|
هوامش الكتاب الرابع
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6572 - 2020 / 5 / 24 - 22:19
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الكتاب الرابع _ هوامش 1 و 2 و 3 و 4 1 الاهتمام بموضوع الصحة العقلية والنفسية للفرد بالدرجة الأولى ، وللمجتمع والمؤسسة الاجتماعية أو الشركة متعددة الجنسيات وغيرها بالدرجة الثانية ، من أهم منجزات القرن العشرين .... ( هذا رأي وموقف وشبه معلومة ) . وبرأيي الصحة العقلية / النفسية هي الأهم ، كونها قاعدة العلاقات الإنسانية المختلفة وأساسها المشترك . لكن ، وللأسف لا يوجد معيار ( موحد ) للصحة ( النفسية ) إلى اليوم 20 / 5 / 2020 !؟ .... هل الموضوع لا يستحق الاهتمام الثقافي والعلمي ، والسياسي والديني والإعلامي أيضا ، أم أنه غير محدد بطبيعته _ ويتعذر تحديده _ أم المشكلة كلها صدفة ، ...أو عدم اهتمام ؟ بصراحة لا أعرف . .... يمكن استخدام نظام التعليم الرسمي خلال القرن العشرين ، كمعيار لازم وغير كاف للصحة النفسية والعقلية للفرد . النجاح في نظام التعليم ، يتضمن شرط تجاوز عتبة الصحة العقلية والنفسية ، ولكنه لا يكفي . أيضا العكس غير صحيح ، النجاح في التعليم لا يتضمن تحقق الصحة المتكاملة ( النفسية والعقلية والعاطفية والاجتماعية والروحية ) . 2 المشكلة أننا ننسى هنا أو هناك ، دائما . لماذا لا يحتمل العقل التفكير بموضوعين مختلفين بالتزامن ؟! أعتقد أن هدف العلاج النفسي / المعرفي ( الحالي ) ، هو نفسه غاية التركيز والتأمل . .... من لا يعرف الفكرة الثابتة ، بالتزامن مع الثرثرة الفكرية المستمرة ( القهرية ) ؟! أقترح عليك الآن ، محاولة اختبار تمرين التركيز الكلاسيكي : تصفية الذهن من الفكر تماما . .... من لا يستطع منح نفسه دقائق معدودة للراحة والاسترخاء ، الضروريين كالماء ، هل يصنف بين الأصحاء بشكل موضوعي ؟! 3 المشكلة اللغوية وعدم كفاية البديل الثالث ... الماضي مصدر الحياة ، والمستقبل مصدر الزمن . خط الحياة أو سهم الحياة ، من الأزل إلى الأبد . على التوازي العكس تماما خط الزمن أو سهم الزمن ، من الأبد إلى الأزل . خط الحياة يتعذر تبسيطه في أقل من أربع مسافات ( من البداية والمصدر إلى النهاية ) : 1 _ من الأزل إلى الماضي . 2 _ من الماضي إلى الحاضر . 3 _ من الحاضر إلى لمستقبل . 4 _ من المستقبل إلى الأبد . بالمقابل خط الزمن أو سعم الزمن : 1 _ من الأبد إلى المستقبل . 2 _ من المستقبل إلى الحاضر . 3 _ من الحاضر إلى الماضي . 4 _ من الماضي إلى الأزل . .... بعد تصحيح الاتجاه الحقيقي لحركة الزمن ، تفقد كلمات الأزل والأبد معناها السابق . ويمكن القول ، أن البداية والنهاية كمصطلحين مستقلين ، أو كعلاقة ، يفقدان المعنى السابق . حيث بداية الزمن نهاية الحياة ، والعكس أيضا بداية الحياة نهاية الزمن . .... يتعذر تقبل ما سبق ، لكن لا يوجد خيار آخر . إما المنطق العلمي خطأ ، أو أننا أنا وأنت مجانين : القارئ والكاتب .... قارئي _ ت العزيز _ ة . 4 الحاضر مجال دينامي ، موضوعي ومحدد بدلالة المستقبل والماضي بدقة ووضوح . الحاضر يشغل المجال الحقيقي ( الفعلي ) بين الماضي والمستقبل . لكن وبنفس الوقت ، الحاضر تعبير اصطلاحي ، ويتعذر تحديده . .... الحاضر النسبي والإنساني ، يتحدد بدقة أيضا ، بعد الولادة وقبل الموت . الحاضر والعمر مترادفان بالنسبة للفرد الإنساني . 5 تكشف عدم كفاية البديل الثالث ، علاقة الأخوة الأعداء بين الليبرالية واليسار : الاعتراض اليساري على المساواة بين الضحية والجلاد ، والاعتراض الليبرالي المقابل على المساواة بين الكسل والنشاط . .... يتمحور اليسار حول العدالة والمساواة . وتتمحور الليبرالية حول الحرية واختلاف . الانسان تشابه ( مساواة ) . والفرد تعدد ( اختلاف ) . بينهما المجتمع . 6 اللعنة عليك يا رفيق _ ة وعليك اللعنة يا أخ _ ت ( الشعار الضمني لرواية ألدوس هكسلي العالم الجديد الشجاع ، أيضا 1984 رواية جورج أورويل ) . .... الروايتان ( الأشهر ) خلال القرن الماضي . 7 خداع النفس وخداع الآخر مثل وجهي العملة الواحدة ، لا يمكن فصلهما عن بعض ، ولا يمكن توحيدهما أيضا .... الخداع خسارة مزدوجة بالحد الأدنى . 8 عدم كفاية البديل الثالث بدلالة النرجسية والفقر ؟! يتعذر تحديد العلاقة بين النرجسية والفقر ( الغنى ) ، بدلالة المعيار أو البديل الثالث ، نحتاج إلى المعيار الرباعي بالحد الأدنى .... 1 _ الشخصية النرجسية والفقيرة . 2 _ الشخصية النرجسية وغير الفقيرة . 3 _ الشخصية غير النرجسية والفقيرة . 4 _ الشخصية غير النرجسية وغير الفقيرة . ... اقترحت سابقا تصنيف جديد للطبع الفردي بدلالة المستوى المعرفي _ الأخلاقي . 1 _ النرجسية تمثلها البوذية ( الاستغراق في الحاضر ، مع انكار الماضي والمستقبل ) . 2 _ الدوغمائية تمثلها المسيحية ، والتسامح ( ثنائي القطب ) . 3 _ الأنانية يمثلها الإسلام ( الضرورات تبيح المحظورات ) . 4 _ الموضوعية يمثلها الإعلان العلمي لحقوق الانسان . 5 _ الإنسانية ، يمثلها تشيخوف وسبينوزا ونجيب محفوظ . ( هذا موقف ، بين الرأي والمعلومة ) . 9 الحاضر يتضمن الماضي والمستقبل بالتزامن . هذه الفكرة جديدة ، وهي تكملة طبيعية لما سبق .... المشكلة بين هنا وهناك ، لا يمكن التعبير عنها بدلالة البديل الثالث أو بعلاقة موضوعية ، بل نحتاج إلى المعيار الرباعي في الحد الأدنى : يوجد نوعان من هناك : في الغد والمستقبل أو العكس في الأمس والماضي . وأيضا مشكلة في هنا ...( الصفر ) ، إما أنه يتجه إلى الماضي أو المستقبل ! توجد أنواع عديدة للوجود ، أيضا العدم مزدوج في الحد الأدنى . .... لكن في رواية علاج شوبنهاور ، غير ذلك ، يتعذر التمييز بين عدم وآخر ( قبل الولادة وبعد الموت ، يعتبرهما واحد ) . 10 الوجود والزمن ( كتاب هايدغر ) . الوجود والعدم ( كتاب سارتر ) . الوجود والانسان ( نظرية التطور لداروين ) . لماذا نسينا داروين ، وما يزال سارتر بيننا وهايدغر أكثر !؟ السبب الحقيقي بسيط جدا : داروين العالم موجود في مكانه الحقيقي ، في الكتب العلمية والعقول العلمية . وهايدغر وسارتر ن موجودان في مكانهما الحقيقي ( الكتب الأيديولوجية ) . .... قرأت كتاب الوجود والزمن لهايدغر ، برأيي هو كتاب متواضع معرفيا ، والسبب أن الكاتب يبحث عن شيء لا يعرفه ....الكتاب يشبه طفل _ة مدلل _ ة في السوق مع الأبوين الحائرين بما يفعلانه . 11 الوضع الوجودي للعالم سنة 2020 ( منظر منطقي وتجريبي ) ... 1 _ الزمن مصدره مجهول بطبيعته ، من المستقبل إلى الحاضر . ( من البعيد 1 إلى الحاضر ) . 2 _ الحياة في الحاضر دوما ( وهذه مشكلة مركبة ، وتحتاج إلى الاهتمام العلمي والثقافي ) . 3 _ الوجود قبل الحياة والزمن مجهول بطبيعته ، وسوف يبقى على الأرجح ... .... الطرق السهلة تنتهي في القاع دوما . 12 المشكلة في الموقف الثلاثي : الانسان والشيطان والثالث المرفوع ( الله ) . هي بطبيعتها غير منطقية ، ولا تقبل الحل المنطقي ، مثل ( س + ع = ص ) معادلة من الدرجة الأولى بثلاثة مجاهيل . .... المشكلة بعد تحويلها إلى المستوى العلمي : لدينا مشكلة العلاقة بين هنا وهناك ( العلاقة التي دوخت محمود درويش ) ... هناك بطبيعتها مزدوجة ، في الماضي أو في المستقبل . أيضا على الأقل مزدوجة الاتجاه ( جاءت من الماضي وتتجه إلى ... أو من المستقبل وتتجه إلى ...) . 13 الكل هو أكبر أو أصغر من مجموع أجزائه . هذا هو الحل المنطقي ، والبسيط للمشكلة الفلسفية ( الكلاسيكية ) عدم المساواة بين الكل والأجزاء . في الحياة الكل أصغر من مجموع أجزائه ، وفي الزمن العكس . الوجود يتضمن الحياة والزمن بالتزامن دفعة واحدة . 14 الدرس الأهم في حياتي ، قبل العاشرة .... سأل الأستاذ : أنتت عطشان _ة ماذا تفعل _ ين ؟! سألنا بالترتيب ، بدون تمييز بين بنت وصبي ، ( بالدور الصارم ) : كرر على كل واحد _ة بيننا ، نفس السؤال . وكل تلميذ _ة كانت الإجابة تختلف ، وتزداد غرابة . وينفجر الصف بالضحك ، باستثناء الأستاذ والتلميذ _ة ( المسكين _ة ) .... جاء دوري وأتذكر جوابي بدقة إلى اليوم : أجلس في الظل . كانت الأجوبة كلها من هذا النوع ، غريبة وعشوائية . .... 1_ الجواب الصحيح يعرفه الجميع ، أو يتعرفون عليه بسهولة بعد سماعه أو اكتشافه . 2 _ الجواب الصحيح صادق وموضوعي . 3 _ الجواب الصحيح عتبة بطبيعته ، يفصل بين زمنين الأول ماض ميت ، والثاني حاضر جديد _ متجدد ويتضمن الأول بالتأكيد ، لكن العكس غير صحيح ... .... .... الكتاب الرابع _ هوامش 2
1 العلاقة بين الزمن والزمان والوقت ، ليست مشكلة في العربية وحدها ، وأعتقد أنها مشكلة مركبة لغوية وفكرية بالتزامن ، وقد ناقشت هذا الموضوع أكثر من مرة . الزمن والزمان مترادفان ، كلمة واحدة ، وتشبه شخصا له اسمين . أما بحالة الزمن والوقت فالعلاقة بينهما مختلفة بالفعل ، حيث الوقت هو الزمن الإنساني ( الذي تقيسه الساعة بدقة ووضوح ) ، وهو الجانب النسبي والمحدد من الزمن . بعبارة ثانية ، الزمن يتضمن الوقت والعكس غير صحيح ، مثل الشاطئ والبحر . الوقت جزء محدد من الزمن ، بينما الزمن موضوعي ومطلق ويتعذر تحديده . فرق آخر ومهم أيضا بينهما ، الوقت خطي فقط ( يمثل الحركة التعاقبية للزمن 1_ مستقبل 2 _ حاضر 3 _ ماض ) ، بينما للزمن حركة تزامنية بالإضافة إلى حركته التعاقبية _ الحركة الأفقية عبر الحاضر فقط _ التي يتعذر ادراكها سوى عن طريق المنطق والاستنتاج ، وهي الحركة التي تظهر عبر الأحياء بشكل معكوس دائما ( النبات والحيوان والانسان ، البقاء في الحاضر بينما يتدفق الزمن من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا ) . 2 يوجد الانسان عبر الأزمنة الثلاثة ( المستقبل والحاضر والماضي ، أو الوجود بالقوة والوجود بالفعل والوجود بالأثر ) . لكن ، الفرد الإنساني يعيش في الحاضر فقط . قبل الولادة يكون الطفل _ة في المستقبل ( مرحلة الوجود بالقوة ) . وهي مرحلة احتمالية بطبيعتها ، تتضمن الوجود والعدم بالتزامن . وبعد الموت ينتقل الانسان إلى الماضي الموضوعي ( مرحلة الوجود بالأثر فقط ) . بين المرحلتين ، من الولادة إلى الموت يمتد الحاضر ( مرحلة الوجود بالفعل ) . 3 بسهولة يتضح اتجاه حركة الزمن ( والوقت أكثر ) ، من المستقبل إلى الحاضر ثم الماضي ، عبر مراقبة حياة فرد ما . قبل الولادة ( أو قبل اندماج النطفة والبيضة الملقحة بنجاح ) ، يكون الفرد الإنساني بدون استثناء ( أنت وأنا وهو وهي ) في المستقبل حصرا . جميع من سيولدون بعد سنة ( وحتى آخر الزمن ) هم في المستقبل ، بمرحلة الوجود بالقوة . مع لحظة الولادة يبدأ الحاضر والحضور ( الوجود بالفعل ) ، ويستمر حتى لحظة الموت . وبعد الموت يصير الانسان ( كل انسان وبلا استثناء ) في الماضي الموضوعي ( الميت ) . 4 يعتقد معظم الفلاسفة أن مرحلة ما قبل الولادة وما بعد الموت متشابهة إلى درجة التطابق ! وهذا خطأ منطقي وعلمي وتجريبي أيضا ( هنا يتخلف الفكر الفردي عن الفلسفة والدين ) . .... هذه الفقرة ( الفكرة ) جديدة ، ولم أفكر بها سابقا . لكن بدلالة النظرية الجديدة للزمن ، يمكن التأكيد على تناقض المرحلتين ، حيث ما قبل الولادة تجسد مرحلة الوجود بالقوة فقط ( وهي تأتي أولا ، وتتطابق مع المستقبل المجهول والمفتوح بطبيعته ) ، بينما ما بعد الموت تجسد مرحلة الوجود بالأثر فقط ( وهي تأتي أخيرا ، في النهاية وتتطابق مع الماضي الموضوعي الذي يمكن معرفته نسبيا ) . والحاضر بينهما هو المجال الذي تشغله الحياة ، ويجسد مرحلة الوجود بالفعل . 5 الحياة والزمن ، يمكن تشبيههما بوجهي العملة الواحدة . الحياة تبدأ من الماضي ثم الحاضر ، والمستقبل أخيرا . على نقيض الزمن .... الزمن يبدأ من المستقبل ثم الحاضر ، والماضي أخيرا . لا توجد مشكلة أسلوبية في هذه الفقرة ، ولا فكرية أيضا ، المشكلة لغوية ؟! بدلالة الحياة الماضي أولا والمستقبل أخيرا وبينهما الحاضر , ولكن ... العكس تماما بدلالة الزمن ، المستقبل أولا والماضي أخيرا والحاضر بينهما . ( هذه الفقرة تحتاج _ وتستحق _ إعادة قراءة وتفكير عميق ) . 6 يمكننا مشاهدة واختبار الاتجاه المتعاكس لحركتي الزمن والحياة ، مع كل ولادة جديدة . يأتي الطفل _ة من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي أخيرا ( بعد الموت ) . لكن هذا المنظور بدلالة الزمن . ونقيضه تماما يكون بدلالة الحياة . أعتقد أنني ناقشت الفكرة بطرق عديدة ، ومتنوعة ، تكفي الشخصية المتوسطة بدرجة الذكاء او الحساسية للفهم المنطقي والتجريبي ، كما أعتقد ( بثقة تقارب اليقين ) أن هذه الأفكار سوف تأخذ حقها في الاهتمام والمناقشة ولكن ، لم أعد أتصور أن هذا سيحدث خلال حياتي . بصراحة تدعو إلى اليأس : أعتقد أن الشخصية النرجسية والدغمائية تتبادلان حكم العالم ، وتخريبه ، لا في سوريا وجوارها فقط . مكان الشخصية النرجسية أو الدغمائية الأنسب " المصح النفسي والعقلي " ، ( وليس القصور الرئاسية أو الملكية بالتأكيد ) بينما السجن " القضائي المستقل ، العالمي مستقبلا ربما " برأيي ضرورة للشخصية الأنانية ( لمصلحتها ولمصلحة الأهل والمجتمع أكثر ) . تجربة السجن ، تدفع الشخصية الأنانية إما درجة للأدنى ( نكوص إلى الدوغما والنرجسية ) أو تدفعها درجة للأعلى ( قفزة الثقة وتشكيل قواعد قرار من الدرجة العليا ) . .... الكتاب الرابع _ هامش 3
الطرق السهلة تنتهي إلى القاع دوما . والطرق الصعبة ستعود إلى القاع أيضا ( الثالث المرفوع _ البديل الثالث ) . ... ليس العدم نسيج وحده ، أو حالة مفردة ، بل تعددي أيضا ؟! للعدم نوعين على الأقل ، قبل الولادة وبعد الموت . ( ويمكن بسهولة إضافة نوع ثالث ، المادة غير العضوية ) الأول وجود بالقوة والثاني وجود بالأثر ، بينهما الوجود بالفعل أو الحاضر الدائم . هذه هي حدود الحاضر النسبية أو الشخصية ، والتي تقبل التحديد والتعميم ، بينما الحدود الموضوعية تتعرف بدلالة الساعة والوقت ، وبدرجة عالية من الدقة والموضوعية . التشابه / الاختلاف بين مرحلتي ( قبل الولادة ) و ( بعد الموت ) موضوع جدير بالاهتمام والبحث . ينبغي التمييز أولا بين الاهتمام والتركيز ، حيث أن التركيز نوع من النشاط أو الفعل الإرادي والمقصود ، ويتطلب الوعي والصبر ليتحول أولا إلى مهارة ، ثم إلى عادة فردية ومكتسبة . بينما الاهتمام مزدوج بطبيعته ، سلبي أو إيجابي ، حيث الاهتمام السلبي شائع إلى درجة الابتذال ومثاله النمطي الفكرة الثابتة . بينما المثال النموذجي للاهتمام ( الايجابي ) يتمثل بالالتزام . سأعود إلى مناقشة فكرة ، وخبرة ، الالتزام لاحقا لأهميتها في فهم الجديد والزمن خاصة . ... العلاقة بين الابن _ ة والأبوين ، أو الرب أو الخالق أو المجتمع .... ( المصدر الحقيقي للحياة وللوعي ضمنا ) ، تتصل بالعلاقة بين الماضي والمستقبل ، وهي ما تزال غامضة ومبهمة . وبعبارة ثانية ، مع بعض الجرأة يمكن اعتبار أن ، طبيعة الحاضر والكون مثل وجهي العملة الواحدة . هذا الموقف أكثر من رأي وأقل من معلومة ( هو قفزة طيش ويحتاج إلى المزيد من البحث ) . ملحق 1 المستقبل أمامنا بطبيعته والماضي خلفنا بطبيعته . هذه الحقيقة المزدوجة ، والموضوعية ، تقبل المشاهدة والاختبار والتعميم بلا استثناء . ومع أن الحاضر يتحدد منطقيا ، وتجريبيا ، بين الماضي والمستقبل ، فهو قضية معقدة ( طبيعة الحاضر ، وماهيته ، وحدوده الموضوعية أو النسبية ) ... أعتقد أن الجواب على سؤال الحاضر ( ماهيته وطبيعته ) ، سوف ينتقل بالإنسانية قفزة معرفية هائلة ، إلى المستقبل مباشرة . .... الرغبة بفهم الحاضر والوقت والزمن ، وحدها لا تكفي . من لا يتملكهم _ ن هاجس معرفة الواقع الحقيقي ، الموضوعي والذي كان موجودا قبلنا وسوف يبقى بعدنا ، من ليس لديهم هاجس المعرفة الحقيقية والموضوعية أخشى ، أنهم سيجدون صعوبة كبرى في فهم النظرية الجديدة للزمن ، وبصرف النظر عن الأدلة والبراهين ، لا فائدة من جهدي المتكرر للتبسيط باستخدام حجج وادلة متنوعة وتجريبية أيضا . أيضا العكس غير صحيح ، مهما بلغت دوافع المعرفة السلبية ، بهدف السيطرة والتحكم ، على الزمن والواقع الخارجي الكوني ، فهي لا تكفي . ..... كما يتزايد فهمي للزمن والحاضر خاصة مع تقدم البحث ، يتزايد فهم القارئ _ة الحقيقي _ة ...كما آمل وأتوقع أيضا . وأنا الآن ، أثناء كتابة الفكرة على درجة عالية من الثقة ، أن نقلة نوعية يمكن أن تحدث ( بل سوف تحدث ) في أي يوم ، ومن خارج التوقع _ كما حدث معي في مسألة الانتباه المفاجئ لاتجاه حركة الزمن على سبيل المثال لا الحصر . .... .... الكتاب الرابع _ هامش 4
كيف يتحول دور الأبوين والمجتمع ، بتسارع مخيف ، إلى عطالة ومقاومة محضة ؟!
1 ربما ، من الملائم أولا مناقشة العلاقة بين الصمت والكلام بدلالة المعنى . " إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب " لا أظن أحدا يجهل هذه العبارة . كما يوجد قول آخر ، هو أكثر مدعاة للحزن ، لول ديورانت مؤلف قصة الحضارة : " أفضل ما تفعله ، أن لا تفعل شيئا وأفضل ما تقوله ، أن لا تقول شيئا " . لم أسمع أو أقرأ ، من تنصح أو ينصح بزيادة الكلام ، سوى للضرورة وفي حالة أصحاب الاحتياجات العقلية الخاصة بالحصر . " ما قل ودل " .... من يجيد الصمت يجيد الكلام ، لكن العكس غير صحيح بالضرورة . لماذا ؟ توجد أربعة طرق أساسية للتواصل الشفوي الإنساني : 1 _الكلام ، 2 _ الاستماع ، 3 _الكتابة ، 4 _ القراءة . بالنسبة للقراءة والكتابة ، نتعلمها جميعا كمهارات خاصة ، مفيدة وضرورية ، وسوف نحتاجها في مختلف مراحل الحياة . وبالنسبة للكلام ، فهو حاجة دائمة وتتزايد خلال مراحل الطفولة المتعاقبة . لكن الاستماع أو فن الاصغاء ، وليس الصمت فقط ، بدون تعليم أو معلمات _ ين ! .... كل طفل _ة تلقى التشجيع على الكلام ، وهو نوع من التعليم أو التدريب الحقيقي . بالطبع تختلف درجة حصول الأطفال على تلك الهبة والنعمة ، بنسبة كبيرة ومخيفة . .... الكلام جزء من الصمت ، والعكس غير صحيح . مع أن الصمت يتخلل الكلام بطبيعته ، بأشكال وأنواع لا حصر لها . لو بقينا في مستوى التصنيف الثنائي ، يتعذر الإضافة على ما سبق ، سوى من خلال الثرثرة أو الهلوسة السمعية البصرية . لكن بدلالة التصنيف الرباعي مثلا ، والمتسلسل بحسب مراحل العمر : 1 _كلام_ صمت 1 في طور الطفولة . 2 _ صمت _ كلام 2 في طور الطفولة أيضا . 3 _ كلام _ صمت 3 في المراهقة . 4 _ صمت _ كلام 4 في المراهقة أيضا وبعدها . تتضح أفضلية الكلام في الطفولة ، وتعادلهما عادة في المراهقة . ومع الكهولة تتحول الثرثرة إلى سرطان اجتماعي وعائلي ، كما نعرف جميعا . 2 دور الأب غير محدد بشكل مسبق ، على المستوى الجيني والبيولوجي ولا على المستوى الاجتماعي والثقافي والأخلاقي ، ما يجعل نجاح رجل ما بدور الأب مهمة متعذرة وشاقة . ليس دور الأم أسهل ، سوى خلال الطفولة الباكرة ولأسباب غريزية . .... بعد الفصل والتمييز بوضوح بين جانبي الفرد : الموقع والشخصية ، يسهل دراسة الأداء ( درجة نجاحه أو فشله ) . مثلا الابن _ة الفاشل _ة أو العاق _ة ؟ أو الأخ _ت ، أو العم _ة أو الخال _ة أو الجد _ة أو الحفيد _ة ...كلها أدوار اجتماعية محددة بشكل مسبق ، وبصرف النطر عن الشخصية ( درجة نضجها ، أو المستوى المعرفي والأخلاقي الذي حققته بالفعل ) . 3 الحاجة إلى عدو ، مشكلة كل فرد وخاصة الأبوين ... الحاجة إلى عدو مرض فردي ، واجتماعي ، وهو عتبة المرض العقلي والنفسي _ المشتركة . .... في المستويات الدنيا للتنظيم العقلي الفردي ( النرجسية والدوغمائية والأنانية ) ، تكون الحاجة إلى عدو بمثابة طبيعة فردية ثانية ، والسؤال لماذا وكيف ؟! .... ملحق 1 ما هو البديل الثالث ( طبيعته وماهيته ) ؟ في الرياضيات الحديثة ، البديل الثالث والرابع وحتى العاشر ، شيء تقليدي ومبتذل . تجاوز الاستخدام الفعلي للبديل بعد المئة ، لا الثالث والرابع فقط . لنتذكر عدد الأصفار بعد الفاصلة ، التي تستخدم بالفعل في المعايير والمقاييس الحديثة ، والزمنية منها على وجه الخصوص . في الاقتصاد والتعاملات المالية المتنوعة الحالية ، أيضا حدثت نقلات عديدة بعد البديل الثالث ، حيث قياس العمل بالساعة يمثل البديل الثالث المزدوج ( السلبي والايجابي بالتزامن ) . وهو يجسد البديل الحقيقي لثنائية العمل الكلاسيكية : المياومة أو المقاطعة ( التفويض بالسلطة والصلاحية ) . ولكن في السياسة ، ما يزال البديل الثالث نوعا من الفنتازيا والخيال ( العلمي ) . .... فكرة البديل الثالث تتضح أكثر بدلالة الفرد الإنساني ، حيث يمكن التعبير عن الهوية الفردية بالاسم فقط ، أو بمزدوجة الشخصية والموقع ، أو بدلالة الأبعاد الثلاثة ( الجانب الوراثي ، والبيئة الثقافية والاجتماعية ، والشخصية الفردية ثالثا ) ، أو بدلالة أكثر من ثلاثة أبعاد وهو ما أعتقد أنه الأنسب غالبا .... الفرد في الحد الأدنى شخصية ، وموقع ، ودور ، وموقف ، بالإضافة إلى القيم والمعايير وغيرها . ملحق 2 1 الحركة بدلالة الاتجاه أحد نوعين : 1 _ حركة غير منتظمة ( ذاتية وموضوعية بالتزامن ) ، تمثلها حركة الحياة . 2 _ حركة منتظمة ( تقتصر على الحركة الموضوعية فقط ) ، تمثلها الحركة المادية . هذه فكرة جديدة ، ولا أعرف إن كانت مطروحة كموضوع للبحث أو المناقشة في العلم أو الفلسفة أو في غيرهما من المجالات الثقافية المتنوعة كالشعر والفنون والآداب وغيرها . .... لماذا لا يفكر الطلاب الجدد في كليات الفلسفة مثلا ، بهذه الموضوعات النقدية بطبيعتها ؟ أعتقد أن الجواب الصحيح ، والموضوعي ، يمكن تحديده بالأسباب ( الدينية والسياسية والاقتصادية وغيرها ) التي تمنع التفكير الإبداعي والحر بطبيعته . أعتقد أن محاولتي للإجابة على هذا ، بل _وحتى مجرد عملية طرحه ، والتفكير فيه تنطوي على درجة من الغرابة والخروج عن المألوف الثقافي والفكري بصورة خاصة . .... مرض الحاجة إلى عدو ، سبب التفكير الإجتراري على اختلاف أشكاله وأنواعه ومسمياته . هذا الموقف أكثر من رأي شخصي واعتقاد ، كونه نتيجة بحث فردي طويل وحوارات عديدة ومتنوعة ، لكنه بنفس الوقت أقل من بحث علمي موضوعي _ ومنهجي _ وأقل من معلومة بالطبع . 2 المشكلة في تصنيف الصحة العقلية بشكل ثنائي فقط . فهي تنطوي على خطأ مركب علمي ، ومنطقي ، وأخلاقي وهو الجانب الأخطر . .... درجة الصحة العقلية أو المرض لشخص معين ( س أو ة ) ، كيف يمكن تحديدها بدقة وموضوعية ؟! هذا السؤال يشكل محور أكثر من كتاب لأريك فروم ، وخاصة المجتمع السوي . ملحق 3 ( مع بعض الأفكار المكررة ) ظاهرة الحاجة إلى عدو بين المرض والضرورة
الفشل في تحقيق التقدير الذاتي المناسب ( الموضوعي ) ، عتبة الحب التبادلي بطبيعته . احترام النفس واحترام الآخر ، مثل وجهي العملة الواحدة . نفس الأمر مع حب النفس ، مع اختلاف بسيط ، الموقف النرجسي والموضوعي غير مفهومين بشكل واضح ودقيق إلى اليوم ، وسف أحاول مناقشة هذه القضية أيضا . .... ما أعرضه في هذا النص ، نتيجة بحث متكرر ، في ظاهرة الحاجة إلى عدو . وهو تكملة طبيعية ، مع بعض التعديل والنقد الجذري ، لفكرة أريك فروم عن الحب . حيث يعتبر أن الحب مثل الصحة ، هو نتيجة طبيعية للتطور الإنساني على المستويين الفردي والاجتماعي . ويعتبر بوضوح أن الحب يمثل موقف الشخصية المتوسطة والعامة في المجتمع ( السليم ) ، ويكرر الفكرة عبر اكثر من كتاب ، مع بقاء الغموض بشأن المجتمع السليم الذي يتصوره . فهو ينتقد الشيوعية والرأسمالية ، ولا يعتبر أي مجتمع في النصف الثاني للقرن العشرين يمثل المجتمع السليم ( مات أريك فروم سنة 1980 ) . .... قفزة الثقة وقفزة الطيش متتامتان ، ليستا متناقضتين ولا مترادفتين بالطبع . قفزة الطيش مرحلة أولية ، وعلى مستوى الادراك فقط . بينما قفزة الثقة مرحلة ثانوية وتالية ، وهي على مستوى الوعي حصرا . قفزة الثقة تتضمن قفزة الطيش ، والعكس غير صحيح بالطبع . .... يتوضح الفرق بين قفزة الثقة وقفزة الطيش بدلالة المنطق الكلاسيكي ، بشكل موضوعي وتجريبي ومنطقي بالتزامن . المنطق الكلاسيكي ثلاثي ، يتوقف عند مرحلة المعيار الثالث القانون ( أو البديل الثالث ) ، وسقفه القانون المنطقي بالطبع . حيث يتضمن 3 مبادئ أساسية يتعذر اختصارها ، مبدأ الهوية ، ومبدأ عدم التناقض ، والمبدأ الثالث ، يتمثل عبر الثالث المرفوع . المبدأ الثاني " مبدأ عدم التناقض " في المنطق الكلاسيكي هو المشكلة المزمنة ، والمشتركة إلى اليوم بين العلم والفلسفة . ينكص وينحدر إلى المبدأ الأول ، حيث الأحادية والتعصب والانغلاق ....اتجاه قفزة الطيش . أو يتسامى ويرتفع إلى البديل الثالث ، حيث الربح والفائدة للجميع ...اتجاه قفزة الثقة . .... المشكلة في القانون نفسه . حيث يمكن وبسهولة التمييز بين 3 أنواع ، أو مستويات ، للقانون . 1 _ القانون العلمي ، وهو يتضمن كل ما سبقه بالضرورة ، وهو تجريبي بطبيعته . 2 _ القانون الفلسفي أو المنطقي ، وهو يتضمن ما سبقه ، وينقصه فقط القانون العلمي . 3 _ القانون الموروث البيولوجي ، أو الاجتماعي ، أو الأخلاقي وغيرها . .... مشكلة المعيار الثالث ، أو البديل الثالث تكاد لا تتقدم خطوة واحدة عن صياغة أرسطو لها ، حتى اليوم 24 / 5 / 2020 ، وبعد مرور أكثر من 22 قرنا ! .... ما هو البديل الثالث ( طبيعته وماهيته ) ؟ في الرياضيات الحديثة ، البديل الثالث والرابع وحتى العاشر ، شيء تقليدي ومبتذل . تجاوز الاستخدام الفعلي للبديل بعد المئة ، لا الثالث والرابع فقط . لنتذكر عدد الأصفار بعد الفاصلة ، التي تستخدم بالفعل في المعايير والمقاييس الحديثة ، والزمنية منها على وجه الخصوص . في الاقتصاد والتعاملات المالية المتنوعة الحالية ، أيضا حدثت نقلات عديدة بعد البديل الثالث ، حيث قياس العمل بالساعة يمثل البديل الثالث المزدوج ( السلبي والايجابي بالتزامن ) . وهو يجسد البديل الحقيقي لثنائية العمل الكلاسيكية : المياومة أو المقاطعة ( التفويض بالسلطة والصلاحية ) . ولكن في السياسة ، ما يزال البديل الثالث نوعا من الفنتازيا والخيال ( العلمي ) . .... فكرة البديل الثالث تتضح أكثر بدلالة الفرد الإنساني ، حيث يمكن التعبير عن الهوية الفردية بالاسم فقط ، أو بمزدوجة الشخصية والموقع ، أو بدلالة الأبعاد الثلاثة ( الجانب الوراثي ، والبيئة الثقافية والاجتماعية ، والشخصية الفردية ثالثا ) ، أو بدلالة أكثر من ثلاثة أبعاد وهو ما أعتقد أنه الأنسب غالبا .... الفرد في الحد الأدنى شخصية ، وموقع ، ودور ، وموقف ، بالإضافة إلى القيم والمعايير وغيرها . للبحث تكملة .....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكتاب الرابع _ هامش 3
-
الكتاب الرابع _ هامش 2
-
الكتاب الرابع _ هامش 1
-
الكتاب الرابع _ الباب 3 ف 1 و2 بعد التعديل
-
الكتاب الرابع _ الباب 3 ف 3
-
الكتاب الرابع _ الباب 3 ف 1
-
الكتاب الرابع الباب 3
-
الكتاب الرابع _ الباب 2 مع فصوله الثلاثة
-
الكتاب الرابع _ الباب 2 ف 3
-
الكتاب الرابع _ الباب 2 مقدمة مع ف 1 و 2
-
الكتاب الرابع _ الباب 2 صفقة القرن الحقيقية
-
الكتاب الرابع _ الباب 2 مقدمة
-
الكتاب الرابع _ الباب الأول مع فصوله الثلاثة
-
الكتاب الثالث _ الباب الرابع ف 3
-
الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 2
-
الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 1 تكملة
-
الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 1
-
الكتاب الرابع _ البديل الثالث السلبي
-
الكتاب الثالث _ الباب الثامن بفصوله وخاتمته
-
الكتاب الثالث _ الباب الثامن ف 3
المزيد.....
-
-سنجدكم ونقتلكم-.. ترامب يأمر بشن غارات جوية ضد مقاتلي داعش
...
-
قتلى وإصابات في قصف مدفعي استهدف مدنيين في أم درمان، وقوات ا
...
-
إتمام رابع عملية تبادل بين حماس وإسرائيل
-
سوريا.. إعلان من إدارة الهجرة والجوازات بشأن خطوات ورسوم الح
...
-
ترامب سيفرض رسوما جمركية كبيرة على الواردات من الصين وكندا و
...
-
أزمة نقص مياه خانقة في أفغانستان وبعض مناطق كابل بلا مياه
-
تقرير: إيران تطور سرا صواريخ نووية قادرة على ضرب أوروبا
-
نتنياهو يعين الجنرال زامير رئيسا لأركان الجيش الإسرائيلي
-
نتنياهو: بدء محادثات المرحلة الثانية من الهدنة يوم الاثنين
-
عناكب المريخ.. ناسا ترصد ظاهرة غريبة
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|