الى لاجئين، وقتل أكثر من مليون شخص وأصيب بإعاقات 3ملايين. أبلغ مراسل الإيكونوميك ريفيو للشرق الأقصى في تقرير في العام 1989 عن معاملة " المجاهدين" للسجناء السوفييت: "قتلت مجموعة وسلخت جلودهم وعلقوا في ملحمة . أحد الأسرى وجد نفسه في مركز لعبة بوزكاشي، نمط خشن من بولو افغانية، يقوم مقام الطابة شاة بدون راس. استبدلت الشاه بأسير حي؛ وتمزق إربا." ولدى السي آي إيه أيضا بينات على أن "المحاربين من أجل الحرية" قد أغرقوا اكثر من مائتي جندي سوفييتي بالهيروين واغلقوا عليهم في اقفاص حيوانات، فكابدوا، طبقا لأقوال الواشنطون بوست عام 1990، "حياة من رعب يصعب وصفه ". وفي أيلول 1996 بدأ ظهور طالبان جماعة سلفية في باكستان اولا، يتبعون المخابرات المحلية والسي آي إيه. استولوا على كابول، حيث اعلن قائدهم ، ملا عمر، ان جميع القوانين المخالفة للشريعة الإسلامية سوف تغير. النساء سيلزمن ارتداء الشادور والبقاء بالبيوت ، مع عزل الجنسين وإخراج النساء من المشافي والمدارس والحمامات العمومية. واصلت السي آي إيه تقديم الدعم لهؤلاء المتعصبين تعصب العصر الوسيط، والذين اقترفوا "إبادة الجنس"، حسب تقرير نشرة إيما بونينو، مفوض اوروبا لحقوق الإنسان. احد القوانين التي تعارض الشريعة وليس من مصلحة طالبان تغييرها كانت نهي الرسول عن المسكر. في الحقيقة حثت طالبان المزارعين الأفغان على زيادة إنتاج الأفيون؛ ولاحظ احد قادتهم، عبد الرشيد،" إذا حاولنا إيقافه(زراعة الأفيون)سوف يقف الناس ضدنا". ومع نهابة العام 1996، حسب تقرير الأمم المتحدة، بلغ إنتاج افغانستان من الأفيون الفي طن متري. ويقدر في أفغانستان مائتا الف أسرة تعمل في زراعة الأفيون. ويشرف طالبان على زراعة 96 بالمائة من أفيون أفغانستان، وفرضوا ضرائب على إنتاج المادة ، وجمارك على الشاحنات التي تنقله. في أفغانستان أجاب مزارع افغاني بسخرية على استخدام كارتر السلاح النووي ردا على غزو السوفييت لأفغانستان عام 1979. فقد صرح أحمد غول لمراسل واشنطون بوست بالقول" نحن نزرع هذا [الأفيون] ونصدر هذا قنبلة نووية". تدخل السي آي إيه، حسب برنامج الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات ، لتمارس سحرها من جديد،عمل كالس من جديد، في العام 1994، تجاوزت أفغانستان بورما ، واحتلت المركز الأول عالميا في تزويد الأفيون الخام. ملحوظة : تم جمع مواد التقرير خلال أكثر من عامين. بدأت كتابة التقرير عام 1995 لصالح النشرة الأولية لمجلة تصدر في بورتلاند تدعى "سيربينتس توث": تكتب تقارير عن حرب المخدرات، والمقصود ان تكون عملا مشتركا بين رامبرتس وباول كراسنر محرر ذي رياليست. في الحقيقة كتب باول كراسنر مقالة هزلية لتلك النشرة، هجائية ساخرة لثلاثة من مواضيعه المحببة: بيل كلينتون، إل إٍس دي وفضائل العادة السرية. وقبل أن تجهز المجلة ببضعة أسابيع سحب الناشر الممول للمجلة كامل تكاليف المشروع. حسب خبرتي في كل مرة تتشكل هيئة تحرير جماعية فإن النشرة المقررة سيطويها النسيان ، خاصة إن تعلقت بالكوكايين. انقضى اكثر من عام من العمل على موضوع حرب أفغانستان وتجارة الكوكايين ، ولم يجد النشر. ظهرت أقسام من التقرير على موقع كاونتر بانش، وعلى أندرسون فالي ادفيرستايزر، والمجلة الأسبوعية اوراق مدينة. وأُلحق قسم منه بكتابي " بدون السي آي إيه ، والمخرات والصحافة".
#سعيد_مضيه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كيف جعلت السي آي إيه من أفغانستان بلدا آمنا لتجارة الأفيون
-
الجريمة إحدى إفرازات السيطرة الطبقية وأدواتها في الولايات ال
...
-
ضم غيرمعلن لم يتوقف وعزلة الصهيونية تتسع باضطراد
-
نتنياهو كيف أمكنه البقاء والتفرد بالحكم
-
بناء حركة شعبية ديمقراطية
-
مكائد مفضوحة لستر عنصرية الصهيونية وجرائم الاحتلال
-
نظام الرأسمال:عنصرية فاشية في الداخل وحروب عدوانية بالخارج
-
ألرواية الفلسطينية تخترق الحواجز داخل الولايات المتحدة الأمي
...
-
إرهاب الشرطة الأميركية سلط الأضواء على إرهاب الاحتلال الإسرا
...
-
روافد النضال الطبقي ضد الرأسمالية
-
العنصرية والفاشية إفرازات النظام الرأسمالي
-
سراب الحرية في نظم الرأسمال الاحتكاري
-
أميركا والعالم على مفترق طرق :إما الفاشية أو قدر من العدالة
...
-
النشاط الثوري للحزب الماركسي إحدى ضرورات المرحلة
-
فضيحة الإطاحة بكوربين من رئاسة حزب العمال البريطاني
-
سراب الديمقراطية البرجوزاية-2
-
سراب الديمقراطية البرجوازية
-
ألتمكن بالوعي العلمي او السقوط من قاطرة التاريخ
-
التحررالوطني والإنساني مشروط بالخلاص من النظام الأبوي
-
تحت المجهر مرة أخرى- هدر الثقافة ..هدر الإنسان
المزيد.....
-
مجلس الوزراء السعودي يوافق على -سلم رواتب الوظائف الهندسية-.
...
-
إقلاع أول رحلة من مطار دمشق الدولي بعد سقوط نظام الأسد
-
صيادون أمريكيون يصطادون دبا من أعلى شجرة ليسقط على أحدهم ويق
...
-
الخارجية الروسية تؤكد طرح قضية الهجوم الإرهابي على كيريلوف ف
...
-
سفير تركيا في مصر يرد على مشاركة بلاده في إسقاط بشار الأسد
-
ماذا نعرف عن جزيرة مايوت التي رفضت الانضمام إلى الدول العربي
...
-
مجلس الأمن يطالب بعملية سياسية -جامعة- في سوريا وروسيا أول ا
...
-
أصول بمليارات الدولارات .. أين اختفت أموال عائلة الأسد؟
-
كيف تحافظ على صحة دماغك وتقي نفسك من الخرف؟
-
الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي برصاص فلسطينيين
...
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|