|
الزمن بين الفلسفة والعلم 3
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6578 - 2020 / 5 / 30 - 23:17
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الزمن بين الفلسفة والعلم _ مقدمة عامة " ما الذي تقيسه الساعة " لا أحد يعرف من طرح هذا السؤال أولا ، والمنسوب إلى هايدغر كما هو معروف ؟! امرأة أم رجل أم طفل _ة .... 1 حكاية عمورية والمعتصم ، وأن امرأة مسلمة صرخت " وامعتصماه " ....والبقية مبتذلة . كانت قصة حقيقية في طفولتي ، ليس بالنسبة لي كطفل دون العاشرة فقط . .... أحد الأساتذة ( لم أعد أذكر من كان بالفعل ) سخر من القصة ومن العقل المشترك خلفها . تخيلوا عدد النساء ( المسلمات أيضا ) اللواتي قتلن أو اغتصبن وسبينا نتيجة تلك الحرب . هل فكرتم بمدى تفاهة هذه القصة ، وجميع قصص الفخر والتعصب ، سألنا الأستاذ . قبل سن أل 16 تعرفت على السؤال العلمي ، بفضل الأساتذة الذين يأتون إلى مدرسة عين قيطة ، في ستينات وسبيعينات القرن الماضي . أفضل أساتذة سوريا ( غير الحزبيين بالطبع ) كانوا يرسلون إلى الأطراف ، بعيدا عن العاصمة والمدن . من حسن حظنا كطلاب ، ولا أعرف إن كان لسوء ( أو حسن ) حظهم كأساتذة ومعلمات . 2 الفكرة العلمية ( هي أيضا عتبة السؤال ) لها ثلاثة شروط لازمة : 1 _ أن تكون معقولة ، أن يتقبلها العقل المتوسط ، الاجتماعي والثقافي في زمنها . 2 _ أن تكون صحيحة ، أن لا تتعارض مع الملاحظة والتجربة . 3 _ أن تكون مفيدة ، ويمكن استخدامها الفردي أو الاجتماعي . ( هذه الشروط الثلاثة قرأتها في كتاب : الطبيعة في الفيزياء المعاصرة ، لفيرنر هايزنبرغ وترجمة د أدهم السمان ، وصادرة عن دار طلاس ) . 3 يمكن تصنيف عدة مستويات للسؤال من حيث درجة المصداقية والذكاء والذوق ، من الأدنى : 1 _ السؤال الطفيلي أو العدواني . أسئلة الموقع لا الشخصية ( استجواب المحقق للمتهم ومن يمثلهم الاثنان .... السيد والعبد ، الأب والابن ، الأستاذ والتلميذ ) . وضمن هذا المستوى البدائي والمكروه بطبيعته ، سؤال شخص عن دينه أو معتقده وغيرها من الأسئلة ( الغبية ) التي نصفها بالشخصية في هذه الأيام . 2 _ السؤال المبتذل . وهو ما يحدث خلال الثرثرة اليومية . 3 _ السؤال العلمي . يقترن بالدليل والحجة . 4 _ السؤال الفلسفي . سؤال البديهيات . 5 _ السؤال الإبداعي . أسئلة الحب ....لو كنت أعرفها ، لما بقيت وحيدا مثل ذئب الفرزدق . 4 " ما الذي تقيسه الساعة " بقي مارتن هايدغر الفيلسوف الألماني المثير للجدل ، بدون جواب إلى اليوم . أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن ، تقدم الجواب الصحيح والمناسب للسؤال . 5 لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟! هو سؤال ستيفن هوكينغ ، يتكرر مرات في كتابه " تاريخ موجز للزمن " . هذا السؤال تتجاهله النظرية الجديدة للزمن ، لأنه بدون معنى . 6 مكرر من اشباه العزلة بداية تسعينات القرن الماضي : إذا كان القمر يدور حول الأرض وإذا كانت الأرض تدور حول الشمس وإذا كانت الشمس تدور في الفضاء إلى أين يسقط هذا العالم ....
الزمن بين الفلسفة والعلم 1
هذا الكتاب يشبه الكتب السابقة لجهة التنسيق ، حيث البداية مع مقدمة عامة حول موضوع الكتاب المحوري ، ثم الأبواب وعددها غير محدد مسبقا ، بل يكبر أو يصغر بحسب تطور البحث والحوار . وكل باب ينقسم إلى ثلاثة فصول مع ملحقات أحيانا ، وبحسب الحاجة . وحجم الكتاب غالبا ، بين الصغير والمتوسط أو بين 100 و 200 صفحة بصورة تقريبية وليست حتمية . ومن ناحية الموضوع والغاية ، هذه المرة سيكون الادعاء كبيرا وبلا تواضع : يهدف هذا الكتاب إلى استعادة كرامة الفلسفة ( العربية ) ، أو بعبارة مخففة وأقل نرجسية ، يهدف هذا الكتاب إلى نقد البديهيات لا المسلمات فقط ، عبر التوازن بين المنطق والتجربة . .... غاية ثانية لهذا الكتاب : شرح ، وتوضيح " النظرية الجديدة للزمن " وتبسيطها أكثر من النسخ السابقة ، بدلالة الفلسفة والفيزياء الحديثة ( فيزياء الكم خاصة ) . .... الكتاب الخامس _ خلاصة ما سبق ما هو الزمن ( طبيعته ، وحركته ، واتجاهه ، وسرعته ) ؟! 1 طبيعة الزمن الزمن طاقة كونية ، لاتشبه أي شيء محدد أو معروف من قبل . على المستوى الفلسفي نحن في موقف الجهل التام بالزمن ، ولا يتميز الفهم الفلسفي الحالي للزمن ، او الوقت ، عن الفكر الديني وغيره من المواقف التقليدية والأسطورية بطبيعتها . لكن ولحسن الحظ حصل تقدم حقيقي على المستوى العلمي _ العقلي ، المنطقي والتجريبي بطبيعته . تفترض النظرية الجديدة للزمن ، ثلاثة أزمنة ، هي مراحل أو مستويات مختلفة للطاقة : 1 _ المستقبل أولا ( الوجود بالقوة ) ، وهو يجسد الطاقة الإيجابية مجهولة المصدر ، والتي تتحول إلى الحاضر كل لحظة وكل يوم ، وبنفس السرعة التي تقيسها الساعة . 2 _ الحاضر ثانيا ( الوجود بالفعل ) ، وهو مسكن الوجود والحياة خاصة ، وهو ما يزال غير معرف وغير معروف ، أو غير محدد بشكل موضوعي وواضح ودقيق . 3 _ الماضي ثالثا ( الوجود بالأثر ) ، وهو مستودع الخبرة والذاكرة الوجودية بكاملها . .... أعتقد ، كخلاصة ونتيجة للبحث السابق ، ان المستقبل يمثل الطاقة الإيجابية والمصدر ، بينما يمثل الماضي الطاقة السلبية والنهاية ، وبينهما الحاضر حيث الطاقة الحيادية أو الصفرية . أيضا ، يوجد استنتاج آخر أكثر جرأة ربما ، حيث أن الحاضر بالنسبة للحياة والانسان خاصة يشبه الماء بالنسبة للسمك . كما أعتقد أن ( زمن المستقبل ) يمثل الوجود الخارجي والموضوعي . بينما ( زمن الماضي ) يمثل الوجود الداخلي والنسبي . وبينهما ( زمن الحاضر ) . 2 حركة الزمن يتحرك الزمن بشكل مزدوج تعاقبي وتزامني بنفس الوقت ، وهذا يمكن استنتاجه ، ثم اختباره وتعميمه حول الكرة الأرضية بلا استثناء . قبل الولادة يكون الطفل _ة في المستقبل . جميع من سيولدون بعد أكثر من تسعة اشهر ، هم الآن في المستقبل بشكل بديهي . ( الأحفاد مع بنات وأبناء الأحفاد وكل الأجيال القادمة ، جميعهم في المستقبل ، ليسوا في الحاضر ولا في الماضي بالطبع ) . حركة الزمن ( أيضا الوقت ) : من المستقبل والغد حيث المصدر والبداية ، إلى الحاضر الذي يمثل المرحلة الثانية للزمن ، وأخيرا الماضي الشخصي أولا ، والموضوعي أخيرا . الحركة التعاقبية للزمن ( الخطية ) ، هي التي تقيسها الساعة ، وهي نفسها سرعة تقدم المستقبل إلى الحاضر ، أيضا نفس سرعة تحول الحاضر إلى الماضي ، كذلك الأمر هي نفس سرعة ابتعاد الماضي ( وجميع حوادثه وأحداثه ) في الماضي الأبعد فالأبعد . بينما السرعة التزامنية مختلفة ، وتمثل الحركة الأفقية ، حركة الحاضر فقط ، وهي تتحدد بدلالة سرعة الضوء ( تساويها في الحد الأدنى ، لكن بشكل منطقي تفوقها سرعة ) . 3 اتجاه حركة الزمن يتجه الزمن وفق الحركة التعاقبية من الماضي أولا ، إلى الحاضر ثانيا ، والماضي أخيرا . بينما اتجاه الزمن وفق الحركة التزامنية من الحاضر 1 ، إلى الحاضر المجاور 2 ، إلى الحاضر الأبعد 3 ، ... وهي حركة منتظمة وذات سرعة ثابتة أيضا ، تتمثل باختلاف التوقيت على الكرة الرضية كما هو معروف للجميع . 4 سرعة حركة الزمن لحركة الزمن نوعين من السرعة : 1 _ السرعة التعاقبية ، هي التي تقيسها الساعة . 2 _ السرعة التزامنية ، تتحدد بدلالة سرعة الضوء وتساويها على الأقل . .... ملحق 1 خلاصات ونتائج لأبحاث سابقة الحاضر سبب + صدفة . الماضي سلاسل سببية بدلالة الحياة . المستقبل احتمالات مجهولة المصدر بدلالة الزمن . .... الرجل الذي لا يحترم قوانين الرجال والنساء أيضا ، لا يحترم أحدا ولا يحب نفسه ، والعكس صحيح أيضا بالنسبة للمرأة . .... قانون الحياة سبب ونتيجة ، بينما قانون الزمن صدفة ونتيجة . الماضي مصدر الحياة ، والمستقبل مصدر الزمن . 2 الالتزام والإيثار ، والعلاقة بينهما بدلالة النظرية الجديدة للزمن ؟! الالتزام عتبة الحرية وشرطها الثابت ، والمشترك . الالتزام أو الانتقال من اللوم ( موقف الانكار أو الضحية ) إلى المسؤولية ( الموقف النقدي ، التبادلي والموضوعي بطبيعته ) علامة النضج الفردي وماهيته . .... الايثار سلوك مشترك بين الأحياء العليا ، يتمحور حول التنازل عن المصلحة الشخصية أحيانا ، لأجل آخر ، والتضحية بالنفس في الحالة الحدية . سلوك الإيثار ثنائي بطبيعته ، النوع الأول والمشترك بيولوجي ولا إرادي نموذجه السلوك بدافع من الغريزة الأم ، بينما النوع الثاني ( الإنساني ) هو موقف عقلي وإرادي صرف . وبين الحدين الغريزي والارادي ، توجد تدرجات لامتناهية في الصغر . كما يوجد نوع آخر من الإيثار يتعلق بحب النفس والاحترام الذاتي . .... المقدرة على التضحية بالجيد لأجل الأفضل ، يسميها ستيفن كوفي بعملية الانتقال من الذكاء إلى الحكمة . بينما موقف علم النفس الكلاسيكي والحالي أيضا على خلاف ذلك : يعتبر أن حرية الإرادة أسطورة . أو بعبارة ثانية التضحية بالجيد والأفضل معا ، لأجل المتوسط ! .... الزمن بين الفلسفة والعلم 2
بالكاد تغير أي شيء ، بخصوص معرفتنا العلمية للزمن خلال أكثر من ألف سنة ، قبل مغامرة اينشتاين بالطبع ! 1 ( استعادة كرامة الفلسفة العربية ) ... العبارة التي أثارت استياء وسخط القراء _ صديقات وأصدقاء كثر !؟ ما الذي يعرفه العالم ، الفلسفة والعلم خاصة ، عن الزمن مع بداية العقد الثالث للقرن الحالي ؟! أعتقد أن الجواب يقارب الصفر . عرضت سابقا موقف كلا من نيوتن واينشتاين من الحاضر ، بشكل تفصيلي وأكثر من مرة ، وبينت بوضوح أن نيوتن يركز على الحركة التعاقبية للزمن فقط ( حركة الوقت التي تقيسها الساعة ) ، بالمقابل يركز اينشتاين على الحركة التزامنية فقط ( الحركة التي تتحدد بالمسافة بين الملاحظ والحدث ، وتتحدد سرعتها بدلالة سرعة الضوء ) . وحتى اليوم ، لا يوجد أي شكل من التوافق أو الاتفاق على الحاضر في الأوساط العلمية أو الفلسفية أو في الوسط الثقافي بالعموم ( طبيعته ، وحدوده ، وأنواعه ، وأشكاله ) ...وغيرها من الأسئلة التي يتجنبها الفلاسفة والعلماء وغيرهم . وهذا الوضع أو الموقف العالمي ، الذي يتمثل بالجهل التام بالزمن والوقت والحاضر ، حيث يتهافت الاعلام لاجترار الرطانة العلمية أو الفلسفية ( زمن ميقاتي ، وزمن نفسي ، وزمن السرد ، ...) وهي عبارات جوفاء . .... بالمستوى الفكري الحديث ( الفلسفي خاصة ) نعرف الزمن ، بوجوهه الثلاثة المستقبل والحاضر والماضي ، كمتلازمة فقط . بعبارة ثانية ، لا نعرف عن أنواع الزمن الثلاثة حتى اليوم 29 / 5 / 2020 سوى ما تروجه وسائل الاعلام ، من الرطانة العلمية والثقافية من كلام _ يكاد يخلو من المعنى والخبرة معا . وبالمستوى العلمي ليس الحال أفضل .... نحن نعرف الزمن كعنصر في متلازمة ، بدلالة السرعة والمسافة فقط . 2 أنواع الزمن ، تسمية أكثر دقة وموضوعية من وجوه الزمن . .... أعتقد أنه ، يمكن تقديم تصور جديد عن الزمن وأنواعه بدلالة الكرة الأرضية : الماضي داخلي ونسبي بطبيعته ، يتجسد بالكرة الأرضية من الداخل بصورة حصرية . ( الماضي وجود بالأثر ) المستقبل خارجي وموضوعي بطبيعته ، يتمثل بالكرة الأرضية من خارجها فقط . ( المستقبل وجود بالقوة ) بينما الحاضر هو المجال ( الدينامي والمجهول إلى اليوم ) بين الماضي والمستقبل . ( الحاضر وجود بالفعل ) ...الوجود بالفعل يتضمن الوجود بالقوة والأثر . ..... الحاضر يتضمن الماضي والمستقبل بالتزامن : الجانب الحي من الحاضر ، هو نتيجة الماضي . والجانب الزمني من الحاضر ، هو نتيجة المستقبل . بينما الجانب المكاني من الحاضر ( الإحداثيات ) ، حيادي بطبيعته . 3 الرطانة الاجترارية عن الزمن ( والوقت ) ، الزمن النفسي ، أو زمن النص ، أو زمن الحدث ...وغيرها من الثرثرة الفارغة . ملحق 1 كلنا نتذكر سؤال الطفولة : أين أذنك ؟ وعندما نشير إلى القريبة أولا ، نتلقى السخرية والهزء ، غلط . وعندما نشير إلى البعيدة ، تتحول القهقهة إلى عربدة سفيهة . بعدها ، مع التكرار المؤلم ، نستبدل الحاجة إلى الحب والصداقة ، بالحاجة إلى عدو ..... غالبا ما يحدث ذلك على المستوى اللاشعوري وغير الواعي ، وهو الأخطر . بسرعة نتعلم ، عن طريق التجربة والتكرار الشك بالواقع الموضوعي وننكر خبرتنا . وبسرعة نفقد موهبة الحدس ، ايجاد المعنى والتكامل بين الاحساسات المبعثرة . .... التعاون والتنافس متلازمة مثل وجهي العملة ، لا وجود مفرد لأحدها . التنافس في حده الأقصى ، يتحول إلى علاقة : مفترس فريسة . التعاون في حده الأقصى يتحول إلى علاقة : عبد _ة وسيد _ ة ، أو علاقة سادو _ مازوشية . ملحق 2 " يوجد كون آخر مواز ، يتحرك فيه الزمن بشكل معكوس ، ومعه تنعكس قوانين الفيزياء " تلك العبارة الصادرة عن وكالة ناسا " الشهيرة " تذكر بالحداثة الشهيرة الموازية بين ، طالب يتقدم لامتحان القبول في قسم الفلسفة بجامعة القاهرة عشرينات أو ثلاثينات القرن الماضي . يسأل الأستاذ التلميذ : لماذا اخترت دراسة الفلسفة ؟ الجواب : لأعرف العالم وأفهم سر الكون . يرد الأستاذ : أنت ناجح ، اعتبر نفسك طالبا في كلية الفلسفة من اللحظة ، لأنك تقول كلمات كبيرة بلا المعنى . الأستاذ كان اسمه طه حسين ، والتلميذ كان اسمه نجيب محفوظ . ملحق 3 لماذا يصدق فرد _ حتى اليوم _ مطلع العقد الثالث للقرن 21 ، كلام وسرد ( بلا سند ويخالف المنطق غالبا ) من وسائل الاعلام أو الكتب الصفراء ، ويعتبرها خبرة صادقة وتقارب الحقيقة إلى درجة اليقين ، وبنفس الوقت يرفض عشرات الأدلة المنطقية والتجريبية على اتجاه حركة الزمن : من المستقبل إلى الحاضر ، وأخيرا الماضي ؟! وقد يكون هذا الفرد أستاذا في الفلسفة أو الفيزياء أو الرياضيات وغيرها ؟ أعتقد أن الجواب الحقيقي ، في المصحات النفسية والعقلية التي تحتاجها بلاد العرب والمسلمين مثل الماء والغذاء . ..... ملحق 1 لماذا يخاف الناس من التفكير ؟! ملحق 2 يخطر ببالك فكرة ( خلال القراءة والكتابة أكثر ) ، باللحظة ذاتها تغيب عن بالك . وبعدها تضيع الفكرة ( الجديدة ) إلى الأبد . ملحق 3 علاقة الحب والخوف ، هي المشكلة والحل بالتزامن . بين الحب والخوف _ التعاون والتنافس ، وبين الأربعة الإنسانية . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الزمن بين الفلسفة والعلم 2
-
الزمن بين الفلسفة والعلم 1
-
الكتاب الرابع _ الباب الرابع
-
الكتاب الرابع _ تكملة الباب 3 ف 3
-
هوامش الكتاب الرابع
-
الكتاب الرابع _ هامش 3
-
الكتاب الرابع _ هامش 2
-
الكتاب الرابع _ هامش 1
-
الكتاب الرابع _ الباب 3 ف 1 و2 بعد التعديل
-
الكتاب الرابع _ الباب 3 ف 3
-
الكتاب الرابع _ الباب 3 ف 1
-
الكتاب الرابع الباب 3
-
الكتاب الرابع _ الباب 2 مع فصوله الثلاثة
-
الكتاب الرابع _ الباب 2 ف 3
-
الكتاب الرابع _ الباب 2 مقدمة مع ف 1 و 2
-
الكتاب الرابع _ الباب 2 صفقة القرن الحقيقية
-
الكتاب الرابع _ الباب 2 مقدمة
-
الكتاب الرابع _ الباب الأول مع فصوله الثلاثة
-
الكتاب الثالث _ الباب الرابع ف 3
-
الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 2
المزيد.....
-
صور بعض قتلى فاجعة اصطدام طائرة الركاب بمروحية عسكرية في واش
...
-
شاهد كيف ردّ ترامب على سؤال صحفي بشأن رفض مصر والأردن اسقبال
...
-
سموتريتش: إذا تضمنت المرحلة الثانية من الصفقة إنهاء الحرب دو
...
-
من هو محمد الضيف الذي أعلنت حركة حماس مقتله؟
-
تحليل: عندما توجه الجزائر بوصلتها نحو أمريكا كيف يستجيب ترام
...
-
الكشف عن 3 حوادث تقارب جوي سبقت كارثة اصطدام الطائرتين في وا
...
-
إنقاذ 60 شخصا في حريق شمال غربي موسكو (فيديو)
-
للمرة الخامسة على التوالي.. موسكو تسجل رقما قياسيا لدرجة الح
...
-
رئيس الأركان الروسي يتفقد قوات -الشرق- في دونباس (فيديو)
-
مصر.. حريق ضخم يلتهم السفن في السويس
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|