أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ستار الجودة - الدكتور حنا خياط ....أول وزير صحة في تاريخ العراق الحديث















المزيد.....

الدكتور حنا خياط ....أول وزير صحة في تاريخ العراق الحديث


ستار الجودة

الحوار المتمدن-العدد: 6610 - 2020 / 7 / 5 - 02:51
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


رجال نقشوا اسمائهم بحروف من ذهب
"أقدر رجال الإدارة الطبية في العراق لم يرتقي الى مستواه لا من قبل ولا من بعد في إدارة الصحة في العراق "

(من أوائل من ساهموافي بناء العراق الحديث و أدى أدوار بمؤسسات الدولة بكل كفاءة واقتدار )
(وصفته "المس كروترود بل " في رسالة لها الى أبيها انه شخص طبيب مسيحي نشيط وحسن التدريب)
(وصفه المؤرخون بالموسوعة فهو كاتبًا وأديبًا وصحفيًا فذ ،وطبيبًا بارعا، و وطنيًا مخلصًا)
(اول من وضع قواعد وأسس النظام الصحي في العراق بجهود شخصية )
(عندما تسلم حنا وزارة الصحة اجتمع مع اطباء العاصمة وتباحث معهم في السبل الاصلاحية الكفيلة بتحقيق النهوض الصحي العام في العراق ولم يشير الى المغانم والمنافع الشخصية )
"اول من شخص مكامن الخلل عن الانحلال الصحي في العراق وعزاها الى سببين
:الاول (اجتماعي ) بسبب ندرة المدارس
المنتظمة التي عملت على اندثار الهوية والعنصر واللسان فان هذا الخلل كجرثومة الوباء غرسها الحكم العثماني كيداً وعمداً فلم ينج منها سوى من كان متعلمًا ، مع فقدان المحافل الادبية التي تحتاجها الشبيبة وإبعادهم عن مجتمعات اللهو  ، اما السبب الثاني :فهو (سياسي) اذ اشار حنا خياط الى ان العراق منذ حدوثه لم يكن له كما كان لسائر البلدان ، حكومة خاصة به قائمة بذاتها ، ودعا حنا خياط الى شحن همم الرجال الذين تعول اليهم في المعضلات ومنهم تستنجد الاراء السليمة ازاء هذا البحر السياسي المتموج .
(اول من طالب بتأسيس كلية طبية ملكية عراقية مع ملحقاتها كالمدارس الصحية والمعاهد والصيدلة والقبالة ودور التمريض لتخريج الكوادر الصحية المتخصصة لتحل محل الكوادر الاجنبية)
(انتقد السياسة العثمانية في زمن توليها ، وطالب بان تحل الكوادر الطبية الوطنية محل الاجنبية في زمن الاحتلال الانكليزي)
(لم يترك العمل الخدمي بعد التقاعد انتخب نائباً عن الموصل في مجلس الاعيان وقدم مشروعه الطبي للملك فيصل الثاني حين التقى به لأول مرة )
(طلب من المسئولين اصلاح مسلخ المدينة  ( المكان المخصص لذبح الحيوانات ) ونقل اللحوم الى الاسواق بطريقة سليمة ، وتنظيم كنس الشوارع يومياً ورفع الاوساخ الى خارج المدينة ، وقدم دراسة للأوضاع الاجتماعية للأهالي محاولاً الوقوف على اسباب التقهقر الاقتصادي والاضمحلال الاجتماعي ، إذ قدم عرضا وتوضيح وسائل ترقية الامم )

توطئة
بعد البحث والتقصي عن تاريخ و سيرة "حنا الخياط " اول وزير صحة في تاريخ العراق الحديث، وجدت نفسي اقف امام موسوعة فكريةًً وثقافية وطبية، و وطنية ،وجدته كاتبًا وأديبًا وصحفيًا فذ ،وطبيبًا بارعا، و وطنيًا مخلصًا، وقفت حائرًا على اي عتبة من عتبات هذا الصرح اقف ، ولاننا بامس الحاجة اليوم بسبب جائحة "كارونا"لمعرفة تاريخ الصحة العراقية وهل كانت بدايتها رصينة ام متردية لنحكم على واقعنا الصحي من خلال الربط التاريخي بين الماضي والحاضر ونعرف الى أين نحن ذاهبون ، لانأشر مكامن الخلل ،،وجدت ما لا يسر صديق ولا عدو ، "تاريخ حافل و واقع مزري" ،وجدت ان الادارة حينها كانت ناجحة في اختيار الشخصيات من منطلق مقولة
"فأذا اردت ان تبني دولة او مجتمع ناجح عليك ان تعتمد على ادارة كفوءة ونزيهة تختار الشخص المناسب للمكان المناسب وتضع الامور في نصابها الصحيح بعيدا عن التوافقات السياسية والعرقية والدينية والاثنية "
.............::::..............
نبذه عن الخياط
(ولد حنا بهنام يوسف عبد الأحد خياط موصلي الولادة في 1884 ، درسه الآباء الدومنيكان مراحل الدراسة الابتدائية والمتوسطة في الموصل والثانوية العامة في بيروت  ، بكالوريوس في العلوم والآداب من الجامعة الفرنسية في بيروت سنة  1903 ،
تخصص في الطب العدلي في جامعة باريس واسطنبول 1908 ، عاد الى الوطن عام 1910 لمدينة الموصل وعمل طبيبا في المدينة ، وانتخب اثناء الحرب العالمية الاولى نائب رئيس جمعية الهلال الاحمر في المدينة ، وانتمى الى النادي العلمي ، وشارك بنشاطات فعالة وبخاصة بمحاضراته التي القاها على الاعضاء .
واحداً من المثقفين المستنيرين الذين امتلكوا فكراً اصلاحياً للحياة والمجتمع ، وقد كان للطب وثقافته الواسعة في احوال المجتمع الدور البالغ في تطور الامور الطبية بمدينة الموصل اثناء توليه منصب رئاسة المستشفيات الملكية ، ويتضح ذلك فيما اعده من خطط اصلاحية لرفع كفاءة الجهاز الطبي فيها .في تقرير عن الاحوال الصحية داخل مدينة الموصل منذ الاحتلال البريطاني لها حتى شهر ايلول  1919 م ، كتب  الدكتور حنا خياط عن الاهمال في مرافق المدينة اثناء فترة السيطرة العثمانية ، وعزا اسباب التخلف الصحي الى اهمال السلطة ، في الوقت الذي كانت السلطة تضع التقصير في هذا الشأن على الاهالي ناكرين عليهم استعدادهم للترقي الصحي ، وتعود الاسباب كلها للرجال الذين كانت بيدهم الادارة ، وقد رجحوا منفعتهم على مصلحة الرعية .
هذا التقصير الذي كان يقع من دائرة الصحة والبلدية بشأن تنظيف المدينة  ، كان يتخذ وسيلة لقضاء منافع شخصية ويصرف المبلغ المخصص للتنظيف وقدره (600) روبية لكل شهر لجهات مجهولة .
، وبغية الاطلاع ميدانياً على الاوضاع الصحية في المدينة وإصلاحها قام الدكتور حنا بالذهاب مع المسئولين الى دائرة البلدية وساهم في عملية التعجيل بتنظيف المدينة خلال مدة قصيرة ، نجح في دفع البلدية للقيام بالتنظيف بمساعدة المختارين ووضعت مزابل صغيرة في كل زقاق ، ومن الاجراءات المتخذة قيام الادارة الصحية مباشرة بشؤون التنظيف وإنشاء المزابل وسد الخرابات وتعيين اماكن في احياء المدينة ، بالإضافة الى مراقبة اعمال بعض الحرفين وتقديم المساعدة للحرفة التي تطلب السلامة المهنية ،
اما الاحوال المرضية العارضة كالجروح المتنوعة والتسمم والقتل فيشير الى انه سنة 1915 م بلغ (الالف) شخص في حين انخفض هذا العدد كثيراً سنة  1919 م  حيث بلغ عدد المقتولين (9) والجرحى (60) ولم يذكر أي حالة تسمم ، ودأب حنا خياط على نشر المقالات الارشادية في المواضيع الصحية التي تتناول طرق الوقاية من بعض الامراض السارية والتنبيه الى كيفية معالجتها ومكافحتها ، ففي تناوله لموضوع مرض الحمى التيفوئيدية ، تطرق الى كيفية الاصابة بها وطرق علاجها ، وفي موضوع بثرة العراق ومصير تداويها اوضح حنا ، ان بثرة العراق هي آفة اهلية معروفة عند العامة (بالأخت) وأشار الى ان هذه الافة تظهر على سطح الجلد وعلى القسم المكشوف منه وهي ذات طبيعة التهابية بطيئة السير مع الميل لإجراء تخريب كلي او جزئي عميق ومساحة في الانسجة الجلدية المستوية عليها ، ويعزو حنا سبب البثرة الى عدم الاعتناء في النظافة الجلدية .
عندما تسلم حنا وزارة الصحة اجتمع مع اطباء العاصمة وتباحث معهم في السبل الاصلاحية الكفيلة بتحقيق النهوض الصحي العام في العراق ، وأكد بان اساس العمران والدليل القاطع على المدنية الحقيقية هو المحافظة على الصحة والقضاء على الشوائب والأعراض المرضية ،  وكان منهاج وزارته كل ما يؤول الى تحسين الصحة العمومية وإكثار النفوس واستئصال الامراض السارية والاجتماعية فالبناء نعرفه وهو ترميم صحة العراقي ومحافظة الجنس في القوم العراقي ذلك القوم العريق في العنصر والشريف في المبادئ والقريب في التطور فعلينا ان نصلح ما فسد ونستنفذ الوسع في اصلاح سوء تركيبه ونحاول تخفيف وطأة الامراض الاجتماعية وضرورة مشاركة الحكومة في الجهود الصحية المبذولة لتأسيس المستشفيات والمستوصفات والمخافر الصحية في سائر انحاء البلاد ، والحث الى استمالة الاهالي للتطبيق عن طريق المحاضرات ، فضلاً عن مساهماته في حملات التوعية الصحية بما نشره في الصحف من مقالات صحفية رصينة تهدف الى النهوض بالواقع الصحي للعراق
بعد احالته على التقاعد عين انتخب نائباً عن الموصل في مجلس الاعيان في دورته العاشرة (تشرين الأول  1943 - تشرين الثاني 1946). وقدم حنا خياط مشروعه الطبي للملك فيصل الثاني حين التقى به لأول مرة ويعتمد هذا المشروع على الأسس التالية:
ربط مختلف الصالح والدوائر الصحية والطبية بتشريع طبي خاص موحد .
تأسيس تشكيلات صحية عصرية ثابتة تتماشى مع الادارة العامة ومقتضيات العمر.
تزويد دوائر الصحة بملاك ثابت من الاطباء الاختصاصيين والعاملين الماهرين في الصحة قدر الامكان .
تخصيص منشآت صحية بأبنية ملائمة كالمستشفيات والمستوصفات والمعاهد.
تأسيس كلية طبية ملكية عراقية مع ملحقاتها كالمدارس الصحية والمعاهد والصيدلة والقبالة ودور التمريض لتخريج الكوادر الصحية المتخصصة لتحل محل الكوادر الاجنبية.
العمل على ايفاد الكوادر الوطنية الى الخارج وفق تدابير خاصة للتخصص في حقول الطب المختلفة بإرسالهم الى المعاهد الاجنبية مع استخدام كوادر اجنبية للإفادة من كفأتهم .
 اتخاذ التدابير للوقاية من الامراض المعدية والمزمنة عن طريق انشاء مستشفيات العزل في بغداد والبصرة والموصل.
تأمين الاشراف الصحي والإسعاف الفوري في المراكز الحيوية كدوائر سكك الحديد وميناء البصرة والمواني الجوية ومراكز الشرطة والسجون والمعارف وغيرها .
اتخاذ التدابير اللازمة لرفع الوعي الصحي في الريف ونشر المستوصفات والمراكز الصحية في القرى والأرياف .
زيادة الوعي الاجتماعي والصحي في قضايا السكن وتصفية المياه والنظافة ونقل الجنائز ورعاية الامومة والطفولة ومكافحة البغاء والتنبيه الى مساوئ الامراض المعدية. وأعقب هذا المشروع الصحي مشاريع اصلاحية صحية بين عامي 1933-1939.
قدم دراسة لتناقص النفوس في العراق 1923 وشرح اسباب كثرة للوفيات بين الاطفال وانتشار امراض التدرن والحشرات في الدور والأزقة وقلة نمو السكان نتيجة لسوء الادارة وعدم الاصلاحات الطبية وزيادة الامراض التناسلية بعد الحرب.
كما انتخب نائباً عن الموصل للمرّة الثانية من حزيران 1950 إلى تشرين الأول 1952  .
من اراءه حنا خياط بالقول : ان اهل الرقي كما يعلم في اجتماع الكلمة والسعي وراء الضرورة قبل الكمال واجتماع الكلمة قائم في (نخبة الامة) ونخبة الامة في من ضحى غايته لوطنه ، وأما العدل فلا يقوم إلا اذا اهتدى المرء بكمال حريته صراطاً مستقيماً فعرف نفسه وعرف حق اخيه وصاغ السمع لواجبه الوطني واعترف بحق دولته ، وهمية الانسان في الوجود وان البقاء من لوازم الوجود فالإنسان من حيث انه موجود ترشده البداهة الى معرفة نواميس الطبيعة الضامنة لحفظه فتحفظ كيانه ومن حيث انه كائن مدني مكلف بحفظ نوعه تهديه القوة العاقلة الى الاحكام الادبية الكاملة فتحفظ نوعه .
 أدركت الوفاة الطبيب حنا الخياط في بغداد ، في 30 نيسان  1959، وضع مذكرات عن حياته وعصره لم يقدّر لها الطبع ووضع لها عنوان "الأيام تتكلم ".
وقد كتبت المس كروترود بل في رسالة لها الى أبيها مؤرخة في 11 أيلول تقول : (لقد ألفت أول وزارة في عهد الملك فيصل وقد أضيفت اليها اضافة طبية في شخص طبيب مسيحي نشيط وحسن التدريب من الموصل اصبح وزيراً للصحة ، وهو منصب جديد. يجب أن أقول لك سراً إنه من تعييني، فقد قدمته الى السر برسي كوكسن واقترحت خلق وزارة صحة. سر الجميع بذلك ، (لكنهم لا يعلمون من عمل العمل).
وذكره السر هاري سندرسن الطبيب الإنكليزي الذي خدم في العراق 28 سنة (1018-1946) وعمل معه في إدارة الصحة والكلية الطبية ، في كتابه (عخشرة آلاف ليلة وليلة) فأثنى عليه ووصفه بأنه أقدر رجال الإدارة الطبية في العراق ، ولم يبلغ مرتبته أي من خلفائه في إدارة الصحة العامة.
المصادر :
اعلام الطب العراقي الحديث الدكتور اديب الفكيكي
من اعلام السياسة العراقي ، مير بصري
معجم الأدباء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002 - ج 2
وكالة نون الخبرية
دور المسيحيين في بناء العراق ، الأطباء انموذجاً ، د.  عمر الكبيسي
، الأطباء انموذجاً ، د.  عمر الكبيسي



#ستار_الجودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنصفوا اانصفوا رموزنا الاحياء فأنهم يعانون من التهميش والاقص ...
- عيد الصحافة... رحم الله من عرف قدر الصحفي
- راتب المتقاعدين خط اخضر .... ورواتب العهر خط احمر
- عيد المرأة ... بين السمات الإنسانية والسياسية
- الملك غازي بين جدلية ،،،، الموت والقتل والاغتيال
- باعة الصحف ،،،معاناة وتعب...ومهنه مهددة بالزوال
- تشكيلات فنية في اروقة عباسية
- جولات تراثية في الأزقة البغدادية
- معرض الفنان علي عليوي في وزارة الثقافة شكل سيمفونية لونية في ...
- كتيب ...بوابة عشتار بين جيلين
- احذروا صولة الشباب إذا غضب
- التقنيات العلمية والعملية
- قصيدة ....حزين
- سوق العوادين في العاصمة بغداد..... بين مطرقة الاهمال وسندان ...
- قنوات عربية تهتم بمواهب عراقية
- السينما العراقية بين الغياب والتغييب
- مؤسسة هواجس للثقافة والفنون ... إضاءة في سماء الإبداع
- عذرا يا ملك أشور ...باعوك كيوسف في سوق النخاسة
- الجريدة-: مفردة دخيلة على الصحافة
- الكتابة أسلوب و فن و صناعة


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ستار الجودة - الدكتور حنا خياط ....أول وزير صحة في تاريخ العراق الحديث