|
المشكلة العقلية _ الكتاب الخامس ( الزمن ) ج 2 باب 1 ف 1
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6603 - 2020 / 6 / 27 - 11:59
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
المشكلة العقلية ( الكتاب الخامس _ الجزء 2 ) الوعي بدلالة المكان والزمن
1 العلاقة بين المكان والزمان ما تزال غير معروفة ( شبه مجهولة ) . حل أينشتاين المعروف ( الزمكان ) ، هو حل بالنكوص وسلبي بطبيعته . عودة إلى الموقف البوذي ، عدم الفصل بين الذات والموضوع وبين الزمن والمكان . .... المرة الأولى مقامرة . المرة الثانية عادة . المرة الثالثة إدمان . 2 بعد تصحيح التصور التقليدي والموروث للزمن ، واستبداله بالفهم الصحيح لحركة الوقت وسرعته الموضوعية واتجاهه الثابت ، يتكشف الواقع الموضوعي بوضوح . الواقع ثلاثي البعد في الأحد الأدنى ( مكان ، زمن ، وعي ) . المكان ، أو الطبيعة أو المادة أو الوجود ، تسميات عديدة لفكرة واحدة وموضوع واحد ، يشكل محور الفلسفة الكلاسيكية الحقيقي ، مع أنه غير محدد بشكل موضوعي إلى اليوم . التسمية الحالية ، التي تدمج الفهم التقليدي مع الفهم الحديث ( الاحداثية ) ، تتضمن الوجود الموضوعي باستثناء بعدي الزمن والوعي ( الحياة ) . وأما الوعي ، البعد الثاني للواقع ، فهو يمثل الذروة في خط الحياة التطوري _ الدينامي بطبيعته ( تتام وليس تراكم فقط ) . وحيث أن الحاضر يتضمن الماضي والعكس غير صحيح ، والمستقبل يتضمن الحاضر والماضي بالطبع ، ولكن العكس غير صحيح أيضا . علاقة التتام تطورية ، فيها النهاية تتضمن البداية والعكس غير صحيح . ( هذه الفكرة جديدة ، ويتعذر فهمها قبل النظرية الجديدة للزمن ) . وأما بالنسبة للزمن ( البعد الثالث في الواقع ) فهو يتكون من ثلاثة مراحل متعاقبة : 1 _ المستقبل 2 _ الحاضر 3 _ الماضي . يتحدد المستقبل بين الحاضر وبين الأبد ( اللانهاية الموجبة ) . الماضي بالعكس ، يتحدد بين الحاضر وبين الأزل ( اللانهاية السالبة ) . الحاضر يتحدد بين الماضي والمستقبل . هذا التصنيف الحالي يتضمن ما سبقه ، والعكس غير صحيح . .... الوعي ( أو الحياة ) والزمن جدلية عكسية ، يتحركان في اتجاهين متعاكسين دوما . هذه هي القاعدة المشتركة في النظرية الجديدة للزمن ، وبؤرتها المحورية . وقد ناقشتها بشكل موسع وتفصيلي في الكتاب الأول ( النظرية ) . .... العلاقة بين الزمن والمكان تتكشف أيضا ، بعد فهم الاتجاه الصحيح لحركة الزمن والذي يتطابق مع الملاحظة والمنطق والتجربة ( مع قابلية التعميم بلا استثناء ) . .... الزمكان ؟! اينشتاين يتبع بوذا . الموقف البوذي ( النقدي ) منذ عدة آلاف من السنين ، يرفض التقسيم بين ذات وموضوع ، كما يرفض مختلف أشكال التجزئة التقليدية والحديثة على السواء ( يعتبرها أصل الشر ) . ما فعله أينشتاين بخصوص الزمن ، مع كثيرين قبله في موضوعات متنوعة مثل فرويد وشوبنهاور على سبيل المثال لا الحصر ، نفعله جميعا عبر موقف الانكار . لا أعتقد أن أحدا يجهل موقف الانكار الشعوري ، وهو يمثل قمة جبل الجليد فقط في موقف الانكار الشامل والمشترك واللاشعوري بطبيعته . الزمكان ( فكرة وخبرة ) عودة إلى زمن بوذا الحقيقي لا أكثر ولا أقل . الزمن مطلق وموضوعي ، حيث تقيس الساعة حركته التعاقبية بدقة وموضوعية ( وهذه صارت بديهية وظاهرة حقيقية وعامة بلا استثناء ) . 3 المشكلة العقلية بدلالة اللاءات الثلاثة : 1 _ لا لتوفير الوقت . 2 _ لا لتوفير الجهد . 3 _ لا لدمج لذيذين . المقدرة على منح الوقت والجهد عتبة الصحة العقلية ، وتقبل الخسارة أيضا . .... الصحة العقلية تتضمن الذكاء المتكامل ( الذكاء الجسدي ، والعقلي ، والعاطفي ، والاجتماعي ، والروحي ) وتتمثل باحترام الغد . معادلة احترام الغد واتجاهها الثابت : اليوم أفضل من الأمس . على العكس موقف إنكار الغد : اليوم أسوأ من الأمس . .... حل مشكلة الاشباع يتطلب حل مشكلة تكافؤ الضدين أولا ... مشكلة اللذة ، ينجذب الانسان إلى الطعم اللذيذ ، وينفر من الطعم الكريه بشكل غريزي . مشكلة اللذة الطعم والأثر ( المفعول ) ، بالإضافة للكفاية _ عدم الكفاية ( مشكلة الاشباع ) . هذه الفكرة تحتاج إلى المزيد من البحث والاهتمام . .... الماضي ذاكرة والمستقبل توقع . الذاكرة مسجلة بيولوجية أم علاقة إنسانية دينامية بطبيعتها ؟! استمر الجدل حول طبيعة الذاكرة ، وماهيتها ، طوال القرن العشرين . الحل بالإنكار ، يكون عبر النكوص والعودة إلى مرحلة تطورية سابقة . الحل بالحوار ، يكون عبر احترام الغد والمجهول بالفعل . الحل بالإنكار غير صحيح وقبل علمي . الحل بالحوار حل صحيح وعلمي ( منطقي وتجريبي بالتزامن ) . بينهما التسويات المختلفة ، أيضا الحل بالتأجيل وتدوير المشكلة . أعتقد أن الذاكرة تقريبية في أفضل حالاتها ، وهي مضللة في أغلب الأحيان وبالنسبة للجميع بدون استثناء ، وعلى المستويين الفردي والاجتماعي . يوجد تمرين بسيط ويجمع بين الفلسفة والعلم _ يستخدمه بعض أساتذة الرسم _ أن تغمض _ي عينيك لدقيقة ، ثم فتحهما بعد محاولة تذكر واقعك المباشر ( مواجهة نظرك ) ، وتكرار التجربة لعدة مرات . تتكشف بشكل تدريجي طبيعة الذاكرة ، وحدودها الموضوعية ، من خلال المقارنة بين الواقع الموضوعي وبين الواقع الذي تسجله الذاكرة الشخصية . .... المستقبل توقع : خيال + ذاكرة . المستقبل يتضمن الذاكرة والخيال معا . المستقبل أصل الزمن وبدايته ، بينما الماضي أصل الحياة وبدايتها بالمقابل . 4 يمكن التعبير عن المشكلة العقلية بأشكال وأنواع عديدة ( بعدد الأفراد على الأقل ) ، ومع ذلك فهي " المشكلة العقلية " محددة بدقة وموضوعية ، وبطرق تشمل مختلف الأفراد بلا استثناء . مشكلة ثنائية العقل والجسد ، أو ثنائية العقل والضمير . ويمكن التعبير عنها بصيغة الايمان أو الاعتقاد الشخصي العميق ، والثابت عادة . الاعتقاد الشخصي يتراوح بين المستويات الإنسانية الثلاثة من الأدنى إلى الأعلى : 1 _ المستوى الذاتي والفردي ، وهو اعتباطي بطبيعته . 2 _ المستوى الاجتماعي ، وهو متناقض بطبيعته . 3 _ المستوى الإنساني وهو مكتسب وتعددي بطبيعته . أو بدلالة مستويات المصلحة الفردية : 1 _ المستوى المباشر ( الأناني ) . 2 _ المستوى المتوسط ( الاجتماعي ) . المستوى المتكامل البعيد والشامل ( الإنساني ) . .... 5 عبارة السرقة الأدبية ، والفكرية أكثر ، فارغة وتخلو من المضمون . لا يوجد مصدر محدد ، وثابت ، للفكر ( فرد أو مجتمع ) بشكل علمي وموضوعي ( منطقي وتجريبي ) . بدوره موسم العودة إلى بوذا لم يبتدأ مع شوبنهاور ، ولن ينتهي على الأرجح باكتمال العولمة أو بزوالها النهائي ، مع عودة البشرية إلى الكهوف . .... حل اينشتاين لمشكلة الزمن مزدوج بالفعل ، قفزة ثنائية : قفزة طيش وثقة بالتزامن ... فهو من جهة حقق الترابط العلمي ( المنطقي والتجريبي ) بين الاحداثية والحدث ، عبر إضافة البعد الرابع إلى الواقع الموضوعي . ناقشت هذه الفكرة بشكل تفصيلي وموسع عبر الكتاب الأول " النظرية " . ومن الجهة المقابلة ، اختار الحل بالنكوص لمشكلة العلاقة بين الزمن والمكان ، عبر الصيغة المبتذلة " الزمكان " . وهو نفس الموقف البوذي منذ عدة آلاف من السنين ( موقف الانكار العلمي ) . نفس الأمر حدث بشكل مشابه مع فرويد ، عبر تضخيمه لأهمية الجانب الشعوري للفرد . بينما اختار يونغ الاتجاه المعاكس ، حيث اعتبر أن الشعور هو المشكلة ( والحل اللاشعور ) . بدوره أريك فروم عرض المشكلة بين فرويد ويونغ ، وتركها بدون حل . أعتقد أن مشكلة الشعور _ التجربة غير قابلة للحل العلمي ( المنطقي والتجريبي ) حاليا ... وربما يتأخر أوان حلها ( الصحيح ) حتى نهاية هذا القرن ؟! .... ملحق نفس السلوك ( حتى لدى الشخص نفسه ) يعطي نتائج مختلفة إلى درجة التناقض غالبا . يوجد تمرين كلاسيكي ، وهو مشترك بين الفلسفة والتنوير الروحي يوضح المشكلة ، الاعتزال في البيت ( أو الغرفة أو الكوخ ) لثلاثة أيام بالحد الأدنى . كلنا نعرف التجربة عندما تفرض على الفرد ( نتيجة السجن ، أو المرض ) : مزيج الخوف والغضب المزمن . على النقيض تكون النتيجة ، مع القرار الواعي والإرادي ، حيث تصير مصدرا للفخر وللتقدير الذاتي المناسب والموضوعي أيضا . .... .... المشكلة العقلية بدلالة الزمن ج 2 ب 1 ف 1
مفارقة الحاضر ؟! 1 حتى اليوم يتعامل الانسان مع الزمن ، والحاضر خاصة ، وعلى كافة المستويات ( العلمية وما دونها ) على أساس المغالطة ، وليس المفارقة التي تنطوي عقدة ، بعد حلها تعود المشكلة أو القضية ( الزمن والحاضر بصورة خاصة ) إلى المستوى البسيط ، والمباشر الذي تدركه الحواس . .... الحاضر ، كما يتصوره معلمو التنوير الروحي ، يتضمن الوجود كله . يشاركهم هذه النظرة والموقف العقلي ، تيار كبير في الفيزياء الحديثة وبقية العلوم ، بالإضافة إلى الموقف العدمي المشترك ، بمختلف تياراته وعقائده الدينية أو الإلحادية . بنقل هذه الفكرة إلى المستوى التمثيلي ، يصير الحاضر مستويين أو جزئين متناظرين : 1 _ الحاضر السلبي ( حاضر _ ماض ) ، ويمتد من الصفر السالب إلى اللانهاية السلبية . 2 _ الحاضر الإيجابي ( حاضر _ مستقبل ) ، ويمتد من الصفر الموجب إلى اللانهاية الموجبة . أعتقد أن هذا الموقف يمثل جانبا واحدا من الحقيقة الموضوعية ، ولكن ينقصه جوانب . .... الموقف التقليدي ( الكلاسيكي ) من الزمن والذي يمثله نيوتن ، يعتبر أن الزمن حركة موضوعية ، في اتجاه وحيد وثابت : 1 _ ماض 2 _ حاضر 3 _ مستقبل . والحاضر يمثل مسافة أو فترة لا متناهية في الصغر ، ويمكن اهمالها . وفي النتيجة يكون الزمن بحسب الموقف الكلاسيكي هو ماض أو مستقبل فقط . وهذا الموقف بدوره يمثله جانبا من الحقيقة الموضوعية ، التي تقبل الملاحظة والاختبار مع قابلية التعميم بدون استثناء ، لكن تنقصه جوانب . ميزة هذا الموقف التركيز على الحركة التعاقبية للزمن ، لكن ينقصه تصحيح الاتجاه . .... الموقف الحديث من الزمن ويمثله اينشتاين وستيفن هوكينغ ، يعتبر أن الزمن حركة ممكنة في مختلف الاتجاهات ، وهي بسرعة غير ثابتة وغير محددة أيضا . هذا الموقف متناقض وركيك ، حيث ستيفن هوكينغ يعتقد أن الزمن مثل الكهرباء ، يمكن أن يتحرك بسهولة في جميع الاتجاهات ( في كتابه تاريخ موجز للزمن ، يكرر السؤال عدة مرات : لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ) . بينما موقف اينشتاين من الحاضر يمثل خطوة حقيقية في فهم الزمن والحاضر خاصة ، حيث يعتبر أن الحاضر يتمثل بالمسافة بين المشاهد والحدث ( بين الذات والموضوع ) وبالتالي يكون للحاضر وجود الحقيقي والموضوعي ، وهذه ميزة هذا الموقف الأساسية ، بالإضافة إلى تركيزه على الحركة التزامنية للوقت . 2 الحاضر حيز ومجال حقيقي ، وموضوعي . لكن المشكلة في طبيعة الحاضر نفسه ، فهو دينامي ومركب وثلاثي البعد ( مكان ، زمن ، وعي أو حياة ) . النظرية الجديدة للزمن تتضمن المواقف الثلاثة السابقة ، بعدما تحذف زوائدها الوهمية أو غير المنطقية ، وتضيف عليها أيضا . .... يمكن تمثيل الحاضر باليوم ، أو بالأسبوع ، أو بالشهر ، أو بالقرن ، أو بمليون ( مليارات المليارات ) سنة إلى الأمام أو الوراء بنفس الدرجة . كما يمكن ، تجزئة اليوم والساعة والدقيقة والثانية ....إلى مليارات الملايين من الأجزاء المجهرية ( الغرق في التفاصيل ) . بالتزامن مع الامكانية المقابلة ، حيث يمكن مضاعفة الساعة واليوم والسنة والقرن ...إلى مليارات المليارات من السنين ( نظرية الانفجار الكبير متناقضة منطقيا وغير صحيحة ) . .... لنتخيل الأسبوع الأقرب إلى اللانهاية السالبة . ( أو الأقرب إلى اللانهاية الموجبة ) الأسبوع الأول من نوع الحاضر السلبي ( حاضر _ ماضي ) يشبه إلى درجة المطابقة الأسبوع الماضي ، والذي قبله ، والذي قبله ... بالمقابل الأسبوع من نوع الحاضر الإيجابي ( حاضر _ مستقبل ) يشبه إلى درجة المطابقة الأسبوع القادم ، والذي يليه ، والذي يليه ... 3 المغالطة والمفارقة ، العلاقة بينهما تشبه العلاقة بين الصدق السلبي والصدق الإيجابي . المغالطة مصدرها الجهل ، نقص في المعرفة والخبرة . وهي من الماضي وتتجه إلى الماضي . المفارقة مصدرها المجهول ، الوعي والانتباه إلى الجديد . وهي من المستقبل وتتجه إلى المستقبل . .... لكن ، تبقى العلاقة بينهما أكثر تعقيدا . علاقات الماضي سبب _ نتيجة ( بمفردها تنطوي على مغالطة ) . بالتزامن ، علاقات المستقبل صدفة _ نتيجة ( أيضا لوحدها تنطوي على مغالطة ) . المفارقة تتضمن المغالطة ، والعكس غير صحيح . المغالطة تمثل المرض العقلي ( النقص ) . المفارقة تمثل الصحية العقلية ( الاكتمال ) . 4 الحب هو الحل . يمثل التنوير الروحي المنطق الأحادي . رفض مختلف أشكال التجزئة أو الثنائيات ( الخير _ الشر ) ، ( الله _ الشيطان ) ، ( الصح _ الخطأ ) وغيرها . الأديان الكبرى تمثل المنطق الثنائي ( الدغمائي بطبيعته ) ، السالب أو الموجب . الفلسفة تمثل البديل الثالث ( الثالث المرفوع ) . المنطق الثلاثي أو البديل الثالث أو المعيار الثلاثي أو الطريق الثالث . العلم يمثل البديل الرابع أو المنطق التعددي الحقيقي ن والموضوعي . .... أعتقد أنني أحتاج إلى استراحة . بصفتي ( الأول ) قارئ النص الأول أو كاتبه الأول . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الجزء الأول مع أبوابه الثلاثة
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 3 مع فصوله
-
الكتاب الخامس ( الزمن ) _ باب 3 ف 3
-
الكتاب الخامس ( الزمن ) _ باب 3 ف 2
-
الكتاب الخامس ( الزمن ) _ باب 3 ف 1
-
الكتاب الخامس _ الباب 3
-
الكتاب الخامس _ الباب 1 و 2
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 2 ف 3
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 2 ف 2
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب 2 ف 1
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب الثاني
-
الكتاب الخامس ( الزمن )_ الباب الأول مع فصوله
-
الزمن بين الفلسفة والعلم _ الباب 1 ف 3
-
الزمن بين الفلسفة والعلم _ الباب 1 ف 2
-
الزمن بين الفلسفة والعلم _ الباب 1 ف 1
-
الزمن بين الفلسفة والعلم 3
-
الزمن بين الفلسفة والعلم 2
-
الزمن بين الفلسفة والعلم 1
-
الكتاب الرابع _ الباب الرابع
-
الكتاب الرابع _ تكملة الباب 3 ف 3
المزيد.....
-
النرويج تحتجز سفينة بطاقم روسي في بحر البلطيق.. ماذا قالت؟
-
رصد تهريب جمجمة تمساح بمطار.. ماذا كشفت السلطات عن المهرب؟
-
روبوتات تؤدي رقصة شعبية صينية تقليدية في مهرجان الربيع.. وتس
...
-
وسط استعراض عسكري.. مشاهد للحظة إفراج حماس عن رهينتين إسرائي
...
-
لحظة تسليم حماس الأسيرين بيباس وكالدرون للصليب الأحمر في خان
...
-
إدانة لـ-إعدامات نفذها الجيش ومقتل مرضى بهجمات الدعم السريع-
...
-
انتخاب هيئة إدارية جديدة لنادي أسرة القلم
-
مشاركة عزاء للرفيق عوض الاسمر بوفاة والدته
-
الأمن الروسي يكشف هوية أوكراني نشر فيديو يهدد علاقات روسيا م
...
-
زيارة مسؤول أممي تكشف مخاوف السوريين من التوغل الإسرائيلي في
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|