أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب الرابع _ الباب 2 مقدمة مع ف 1 و 2















المزيد.....

الكتاب الرابع _ الباب 2 مقدمة مع ف 1 و 2


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6560 - 2020 / 5 / 10 - 14:35
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الكتاب الرابع _ باب 2 ف 1 و 2
" صفقة القرن" _ تكملة ومقدمة ثانية

1
كلمة جديد لها معنى مزدوج بالنسبة للحياة أو الزمن ، بالحد الأدنى ، أيضا كلمة قديم .
الحاضر يمثل ، ويجسد ، الزمن الجديد والحياة الجديدة بالتزامن .
وهنا المفارقة _ التي تحتاج إلى حل مزدوج ، بالحد الأدنى " لغوي وفكري بالتزامن " ؟!
الجديد في الحاضر يجسده كل مولود حي .
ومثال تطبيقي على ذلك طفل _ة في ساعة الولادة ، بعد ساعة تتضح ثنائية الجديد عبر ( ازدواجه ) في الحد الأدنى .
الجديد لجهة الحياة مصدره الماضي والقديم مع الوجود بالأثر ( المصدر من الأبوين ) .
على العكس تماما من جديد الزمن ، والعمر الإيجابي ( من لحظة الولادة حتى الوفاة ) مصدره المستقبل والمجهول مع الوجود بالقوة .
....
لا يتوقف الأمر عند هذا الحد ، فكلمات : الواقع ، الزمن ، الطبيعة ، الحياة ، الحقيقة ، المادة وغيرها ، لم تعد تتحدد بشكل مسبق ومتفق عليه ، ليس في العربية وحدها ، بل في مختلف اللغات .
الكلمة أو المفردة تمثل بديل أول مزدوج ، سلبي وايجابي .
وتوجد حاجة اليوم ( معرفية ) لتشكيل بديل ثالث ورابع أيضا ، في العلم والفلسفة .
2
الواقع بالمفهوم الكلاسيكي ثلاثي الأبعاد .
هو استعارة مباشرة من الفهم القديم للمادة ثلاثية الأبعاد ( طول وعرض وارتفاع ) .
مع بداية القرن العشرين اصطدم العلماء ، خاصة في الفيزياء الحديثة ، بالمشكلة اللغوية والفكرية . وكانت قد تحولت إلى مشكلة فعلية ، بالنسبة للفلسفة قبل ذلك .
مثال تطبيقي ، المكان أو المادة أو الطبيعة بالمعنى التقليدي ، تتحدد بالإحداثيات .
كل نقطة في الكون ، يمكن تمثيلها بشكل دقيق عبر 3 أرقام ( إحداثية ) .
مع بداية القرن العشرين تكشفت أنواع جديدة المشكلة ، المعيار ( أو البديل ) الثلاثي لا يكفي .
أدخل اينشتاين البعد الرابع ، كما هو معروف عبر مصطلح " الزمكان " .
وزادت المشكلة تعقيدا ، بدل أن تحل ، في العلم والفلسفة معا .
يتعذر تمثيل الواقع رباعي الأبعاد ، وحتى تخيله مشكلة حقيقية .
أكثر فقرة أعجبتني في كتاب ستيفن هوكينغ " تاريخ موجز للزمن " ، اعترافه بأنه لا يستطيع تخيل البعد الرابع أو الواقع رباعي الأبعاد .
أظن أن غالبيتنا كذلك .
....
المشكلة اللغوية _ الفكرية ، المشتركة بين العلم والفلسفة ، تعبر عنها بوضوح مفارقة البديل أو المعيار الثالث .
حل المشكلة مزدوج ، بديل ثالث سلبي وآخر إيجابي أو بديل رابع .
لكن المشكلة لا تتوقف عند هذا الحد أيضا ، بل تتكرر السلسلة ...عبر الحاجة المتجددة إلى البديل الرابع كحل صحيح ( منطقي وتجريبي ) لمشكلة البديل الثالث لكنه بدروه يولد مشكلة جديدة ، حلها البديل الخامس ، ثم السادس بلا نهاية .
المقياس العشري مثال نموذجي ، لمشكلة المعيار الثالث أو البديل .
3
" لماذا نسينا باستور وما يزال فرويد بيننا "
سؤال مطروح في الثقافة العالمية منذ أكثر من نصف قرن .
الإجابة الحقيقية بدلالة المعيار الزمني سهلة ، بالإضافة إلى أنها منطقية وتجريبية أيضا ، لأن فرويد انحاز للفلسفة وباستور للعلم .
ما تزال ميزة الفلسفة على العلم ، الاهتمام الحقيقي بالغد والمستقبل . بينما يتركز الاهتمام العلمي على الحاضر ، بشكل متضخم وغير مناسب .
....
يمكننا سحب الفكرة على اتجاهات التحليل النفسي الخمسة : 1 _ فرويد والتركيز على المشكلة الجنسية 2 _ آدلر والتركيز على المشكلة الاجتماعية 3 _ يونغ والتركيز على المشكلة الفكرية ( الاعتقاد ) 4 _ فرانكل والتركيز على المعنى ( الاتجاه ) 5 _ الفرويديون الجدد والتركيز على الثقافة ( أريك فروم كمثال ) .
لكن هنا تتكرر خدعة التاريخ ، حيث الاتجاه العام للذائقة والاهتمام جدلية يتعذر تحديدها مسبقا بين القديم والجديد ( الأصالة والحداثة ) ، حيث يختلط الجديد بالموضة والبدعة ، بينما يختلط القديم بالسلفية والتقليد .
هل يوجد حل ؟!
أعتقد نعم..
4
بعد فهم الواقع بدلالة الحاضر ، أو عبر فهم ظاهرة " استمرارية الحاضر " ، يتحقق نوعا من الحل المنطقي والتجريبي بالتزامن .
الحاضر هو بداية ونهاية بالتزامن ، ويمثل الواقع المباشر ثلاثي الأبعاد بالحد الأدنى ( المكان أو المادة ، الحياة أو الوعي ، الزمن أو الطاقة الكونية ) .
ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم وبدون شروط :
كل لحظة تحدث عملية ثانية ( اتصال _ انفصال ) بين الزمن والحياة عبر المادة ؟!
....
يمكن تمثيل الحاضر بغلاف الكرة الأرضية ، حيث الخارج مصدر الزمن والمستقبل والوجود بالقوة ، والداخل مصدر الحياة والماضي والوجود بالأثر . وبينهما الحاضر بشكل دائم .
5
للحاضر تمثيلات واستعارات عديدة ومتنوعة ، أكثرها أهمية برأيي " العمر " .
لكل موجود في الكون عمر ، هذه بديهية .
لكن المشكلة المشتركة : الفلسفية _ الدينية بين العلة والمعلول ، أو السبب والنتيجة ، ما تزال على نفس درجة الغموض في زمن بوذا وسقراط ، وسوف تبقى حتى نهاية القرن في الحد الأدنى .
....
بعد تشكيل البديل الرابع ( الوجودي ) ، أو المعيار الزمني ربما تتغير الصورة والمشهد ؟!
....
ملحق 1
علاج شوبنهاور
لماذا يفكر السوريون _ ات وجوارهم ، بشكل سلبي ومتكرر فقط ( تقليدي ) ؟!
السؤال نفسه لكن بصيغة أخرى ( لماذا لا يفعل السوري _ة ما يرغب بفعله ) ؟!
قبل محاولة الإجابة بشكل فعلي ، يجدر التنويه إلى التقسيم الكلاسيكي للفرد بشكل ثلاثي فقط ( امرأة ، رجل ، طفل _ة ) ، فهو يشبه البديل الثالث أو المعيار الثالث ، ويمثل حل مؤقت . أو موقف المؤلف خلال النص الذي يرد فيه ، حيث الأدوار الثلاثة تحولية ودينامية بطبيعتها .
كمثال تطبيقي ومباشر ، العمر البيولوجي للفرد ، يتناقض مع العمر العقلي غالبا .
....
الموقف الفردي ، بدلالة الاعتماد النفسي أو الموقف العقلي ، الشخصي والمشترك بالتزامن ، يقبل التصنيف الرباعي :
1 _ الوقت .
2 _ السلوك .
3 _ القانون ( السلطة ) .
4 _ المال ( الملكية ) .
....
الوقت مع أنه ، مشترك وموضوعي بطبيعته ، يجسد الاختلاف أو التشابه المحوري ليس بين فرد وآخر فقط ، بل بالنسبة للفرد نفسه يتكرر الاختلاف ( أو التشابه ) بين موقف وآخر .
بعبارة ثانية ، يمثل التعامل مع الوقت شخصية الفرد بالدرجة الأولى ، أكثر من أي شيء .
قبل قرن من الزمن ، كان الوقت ( الزمن الشخصي ) مسألة حياة أو موت ، مثل بقية الكائنات الحية ( الحيوانية ) .
بعبارة ثالثة " فويل للمصلين " ، توضح المعنى الفردي للوقت ، لكن بدلالة الثقة .
المعنى الموضوعي والمشترك للوقت ، يجسده الزمن الثنائي ( الماضي أو المستقبل ) .
....
السلوك يتمثل بشكل تكاملي بدلالة الموقف الفردي ، خلال الأزمة ( الأوقات ) الثلاثة : الحاضر والماضي والمستقبل .
ملحق 2
الحلقة السابقة بعد التعديل ( عبر التصحيح والاضافة )
الكتاب الرابع _ باب 2 _ الخلاصة
" صفقة القرن "
هذا النص موجه إلى المترجمات والمترجمين من _ وإلى _ العربية بالدرجة الأولى .
المشكلة اللغوية ، والفكرية تاليا ، في فهم الزمن ، وفي فهم الواقع والحاضر خاصة ؟!
1
في الثقافة العربية ، بصورة عامة ، يمثل موقع الجد _ة :
القديم والماضي والوجود بالأثر .
وعلى نقيضه يدل موقع الحفيد _ة على :
الجديد والمستقبل والوجود بالقوة .
وبينهما يتجسد الحاضر واليوم والحياة والآن _ هنا ، من خلال موقع الابن _ة ( كل انسان ابن_ ة وموجود بالقوة والفعل والأثر بالتزامن ، وهذه القضية جديرة بالاهتمام والبحث العلمي والفلسفي أكثر ) .
الوجود بالفعل أو الآن _ هنا مرحلة ثانية ومزدوجة ، تصل بين مستويي الوجود بالقوة والوجود بالأثر بطريقة ما تزال غامضة ، وغير مفهومة بشكل علمي وتجريبي .
....
من لا يفهم الفقرة السابقة ، قراءته ستكون ناقصة أو أحادية .
ومع ذلك ، يمكن فهم الموقف الذي سوف أعرضه لاحقا ، من خلال المشكلة وحلها الصحيح ، كما أتخيله بالطبع .
ناقشت سابقا مشكلة الموقف الفلسفي الوجودي ( الكلاسيكي ) ، الثنائي ، والذي يكتفي بتحديد الوجود من خلال مستويين فقط : الوجود بالفعل والوجود بالقوة .
بعد إضافة الحد الثالث الوجود بالأثر ، يتوضح المشهد والموقف .
سوف أناقش متلازمة ( القديم والماضي والوجود بالأثر ) ، عبر مقارنتها بمتلازمة ( الجديد والمستقبل والوجود بالقوة ) بشكل تبادلي ، مرة بدلالة الحياة وثانية بدلالة الزمن .
....
الجديد والمستقبل والوجود بالقوة ، هو أمامنا أو فوقنا دوما ( يمكن القول بطبيعته ) .
وعلى العكس تماما :
القديم والماضي والوجود بالأثر ، هو خلفنا أو تحتنا دوما ( أيضا يمكن القول بطبيعته ) .
هذه الصيغة المتوافق عليها علميا وفلسفيا ودينيا ، تنطوي على مغالطة وليست حقيقية .
القديم بالنسبة للزمن هو المستقبل ، وهو جديد بالنسبة للحياة ،
والجديد بالنسبة للزمن هو الماضي ، وهو قديم بالنسبة للحياة .
والعكس صحيح أيضا بدلالة الحياة .
لأهمية الفكرة سوف أعيد صياغتها بكلمات جديدة :
المصطلحان قديم أو جديد ( مع كلمات كثيرة غيرها كالبدعة أو السابقة ) تشبه كلمة " جدا " ، فهي تحمل معنى مزدوجا بطبيعتها سلبي وايجابي بالتزامن ، حيث اتجاه الزمن والحياة متعاكسين دوما . ويتعذر التمييز بينهما ، إلا في سياق الجملة والنص . اتجاه الزمن واتجاه الحياة متعاكسين بطبيعتهما ، مع ذلك يبقى لكلمتي جديد وقديم وضع خاص ، وإشكالي .
بعبارة ثالثة ، العلاقة بين مصطلحي القديم والجديد ليست علاقة تناقض فقط ، بل هي علاقة مركبة وتحتاج إلى كلمات جديدة ، للتغطية على مجال العلاقة بينهما . في الزمن يكون مصدر القديم هو المستقبل ، وفي الحياة يكون القديم نفسه مصدر الجديد ( كل مولود يعيد انتاج الظاهرة / المشكلة المعرفية ، حيث يدمج القديم بالجديد وبطريقة ما تزال عصية على الفهم ) .
....
تتضح الفكرة ( المشكلة ) بدلالة موقعي الجد _ة والحفيد _ة :
من أولا ، ومن التالي : الجد _ة أم الحفيدة ؟!
هي نفس أحجية الدجاجة والبيضة ، لكن يوجد فرق جوهري هنا ، يحول المشكلة إلى درس معرفي ( فلسفي وعلمي بالتزامن ) واضح وممتع لشخصية فوق متوسط درجة الذكاء أو الحساسية . وبالطبع القارئ _ ة المفترض _ ة فوق الجيد لا المتوسط فقط .
....
كل من هم على قيد الحياة اليوم ، يمثلون دور الحفيد _ة بالفعل بالإضافة للوجود بالقوة :
موقع الحفيد_ ة يتلازم مع موقع الابن _ ة ، هو موجود دوما ، ويمثله كل فرد انساني .
لكن موقع الجد هو وجود بالقوة أو الأثر ، وقد يوجد بالفعل كاحتمال فقط .
بعبارة ثانية وأوضح ،
موقع الجد _ة أولا بدلالة الحياة .
وهو نفس الموقع الجد _ة ثانيا بدلالة الزمن .
....
أين المشكلة ( الغموض والصعوبة ) في النص السابق ؟!
المشكلة لغوية أولا .
والمثال عليها صف ثلاثي ( 1 _ للإناث فقط ، 2 _ للذكور فقط ، 3 _ مجموعهما ) .
1
صف الاناث ، العدد بين عشرين وخمسين .
والمشكلة الأولى توجد 5 فتيات باسم سلمى .
مشكلة ثانية ، كل سلمى بينها لها أحد الألقاب ( أدوار ) :
سلمى الأولى في الذكاء ، وسلمى الأولى في الغباء ، وسلمى الثانية في الذكاء والغباء ، وسلمى المتوسطة ، ونحتاج بهذه الحالة إلى تحويل العدد الزوجي إلى مفرد ، وليكن .
هنا مشكلة 1 النقص في عدد الأسماء .
ومشكلة 2 التضخم في عدد الألقاب
2
صف الذكور يماثل صف الاناث صورة طبق الأصل .
الفارق الوحيد بينهما بالأسماء ( والأعضاء الجنسية طبعا ) .
والمشكلة اسم مروان ، حيث يوجد 5 صبيان باسم مروان .
ومشكلة ثانية ، كل مروان بينهم له أحد الألقاب ( أدوار ) :
الأولى والثانية المزدوجة ، بالإضافة إلى الدور المتوسط .
3
الصف المختلط مجموعهما .
....
لنتخيل حجم المشكلة بالنسبة لطالب _ة جديد _ة ، أو معلم _ة جديد _ ة ؟!
بصرف النظر عن الاختلاف بين الأفراد .
4
أعتقد أن مشكلة الزمن ( طبيعته ، وحركته ، واتجاهه ، وسرعته ) انتقلت بالفعل ، من المستوى الفلسفي التأملي والنظري بطبيعته ، إلى المستوى العلمي المنطقي والتجريبي .
وهذه الرسالة المفتوحة ، تتضمن اقتراح شراكة في الترجمة والنشر ( مناصفة ) :
من تقبل ( أو يقبل ) الشراكة : يدي مفتوحة لعقد صفقة القرن الذكية بالقول والفعل .
للبحث تكملة



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتاب الرابع _ الباب 2 صفقة القرن الحقيقية
- الكتاب الرابع _ الباب 2 مقدمة
- الكتاب الرابع _ الباب الأول مع فصوله الثلاثة
- الكتاب الثالث _ الباب الرابع ف 3
- الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 2
- الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 1 تكملة
- الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 1
- الكتاب الرابع _ البديل الثالث السلبي
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن بفصوله وخاتمته
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن ف 3
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن ف 2
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن ف 1
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن
- الكتاب الثالث _ الباب السابع مع مقدمة الباب الثامن
- الكناب الثالث _ الباب السابع ف 3
- الكناب الثالث _ الباب السابع ف 2
- الكناب الثالث _ الباب السابع ف 1
- الكتاب الثالث _ الباب السابع ...الحاضر هو الأصل
- الكتاب الثالث _ الباب السادس مع فصوله وخلاصته
- الكتاب الثالث _ الباب السادس ف3


المزيد.....




- وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
- مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي ...
- ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
- -تدمير دبابات واشتباكات وإيقاع قتلى وجرحى-.. حزب الله ينفذ 3 ...
- ميركل: سيتعين على أوكرانيا والغرب التحاور مع روسيا
- السودان.. الجهود الدولية متعثرة ولا أفق لوقف الحرب
- واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
- انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
- العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل ...
- 300 مليار دولار سنويًا: هل تُنقذ خطة كوب29 العالم من أزمة ال ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب الرابع _ الباب 2 مقدمة مع ف 1 و 2