أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبير سويكت - رئيس نداء الشمال: قحت اعتبرناها الحكومة بحكم الواقع لكنها تفتقر للرؤية و فشلها نتاج المحاصصة السياسية،الثورة ليست إسقاط البشير و خلاص















المزيد.....

رئيس نداء الشمال: قحت اعتبرناها الحكومة بحكم الواقع لكنها تفتقر للرؤية و فشلها نتاج المحاصصة السياسية،الثورة ليست إسقاط البشير و خلاص


عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 6587 - 2020 / 6 / 8 - 15:22
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


حاورته عبير المجمر(سويكت)
الخرطوم بحرى

الثورة ليست إسقاط البشير و خلاص.

حكومه قحت أعتبرناها بحكم الواقع الحكومة لكنها تفتقر الرؤية و فشلها هو نتاج المحاصصة السياسية.

الوضع غير مبشر و لا يلبى طموحات و أحلام الثورة.

هنالك لغط كبير حول مفهوم العلمانية كما حدث مع مفهوم مدنياوووو و كلاهما استخدما كشعار ضغط لتحقيق مكاسب سياسية و حزبية.

عهد سيطرة الكنيسة او الجامع على المجتمع أنتهى و لكننا لم نهدم الكنيسة و لم نصلب أمام الجامع.

سنسعي فعليا لتصحيح مفهوم التهميش داخليا و خارجيا ليفهم العالم حقيقة الأمر بلا متأجره او مزايده بالمواطن.

أنا ضد منح المرأة نسبة معينة بناءًا على النوع فهذا التمييز بعينه لماذا لا يقود المجتمع الإنسان المؤهل بدون تمييز نوعه ذكر أو أنثى و لكن بناءًا على تأهيله.

سنسعي لتحقيق أهدافنا المشروعه بالقانون و الدستور بكل السبل المتاحة.

رغم تحفظاتى على حكومة قحت إلا أننى ناشدت القوي السياسية لدعمها لإنجاح الفترة الانتقالية و عملت على مساندتها.

سودانيو المهجر "المغتربين"دعموا الثورة و ساندوا المواطن ماليا و فنيا و إعلاميا، و لكن للأسف هذه الحكومة و نتاج عدم امتلاك الرؤيه تم إقصاء الكثير من الكفاءات و الخبرات التي كان باستطاعتها أحداث تغيير حقيقي.

الرياضة هي دبلوماسية الشعوب الحقيقة فميزانية نادي رياضي تفوق ميزانية دول بافريقيا،لكن للأسف نظرة حكوماتنا المتعاقبة منذ الاستقلال للرياضة هي نظرة غير علمية و غير صحيحة.

الجزء الثانى و الأخير

نداء الشمال و تحالف الولايات هو جسم شعبي مطلبي، يعنى بقضايا و مشاكل الشمالية و الولايات الأخرى التى تعاني من تهميش واضح جدا ، أكثر من التهميش في دارفور او الشرق او الوسط وغيره ، نداء الشمال و تحالف الولايات لديه مطالب وحقوق دستورية وقانونية يكفلها الدستور، و يتهم الحكومة البادئه بانها داست على هذه الحقوق و المطالب و لم تصغى إلا لصوت حملة السلاح و البندقية و تجاهلت من تعالت اصواتهم كطالبة عن حقوق شرعية بصورة سلمية.
نداء الشمال يترأسه السياسي البرلماني السابق و رجل الأعمال الشاب ابو القاسم محمد احمد برطم الذى كانت له صولات و جولات شجاعة وقف فيها فى وجه النظام البائد و فى داخل برلمانه انتقد سياسته التى اعتبرها جائرة و دافع عن حقوق المواطنين و المهمشين من ابناء الولايات و تحد الفساد و الاستبداد و طالب بالمحاسبة و المساءلة و تطبيق العدالة و القانون من مواقفه التى يذكرها تاريخ السودان النضالي :
-اثناء احتجاجات ديسمبر العظيمة و بعدها وجه عصا الاتهام لمليشيات المؤتمر الوطني بقتل المتظاهرين
-اتهم برلمان المؤتمر الوطني بالفساد و دفع بطلب رفع الحصانة عن أعضاء بارزين فى البرلمان من عضوية المؤتمر الوطني و طالب بالمحاسبة دون الإفلات من العقاب
-طالب بتخفيض مساعدى الرئيس و وزراء الدولة و توظيف الميزانية المالية لخدمة الشعب .
-وقف ضد ما أسماه بالإغتيالات و الإعتقالات التعسفية ضد الطلاب و مواطني السودان بصفة عامة و طالب بإطلاق سراح المعتقلين جراء احداث التظاهر فى الولايات معللا تظاهرهم انه جاء وفقا للقانون و لمطالب شرعية و طالب بتشكيل لجنة تحقيق لما تعرضوا اليه من انتهاكات واضحة
-انتقد عمل الوزارات و التقارير التى تقدمها و وصفها بالتقارير المفبركة المضروبة ذات الأرقام الوهمية و صف بياناتها الصادرة بانها عبارة عن عملية خم للشعب البسيط
-انتقد الوضع الاقتصادي و اعتبر الحديث عن وضع اقتصادى متعافى حديث عارى من الصحة و ليس هناك رؤية واضحة للاقتصاد كما وصف آنذاك برنامج نهضة نهضة دنقلا الإقتصادي بكلام "هواء ساى" و ان النهضة لا تتم عبر الشحدة بل بمشروع واضح و تنفيذ محكم و دقيق
-كما انتقد دخول الأجانب السودان من غير ضوابط على رأسهم السوريين و طالب بسحب الرقم و الجواز الإلكتروني منهم جراء حادث انفجار قنبلة بالخرطوم اركويت و اتهامهم بتصنيع القنابل داخل العاصمة و اعتبر هذا السلوك مهدد للأمن القومي السوداني
- و من مقولاته الشهيرة التى جعلت البعض يصنف موقفه من العلمانية بالإيجابي "لست معنيا بدين الحاكم إذا حقق متطلباتى كمواطن ".
- و الأن القارئ العزيز ندعوك لمضابط الحوار لقراءة الكثير المثير عن هذا النداء و أهدافه :

سعادة رئيس نداء الشمال و تحالف الولايات من خلال معرفتكم بإنسان الشمال البسيط الذى يفتقد لأقل مقومات الحياة الكريمة، و يعانى من السكوت عن قضيته، عندما تسمعون المصطلح المحلى الذى تحول إلى دولى "ابناء مناطق الهامش " كيف لكم ان تصنفوا اقليم الشمال المسكوت عنه و غيره من الولايات "ابناء مناطق الترف و التنعم " ام ماذا ؟
يا أستاذة كنت و مازلت أكرر دوما بأن التهميش يمارس و بمنهجيه بالشمال و بمعظم او كل ولايات السودان، و سنسعي فعليا لتصحيح مفهوم التهميش داخليا و خارجيا ليفهم العالم حقيقه الأمر بلا متأجره او مزايده بالمواطن

عذرًا على المقاطعة أريد منك أن نقف قليلا فى نقطة المتاجرة و المزايدة، كيف لكم ان تستردوا لإنسان الشمال حقوقه و قضاياه التى سكتت عنها الأحزاب السياسية عمدًا و فضلت اللعب بالكرت الرابح دارفور و جبال النوبه و النيل الأزرق ، و المتاجرة بقضاياهم في غرف المفاوضات الدولية التى تعشق أسطوانة الإسلاموعروبية و عنصرية الشمالى بين قوسين "العربى"تجاه العنصر الأفريقي، و غض النظر عن المسكوت عنه من مظالم إبن الشمال الذى روجت عنه بعض القوى السياسية صفة الإرهاب و الفساد و الاستبداد ؟
أكرر القضية ليست قضية إنسان الشمال منفصلا عن إنسان الجزيرة او كردفان او حتى دارفور، هدفنا أن يسترد مواطن السودان حقوقه كاملة فالثورة ليست إسقاط البشير و خلاص، الثورة التي نسعي و ندعو لإستكمالها هي ثورة المفاهيم و الثقافة الباليه لخلق سودان جديد يسع الجميع.

سودان جديد يسع الجميع!!!حسنا إذن ما هو تعليقكم على بعض الأصوات التى تتساءل ماذا قدم المفاوضون في جوبا من القادة أصحاب الأموال الطائلة و الثروات الهائله لأقاليم السودان المهمشة التى يتحدثون باسمها من مشاريع تنموية على سبيل المثال لا الحصر (مستشفيات ،مدارس، حفر آبار أو حتى فتح كشك سجائر لذوى الدخل البسيط ) ؟و ماذا انتم فاعلون عندما ياتى دوركم ؟
هذه الخدمات هي واجب الحكومة تجاه مواطنيها.. نظير ما تستقطعه من ضرائب و جبايات و خلافه.... ليس امتنان من الحكومة بل هي أموال دافعي الضرائب و التي اسئ استخدامها للدمار بدلا من التنميه و الأعمار.

حسنا قلتم :(هذا واجب الحكومة)، فى حين ان الحكومة السابقة على سبيل المثال كانت متهمة بأنها قوت شوكة الحركات المسلحة بسياسيات الترضيات من أجل اخماد صوت البندقية،بينما وقع الظلم على الآخرين و ضاعت حقوق المناطق التى لم ترفع السلاح للتعبير عن هذا التهميش و المطالبة بالحقوق المشروعة، و في الجانب الآخر الحكومة الانتقالية الحالية كذلك متهمة باتباع نفس النهج القديم فماذا انتم فاعلون فى ذلك؟
اتفق معك تماما، ونحن سنسعي لتحقيق أهدافنا المشروعه بالقانون و الدستور بكل السبل المتاحة

المعلوم كذلك سيد برطم ان الأزمة الاقتصادية التى نتجت عنها الضائقة المعيشية التى تمثلت فى صفوف البنزين و الخبز و انعدام السيولة و الأدوية المنقذة للحياة بالإضافة إلى تدهور سعر الجنيه السوداني أمام الدولار كانت هي سبب سقوط النظام السابق بينما فشلت الحكومة الانتقالية بالعبور بالشعب لبر الأمان هل لديكم خطط إسعافية للمساهمة فى دعم الوضع الاقتصادي و رفع المعاناة عن المواطن؟
رغم اننا من اوائل من نادى و ناشد القوى السياسية حتى التي تم اقصاؤها فور اعلان الوثيقة، كنت قد ناشدت القوي السياسية بالحرص على انجاح الفترة الانتقالية و مساندتها رغم كل تحفظاتي على "حكومه قحت" إلا أننا مجازا أكرر مجازا اعتبرناها بحكم الواقع الحكومة، رغم افتقارها الرؤيه... رغم الفشل و الذي هو نتاج المحاصصه السياسية... إلا أننا مددنا أيدينا بيضاء للحكومة المؤقته و التي سنسعي للمساهمة لإنجاح الفترة الإنتقالية بأطروحاتنا و التي نعتبرها خطوة في طريق معالجة المشكل السوداني.

حسنا السيد برطم، تعلمون أن حاليا هناك جدلا سياسيا داخل الحرية و التغيير حول موضوع العلمانية التى أصبحت مطلب رئيسى فى مفاوضات جوبا للحركة الشعبية شمال جناح الحلو، أين يقف نداء الشمال من العلمانية مع أو ضد ؟و هل تعتقدون ان اقرارها أو لا من مهام الحكومة الانتقالية ؟
هنالك لغط كبير حول مفهوم العلمانية كما حدث مع مفهوم مدنياوووو و كلاهما استخدما كشعار ضغط لتحقيق مكاسب سياسية، و لعب اليسار و اليمين دورا مهما في تشويه و استغلال المعنى سياسيا.
نعم اليسار و اليمن كلاهما استغل مفهوم العلمانية بتفسير خاطئ يخدم أجندتهم الحزبية، و هنا للأسف يغيب المثقف الحقيقي بعدم شرحه و نشره الحقيقة، فالمفاهيم الصحيحة للعلمانية او المدنية حيث أن حتى في أوربا يمارس المواطن حياته بحرية اعتقاده الديني، و القوانين عموما تستمد شرعيتها من الدين و العرف المجتمعي كمفاهيم كاطار عام و ليس مقيد، فلا يجب أن نتعامل مع الدين كحدود و عقوبات فقط تماما كما تعاملنا مع الحرية، فعهد سيطرة الكنيسة او الجامع على المجتمع انتهى و لكننا لم نهدم الكنيسة و لم نصلب أمام الجامع.

حسنا سعادة الرئيس بمناسبة ذكر الدين هذه يقال : الناس على دين إعلامهم هل تم تشكيل مكتب إعلامى قوى لإعانة النداء على تحقيق أهدافه الإنسانية و الحقوقية ؟
نعم.... للنداء مكتب إعلامي مؤهل لعكس رؤيه النداء بصوره جيدة و مباشرة.

و ماذا عن دور المرأة فى نداء الشمال فالمعلوم ان المرأة السودانية على مستوى تاريخ السودان لعبت الدور الفعال في جميع النواحي و قادت ثورة ديسمبر المجيدة ؟
صراحة رؤيتي مختلفه قليلا عن دور المرأة عموما، فانا شخصيا ضد منح المرأة 30٪ او 40٪ او حتى 50٪ فهذا في إعتقادي هو التمييز فليقود المجتمع الإنسان المؤهل بدون تمييز نوعه فإذا كانت المرأة المؤهلة تمثل 70٪ او 100٪ من المجتمع المؤهل. فليكن نصيب المرأة او الرجل حسب تأهيله بدون تفريق اعتمادا على النوع، فالمرأة كانت هي وقود و شرارة ثورة ديسمبر، لا أجزم بأنها كانت الأغلبية لكن الكنداكة كانت هي روح الثورة، و هذا ما ندعو إليه فى نداء الشمال و تحالف الولايات، و لا تنسى تاريخيا عدد من الممالك و الشعوب كانت تقودهم مرأة..

بالتأكيد و تاريخ سوداناحافل بعطاء المرأة ، حسنا المعروف ان سودانيي الشتات"المهجر " من شباب مستقل و المرأة على رأسهم لعبوا دورًا عظيم فى إطلاق شرارة الثورة و دعمها، كيف تنظرون لدورهم كذلك ما بعد إسقاط النظام و إشراكهم فى عملية البناء و النهضة ؟
سودانيو المهجر هم سند المواطن السوداني و لولا المغتربين لكان الحال أسوأ، فمساهمة المغتربين نجد بصمتها واضحة بكل بيت سوداني و لعب المغتربين دورا جوهريا في الثورة بتقديم الدعم المباشر ماليا و فنيا و إعلاميا، و لكن للأسف هذه الحكومة و نتاج عدم امتلاك الرؤيه تم إقصاء الكثير من الكفاءات و الخبرات و التي كان باستطاعتها أحداث تغيير حقيقي... و يجب إعادة صياغة النظر الى دور المغترب َ و عدم اختزال الدور ماليا فقط، فقدرات و خبرات سوداني المهجر ساهمت في تطور و نمو عدد من الدول إلا السودان

يقال سيد برطم أن العقل السليم في الجسم السليم كيف تنظرون لاهمية الرياضة فى مجتمعنا السوداني الذى لا يعطيها قيمة كبيرة؟
الرياضة و أهميتها لا يختلف عليها إثنان، لكن المؤسف أن نظرة حكوماتنا المتعاقبة منذ الاستقلال للرياضة هي نظرة غير علمية و هذا ادي الي عدم اهتمامنا بها بصورة صحيحة.
الرياضة هي دبلوماسية الشعوب الحقيقة، و قد أصبحت أحد أهم مصادر و أحد أهم موارد الدول، و يكفي أن تكون ميزانية نادي رياضي تفوق ميزانية دول بافريقيا، فالرياضة استثمار مهمل و لكنه يحتاج إلى أعاده صياغه القوانين التي تجعله ينطلق و يتطور .

نعم، نعلم جيدا اهتمامكم بالرياضة و دعمكم و مساندتكم لإتحاد الكرة الطائرة بدنقلا و حرصكم على حضور مباريات الدورى الممتاز ، أخيرا سعادة الرئيس كيف تنظرون للراهن السياسي السوداني ؟و متى نشهد لكم ندوات و مناشط فعلية؟
حقيقة الوضع غير مبشر و لا يلبى طموحات و احلام الثورة، أما سؤالك حول النشاطات قريبا جدا بعد انفراح الأزمة و عودة الحركة و الحياة إلى طبيعتها.



#عبير_سويكت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برطم يفجر قنبلة التهميش القضية المسكوت عنها ردحًا من الزمان ...
- تعزية آل الأرباب الأمين فرح و احفاد ألمك سويكت سويكت ود على
- جدل حول نعى الإمام الصادق المهدي لدكتور منصور خالد و مقارنته ...
- حدثوني عن نساء بلادي و المنارة النسوية السودانية سارا الفاضل ...
- قناة الجزيرة إنعدام المهنية و الأخلاقية و الإصرار على فرض ال ...
- استعراض آراء القوى السياسية السودانية الداخلية حول لقاء عبدا ...
- إمام الأنصار في تعليقه على استقالة إبراهيم الشيخ: الوضع الإن ...
- زعيم الأنصار يحذر القوى السياسية و الثورية من الإستثمار في ا ...
- تواصل الحملات المغرضة ضد حزب الأمة ، لا للإرهاب و الفجور في ...
- إمام الأنصار محامي دارفور المترافع دوما عن قضاياها أم مقوضها ...
- إمام الأنصار في نيالا صامد كجبل أحد لا تهزه صغار الحصى.
- قراءة تحليلية في مليونية إستكمال هياكل السلطة من شعاراتها تع ...
- هل امتطى أمام الأنصار جواد الثورة في آخر لحظة لقطف ثمارها؟ أ ...
- الحوت القامة فنان الصمود سلاما عليك يوم ولدت و يوم مت و يوم ...
- قراءة تحليلية لتاريخ الأزمة السودانية الإقتصادية السونامية م ...
- قراءة تحليلية لتاريخ الأزمة الإقتصادية السونامية ما قبل و بع ...
- مني اركو مناوي يتأسف لما يحدث في جوبا و يستنكر تجاهل الحكومة ...
- مني اركو مناوي يستعجب لما يحدث في كاودا و عبدالواحد نور يشدد ...
- هل حزب الأمة القومي قادر على اتكساح الساحة السياسية في إنتخا ...
- عبدالعزيز ينتهج نهج اللبيب بالإشارة يفهم واضعاً حمدوك أمام ت ...


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبير سويكت - رئيس نداء الشمال: قحت اعتبرناها الحكومة بحكم الواقع لكنها تفتقر للرؤية و فشلها نتاج المحاصصة السياسية،الثورة ليست إسقاط البشير و خلاص