|
الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....11
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 6616 - 2020 / 7 / 12 - 10:06
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
إلــــــــــــــــــــى:
كل من اختار الانتماء إلى الحزب الثوري، باعتباره حزبا للطبقة العاملة.
كل من اختار التضحية من أجل بناء حزب الطبقة العاملة، كحزب ثوري.
إلى روح الشهيد عمر بنجلون، الذي أسس لدور أيديولوجية الكادحين في الحركة الاتحادية الأصيلة، قبل اغتياله من قبل أعداء التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.
روح الفقيد أحمد بنجلون، والرفيق عبد الرحمن بنعمرو، لقيادتهما، وبنجاح باهر، حركة ما بعد 08 مايو 1983، في أفق إعادة تسمية الحركة ب: حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للطبقة العاملة، وكحزب ثوري.
كل المعتقلين في محطة 08 مايو 1983، الذين يعود لهم الفضل في التخلص من الانتهازية الحزبية.
من أجل الاستمرار حتى تحقيق الاشتراكية، بعد القضاء على الرأسمالية التابعة، بكل ذيولها.
محمد الحنفي
خاتمة / خلاصة:
وهكذا، نكون قد تناولنا موضوع: (الأمل في الحزب الثوري أمل في حياة مستقبلية كريمة)، لنكون، بذلك، قد حاولنا أن نبرهن على أنه: إذا لم يكن هناك حزب ثوري قوي، وقادر على قيادة عملية التغيير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، سعيا إلى جعل الجماهير الشعبية الكادحة المقهورة، تتحرر من عبودية الحكم، ومن استبداد الدولة المخزنية، ومن استغلال البورجوازية، والإقطاع، والإقطاع الجديد، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف.
وعملية التغيير، هي البرهان على أنه لا بد أن تسود الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأنه إما أن تتحقق الديمقراطية، وبالمضامين المذكورة، وإما أن الديمقراطية ستختفي منها، وستعود الفوضى. وهو أمر ليس في صالح الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة.
ولذلك، كان، ولا زال، وسيبقى للنضال من أجل تحقيق الديمقراطية، بمضامينها المذكورة، دور أساسي في جعل الجماهير الشعبية الكادحة المذكورة، وطليعتها الطبقة العاملة، تطمئن على السير في اتجاه تحقيق الاشتراكية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية. وهو أمر، لا يمكن فهمه، واستيعابه والوقوف على حقيقته، ما لم نقف على الخطوات التي سلكناها، في تناول موضوعنا، تناولا موضوعيا، وعلميا، كما حاولنا ذلك.
فقد تناولنا، في هذا الموضوع، مفهوم الأمل بصفة عامة، ومفهوم الأمل باعتباره هدفا، تسعى إلى تحقيقه الطبقة العاملة، وحلفاؤها، عن طريق نضالاتها الطبقية، بقيادة حزبها الثوري، الذي يسعى إلى تحقيق أمل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، المتمثل في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، في الآماد القريبة، والمتوسطة، والبعيدة. كما تناولنا مفهوم عملية التغيير، التي تهدف إلى جعل الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، حتى يصير التغيير في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر كادحي الشعب المغربي، بدل أن يبقى في خدمة الإقطاع، والإقطاع الجديد، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، والبورجوازية الصغرى، المريضة بالتطلعات الطبقية، وفي خدمة التوجهات المؤدلجة للدين الإسلامي، التي تراهن على استغلال المؤمنين بالدين الإسلامي، الذين صاروا يعتقدون: بأن ما عليه المؤدلجون للدين الإسلامي، هو الدين الحقيقي، مع أن ما هم عليه، ليس إلا تحريفا له، من أجل تحويله إلى مجرد أيديولوجية، وشعارات سياسية.
وبالإضافة إلى ما ذكرنا، فقد تناولنا اعتبار الحزب الثوري، مجرد وسيلة، لقيادة نضالات العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في أفق تحقيق الأمل في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، بسبب ما يقتضيه برنامج الحزب الثوري، المحدد للأهداف القريبة المدى، والأهداف المتوسطة المدى، والأهداف البعيدة المدى، وصولا، في نهاية المطاف، إلى تحقيق الهدف المنشود.
ومعلوم أن الأهداف، التي يسعى الحزب الثوري إلى تحقيقها، هي التي حددها الشهيد عمر بنجلون، في تقديمه للتقرير الأيديولوجي، في المؤتمر الاستثنائي للحركة الاتحادية الأصيلة، المنعقد في أواخر يناير 1975، والمتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، كأهداف مرحلية / استراتيجية تشدها إلى بعضها البعض، علاقة جدلية، وعضوية، في نفس الوقت، حسب التعبير الغرامشي.
والأهداف التي يسعى الحزب الثوري إلى تحقيقها، اعتبرت مرحلية / استراتيجية، نظرا للعلاقة الجدلية / العضوية، القائمة بين المرحلي / الإستراتيجي، في أفق أن يكون نضال الحزب الثوري، مهما كان شكله، ليصير النضال من أجل الهدف المرحلي، في نفس الوقت، نضالا من أجل تحقيق الهدف الإستراتيجي، والعكس صحيح، خاصة، وأن النضال من أجل التحرير، هو نفس النضال من أجل الديمقراطية، ومن أجل الاشتراكية. والنضال من أجل الديمقراطية، هو في نفس الوقت، نضال من أجل التحرير، والاشتراكية. والنضال من أجل الاشتراكية، هو في نفس الوقت، نضال من أجل التحرير، والديمقراطية.
لذلك اعتبرنا الأهداف المذكورة، التي حددها الشهيد عمر بنجلون، أهدافا مرحلية / استراتيجية في نفس الوقت.
والفرق بين المرحلي، والإستراتيجي: أن الهدف المرحلي، يمكن أن يتحقق في الأمد القريب، أو المتوسط، على أبعد تقدير، وفي ظل ما نحن فيه، على المستوى العالمي، يمكن أن لا يتحقق أبدا. أما الإستراتيجي، فيرتبط بعملية التغيير الشاملة، التي يستحيل معها العودة إلى الزمن الماضي. وبالنسبة إلى الحزب الثوري المغربي، أو حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، أو حزب الطبقة العاملة، فإن الأهداف المحددة، تجمع بين كونها مرحلية / استراتيجية، إلى درجة أن الفرق بين المرحلي، والإستراتيجي فيها، منعدم تقريبا؛ لأن المرحلي يخدم الإستراتيجي، والإستراتيجي يخدم المرحلي في نفس الوقت.
والجماهير الشعبية الكادحة، التي تحرص على أن تتعاطى مع الحزب الثوري، ومع الصحافة الثورية، ومع العمل الثوري، الهادف إلى تحقيق عملية التغيير الشامل للأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما تقتضي ذلك أهداف الحزب الثوري المرحلية / الإستراتيجية؛ لأن هذه الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، هي المستفيدة من عملية التغيير، الهادفة إلى إيجاد مجتمع جديد، يخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.
وكون الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، تتعامل بشكل سلبي مع الحزب الثوري، فإن هذه الجماهير، تعاني من تخلف وعيها بالذات، وبالواقع، وبأهمية الحزب الثوري، كما أنها تعتبر ضحية التضليل المسلط عليها، من قبل الحكام، ومن قبل أحزاب البورجوازية، والإقطاع، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، وأحزاب البورجوازية الصغرى، المريضة بالتطلعات الطبقية، والأحزاب الظلامية، المؤدلجة للدين الإسلامي، التي تكفر كل منتم إلى الحزب الثوري، أو إلى حزب الطبقة العاملة، بالإضافة إلى الترهيب الذي يلاحقها، إن هي تفاعلت مع الحزب الثوري، مع أن الحزب الثوري، يهدف إلى توعية هذه الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، من أجل العمل على صياغة مستقبلها، خاصة، وأنه يعمل من أجل التحرير والديمقراطية، والاشتراكية، الذي لا يمكن أن يكون إلا عملا مستقبليا.
ونجد أن من ضمن البرنامج المرحلي / الإستراتيجي، للحزب الثوري، العمل على تحرير الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، من الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، كثلاثية مسؤولة عن التخلف، الذي يعاني منه المجتمع. مع العلم أن هذا التحرير، مرتبط بتحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، التي لا يمكن أن تكون إلا في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة. خاصة، وأن تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، إعلان عن القضاء على كل أشكال العبودية، والاستبداد، والاستغلال في المجتمع، الذي يتحول إلى مجتمع اشتراكي، والمجتمع الاشتراكي، ليس إلا تحقيقا لأمل الكادحين.
وجعل الواقع ينتقل من خدمة المؤسسة المخزنية، والمستغلين، إلى خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وإلى خدمة مصالح الشعب المغربي، بكل كادحيه المحرومين من كل شيء، في هذه الحياة. وهو ما يشكل ثورة على واقع الظلم، والقهر، والعبودية، والاستبداد، والاستغلال، وشروع في ممارسة الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. هذه المضامين، التي تمكن الشعب من التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، بين جميع أفراد الشعب، من أجل تجاوز وضعية الردة، على جميع المستويات، التي عانت منها الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة.
وتحقيق الديمقراطية، المؤدي، بالضرورة، إلى تحقيق العدالة الاجتماعية، يعتبر شروعا في تحقيق الاشتراكية، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي لا يمكن أن تتجذر على وجه الأرض، إلا ببناء الدولة الاشتراكية، باعتبارها دولة وطنية ديمقراطية، اشتراكية، علمانية، حتى تشرف على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، بين جميع أفراد الشعب المغربي. وهذه الدولة، وبهذه المواصفات، لا بد أن تشكل سدا منيعا، ضد كل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يعتبر تحصينا للمجتمع الاشتراكي، وللدولة الاشتراكية في المغرب، كما في أي دولة اشتراكية.
ونحن، عندما ندرج موضوع: (الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة)، إنما نسعى إلى استعادة هذا النمط من النقاش إلى الميدان، بعد أن غاب عنه مدة ليست بالقصيرة، مما يجعل من الواقع الآسن، الذي تفوح منه رائحة الفساد النتنة، التي أصبحت غير محتملة، من الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، التي لا زالت لها نفس المكانة، التي تحتلها منذ ظهرت الطبقة العاملة، التي جاءت مصاحبة لنهوض النظام الرأسمالي، بعد قيام الثورة الفرنسية، وبعد تعميم هذا النظام: في أوروبا، وفي أمريكا الشمالية، وبعد أن تقوى، وأخذ يفك أزماته المتوالية، عبر احتلال الدول المتخلفة، في إفريقيا، وفي آسيا، وفي أمريكا اللاتينية. هذا النظام الرأسمالي، الذي تحول إلى نظام لافتعال الأزمات، ودعم كل أشكال التخلف، التي يستدعيها من الماضي الضارب في القدم، والتي لا تصلح، حتى للتذكر الزائف، الذي يقودنا إلى القول: بأن النظام الرأسمالي، الذي أصبحت تتحكم فيه الأليغارشة المالية، والذي يفرض على ضحاياه في كل البلدان، التي احتلها في زمن المد الرأسمالي. وهو ما يجعلنا نتساءل:
لماذا نحارب فساد النظام الرأسمالي الفاسد، والنظام الرأسمالي التابع / الفاسد، باستعادة النقاش حول السبل المؤدية إلى إلى استعادة المد الاشتراكي، ولو على مستوى الوعي بأهمية الاشتراكية، والدور الذي تلعبه في جعل الجماهير الشعبية الكادحة، تستعيد مكانتها في المجتمع، لدورها الرائد في تحقيق الاشتراكية، وفي بناء الدولة الاشتراكية، وفي حماية المكتسبات الاشتراكية، وفي توطيد السدود، التي تحول دون عودة الرأسمالية، كنظام فاسد مهترئ؟
أليست عودة الحديث عن الاشتراكية، عودة إلى الحلم بانعتاق الإنسانية من العبودية، والاستبداد، والاستغلال؟
ألا يستحق منا الشعب المغربي، أن نجعله يحلم بالتحرير، والديمقراطية، والاشتراكية؟
فما بناه الشهيد المهدي بنبركة، وساهم في بنائه الشهيد عمر بنجلون، وكل شهداء حركة التحرير الشعبية، والحركة الاتحادية الأصيلة، التي تنهل جميعا من الفكر الاشتراكي العلمي، المتطور باستمرار، والصالح لكل زمان، ومكان. وللتعامل مع أية خصوصية، يجب أن يستمر في الفكر، وفي الممارسة، وفي إعادة الاعتبار لدور الحزب الثوري، حتى تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....24
-
الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....10
-
الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....9
-
نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....23
-
الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....8
-
الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....7
-
نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....22
-
الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....6
-
الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....5
-
نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....21
-
الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....4
-
الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....3
-
نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....20
-
الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....2
-
الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....1
-
نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....19
-
لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق الت
...
-
لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق الت
...
-
لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق الت
...
-
نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....18
المزيد.....
-
استمرار احتجاجات ألمانيا ضد سابقة تعاون المحافظين مع اليمين
...
-
رائد فهمي: أي تغيير مطلوب
-
تيسير خالد : يدعو الدول العربية والاسلامية الانضمام إلى - مج
...
-
التخطيط لمظاهرات في ألمانيا لمناهضة التعاون مع اليمين المتطر
...
-
Al-Sudani and Keir Starmer’s meeting – and male hypocrisy!
-
هيئة الدفاع في ملف الشهيدين شكرى بلعيد ومحمد البراهمي تعلق ح
...
-
مقترح ترامب للتطهير العرقي
-
برلماني روسي يستنكر تصريحات سيناتورة تشيكية حول حصار لينينغر
...
-
غزة: لماذا تختار الفصائل الفلسطينية أماكن مختلفة لتسليم الره
...
-
نبيل بنعبد الله يعزي في وفاة شقيق الرفيق السعودي لعمالكي عضو
...
المزيد.....
-
الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور
...
/ فرانسوا فيركامن
-
التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني
...
/ خورخي مارتن
-
آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة
/ آلان وودز
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
المزيد.....
|