|
الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 الباب الأول مع فصوله
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6608 - 2020 / 7 / 2 - 14:41
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
المشكلة العقلية ( الكتاب الخامس _ الجزء 2 ) الوعي بدلالة المكان والزمن .... مشكلة العقل مزدوجة في الحد الأدنى ، وتتمثل في الأشياء التي نرغب بها ولا نستطيع الحصول عليها ، والعكس أيضا مع الأشياء التي نكرهها ولا نستطيع الابتعاد عنها . 1 العلاقة بين المكان والزمان ما تزال غير معروفة ( شبه مجهولة ) . حل أينشتاين المعروف ( الزمكان ) ، هو حل بالنكوص وسلبي بطبيعته . عودة إلى الموقف البوذي ، عدم الفصل بين الذات والموضوع وبين الزمن والمكان . .... المرة الأولى مقامرة . المرة الثانية عادة . المرة الثالثة إدمان . 2 بعد تصحيح التصور التقليدي والموروث للزمن ، واستبداله بالفهم الصحيح لحركة الوقت وسرعته الموضوعية واتجاهه الثابت ، يتكشف الواقع الموضوعي بوضوح . الواقع ثلاثي البعد في الأحد الأدنى ( مكان ، زمن ، وعي ) . المكان ، أو الطبيعة أو المادة أو الوجود ، تسميات عديدة لفكرة واحدة وموضوع واحد ، يشكل محور الفلسفة الكلاسيكية الحقيقي ، مع أنه غير محدد بشكل موضوعي إلى اليوم . التسمية الحالية ، التي تدمج الفهم التقليدي مع الفهم الحديث ( الاحداثية ) ، تتضمن الوجود الموضوعي باستثناء بعدي الزمن والوعي ( الحياة ) . وأما الوعي ، البعد الثاني للواقع ، فهو يمثل الذروة في خط الحياة التطوري _ الدينامي بطبيعته ( تتام وليس تراكم فقط ) . وحيث أن الحاضر يتضمن الماضي والعكس غير صحيح ، والمستقبل يتضمن الحاضر والماضي بالطبع ، ولكن العكس غير صحيح أيضا . علاقة التتام تطورية ، فيها النهاية تتضمن البداية والعكس غير صحيح . ( هذه الفكرة جديدة ، ويتعذر فهمها قبل النظرية الجديدة للزمن ) . وأما بالنسبة للزمن ( البعد الثالث في الواقع ) فهو يتكون من ثلاثة مراحل متعاقبة : 1 _ المستقبل 2 _ الحاضر 3 _ الماضي . يتحدد المستقبل بين الحاضر وبين الأبد ( اللانهاية الموجبة ) . الماضي بالعكس ، يتحدد بين الحاضر وبين الأزل ( اللانهاية السالبة ) . الحاضر يتحدد بين الماضي والمستقبل . هذا التصنيف الحالي يتضمن ما سبقه ، والعكس غير صحيح . .... الوعي ( أو الحياة ) والزمن جدلية عكسية ، يتحركان في اتجاهين متعاكسين دوما . هذه هي القاعدة المشتركة في النظرية الجديدة للزمن ، وبؤرتها المحورية . وقد ناقشتها بشكل موسع وتفصيلي في الكتاب الأول ( النظرية ) . .... العلاقة بين الزمن والمكان تتكشف أيضا ، بعد فهم الاتجاه الصحيح لحركة الزمن والذي يتطابق مع الملاحظة والمنطق والتجربة ( مع قابلية التعميم بلا استثناء ) . .... الزمكان ؟! اينشتاين يتبع بوذا . الموقف البوذي ( النقدي ) منذ عدة آلاف من السنين ، يرفض التقسيم بين ذات وموضوع ، كما يرفض مختلف أشكال التجزئة التقليدية والحديثة على السواء ( يعتبرها أصل الشر ) . ما فعله أينشتاين بخصوص الزمن ، مع كثيرين قبله في موضوعات متنوعة مثل فرويد وشوبنهاور على سبيل المثال لا الحصر ، نفعله جميعا عبر موقف الانكار . لا أعتقد أن أحدا يجهل موقف الانكار الشعوري ، وهو يمثل قمة جبل الجليد فقط في موقف الانكار الشامل والمشترك واللاشعوري بطبيعته . الزمكان ( فكرة وخبرة ) عودة إلى زمن بوذا الحقيقي لا أكثر ولا أقل . الزمن مطلق وموضوعي ، حيث تقيس الساعة حركته التعاقبية بدقة وموضوعية ( وهذه صارت بديهية وظاهرة حقيقية وعامة بلا استثناء ) . 3 المشكلة العقلية بدلالة اللاءات الثلاثة : 1 _ لا لتوفير الوقت . 2 _ لا لتوفير الجهد . 3 _ لا لدمج لذيذين . المقدرة على منح الوقت والجهد عتبة الصحة العقلية ، وتقبل الخسارة أيضا . .... الصحة العقلية تتضمن الذكاء المتكامل ( الذكاء الجسدي ، والعقلي ، والعاطفي ، والاجتماعي ، والروحي ) وتتمثل باحترام الغد . معادلة احترام الغد واتجاهها الثابت : اليوم أفضل من الأمس . على العكس موقف إنكار الغد : اليوم أسوأ من الأمس . .... حل مشكلة الاشباع يتطلب حل مشكلة تكافؤ الضدين أولا ... مشكلة اللذة ، ينجذب الانسان إلى الطعم اللذيذ ، وينفر من الطعم الكريه بشكل غريزي . مشكلة اللذة الطعم والأثر ( المفعول ) ، بالإضافة للكفاية _ عدم الكفاية ( مشكلة الاشباع ) . هذه الفكرة تحتاج إلى المزيد من البحث والاهتمام . .... الماضي ذاكرة والمستقبل توقع . الذاكرة مسجلة بيولوجية أم علاقة إنسانية دينامية بطبيعتها ؟! استمر الجدل حول طبيعة الذاكرة ، وماهيتها ، طوال القرن العشرين . الحل بالإنكار ، يكون عبر النكوص والعودة إلى مرحلة تطورية سابقة . الحل بالحوار ، يكون عبر احترام الغد والمجهول بالفعل . الحل بالإنكار غير صحيح وقبل علمي . الحل بالحوار حل صحيح وعلمي ( منطقي وتجريبي بالتزامن ) . بينهما التسويات المختلفة ، أيضا الحل بالتأجيل وتدوير المشكلة . أعتقد أن الذاكرة تقريبية في أفضل حالاتها ، وهي مضللة في أغلب الأحيان وبالنسبة للجميع بدون استثناء ، وعلى المستويين الفردي والاجتماعي . يوجد تمرين بسيط ويجمع بين الفلسفة والعلم _ يستخدمه بعض أساتذة الرسم _ أن تغمض _ي عينيك لدقيقة ، ثم فتحهما بعد محاولة تذكر واقعك المباشر ( مواجهة نظرك ) ، وتكرار التجربة لعدة مرات . تتكشف بشكل تدريجي طبيعة الذاكرة ، وحدودها الموضوعية ، من خلال المقارنة بين الواقع الموضوعي وبين الواقع الذي تسجله الذاكرة الشخصية . .... المستقبل توقع : خيال + ذاكرة . المستقبل يتضمن الذاكرة والخيال معا . المستقبل أصل الزمن وبدايته ، بينما الماضي أصل الحياة وبدايتها بالمقابل . 4 يمكن التعبير عن المشكلة العقلية بأشكال وأنواع عديدة ( بعدد الأفراد على الأقل ) ، ومع ذلك فهي " المشكلة العقلية " محددة بدقة وموضوعية ، وبطرق تشمل مختلف الأفراد بلا استثناء . مشكلة ثنائية العقل والجسد ، أو ثنائية العقل والضمير . ويمكن التعبير عنها بصيغة الايمان أو الاعتقاد الشخصي العميق ، والثابت عادة . الاعتقاد الشخصي يتراوح بين المستويات الإنسانية الثلاثة من الأدنى إلى الأعلى : 1 _ المستوى الذاتي والفردي ، وهو اعتباطي بطبيعته . 2 _ المستوى الاجتماعي ، وهو متناقض بطبيعته . 3 _ المستوى الإنساني وهو مكتسب وتعددي بطبيعته . أو بدلالة مستويات المصلحة الفردية : 1 _ المستوى المباشر ( الأناني ) . 2 _ المستوى المتوسط ( الاجتماعي ) . المستوى المتكامل البعيد والشامل ( الإنساني ) . .... 5 عبارة السرقة الأدبية ، والفكرية أكثر ، فارغة وتخلو من المضمون . لا يوجد مصدر محدد ، وثابت ، للفكر ( فرد أو مجتمع ) بشكل علمي وموضوعي ( منطقي وتجريبي ) . بدوره موسم العودة إلى بوذا لم يبتدأ مع شوبنهاور ، ولن ينتهي على الأرجح باكتمال العولمة أو بزوالها النهائي ، مع عودة البشرية إلى الكهوف . .... حل اينشتاين لمشكلة الزمن مزدوج بالفعل ، قفزة ثنائية : قفزة طيش وثقة بالتزامن ... فهو من جهة حقق الترابط العلمي ( المنطقي والتجريبي ) بين الاحداثية والحدث ، عبر إضافة البعد الرابع إلى الواقع الموضوعي . ناقشت هذه الفكرة بشكل تفصيلي وموسع عبر الكتاب الأول " النظرية " . ومن الجهة المقابلة ، اختار الحل بالنكوص لمشكلة العلاقة بين الزمن والمكان ، عبر الصيغة المبتذلة " الزمكان " . وهو نفس الموقف البوذي منذ عدة آلاف من السنين ( موقف الانكار العلمي ) . نفس الأمر حدث بشكل مشابه مع فرويد ، عبر تضخيمه لأهمية الجانب الشعوري للفرد . بينما اختار يونغ الاتجاه المعاكس ، حيث اعتبر أن الشعور هو المشكلة ( والحل اللاشعور ) . بدوره أريك فروم عرض المشكلة بين فرويد ويونغ ، وتركها بدون حل . أعتقد أن مشكلة الشعور _ التجربة غير قابلة للحل العلمي ( المنطقي والتجريبي ) حاليا ... وربما يتأخر أوان حلها ( الصحيح ) حتى نهاية هذا القرن ؟! .... ملحق نفس السلوك ( حتى لدى الشخص نفسه ) يعطي نتائج مختلفة إلى درجة التناقض غالبا . يوجد تمرين كلاسيكي ، وهو مشترك بين الفلسفة والتنوير الروحي يوضح المشكلة ، الاعتزال في البيت ( أو الغرفة أو الكوخ ) لثلاثة أيام بالحد الأدنى . كلنا نعرف التجربة عندما تفرض على الفرد ( نتيجة السجن ، أو المرض ) : مزيج الخوف والغضب المزمن . على النقيض تكون النتيجة ، مع القرار الواعي والإرادي ، حيث تصير مصدرا للفخر وللتقدير الذاتي المناسب والموضوعي أيضا . .... .... المشكلة العقلية بدلالة الزمن ج 2 ب 1 ف 1
مفارقة الحاضر ؟! 1 حتى اليوم يتعامل الانسان مع الزمن ، والحاضر خاصة ، وعلى كافة المستويات ( العلمية وما دونها ) على أساس المغالطة ، وليس المفارقة التي تنطوي على لغز ، أو عقدة ، بعد حلها تعود المشكلة أو القضية ( الزمن والحاضر بصورة خاصة ) إلى المستوى البسيط ، والمباشر الذي تدركه الحواس . .... الحاضر ، كما يتصوره معلمو التنوير الروحي ، يتضمن الوجود كله . يشاركهم هذه النظرة والموقف العقلي ، تيار كبير في الفيزياء الحديثة وبقية العلوم ، بالإضافة إلى الموقف العدمي المشترك ، بمختلف تياراته وعقائده الدينية أو الإلحادية . بعد نقل هذه الفكرة إلى المستوى التمثيلي ، ينقسم الحاضر إلى مستويين أو جزئين متناظرين : 1 _ الحاضر السلبي ( حاضر _ ماض ) ، ويمتد من الصفر السالب إلى اللانهاية السلبية . 2 _ الحاضر الإيجابي ( حاضر _ مستقبل ) ، ويمتد من الصفر الموجب إلى اللانهاية الموجبة . أعتقد أن هذا الموقف يمثل جانبا هاما من الحقيقة الموضوعية ، ولكن ينقصه جوانب . .... الموقف التقليدي ( الكلاسيكي ) من الزمن والذي يمثله نيوتن ، يعتبر أن الزمن حركة موضوعية ، في اتجاه وحيد وثابت : 1 _ ماض 2 _ حاضر 3 _ مستقبل . والحاضر يمثل مسافة أو فترة لا متناهية في الصغر ، وبالتالي يمكن اهمالها . وفي النتيجة يصير الزمن بحسب الموقف الكلاسيكي ثنائي ، ماض أو مستقبل فقط . وهذا الموقف بدوره يمثله جانبا من الحقيقة الموضوعية ، والتي تقبل الملاحظة والاختبار مع قابلية التعميم بدون استثناء ، لكن تنقصه جوانب وخاصة الحاضر المباشر . ميزة هذا الموقف التركيز على الحركة التعاقبية للزمن ، وينقصه أيضا تصحيح الاتجاه . .... الموقف الحديث من الزمن ويمثله اينشتاين وستيفن هوكينغ وغيرهم ، يعتبر أن الزمن حركة ممكنة في مختلف الاتجاهات ، وهي بسرعة غير ثابتة وغير محددة أيضا . هذا الموقف متناقض وركيك ، حيث ستيفن هوكينغ يعتقد أن الزمن مثل الكهرباء ، يمكن أن يتحرك بسهولة في جميع الاتجاهات ( في كتابه تاريخ موجز للزمن ، يكرر السؤال عدة مرات : لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ) . بينما موقف اينشتاين من الحاضر يمثل خطوة متقدمة في فهم الزمن والحاضر خاصة ، حيث يعتبر أن الحاضر يتمثل بالمسافة بين المشاهد والحدث ( بين الذات والموضوع ) وبالتالي يكون للحاضر وجوده الثابت والموضوعي ، وهذه الميزة الأساسية للموقف الحديث ، بالإضافة إلى تركيزه على الحركة التزامنية للوقت . 2 الحاضر حيز ومجال حقيقي ، وموضوعي . لكن المشكلة في طبيعة الحاضر نفسه ، فهو دينامي ومركب وثلاثي البعد ( مكان ، زمن ، وعي أو حياة ) . النظرية الجديدة للزمن تتضمن المواقف ( النظريات ) الثلاثة السابقة ، وتكملها ، بعدما تحذف زوائدها الوهمية أو غير المنطقية ، وتضيف عليها أيضا ( وتدين لها بالفضل أولا ) . .... يمكن تمثيل الحاضر باليوم ، أو بالأسبوع ، أو بالشهر ، أو بالقرن ، أو بمليون ( مليارات المليارات ) سنة ...إلى الأمام أو الوراء بنفس الدرجة . كما يمكن ، تجزئة اليوم والساعة والدقيقة والثانية ....إلى مليارات الملايين من الأجزاء المجهرية ( الغرق في التفاصيل ) . بالتزامن مع الامكانية المقابلة ، حيث يمكن مضاعفة الساعة واليوم والسنة والقرن ...إلى مليارات المليارات من السنين ( نظرية الانفجار الكبير متناقضة منطقيا ، وتمثل القفز فوق المتناقضات ) . .... لنتخيل الأسبوع الأقرب إلى اللانهاية السالبة . ( أو الأقرب إلى اللانهاية الموجبة ) الأسبوع الأول من نوع الحاضر السلبي ( حاضر _ ماضي ) يشبه إلى درجة المطابقة الأسبوع الماضي ، والذي قبله ، والذي قبله ... بالمقابل الأسبوع من نوع الحاضر الإيجابي ( حاضر _ مستقبل ) يشبه إلى درجة المطابقة الأسبوع القادم ، والذي يليه ، والذي يليه ... 3 المغالطة والمفارقة ، العلاقة بينهما تشبه العلاقة بين الصدق السلبي والكذب الإيجابي . المغالطة مصدرها الجهل ، نقص في المعرفة والخبرة . وهي من الماضي وتتجه إلى الماضي . المفارقة مصدرها المجهول ، الوعي والانتباه إلى الجديد . وهي من المستقبل وتتجه إلى المستقبل . .... لكن ، تبقى العلاقة بينهما أكثر تعقيدا . علاقات الماضي سبب _ نتيجة ( بمفردها تنطوي على مغالطة ) . بالتزامن ، علاقات المستقبل صدفة _ نتيجة ( أيضا لوحدها تنطوي على مغالطة ) . المفارقة تتضمن المغالطة ، والعكس غير صحيح . المغالطة تمثل المرض العقلي ( النقص ) . المفارقة تمثل الصحية العقلية ( الاكتمال ) . 4 الحب هو الحل . يمثل التنوير الروحي المنطق الأحادي . رفض مختلف أشكال التجزئة أو الثنائيات ( الخير _ الشر ) ، ( الله _ الشيطان ) ، ( الصح _ الخطأ ) وغيرها . الأديان الكبرى تمثل المنطق الثنائي ( الدغمائي بطبيعته ) ، السالب أو الموجب . الفلسفة تمثل البديل الثالث ( الثالث المرفوع ) . المنطق الثلاثي أو البديل الثالث أو المعيار الثلاثي أو الطريق الثالث . العلم يمثل البديل الرابع أو المنطق التعددي الحقيقي ن والموضوعي . .... أعتقد أنني أحتاج إلى استراحة . بصفتي ( الأول ) قارئ النص الأول أو كاتبه الأول . .... ملحق ناقشت في نصوص سابقة ، ومنشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ، المعيار الرباعي للقيم الأخلاقية وهي بتكثيف شديد ، ومن الأدنى إلى الأرقى : 1 _ الصدق السلبي . ( نموذجه النميمة والوشاية ) . 2 _ الكذب . الخداع والتضليل بشكل مقصود ، وعن سوء نية مسبق . 3 _ الصدق . تحقيق الانسجام بين القول والفعل . 4 _ الكذب الإيجابي . نموذجه التواضع وإنكار الفضل الذاتي . ملحق 1 الصحة العقلية بدلالة الموقف من حقوق الانسان . اتجاه الصحة العقلية يتوافق مع الإضافة لها ، وتعميمها بلا استثناء . اتجاه المرض العقلي بالعكس ، رفضها ومحاولات تقليصها ومحوها . حقوق الانسان تتضمن الجوانب الإيجابية في الأديان والفلسفة والعلم ، والعكس غير صحيح . ملحق 2 الصحة العقلية بدلالة سبينوزا ( باروخ ، أو بنتو ، أو بنديتكس ) أيضا شبيهه الروسي تشيخوف ( أنطون ) نموذجان للذكاء المتكامل الذي يتحقق في الحياة الفردية ( الذكاء الجسدي والعقلي والعاطفي والاجتماعي والروحي ) .... ملحق 3 في التحليل النفسي يمكن تقسيم مراحل المقابلة النفسية ، الناجحة ، إلى أربعة في الحد الأدنى : 1 _ المقاومة . 2 _ التحويل ، ويترجمها بعضهم إلى النقلة أو الانقال وغيرها . 3 _ المسؤولية . 4 _ الحب . .... متلازمة المرض العقلي ( والنفسي ضمنا ) النرجسية والدغمائية والأنانية ، تقابل المتلازمة الزمنية ( والوقتية ضمنا ) الماضي والحاضر والمستقبل . أن ينجح الطبيب _ ة أو المعالج _ ة النفسي _ ة بنقل المريض _ة من المرحلة النرجسية إلى الأنانية ، هو انجاز بحد ذاته . الفارق النوعي بينهما المسؤولية الشخصية ، في المستويين النرجسي والدغمائي لا يدرك المريض _ ة مسؤوليته ودوره في المشكلة والحل بالطبع . .... .... المشكلة العقلية _ ج 2 باب 1 ف 2
التنمر الأبوي والدولة التسلطية وجهان لعملة واحدة .
1 ما يزال ، لدى الفلسفة والدين _ والتنوير الروحي أكثر _ ما يقدمانه للعلم . التمييز بين الصحة العقلية والمرض العقلي بدلالة المعايير الموضوعية ، المنطقية والتجريبية معا ، سوف أعرضها في ملحق آخر النص . الفارق النوعي بين المرض النفسي والمرض العقلي بكلمة " المسؤولية " . المرض النفسي خلاصة ، نتيجة سوء الحظ الوراثي أو المجتمع ( بواسطة الأبوين ومن بمقامهما ) ، بينما المرض العقلي موقف فرد بالغ من العالم ، ومن نفسه بالتزامن ، ولديه الخيار الحقيقي بين موقف الصحة أو المرض العقليين . مثال مباشر ، تنمر أحد الوالدين ، هو مسؤولية مباشرة وعقوبتها السجن في الدولة الحديثة . .... المرض العقلي يتضمن المرض النفسي والعكس غير صحيح ، لكن هنا مفارقة حقيقية . المرض العقلي يتعلق بالاتجاه ، والتفسير والمعنى . وهو أحد الخيارات . قد يكون المرض النفسي مصدر الابداع ، وسبب حقيقي للتطور والمعرفة الحب . والأمثلة عديدة ، وشائعة إلى درجة الابتذال في مختلف أشكال الفنون والآداب ، وخاصة في الشعر والفلسفة . المستوى الاجتماعي فارق نوعي آخر بين المرض العقلي والنفسي . المستوى الاجتماعي المعرفي _ الأخلاقي يتضمن مختلف الآراء الفردية . وهو يتوسط الرأي والمعلومة . المرض العقلي هو رأي شخصي ، لكن وللأسف ، كثيرا ما ينجح بعض المرضى النفسيين في تخفيض المستوى الاجتماعي إلى مستوى أفكارهم العنصرية بطبيعتها . وهذا ما يدعو إلى الخوف بالفعل ، حيث خلال النصف الأول للقرن العشرين ، تحكم بمصير العالم أمثال هتلر وموسوليني وتشرشل وستالين . وما يزال حالنا في بلاد العرب والمسلمين يتدهور من سيء إلى أسوأ على مستوى الثقافة ( السياسة والقوانين ) . 2 وفق التصور التقليدي للزمن والحاضر خاصة ، الموروث والمشترك ، يتعذر على الفرد أن يتجاوز مصيدة المرض العقلي ( عداء الغريب والمختلف ، والحاجة إلى عدو ، ...وغيرها من أشكال العنصرية المتجددة الصريحة أو المستترة ) خاصة في دولة تسلطية ومجتمع مغلق . يعرض الفكرة ( الخبرة ) الروائي المعروف ( الفرنسي _ التشيكي ) ميلان كونديرا بشكل مكثف وواضح ، بما معناه : كيف نعرف أن ما نقوم به اليوم هو الصح والمناسب ، طالما أن الحياة تحدث لمرة واحدة فقط ، ولا مجال للتعويض أو الإعادة وغيرها . هذه نتيجة مباشرة لتصور أن اتجاه حركة الزمن من الماضي إلى المستقبل ، حيث تتطابق حركة الحياة والزمن . بعد فهم الواقع الحقيقي ، الجدلية العكسية لحركتي الزمن والحياة ، تتوضح الامكانية الفعلية للاختيار ، والقرار الواعي والحر بالنسبة للغالبية العظمى من الأفراد البالغات _ ين . .... هذا يوم جديد أيضا . دوام الحال من المحال . أم العكس لا جديد تحت الشمس والعود الأبدي ؟! وغيرها كثير ، وقد عرضت الموقف العالمي المزدوج من الواقع : الجدلي ( الدوري ) مع العلمي ( التعددي ) بالتزامن ، حيث يتصور الموقف الجدلي العالم والكون في حركة دائرية ودورية ( لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي ، والاجبار على التكرار وغيرها ) . على النقيض من الموقف العلمي حيث يتصور العالم والكون في حركة خطية من المعلوم إلى المجهول ( كل لحظة يتغير العالم ، وأنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين ، وأثر الفراشة وغيرها ) . 3 الموقف من المجهول _ المشكلة والحل بالتزامن . المجهول كفكرة وموضوع ، يقبل التصنيف الثنائي : 1_ المجهول الشخصي وهو الأهم 2 _ المجهول الإنساني . مثال تطبيقي على المجهول الإنساني ، فكرة الأرض المسطحة ، وكيف استطاع بعض الفلاسفة منذ عشرات القرون الاستنتاج بأنها كروية . وكان الدليل الأول والأهم مشاهدة غروب الشمس ، إذا كانت الأرض مسطحة بالفعل يجب أن تختفي السفن دفعة واحدة وليس بالتدريج ، وغيرها أيضا حول مراقبة الكسوف ، أيضا بدلالة ظل الانسان المتساوي في مختلف الأماكن ( وهذه الأفكار يمكن التوصل إليها مباشرة ) . .... المشكلة في المجهول الفردي . الشخصية النرجسية ، لا تدرك ما تجهله . بين الشخصية النرجسية والأنانية ، الشخصية الدوغمائية ( نحن ضد هم ) . الشخص غير الناضج ، أو المريض العقلي النرجسي أو الأناني أو الدغمائي ، يشعر ويعتقد أن الحق معه وله دوما . والاستثناءات نادرة ، وتافهة ، ولا يعول عليها . .... لنتخيل بعد مرور قرن .....سنة 2021 وما بعده أكثر ؟! سوف يكون علم الزمن ، قد صار مثل علم النفس اليوم ، له فروع واختصاصات ومتنوعة . وخاصة علم الحاضر . وربما العكس ، قد يستمر الغرور والجهل لقرون عديدة ! ربما . 4 تفضيلي الشخصي للصحة العقلية بدلالة التفكير الإبداعي . الصحة العقلية والتفكير الإبداعي وجهان لعملة واحدة . التفكير الإبداعي حر بطبيعته ، المقدرة على تحمل المجهول بالفعل ، والشخصي أيضا . التفكير الإبداعي نقيض الفكرة الثابتة . الفكرة الثابتة لا يجهلها طفل _ ة بعد العاشرة . الفكرة الثابتة تسمية ثانية ، أو مهذبة ، للهوس والوسواس القهري حيث يتملكنا القلق اللاعقلاني حول قضية ( مشكلة ) غير واقعية . .... الموت مصدر الخوف . الخوف مصدر الغضب والعدوانية وغيرها من أنواع العنف . المقدرة على تحمل فكرة الموت الشخصي وحتميته عتبة ، ومعيار للعقل والتفكير . دون ذلك مستوى الرغبة الأولية والمشتركة . الانتقال من التوقع ، على مستوى الرغبة والشعور ، إلى التوقع على مستوى الأداء ، وبدلالة المعايير الموضوعية عتبة الصحة العقلية والتفكير العلمي ( المنطقي والتجريبي ) . ناقشت هذه الفكرة الهامة بشكل تفصيلي وموسع ، عبر نصوص منشورة على الحوار أيضا . .... هوامش 1 العيش في الحاضر مفارقة بطبيعته ، لكن غالبا ما نفهمه كمغالطة ونعيشه كمغالطة ؟! .... 2 فيزياء الفلك علم الماضي . فيزياء الكم علم الحاضر . فيزياء الزمن علم المستقبل . .... أعتقد أننا نعيش في عصر علمي جديد _ متجدد ، ويختلف بشكل نوعي عن كل ما مضى . لا اعتقد فقط ، بل على يقين . .... 3 لا أعرف الطريقة الملائمة لتخيل المشهد ( الواقع أو الحقيقة الموضوعية ) بشكل صحيح وكما هو عليه .... الحركتان التعاقبية والتزامنية _ الأولى تقيس سرعتها الساعة ، والثانية تتحدد بدلالة سرعة الضوء _ حيث الحركة الأولى ( التعاقبية ) تمثل انحسار الزمن باتجاه الماضي المعاكسة بطبيعتها لحركة نمو الحياة وتطورها في اتجاه المستقبل ، والحركة الثانية ( التزامنية ) تتحدد بدلالة سرعة الضوء وهي ما تزال شبه مجهولة قياسا بالحركة الأولى ( التعاقبية ) . ليست مغالطة بل مفارقة . .... 4 الغد ( والمستقبل كله ) يقترب ، هذه حقيقة تجريبية ، ومشتركة . الأمس ( والماضي كله ) يبتعد ، هذه أيضا حقيقة تجريبية ومشتركة . حركة مرور الزمن ، هي التي تبعد الماضي وتأتي بالمستقبل ، وهي ظاهرة طبيعية ومعروفة منذ اقدم العصور ( المشكلة أنها خارج مجال الحواس ) . .... ملحق غير مكتمل الصحة العقلية موضوع اشكالي بطبيعته ، ومع التقدم الكبير الذي تحقق خلال العقدين الماضيين في فهم الفكر والشعور والعلاقة المعقدة بينهما ، يبقى الموضوع مفتوحا . 1 مشكلة التصنيف الثنائي ، ليس بين الصحة والمرض فقط ، بل في كل مجال يمثل التصنيف مشكلة بحد ذاته مع أنه لا غنى عنه في الحوار أو البحث العلمي كما أعتقد . بالطبع لا توجد حدود موضوعية ، وثابتة ، بين الصحة والمرض وخاصة في المجال العقلي . مع ذلك أعتقد ، أن خلاصة بحثي في هذا الموضوع عبر سنوات عديدة تحمل قيمة ثقافية وأدبية خاصة ، وربما معرفية أيضا ! معيار 1 للتمييز بين الصحة العقلية أو المرض عبر اتجاه الشخصية ، من خلال نمط العيش مع الموقف العقلي من الذات والعالم . اتجاه الصحة : اليوم أفضل من الأمس . اتجاه المرض : اليوم أسوأ من الأمس . وقد ناقشت هذه الفكرة بشكل موسع في الكتاب الأول " النظرية " . معيار 2 درجة الانسجام بين العمر العقلي والعمر البيولوجي للفرد . بعبارة ثانية ، يتمثل المرض العقلي بفشل الفرد في النمو والنضج المتكامل ، على الرغم من نضجه البيولوجي وعدم وجود مشكلة في الجانب الفيزيولوجي أو الاجتماعي . معيار 3 تضخم الاحتياجات العقلية الخاصة ( غير الضرورية واللاعقلانية بطبيعتها ) ، على حساب العادات الإيجابية بالطبع . كمثال على ذلك اضطراب الشخصية السادو _ مازوشية ، والذي يتمثل بالحاجة القهرية إلى السيطرة أو الخضوع . .... توجد معايير عديدة ومتنوعة بالطبع ، للتمييز بين الصحة النفسية والمرض النفسي وبعضها يصلح للتمييز أيضا بين الصحة العقلية والمرض . وسوف أعود إلى هذا الموضوع بشكل متكرر ، لأهميته المتجددة .... .... المشكلة العقلية بدلالة الزمن ج 2 باب 1 ف 3
1 مثال تطبيقي على الذاكرة المضللة ، يحدث معك ومعي ومع الجميع ، أن نتوقع الساعة متقدمة على التوقيت الصحيح أو العكس أحيانا ، متأخرة عنه ، ونادرا للغاية أن يتطابق التوقع مع الحقيقة الموضوعية ( الزمن في هذه الحالة كما تقيس سرعة حركته الساعة ) . لكن المثال الأوضح ، عندما لا نكون متأكدين من إطفاء المصباح أو قفل الباب أو أين وضعنا غرضا ما ، شخصيا جدا ( كتاب ، أو فرشاة أسنان ...) وننتبه بوضوح إلى ازدواج الذاكرة أو ذاكرتين متعاكستين : 1 _ فعلنا ذلك الأمر 2 _ لم نفعل ذلك الأمر .... بعد التركيز على هذا التمرين وتكراره ، ننتبه ( ثم نفهم بأسى ) أن يقيننا بالسنوات السابقة ، وأحيانا قبل شهر فقط ، هو تقدير خطأ . هذه صدمة تكررت معي مرات عديدة ، بعدما انتبهت إلى خدعة الذاكرة . ( اليقين والتعصب والاعتقاد الثابت ثلاثة مترادفات لفكرة واحدة ، وهي خبرة بالفعل ) . .... مثال تطبيقي على التنمر الأبوي ، حدث خلال حركة التحليل النفسي في بداياتها ، وكانت صدمة مشتركة للمحللين النفسيين الأوائل فرويد وآدلر ويونغ وغيرهم كثر . لم يتأخر الأمر حتى دخلت خدعة الذاكرة ( النرجسية بطبيعتها ) ، وحولت الرفاق ( أو الأخوة أو الزملاء ) إلى أعداء ، ثم معركة كسر العظام ....كما بين فرويد ويونغ ، وبين فرويد وآدلر أكثر ، وحدث ما يشبهها في جميع الحركات الفكرية ( الدينية أو الفلسفية بلا استثناء ) ، والسياسية أكثر من غيرها ، بدرجات القسوة والتضليل ، بالطبع . لكن يجب التمهل ، والتفكير في الاتجاه المعاكس كما فعل المحللون النفسيون الأوائل .... حكايات الطفل _ة عن ظلم واضطهاد الأبوين ( وأحيانا التحرش الجنسي ) ، بمعظمها تخيلات وتأويلات متطرفة وغير حقيقية أيضا . بالمثل تفعل ذاكرة الأم والأب وتمحو غير المرغوب فيه بشكل لاشعوري غالبا . كلنا صدمنا يوما ، من سرد الأم أو الأب لحكاية كنا ضحاياها ( أو شهودها الأصصليين ) ، بشكل يخالف ما حدث بالفعل إلى درجة التناقض أحيانا . وما يحدث بين الأبوين ، عبر ملاحظة سلوك الآخر . بعبارة ثانية ، يشعر ويعتقد الفرد ( أنت وأنا والجميع ) أنه قام بواجبه في الماضي ، وكان التقصير دوما من الشريك _ ة ( أو غالبا ، بدل دوما ، لدى العقلاء بيننا ) . .... ناقشت الخدعة الشعورية ، وتضليل الذاكرة ، ومشكلة عدم الكفاية بشكل موسع وتفصيلي في نصوص عديدة منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ، ويمكن تلخيصها بتكثيف شديد ، عبر التذكير ببعض الوصايا البوذية : الشقاء في العقل والسعادة أيضا . الكون صدى أفكارنا . الغرور هو الشر العالمي . .... مثال نموذجي عن الدولة التسلطية كوريا الشمالية ( وبعض العباقرة يعتبرونها الديمقراطية ) . مثال مقابل على التنمر الأبوي سوء المعاملة ، وهو محدد بوضوح في الدول الحديثة . 2 مشكلة الماضي : لا أحد لديه نقص في الماضي ومنه ، والعكس هو الصحيح دوما . الانسان ( أنت وأنا والجميع ) ، على المستويين الفردي والاجتماعي ، لديه تضخم مزمن في الماضي وعلى حساب الحاضر والمستقبل دوما . .... لحظة ولادة الطفل _ة تحدث مفارقة ، هي اللغز الأعظم في الوجود . حيث الحاضر يدمج الماضي والمستقبل بلحظة واحدة ، والمشكلة أنها خارج مجال الحواس . بعد دقيقة من الولادة ، يصير حدث الولادة في الماضي ، بينما الطفل _ة يبقى في الحاضر . قبل الولادة يكون الانسان في المستقبل . بعد الموت يصير الانسان في الماضي . من الولادة إلى الموت يكون الانسان في الحاضر . .... كيف يمكن تحديد الحاضر ، بشكل موضوعي ودقيق ؟! لحسن الحظ يمكن تحديد الماضي والمستقبل بوضوح ، وبشكل موضوعي : الماضي هو كل ما سبق ( حدث بالفعل ) . بعبارة ثانية ، الماضي هو الوجود بالأثر فقط . المستقبل هو كل ما سيحدث ( يحدث لاحقا ) . بعبارة ثانية ، المستقبل هو الوجود بالقوة فقط . الحاضر بين الماضي والمستقبل . لا يمكن أن يعود الحاضر إلى الماضي ، ولا يمكن أن يقفز الحاضر إلى المستقبل . ( هنا المفارقة وليست مغالطة ) الجانب الحي في الحاضر أو البعد 1 ، يتحرك في اتجاه ثابت وسرعة ثابتة أيضا : من الماضي أولا إلى الحاضر ثانيا ، وإلى المستقبل ثالثا وأخيرا . الجانب الزمني في الحاضر أو البعد 2 ، يتحرك في اتجاه معاكس تماما لاتجاه حركة الحياة . وقد ناقشت هذه المفارقة بشكل تفصيلي ، ومتكرر إلى درجة الملل . .... لحظة الولادة ، أو التلقيح ، تحدث مفارقة ( كونية كما أعتقد ) ، حيث تتشكل لحظة ثلاثية البعد تدمج بين الأزمنة الثلاثة : الحاضر مع المستقبل مع الماضي بالتزامن . وبعدها بثانية أو بجزء من مليار .. ، تنشأ الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن . مع حركة أخرى ، ما تزال غير مفهومة وخارج الاهتمام العلمي أيضا : انفصال الماضي عن المستقبل واتصالهما من خلال الحاضر بالتزامن ؟! ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 1 ف 3
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 1 ف 2
-
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 1 ف 1
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الجزء الأول مع أبوابه الثلاثة
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 3 مع فصوله
-
الكتاب الخامس ( الزمن ) _ باب 3 ف 3
-
الكتاب الخامس ( الزمن ) _ باب 3 ف 2
-
الكتاب الخامس ( الزمن ) _ باب 3 ف 1
-
الكتاب الخامس _ الباب 3
-
الكتاب الخامس _ الباب 1 و 2
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 2 ف 3
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 2 ف 2
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 2 ف 1
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب الثاني
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب الأول مع فصوله
-
الزمن بين الفلسفة والعلم _ الباب 1 ف 3
-
الزمن بين الفلسفة والعلم _ الباب 1 ف 2
-
الزمن بين الفلسفة والعلم _ الباب 1 ف 1
-
الزمن بين الفلسفة والعلم 3
-
الزمن بين الفلسفة والعلم 2
المزيد.....
-
قبل موتهم جميعا.. كشف آخر ما فعله مسافران قبل اصطدام طائرة ا
...
-
الصين تعرب عن استيائها الشديد إزاء الرسوم الجمركية الأميركية
...
-
حرب تجارية جديدة: كندا تفرض رسوما على سلع أمريكية بقيمة 155
...
-
دراسة تكتشف أسرار الأذن البشرية
-
دلالات طريقة المشي
-
علماء الفيزياء الكمومية يبتكرون فضاء مكونا من 37 بُعدا
-
واشنطن تريد انتخابات بأوكرانيا إذا توقفت الحرب
-
عشرات الآلاف دون مأوى وفي وضع مأساوي بغزة
-
حراك طلابي في صربيا يُطيح برئيس الوزراء وموسكو وبروكسل تراقب
...
-
الولايات المتحدة تفرض رسوما جمركية على كندا والمكسيك والصين
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|