أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - طلال الشريف - هذه هي القصة كما أراها في الشرق الأوسط















المزيد.....

هذه هي القصة كما أراها في الشرق الأوسط


طلال الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 6598 - 2020 / 6 / 21 - 14:36
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


هذا حوار لي كان بالأمس مع مفكرين فلسطينيين وقادة من كل الأحزاب والفصائل وكتاب غالبيتهم من حركة حماس نقلته هنا كما هو وأتمنى قراءته حتى النهاية ففيه عصف للذهن بشكل هام.

لا ترتهن مصر لدول أخرى وجماعة الإخوان مصغرين المسألة من منطلق الخلاف السياسي. ومواقف لها علاقة بالتاريخ ومواقف الإخوان ليست وليدة اللحظة أو حتى الربيع العربي بل هي سابقة ولكن الصراع أصبح له أطراف أكثر فاعلية وتدخلات ولذلك أصبح الخلاف شائكا والجدل بيزنطي مين أول الدجاجة أم البيضة كل يحسب محطات هذه العلاقة بمنظوره.

سنتحدث بكل التفاصيل عما نفهمه ونحلله وما تفهمونه وتقتنعون به، وليس أبعد من عصف الذهن، إن كان لكم قدرة على التحمل .. وأنوه هنا أن رأيي خذوه كجماعة حماس وإخوان مسلمين كلوحة شفافة تكتشفون الرأي الآخر. وهذه خدمة جليلة لحماس والاخوان قد يخبئها البعض لضيق أفق الحوارات القديمة الجديدة مع كل أطياف المتدينين وفي كل الأديان لوضع المتدينين أينما كانوا خطوطا حمراء عندما يريدون ذلك، وهنا إشكالية قديمة ذهبت فيها رؤوس ومفكرين من كل الأطراف لأن الفهم ينتهي عند نقطة لا يستطيع أحد تجاوزها ... وأنا دائما أشبهها أي أقصد حالة الجدل بين الديني والوطني والعلماني والإشتراكي والرأسمالي وكل الطوائف والنحل، أشبهها بعدم فهم حقائق مهمة بين المرأة والرجل، ولماذا هناك خلاف دائم بينهما؟ وهو مبني بالتأكيد على عدم فهم تركيب وطبيعة كل منهما للآخر، ولكن تستمر الحياة من أجل عيون آخرين إسمهم الأطفال .. وهذا موضوع طويل يمكن نقاشه منفردا في مقال خاص، وهو موضوع علمي مجرد ..

أنا سأتحدث عن ذلك ولكني أريد سماع رأي الإخوة والإخوات وإجابة مقنعة وصريحة عن سؤال ودون استهتار وان وجدت الحوار سيذهب لمذاهب ليست جدية سأتوقف عن الحوار...أريد إجابة من حماس والإخوان عن ما هي سر العلاقة بين الإخوان وقطر؟ وتركيا سنناقش دورها أيضا.

هذا الجانب إذا كان مفيدا للنقاش من تلك الحقبة فجيد ولكن أنا متأكد أن إستعراض لمحطات سابقة سيكون أكثر فائدة للجميع وخاصة للمثقفين الجدد لجماعة الإخوان وكما رأيت العزيز أسامة تحدث ولم يعجبه طابور من حكام مصر وتلك مشكلة إخوانية قديمة دفع الإخوان ثمنها باهظا ولنقل، هناك دائما على رأس برنامج الاخوان مقارعة رأس السلطة أو شخصية قوية لا تتفق معهم، ويسلطون كل غضبهم عليه، وتصبح الهدف، وهي حقيقة في كل البلدان المتواجدين فيه، إلا إذا كانوا هم رأس السلطة، والحقيقة الثانية الفكرية الأهم، أنهم كجماعة إسلامية هم الأفضل وفكرهم الأنقح ... وجيد أن فتح الباب أسامة لنعرج على كثير من محطات الحوار الهامة.

سألت سؤالا، ولم يجب أحد عن سر العلاقة مع قطر ، ومن ركب على ظهر الآخر لمآربه، وسنقول إذا لم تريدوا الإجابة، وأنا أعتبر عدم الإجابة، هو عدم وضوح في الأذهان، أو، لا يستطيع المفكر الإسلامي الإقتراب من هذه المحرمات.

أما احترام إرادة الشعوب فهي نتيجة سنصل لها بالحوار، وهي ليست شعارا، فلا سلطة تحترم إرادة الشعب أصلا، لا دينية، ولا رجعية، ولا تقدمية خاصة في دول العالم الثالث.

وأريد أن أسألك سؤال، هل تطور فكر الإخوان منذ البدء حتى الآن؟ قد يكون تغير البرنامج والأدوات وفي إعتقادي حتى ليس كثيرا ... ولكن مالذي تغير ؟ فقد كانت القبضة الحديدية على جماعة الإخوان أكبر منها في عهود وعصور الدولة المصرية، وهنا نتحدث عن مصر كمركز ، وأقول، لا، القبضة الحديدية الآن أقوى، ولكن ما الذي جعل نشاط جماعة الإخوان أكبر? وأكثر ضغطا؟ وهنا نقطة هامة جدا
ولذلك محطات لابد من ذكرها، هل بعد ضياع الحكم في مصر هو الدافع؟ أقول: نعم، ولكن يجب الإجابة على سؤال كيف جاء الرئيس مرسي؟
نتوقف اذا لم يكن الكلام موضوعي ولم تسمع الاجابة عن للآخر ... شكرا يا أخ أسامة، لم تلتقطوا انت والأخ ابو عبدالله، ما قلته في المقدمة بأني لوحة شفافة من كل الافكار الاخرى وكيف تبنى المواقف؟ وكيف يفكر الءخرون خارجكم؟ .. وقد لا تكون قناعتي مكتملة في أشياء سنذكرها ...

أنا لا أقبل بحكم المتدينين، ولا حكم الرجعيين، بل أقبل بدولة المواطن ...ولكن عندما ينتخب أي فكرٍ ديمقراطياً، فأنا ملتزم به، مهما كان، وأنتقده في كل أخطائه، فهل تريدون نموذجا آخرا؟ وكيف يراكم أي يرى صورتكم؟ أم تريدون صورتكم؟ أي تريدون صورة كوبي عنكم بالضبط ؟ حتما لن أكون صورتكم.

هينا في غزة بنتقاتل فكريا واجتماعيا كل يوم. وبنحرد من المنتدى وبنرجع تاني وكثيرا لا يعجبني وأنتقد مرات ما بتتحملوا، و بتبعتولي الجيش الحمساوي على صفحتي للسب والتشويه، وبقعد أمسح، ومش زعلان إلا من تعب المسح .. ولا حد طخ التاتي لأنني لا أملك سلطة

يا عمي هنا بنتقاتل كل يوم، وبنفهم على بعض، بس الشباب حاميين، واحد كتبلي، انتا حلبت الحزب، والمبادرة، وهيك بتحلب من دحلان وبتبكي عالغلابة ...حسيته بيفكرني مليونير، وانا اللي أخذت حقوقه هههههه، ومين جاري للأسف، هيك الناس نظرتها، الله يعين اللي بيكون في موقع، وبيلبس قميص جديد، والا سيارة جديدة ..

أقلك بصراحة نعم نناقش، ولكن عند الصراع على السلطة، فش يمة إرحميني، وهذه معروفة ليس لدينا بل في كل الشعوب ...

ووالله أكثر واحد كتبت نقد وصعب عليه الرئيس واللجنة المركزية في فتح واجهزتها الامنية سابقا لما كانوا بيحبسوا حماس ولاحقا في رام الله وأتحرك كثيراً تحت إمكانياتهم التعويقية، ولكن للحقيقة لم يؤذوني، أما حماس فحكمتني في المحكمة على مقال، وعادت العلاقة مع ابو العبد، وكثيرين من حماس واحيانا اكتب يزعلوا وهكذا.

تمام خلينا نرجع للإخوان،لم يتغير برنامج الإخوان، ولكن كيف إستقوى الإخوان في الحقب الاخيرة؟
الذي تغير، ولك كل الاحترام، انا راجل وحدوي، لا ألتزم بتنظيم، وكتبت كثيرا عن دحلان، وكتبت عن أبو العبد هنية، وقصيدة عن ديوان آل الحية عندما قصف، وكتبت عن عبد السلام في الرياضة، والمرة اللي فاتت زعلوا لما كتبت مقال "حماس ستتلاشى خلال عامين" الذي شهد حوار ساخن هنا في المنتدى واشكر الأخ حسن الصيفي من لطف الموضوع.

طيب يا كمال حماس، خذ تفكير الآخرين وفكر فيه.

الربيع العربي في موجته الأولى لم يكن وليد جماعة الاخوان، ولا، أي، حزب آخر، لأن ليس له صاحب،ولا، فكر أصلا، رغم أن كل الإحزاب كانت موجودة ...ولم ينظر مثقفين لجماعة معينة ليفرشوا للثورة، لأنه لو كان هناك أصحاب للثورة، لحموها، ولما ركبها الإخوان، ولا غيرهم .. والدليل، لو كانت ثورة، ولها أصحاب، لما آلت في نهائي الانتخابات لمرسي ولشفيق الفلول ..الثورة لا يسمح أصحابها لإحد ركوبها لا فلول، ولا غيره، وأجبر الشعب المصري على الانتخاب لإثنين ليسوا من أصحاب الثورة ... وكتبت في حينها ان الموجة الثانية للثورة ستأتي لاحقا، وحين يتبلور بيئة تدفع بعناصر هي من اقامت الثورة او سرعت بعجلتها.

انتظر من فضلك كنت سأكمل شيئا مهما وسنأتي على فلسطين
مش مشكلة عدينا مرحلة المحامكة من سنوات. ....
كل السلطة ليس من اليوم، ولا من أيام على كرم الله، وجهه، و معاوية، بل قبلهم الرومان حتى قابيل وهابيل هي السلطة هكذا يفعلون في بعضهم الكثير صراعات وحروب ودم من أجل السلطة.

ولا عمري زعلت من النقاش الجاد لا وانا هنا ليستفيد الجميع، ومن يعجبه ومن لا يعجبه، فهو رأيي، لا، يقدم، ولا، يؤخر، لا معي مصاري، ولا أناصاحب سلطة،

نعود، الإخوان، تغيرت تحالفاتهم المبنية على تغيير في قياداتهم الاولى، وتلقيهم التعليم في دول اوروبا، وامريكا، واصبحوا يحسبونها بطريقة أقرب للسياسة من اللهوت، أي، اصبحوا سياسيين، وهنا مشكلة، وميزة.

المشكلة أصبحوا كدابين زي السياسيين وطماعين سلطة اكثر من زمان.
والميزة أنهم أدركوا المؤامرات والتحالفات ..وتشغيل الاموال بطريقة اكثر واوسع كسباً.

أنت تريد التاريخ ومسيرته كما يحلو لك ولجماعتك، مش غلط، بس مصر بخير، وليس مصر من أضاع القضية، حماس وعباس من أضاعوا القضية، وها نحن بها.

والإخر، الأهم، كما أقرأ،وأحلل، وأنا قديما، متابع التغيرات، يعني بدأوا يتقنوا اللعبة السياسية (قادة حماس) ، وإلا كيف استجلبوهم للإنتخابات في فلسطين؟ سنتحدث عنه

ماذا جرى للإخوان؟ وعلاقتهم بقطر؟ ومن بعدها تركيا؟ ..
كان لمجيء أوباما الهدف الذي تحدث به كيسنجر لجلب الإسلام المعتدل الممثل بجماعة الإخوان للحكم في الوطن العربي بدل الأنظمة القائمة، وماداموا غير ديمقراطيين هم والاسلاميين، فلتكن الخطوة الاهم في نظر الغرب وأمريكا تغييرهم، اي تغيير الحكام ..وبدأت رحلة الربيع بعد إنشاء قناة الجزيرة، وما تلاها من أحداث 11 سبتمبر. وتذكروا اسم الجزيرة، المنصة الاعلامية، ومن؟ وكيف صنعت؟سنأتي لها لاحقا..

وكانت خطة الأمريكان التي مازالت دائرة إلى الآن، أنه بكسب الحكم في مصر، تكون الخطوة التالية هي الجائزة الكبرى ..؟؟؟ سنأتي لها

بعد سقوط حكم الاخوان في مصر إرتبك المشهد ... وللعلم الغرب يعرف الخطة جيدا ويوافق عليها، لأن بها كلام جوهري، الهدف من كل ذلك، قضيتان، الثروات، والأيديولوجيا... وظلت ميركل مخلصة، تزور مرسي لسنوات، ليس لأنه رئيس منتخب، بل لإنهم لا يريدون العسكر، ولا السيسي، والسيسي ليس أمريكيا اصلا .... من دعم حكم السيسي؟ هذا السؤال، هل من أحد من جماعة الاخوان يجيب عليه ولماذا دعموه؟ أقصد الإمارات والسعوية

الذي دعم السيسي السعودية والامارات، لماذا ؟ لا أحد يجيب .
ليس لأنهم ضد الربيع كما يشاع، وكما هو أصبح في شكله ومضمونه.. لا، السعودية الوهابية فهمت لعبة أمريكا وقطر وأنها المستهدفة بالتهاية أي الجائزة الكبرى.

ولا حقا يسأل الاخوان لماذا ساءت علاقاتهم بالسعودية؟ قليل منهم يعرفون، سنكمل بعد ان نعرج على الدور التركي الآن.

نعم اسامة ... شوفوا وجهة النظر وبعدين فكروا لتعرفوا ما يدور؛ وانا، لا، ناقة، لي، ولا، جمل. .. أنا، لا، أريد حكم اخواني، ولا، وهابي، ولا، عباسي، ..والله يفرجها علينا بس

بعد خسارة الاخوان الحكم في مصر او ازاحتهم أعطها الاسم الذي تريد...
ارتبك مشهد تغيير الأنظمة لأن السعودية سارعت لدعم مصر وكذلك الامارات، فأصبحت مصر عقبة للحصول على الجائزة الكبرى لأن مصر ستقف حامي للخليج في أي صراع جديد، ومازال جيشها قوي جدا، ولابد من اضعاف مصر او تغيير السيسي ونظامه، وهنا جاء دور تركيا الحالي وأثيوبيا لحصار مصر وإضعافها مائيا وأمنيا وإقتصاديا لإسقاط نظام الحكم وبموافقة أمريكا والغرب إلا فرنسا واليونان لمصالحهم طبعا وإلى حدما إيطاليا، وظهيرهم الغنوشي في تونس مما بدا على الجزائريين أنهم فهموا اللعبة ولم يفتحوا المجال لتركيا، وكان قبل ذلك أن ضغطوا على السودان وحاكمه للإجتماع مع نتنياهو وتراجعه أحيانا عن موقف مساند لمصر في موضوع السد والمياه، ليحيطوا بمصر ككماشة تحكم بعدها هذه الدول المنفذة للأجندة الصهيونية إثيوبيا ، والأجندة الأمريكية لقطر وتركيا، وإيران تنتظر دورها لتغيير النظام في السعودية للظفر باليمن، وإلى إن تنتهي مهمتهم لإسقاط مصر وجيشها تدور الأحداث في المنطقة والتدخل التركي الموعود بالخلافة لكل السنة بما فيهم حاكم السعوية الجديد إن تمكنوا من ذلك.

الهدية أو الجائزة الكبرى وهي نقل الأسرة الحاكمة من قطر للسعودية والخلاص من آل سعود واستبدال الفكر الوهابي بفكر الإخوان المسلمين، هذا ما يدعو قطر منذ تأسيس قناة الجزيرة لتبقى بإسم الجزيرة وحاكمها القطري الجديد وفكرها الإخواني الجديد.

لاحظوا أن الترتيبات بدأت بحمد الأب وهي الأسرة التي تدعي أصولها السعودية وأحقيتها في حكم الجزيرة العربية.

من ضاع في رجلين هذه الخطة الفاعلة منذ كيسنجر حتى اليوم ومرورا بأوباما وترامب ونتنياهو الذين أرجعوه بالقوة للحكم في إسرائيل وكان هذا واضحا فيه الدور الإمريكي لحين ضم الأراضي واستكمال تهويدها وغالبية أراضي الصفة الغربية وكل القدس، وتصفية القضية الفلسطينية التي بدأت بزيارة حمد وموزة لغزة دعما للمقاومة، حتى وصلت قمة التحكم القطري والإسرائيلي في أموال الدعم. بواسطة العمادي، فقد وقعت حماس في فخ الإخوان وقطر وتركيا وأصبح إعتمادها عليهم ومصيرها في أيديهم فإن ذهبت للقتال وحدها مخالفة لهم ستسحق، وإن سكتت ستضيع أرض فلسطين، وإلا لماذا يتجلس قادتها في قطر، وكذلك عباس بعلاقاته بأمريكا وتركيا وقطر وتمييزها عن مصر أ، وخسران الجمهور وقسمة فتح وجد نفسه بلا أي عنصر قوة لمقاومة صفقة ترامب، وأمام خطة أمريكية جهنمية لتنصيب الحكام وتغيير العقائد ونهب الثروات العربية لن يستطيع أحد اللعب مفردا فكله مربوط بكله، وبالمناسبة لست في وضع الرفض أو القبول لتغيير العقائد من وهابية لإخوانية وما يهمني أن يكون الحكم ديمقراطي وعادل وحامي لشعبه وأرض العرب.

بإختصار
بإعتقادي سيحرص الرئيس السيسي عل سياسة النفس الطويل للمحاولة لأن الثغرة التي فتحت في ليبيا قد تستخدم للضغط على مصر في حال إندلعت حرب طويلة مع أثيوبيا لأن المستهدف من كل هذه الضغوطات هو الجيش المصري وتفتيته وتسليم المنطقة لجماعة الإخوان ..وهو مخطط من كيسنجر مرورا بأوباما وليس إنتهاءا بترامب وإسقاط مصر لتعرية الخليج لنقل تميم وموزة لحكم السعودية وتغيير المرجعية الدينية الوهابية للملكة بمرجعية إخوانية موافق عليها من الغرب لنهب الثروات وهي نفس السيناريو الذي شجع نتنياهو لضم الأراضي والقدس والاغوار... الخطة هي هي ..والمطلوب تفتيت مصر للظفر بالسعودية الجائزة الكبرى
هذا هو تحالف امريكا تركيا قطر الاخوان اسرائيل.



#طلال_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بنحبك يا مصر
- أم جبر .. كي لا تفقد حماس عمقاً إجتماعياً وأخلاقياً آخراً
- الوطن ضاع وحالتنا طقاع
- في ذكرى الإنقلاب الكارثي
- الجغرافبا العربية والأخطار الإستراتيجية
- تيار ودحلان مين يجرا يقول يا غرقانين
- أخي الحبيب أبو عيسى
- المنظمة بين شقي الرحى بعد فكي الكماشة هذا الحَمْلُ مخيف
- حرب -العفريت- الآن في فلسطين
- عندها سنقول للرئيس عباس عد للمفاوضات مع نتنياهو والأمريكان
- ماذا قال نبيل عمرو عن عرفات وعباس لجزيل خوري
- قضية الأسر لزمن طويل أعمق مما نتصور
- عجبني الخبر
- أبو علي الصقر الشاهين
- بالمراجعة الحل السياسي بحاجة لقدرات غير الرئيس عباس وفريقه
- الوضع الجديد لا رئيس بل رئيس منظمة التحرير وحكومة فصائل
- أخطر خطاب للرئيس لو لم ينفذ ما قاله
- هل بدأ تقسيم ليبيا
- الفلسطينيون في مرآة الواقع المخروب
- غادروا المنصة فكلكم فاشلون مهزومون


المزيد.....




- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - طلال الشريف - هذه هي القصة كما أراها في الشرق الأوسط