أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - باهي صالح - الطابور الخامس ينتظر رفع الغلق لإعادة بعث الحراك..!!















المزيد.....


الطابور الخامس ينتظر رفع الغلق لإعادة بعث الحراك..!!


باهي صالح

الحوار المتمدن-العدد: 6560 - 2020 / 5 / 10 - 17:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فرحات مهني بعد ما مات مباشرة القايد صالح ذهب في زيارة لاسرائيل الحركة من أجل تقرير مصير في منطقة القبايل بفرنسا، التي تناضل من أجل انفصال منطقة القبائل عن الجمهورية الجزائرية، وكون بعدها حكومة مؤقتة بفرنسا ونصب نفسه رئيس دولة وصرح مرارا أنه لا يعتبر نفسه جزائري مما جعل السلطات الجزائرية تسحب الجنسية الجزائرية منه..واش يدير بالجنسية الجزائرية عندو الجنسية الفرنسية و عايش في فرانسا
الحراك في الجزائر إستمرّ حوالي سنة أو أكثر دون أن تسقط قطرة دم واحدة..الفضل يعود إلى الجيش الوطني الشعبي الذي سهر و تابع و نظّم و حمى الحراك من كلّ الإنحرافات طيلة أشهر كاملة...في البداية خرجت الجماهير بالملايين و كان الحراك تلقائي و نظيف و كانت أهداف جماهيره باينة واضحة و شرعيّة و راقية شهد عليها ولها كل العالم..لكن سرعان ما نطّ علي هذا الحراك المبارك كتيبة كاملة من الإنتهازيين..طابور خامس بأجندة معروفة..الطابور الخامس هذا حاصر الحراك من الداخل و من الخارج و استولي عليه عبر حملة فايسبوكية و إعلامية شعواء، و عبر ظهور عناصره المعدودة و مواكبتهم المستمرة للمسيرات و في الصفوف الأولى..و رغم ممانعة جماهير الحراك في البداية لفكرة تعيين أو تكليف أو إنتخاب ممثلين عنهم و ناطقين بإسمهم و قد كان هذا في رأيي و رأي الكثيرين أكبر خطأ أرتكبه الحراك الشعبي لأنه فتح الباب لحصان طروادة الذي إستخدمه طابور الإنتهازيين هؤلاء لاختراق جماهير الحراك..و نصبوا أنفسهم بأنفسهم ممثّليه له و ناطقين ليس بإسمه فحسب بل بإسم كل الشعب الجزائري دون أن يختارهم أو ينصّبهم أحد..!
و بمرور الوقت نجح الجيش مرّة أخرى في تجنيب البلاد كارثة حقيقة كانت تدلّ عليها الكثير من العلامات و المؤشرات الداخلية و الإقليميّة..كانت رائحة الخيانة فواحة في الكثير من وسائل الإعلام ناهيك على ذباب و ناموس و جراد اليوتيوب و مواقع التواصل الإجتماعي..الكل يسخن و يشحن..بإتّجاه هدف واحد..هو إسقاط الدّولة الجزائريّة..؟!
أعداء الداخل و الخارج حبسوا أنفاسهم و جحضت أعينهم بابتهاج و هم يرون الدولة الجزائرية قاب قوسين أو أدنى من الإنهيار..
لكن الجيش خيّب أملهم.. يتدخل و ينقذ الدولة من الإنهيار أو الإنزلاق نحو العنف..ينقذ الجزائر ممّا يُخطّط و يُحاك لها في الداخل و الخارج.. أجندة فرنسا و أجندة النظام المغربي و أجندة ملوك و أمراء الخليج كلها تسقط في مواسير الصرف..؟!
ماذا فعل الجيش..؟!..هل إستغلّ الفرصة و إستولى على الحكم..؟!..هل إعتلى القايد صالح كرسي الرئاسة و أصدر بيانه الأول و قال أنا من اليوم فصاعدا ربّكم الأعلى كما فعل السّيسي في مصر..؟
إذا ماذا فعل الجيش الجزائري سليل جيش التّحرير..؟!
سارع إلى تنظيم إنتخابات رئاسيّة طبقا للدستور..هل أخطأ الجيش..؟!
الجيش دعا الجميع إلى إجراء إنتخابات رئاسية طبقا للقانون و هو الحل الأسلم والآمن للخروج من حالة الإنسداد للحفاظ على الدولة و تجنيب البلاد المخاطر و المجهول...لكن الطابور الخامس مستخدما سلاح الحراك رفض هذا الحل و رفض كل الحلول و رفض حتى الحوار و لم يقترح عناصره البديل..ماذا نفعل إذا..؟!..لا حوار لا إنتخابات..؟!... عناصر الطابور الخامس إقترحوا و أصرّوا على نقطتين/
الأولى يروحو قاع..الصالح و الطالح..ذهاب كل العصابة الحاكمة..!
الثانية تسليم الحكم لعصابة أخرى و هي عصابة الطابور الخامس عبر تنصيب لجنة إنتقالية يعيّنون هم أعضاءها و صلاحياتها تقوم بتسيير مرحلة إنتقالية لسنتين أو ثلاثة وربّما أكثر و من بعد يعلم الله..؟!
و رغم نباحهم و زئيرهم و عويلهم و هريرهم و كل جهودهم في التشويش و التشكيك و رفض كل خيار إنتخابات رئاسية وكا مبادرات الحوار إلا أن الحملة الإنتخابية إنطلقت و جاء يوم الإقتراع و خرج 8 ملايين و نصف من الشعب الجزائري يؤدّون واجبهم الإنتخابي..فجنّ جنونهم و ولاّو ياكلو في رواحهم..خرجوا إلى الطرقات و إلى مكاتب الإقتراع خاصّة في فرنسا و طبعا على أعين و بتسهيلات من شرطة فرنسا و أعتدوا بالسبّ و الشتم و حتى بالضرب على بعض المواطنين الذين خرجوا للاإدلاء بأصواتهم و وصفوهم بالخيانة وبلحّاسين رونجارس القايد صالح..ناسيين أنهم لحاسين حذاء ماكرون..!
في تيزي وزو و بجاية هدّدوا و منعوا المواطنين من الخروج للإدلاء باصواتهم..؟!
بعد إنتخاب الرئيس عبد المجيد تبون طبقا للقوانين تكسّرت شوكة الطابور الخامس و لم يبقى أمام هذه العصابة الجديدة من حجّة لمواصلة التّشويش و الضّغط إلاّ بالطعن و التشكيك في شرعية الرئيس المنتخب..تارة بإسم كل الشعب الجزائري و تارة بإسم الحراك أو بإسم مطالبه..!
1- الرئيس تبون لم ينتخبه كل الشعب..6 ملاين..
2- الرئيس تبون أتى به العسكر..و إن..
3- نتائج الإنتخابات مزوّرة و ملعوب فيها..تزوير الإنتخابات منذ الإستقلال و سيستمر
4- الجزء من الشعب الجزائري الذي إنتخب..إلي هوما 8 ملاين و نص خونة و عبيد
5- إنتخاب الرئيس تبون هي إمتداد للعهدة الخامسة
6- تبون واجهة لنفس السيستام..
بالنسبة للإنتخابات/
حوالي 25 مليون مواطن مسجل في القائمة الإنتخابية..إنتخبوا منهم 8 ملاين و نصف.. 40 في المائة من الجزائريين إلي هوما في القائمة الإنتخابية...8 ملاين و نص كانوا مع الإنتخابات..حاز الرئيس تبون على 58 في المائة..أي تقريبا 5 ملاين إختاروا الرئيس
8 ملاين هاذم و نص إلي خرجوا للإنتخابات ماشهم جزائريين.؟!
ماشهم جزء من الشعب الجزائري..و عندهم الحق باش يكونوا مع أو ضد..؟!
تقولوا عليهم مرخص و الكل عبيد و كل خونة..حتى و لوكانوا كذلك..تقدروا تنحّيلهم صفتهم كجزائريين..؟!
8 ملاين و نص خرجوا إنتخبوا..و مارسوا حقهم..و 16 مليون و نص ما خرجوش..أليس هذه الديمقراطية..أليس من أبجديات الديمقراطية و الحرية ترك الناس تختار و احترام إختيارهم..؟!
أنا من الذين خرجوا و أدلوا بأصواتهم ليس من اجل تبون أو غيرو بل من أجل الجزائر و لا آمل و لا أنتظر أن يتغير شيئ ملموس خلال فترة تبون.. بالنسبة لي مجرد مرحلة إنتقالية و أيضا فرصة للخروج من الإنسداد و تجنيب البلاد إنزلاقات خطيرة..البلاد كانت رايحة تدخل بعضاها....انتخبت لأني نحب بلادي..انتخبت لأني خايف من إنهيار الدولة..انتخبت لأني خائف ممّا هو أخطر من الفساد و الظلم و الإستبداد و الفوضى..انتخبت لأنقذ بلادي من الدسائس و المؤامرات و الأجندات الداخلية و الأجنبية..!
بعد إنتخاب الرئيس تبون ساد إرتياح و اطمئنان على الجزائر و أيقن الشعب الجزائري أنّ بلادههم تجاوزت مرحلة الخطر حتى الذين لم ينتخبوا تبون أو لم يشاركوا في الإنتخابات.. نقصت أعداد جماهير الحراك خاصّة التي إعتادت على الخروج كل يوم جمعة و أقتصرت على أعداد قليلة نسبيا مئات في بعض المناطق و الولايات و آلاف في مناطق معينة معروفة بأنها ساحات يسيطر عليها للطابور الخامس.. جنّ جنون الطابور الخامس..لم يصدّقوا أعينهم..الدّولة الجزائريّة لم تسقط بل سقطوا هم..كل ما فعلوه ذهب أدراج الرياح رغم الرعاية و التكفّل الإعلامي و المادي من فرنسا..كيف يحدث هذا..؟!..
طعنوا شفاهيا في نتائج الإنتخابات و رفضوا الإعتراف بعبد المجيد رئيسا للحمهورية و إستمرّوا في غيّهم و ازدادوا ضراوة في التّحريض و الدعاية و الكذب و البروباغندا بأسلوب متطرّف يائس من السّب و التجريح و السخرية من الدّولة و من رموزها و من 8 ملايين و نصف جزائري كان لهم رأي مخالف للطابور الخامس..
شنّوا حملة تشكيك واسعة شملت:
أولا التشكيك في شرعية الرئيس المنتخب.
ثانيا التشكيك في أدائه و في قدرته على تنفيذ مطالب الحراك و تنفيذ وعوده للشعب الجزائري..
ثالثا التّشكيك في نزاهة الجيش و اتّهامه بالوقوف وراء لعبة الإنتخابات و فبركتها..!
حملة التشكيك طبعا هذه شنّوها ليس بإسمهم أو بإسم طابورهم الخامس أو بإسم الجهات التي تحرّكهم و إنّما بإسم كل الشعب الجزائري و بإسم المطالب الشعبية الشرعية و الأهداف السامية و الشعارات التي طالما ردّدها و حملها الحراك مثل الحرية و الديمقراكية و الحكم المدني و معاقبة الفاسدين..ليوهموا الشعب الجزائري بأنّهم منهم و بأنهم حاملون لرايتهم و راية مطالبهم.. كذلك ليبرروا تصرّفاتهم و تصريحاتهم و منشوراتهم أمام الدولة أو القضاء الجزائري...هذا الأسلوب و إن إنطلى خبثه على بعض الناس خاصّة في بداية الحراك إلا أن دائرة الوعي الجماهيري بدأت تتوسّع يوما بعد يوم خاصة منذ الشهر الثالث أو الرابع و بدأ الزحف العكسي ضدّ الطابور الخامس خاصة على منابر الإعلام و منابر التواصل الإجتماعي..
و تأتي الكورونا بجلال قدرها and hirak is full stop
السؤال هل لفرنسا علاقة بعصابة الطابور الخامس..؟! لماذا بعض عناصر الطابور الخامس يدخلوا ويخرجوا لفرانسا و لسفارتهم كما يحبّوا..؟!
لماذا تدافع عنهم فرنسا و تستميت في الدفاع عنهم..عبر منابرها و وسائل إعلامها..و أحيانا تلقي بكل ثقلها و تأثيرها على وسائل إعلامية و منظمات دولية و إقليمية حقوقية من أجل الدّفاع على بعض الأسماء الجزائريّة تحديدا من داخل الطابور الخامس كلهم يتقنون بلا إستثناء اللغة الفرنسية ليس كلغة أخرى و إنّما كلغتهم الأم..هل ذلك بسبب حبّ فرنسا وعشقها للجزائريين و لأعينهم السوداء..؟!
هل لأنّ فرنسا لم تنسى حبّها الأول..؟!
يحكى أن أبو تمام أحب فتاة وهو شاب وأراد الزواج منها فمانعه الأهل وحالوا بينه وبينها
وفيما بعد أحب نساء كثيرات ثم تزوج بواحدة ولكنه لم ينسى حبّه الاول فقال هذه قصيدة رائعة مطلعها
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى *** مالحب إلا للحبيب الأول
كم منزل في الحي يألفه الفتى *** وحنينه أبداً لأول منزل
هل هذا ينطبق على الجزائر و فرنسا أيضا..؟!
صحيح أن فرنسا كانت لها قصص حب متعدّدة مع عدّة دول إفريقيّة و غيرها و لكن يبدو أن قصّة حبّها مع الجزائر كانت فريدة من نوعها كانت أكثر شغفا و أكثر حرارة و أكثر حميمية و رومانسية..و كما قال الشاعر العربي الأصمعي و من الحب ما قتل..حتى فرنسا من شدّة حبها للجزائريين في أسبوع واحد قتلت 50 ألف جزائري..؟!
هل إحترمت فرنسا طابورها الخامس من الجزائريين يوما..؟! هذا الذي يحزّ في النّفس..؟!
هل إحترمت فرنسا الجزائريين الذي يوالونها و يحترمونها و يمجدونها و يخدمون أجندتها في الجزائر و يستبسلون في تكريس تبعيتهم لها منذ الإستقلال إلى غاية اليوم ..؟!
هل من المعقول أن فرنسا اليوم هي من تعطي الشعب الجزائري الدروس في الديمقراطية و حرية التعبير..؟!
أسئلة إجاباتها معروفة..!
أجندة و أهداف فرنسا و من والاها في الجزائر هي/
1- خلط الأوراق..للحفاظ على العهد و الميراث الإستعماري..!
2- الإبقاء على هيمنة و نفوذ فئة معيّنة على حساب باقي فئات الشعب الجزائري
3- الإبقاء على التبعيّة الإقتصادية و الثقافيّة..حتى التبعيّة في الفساد..أغلب الفاسدين لهم إمتداد داخل فرنسا بدعم و رعاية مباشرة و غير مباشرة من النظام الفرنسي..روح تلك التبعيّة اللغة الفرنسية..
4- الهدف الأكبر و الأخطر الدفع بإسقاط الدّولة و نشر الفوضى لفتح الباب أمام العنف و ربّما النزاع المسلّح و من ثمّة المرور إلى الهيمنة الشاملة أو تقسيم البلاد..و الأدوات جاهزة..؟!
الخيار الأمني في رأيي هو جزء من الحل و ليس الحل..؟!
أنا شخصيّا ضدّ الإعتقالات التي تطال كل رأي مخالف مالم يثبت تورّط البعض في التحريض أو التخريب أو التبعية لجهات مشبوهة أو العمل بإملاءات و دسائس أجنبية أصبحت معروفة و مكشوفة..!
الخوف من عودة الدولة إلى سابق عهدها في قمع حرية التفكير و حرية التعبير..و هذان المعنيان هما أعزّ ما يملك البشر..!
بقاء الحال على حاله يا سيادة الرئيس هو من يبرّر للغاضبين و لليائسين و لكلّ الذين ينتقدون و ينبحون و يتذمّرون ليل نهار..الناس فقدت الثقة في السياسة و السياسيين يا سيادة رئيس الجمهورية..بقاء الحال على حاله هو من يبرّر للطابور الخامس في الإستمرا في التّشويش و التّشكيك و العبث بمستقبل و مصير البلاد و يجعلهم قادرين في لحظة ضعف أوغفلة لا قدر الله من الدولة على تنفيذ خططهم و أجنداتهم و التسلّل بأحصنتهم الطروادية الأجنبية..!
دعوا الكلاب تنبح..كلب نبح لا عض لا جرح..دعوا الناس تعبّر بحرية عن آرائهم..إلي مع و إلي ضد..دعوهم يفرّغوا همّهم و اضربوا بيد من حديد على كل تجاوز أو مسّ بالسيادة أو بالأمن القومي أو بالجهات أو بالأشخاص..ليس بأسلوب الميلشيات أو الغاب أو الدول البوليسيّة و إنما بأسلوب الدولة التي تحترم نفسها و تحترم شعبها..أتركوا العدالة تؤدّي عملها بكل شفافية و حرّية و في إطار قوانين الجمهورية..!
لن تخرس الألسن إلاّ بالأداء و الفعالية يا سيادة الرئيس..؟!
بالإنجاز وحده يمكن أن تضع حدّا لعبثهم و خططهم و آلاعيبهم و أجنداتهم..؟!
التغيير الملموس على أرض الواقع سيحاصر جنود الطابور الخامس و لن يجد جنوده و خدامه ما يحاربون به دولتكم..!
الطابور الخامس يحاربكم بإسم الشعب وبإسم حقوقه..يرفع رايات و شعارات الحراك و يذكّر الجماهير بتعهّداتكم و بوعودكم الإنتخابية..حتى و إن و لو بصيغة حق أريد به تكسير الدّولة و تنفيذ أجندات أجنبية..!
إجعلهم يخرسون و اكسر فعاليتهم/
بجرعات محسوبة من الديمقراطية حرية التعبير تحرير القضاءالفصل بين السلطات معاقبة المفسدين
القضاء على البيروقراطية، تطوير الإدارة، رفع الظلم، فتح المجال الفكري و السياسي، تحرير الطاقات خاصة الشبابية دون تهميش و دون إقصاء و دون تمييز بين كل فئات الشعب في إطار الشفافيّة و القوانين..!



#باهي_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزمن الأغبر...
- شعب الأمازيغ إنهض..؟
- البديل الآن هو إسلام عالمي حداثي..
- كرة القدم..التّعالي المصري..عرش مبارك..
- الربيع العربي
- مصر..عايزة سوبرمان في زمن الإخوان..!
- إلى أين حال مصر..؟
- ثورة في عَرَبْدَقْ...!
- قلتِ لا أحبّهُ..
- المشكل ثقافي بالأساس...؟!
- ليبيا في مهبّ الرّيح...!
- لأنّي أحببتك...
- المال وفير و لكن أين الإرادة السّياسيّة....؟!
- سبحان اللّه، إنّها نفس المظاهر و نفس العلامات...فحذار يا تون ...
- الثّورة طريق خطيرة فيها مزالق كثيرة فحذار يا شعب ليبيا....؟!
- ماذا بعد ثورة 25 يناير...؟!
- أمّا الآن فأقول أسفي عليك يا تونس الخضراءُ...!
- بعد الزّين إقرأ على تونس السلام...!
- ثمرة الحبّ....!
- طرح مفكّر إسلامي يدفع على التقيّؤ...؟!


المزيد.....




- شركتا هوندا ونيسان تجريان محادثات اندماج.. ماذا نعلم للآن؟
- تطورات هوية السجين الذي شهد فريق CNN إطلاق سراحه بسوريا.. مر ...
- -إسرائيل تريد إقامة مستوطنات في مصر-.. الإعلام العبري يهاجم ...
- كيف ستتغير الهجرة حول العالم في 2025؟
- الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي في عملية إطلاق ن ...
- قاض أمريكي يرفض طلب ترامب إلغاء إدانته بتهمة الرشوة.. -ليس ك ...
- الحرب بيومها الـ439: اشتعال النار في مستشفى كمال عدوان وسمو ...
- زيلينسكي يشتكي من ضعف المساعدات الغربية وتأثيرها على نفسية ج ...
- زاخاروفا: هناك أدلة على استخدام أوكرانيا ذخائر الفسفور الأبي ...
- علييف: بوريل كان يمكن أن يكون وزير خارجية جيد في عهد الديكتا ...


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - باهي صالح - الطابور الخامس ينتظر رفع الغلق لإعادة بعث الحراك..!!