أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - رواية -صناء مدينة مفتوحة- محمد أحمد عبد الولي















المزيد.....


رواية -صناء مدينة مفتوحة- محمد أحمد عبد الولي


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 6555 - 2020 / 5 / 5 - 16:49
المحور: الادب والفن
    


رواية
"صناء مدينة مفتوحة"
محمد أحمد عبد الولي
أن نتقدم من أعمال روائية يمنية فهذا حدث مهم، فقلة هي تلك العمال التي وصلتنا، ورغم معرفتي بأعمال "محمد أحمد عبد الولي" منذ أكثر ثلاثين عاما، إلا أنني لم أكتب عنه، وجاءت رواية "من أنا" للرواية شذى الشعيبي" لتقدمني من (بدايات الرواية اليمنية)، وما يميز هذه الرواية أنها جاءت بصورة تتماثل مع الأدب الستيني والسبعيني، فنجد التحرر من الفكر الديني والتمرد عليه، ونجد الطرح الطبقي والانحياز للفقراء، وهناك البطل "نعمان" الذي تتدور حوله بقيه الشخصيات" محمد مقبل، الحجار الصنعاني، زوجته "هند"، وفتاة الجبل، وشقيقه "سيف"، والبغي "فاطمة"، و"زينب"، ويتم ذكر "الشيخ" وعلي الزعير، والبحار، وما يجمع هذه الشخصيات أنها عانت كما عان "نعمان" فبدت وكأنها صورة (مصغرة) عنه.
زمن أحداث الرواية
أما زمن أحداث الرواية فهي زمن الاحتلال الانجليزي لليمن: عاد الجمال من "عدن" بالأمس وحمل معه اخبار كثيرة اضرابات العمال والمظاهرات التي قام بها سكان المدينة ومقتل طالب في السادسة عشرة من عمره في إحدى هذه المظاهرات، ونزول قوات انجليزية جديدة في المدينة" ص24، فرغم عدم تحديد السنة إلا أن هذا الزمن يشير إلى فترة الستينات من القرن الماضي، وهذا ما يؤكده عندما تحدث عن مقتل الأمام: "ومضت سنتان ثم بدأت اهتز، إلا أن اهتزازي كان ضعيفا، ففي ذات يوم سمعت أن الأمام قد قتل ولم ابك، ولم أضحك، لأن ذهابه أو وجوده لم يكن يهمني كثيرا" ص47، من هنا يمكننا القول أن أحداث الرواية كانت في العقد السادس من القرن العشرين.
المكان
يتناول السارد أكثر من مكان في الرواية، وكلها في اليمن، فرغ أنه يذكر عدن وصنعاء، وزبيد: "كانت زبيد منارة للعلم منذ عرف اليمنيون العلم" ص56، ساحل تهامة: توجد بكل مدينة من مدن ساحلنا الذهبي الباكي "ساحل تهامة" فهناك يا صديقي تشارك المرأة الرجل كل شيء، حتى تتشرده" ص58، والحديدة: "...هذه هي الحديدة، تستقبلني بالأنوار" ص66، وتعز: "ولولا وجود عدد من السيارات التي تمر بزبيد في طريقها من لحديدة إلى تعز وبالعكس لقلنا أنها مدينة تاريخية" ص58، ويتحدث عن قرية دون أن يحددها، ورغم نفور "نعمان" من القرية: "القرية يا صديقي أصبحت كابوسا تقيلا علي، وأصبح وجودي فيها شيئا لا فائدة منه" ص7، إلا أن "فتاة الجبل" جعلته يحب القرية: "فتاة الجبل النارية الجمال أصبحت جزءا من حياتي 10، ويرغب في البقاء فيها، رغم أن مصدر رزقه في عدن، ولا ندري سبب جعل اسم القرية مجهولا، مع أنها أحتلت مساحة جيدة من الأحداث.
عنوان الرواية "صنعاء مدينة مفتوحة"
بما أن الرواية تتحدث عن واقع اليمن في ظل الاحتلال الانجليزي، فأن الفقر والجوع والتشرد كان سائدا، وكما أن الصراعات القبيلة كانت منتشرة في اليمن، من هنا اختار السارد العنوان ضمن أحداث خراب "صنعاء" وجعلها (مفتوحة) للخراب والنهب والقتل: "واشتعلت المدينة ذات يوم وابتدأت تلتهم منازلها النيران وذهبت اجري لأرى ما حل بدكاني، وهناك كانت البقايا تتحدث عن الوحشية، ورأيت الجيش الغازي، مجرد اناس لا يعرفون سوى النهب كان شعارهم قائدهم "صنعاء مدينة مفتوحة" ص 49، وهذا تطابق وتماثل مع احداث الرواية، التي غلب عليها القسوة والشدة، فالعنوان كان موفقا ويخدم محتوى الرواية.
الطرح الطبقي
فترة الستينات والسبعينات من القرن الماضي غلب الطابع الاشتراكي على الروايات العربية، فكان العديد من كتاب الرواية يحملون الفكر الاشتراكي، لهذا نجدهم ينحازون للفقراء والطبقة العاملة، وهذا ما نجده في الرواية: "ولكنك تعرف أن هؤلاء العمال ليس لهم أي تنظيم حقيقي، يستطيع أن يقودهم، ويحقق لهم أي انتصار، فذهب الكثيرون ضحايا الاضرابات" ص40، وهذا الانحياز للعمال مثالة انحياز آخر للفقراء بصورة عاملة: "...كلا ... لا أمل، ولكن المحترق المدينة كلها.. فتعود رؤوسهم تهتز مرة أخرى، .. من قال ذلك، أن الذي يحترق دائما هو ملك الفقراء، أما الاغنياء، فلا يحترق، واهز رأسي أنها دائما نفس القصة، الاغنياء والفقراء... وغادرت المدينة والنار لا تزال تلتهم العشش والفقراء مرميين في العراء، لا مكان لهم ولا مأوى ولا علاج، لا شيء مطلقا، سوى الألم، وأرى أمامي قافلة طويلة تمضي إلى ما لا نهاية في وسط الصحراء فألحق بها" ص67و68، من هنا يمكننا القول أن السارد ينتمي إلى جيل الستينات الذي يحملون الفكر والاشتراكي وينحازون للفقراء.
المجتمع
يحدثنا السارد عن حياة المجتمع في اليمن في ذلك الزمن، ففي زمن الخراب يفقد الناس ممتلاكاتهم، مما يضطرهم إلى انكار حقوق الآخرين: "فهؤلاء الناس الذين كانوا بالأمس أصدقاء يعيشون ويتحدثون ويصلون قد انقلبوا إلى ناس لا يعرف بعضهم بعضا... تصور أن الدي ذهب يطالب بعض الناس دينا كان عليهم فأنكروه.. بل أشد من ذلك أن شيخ القرية ذلك الحاج الذي زار بيت الله الحرام أكثر من مرة أنكر جميع النقود التي ارسلت معه من المهاجرين بقريتنا، والتي هي مرسلة بواسطته إلى زوجاتهم وأولادهم" ص14، من هنا نقول أن السارد قدم المجتمع كما هو، دون رتوش أو تجميل، ولكن في المقطع السابق يستوقفنا موقف شيخ القرية، رجل الدين السلبي، وهذا يؤكد على أن الفكر الاشتراكي كان ـ حتى في الأزمات ـ يقود السارد ويسيطر عليه، لهذا قدم رجل الدين بصورة سلبية.
التحرر من المحرمات
الرواية تحمل فكرة التمرد على المجتمع وعلى معتقداته، من هنا نجد السارد يتمرد على الحوقلة التي يرددها الناس عند الفواجع: "من هو الله الذي أوجدنا في هذه الحياة، ليأتي في النهاية يقول لنا إليه راجعون، هل نحن مقيدون به، بحيث أننا لا بد وأن نمضي إليه، إذا كان الأمر كذلك لماذا لا يدعنا نتمتع بشبابنا، ثم حين نشبع من كل شيء، لا ما نع لدينا، أما أن يأتي إلينا ونحن لما نزل في زهرة العمر ليقول لنا أننا إليه راجعون لا بد أنه ظالم" ص73، ولم يقتصر الأمر على الفكر بل نجده يطال شرب الخمر: " أن نسكر شيء جميل، ولن أن ننسى تلك هي المشكلة" ص76، " فالخمر تعبها بلا طعم والجس تمضغه بدون شهية" ص77، وإذا ما اخذنا "المومس "زينب": أنها زينب" عاهرتي الجديدة، التي تحاول ؟أن تنسني حياتي" ص77، وقبلها كانت "فاطمة": " وأنني وجدت معها المتعة أكثر مما وجدتها مع غيرها من النساء" ص39، وإذا أضفنا إليهما فتاة الجبل: "أقول لك الحق أنني شعرت بالمتعة الحقيقة مع هذه الفتاة أكثر مما عرفته مع غيرها حتى زوجتي، كانت يا صديقي امرأة محرومة من زوجها منذ سنوات وأنا لا أجد ما أريده في المنزل، .. وهكذا وجدنا أننا نستطيع أن نهب بعصنا السعادة" ص23، نكون أمام تمرد على كل ما هو محرم، واعتقد أن حديث "نعمان" الأخير عن فتاة الجبل، الذي (يمنطق/يعقلن) تلك العلاقة المحرمة، يؤكد على أن السارد يتعمد وضع أفكاره في الرواية، محاولا أن تكون رواية "صنعاء مديمة مفتوحة" رواية واقعية اشتراكية عربية بامتياز.
الحكومة
من مهام الرواية الاشتراكية (تعرية) النظام السائد، وتصويره على حقيقته، وبما أن الرواية تتحدث عن فترة الاحتلال الانجليزي فأن رجال الحكومة كانوا قذرين وفي غاية السوء: "وصل بالأمس إلى قريتنا أكثر من عشرة "عساكر" من "العكفة" مع ابي الضرائب، وطلب من قريتنا ضرائب هذا العام، بل أنه طلب ضرائب الأرض، وانتاجها، أتتصور ذلك، الناس لا يجدون نقودا لشراء حبوب تقيهم عامهم القادم كله من المجاعة والحكومة تطالبهم بضرائب زرع لم يجنوه، ضرائب على الرؤوس ماشية جرفها السيل ذلت يوم" ص28، هذا على مستوى الضرائب، أما رجال الجمارك، لفم يكونوا أرحم من جابي الضرائب: " رأيت عددا من العساكر يضربون أحد الفلاحين، كان يرفض أن يعطيهم أجرتهم .. ولو لم يكن في يدي الابريق لانتزعوا ملابسي من يدي بل لا استغرب أن ينتزعوا ملابسي هذه التي البسها" ص35.
بهذا تكتمل عناصر الرواية الاشتراكية، التمرد على المعتقدات الدينية، وتقديم رجال الدين بصورة سلبية، والإقدام على المحرم، الخمر والجنس، وتقديم رجال الحكومة بصورة سلبية، والانحياز للعمال والفقراء.
المرأة
بما أننا نحدث عن رواية اشتراكية، فبالضرورة أن يكون حضور للمرأة، فهي جزء اساسي من المجتمع ومن (أهداف/غايات) الاشتراكية، كحال العمال والفقراء، من ها نجد عدد النساء في الروية يتماثل مع عدد الرجال، ومنهن من يحمل فكر متحرر، كحال "زينب" التي نجدها تارس البغاء وفي ذات الوقت تحرص على إسعاد "نعمان" زائرها: "أنها زينب عاهرتي الجديدة، التي حاول أن تنسيني حياتي، ولنها لا تستطيع أن تنسى حياتها هي.
أنك تموت نفسك يا صديقي فالخمر تعبها بلا طعم والجسد تمضغه بدون شهية حتى النوم لا تعرفه جيدا، دعني أضع قليلا من الهدوء" ص77، واللافت في الرواية أن ثلاث نساء تمارس الجنس بطريقة غير شرعية، زينب، وفاطمة التي تنافس عليها "نعمان وشقيقه "سيف": "فأن الجمال الذي كانت تمتاز به كان فقط منذ سنوات، حين كان الصراع بيني وبين أخي، كنت اريد امتلاكها لأنني لم أكن أريد لكبريائي أن تنهار" ص39، وفتاة الجبل، التي مارست الجنس رغم أنها متزوجة: "أقول لك الحق أنني شعرت بالمتعة الحقيقة مع هذه الفتاة أكثر مما عرفته مع غيرها حتى زوجتي، كانت يا صديقي امرأة محرومة من زوجها منذ سنوات وأنا لا أجد ما أريده في المنزل، .. وهكذا وجدنا أننا نستطيع أن نهب بعصنا السعادة" ص23، تكون الرواية قد اكتملت فيها عناصر التمرد على، فلم تبقي ما هو (محرم) إلا وتناولته، فتقديم النساء في مجتمع قروي محافظ، وفي زمن كانت مفاهيم التحرر ووسائل الاتصال محدودة، وبهذه الصورة يعد ثورة حقيقية على المجتمع وعلى مفاهيمه.
أما "هند" زوجة نعمان" فتم تقديمها بصورة المرأة الجميلة: "كم كانت زوجتي رائعة... ولكنها تحيل بابتسامتها كل شيء كئيب إلى جميل" ص30، وبعد وفاتها يبقى "نعمان" محافظا على مكانتها وذكرها الجميلة: "لقد ماتت، لكنها كانت تقوم حتى أثناء موتها بعملية خلق، كعملياتها الخلاقة طول حياتها" ص72، من هنا حضور أكثر من مرأة في الرواية، وبأكثر من صورة، اشارة إلى مكانتها ودورها في المجتمع، فالرواية الاشتراكية تسعى لتحرير المرأة كما تسعى لتحرير العمال.
لغة الشخوص
احد الهفوات التي وقع فيها السارد انه جعل كل شخصيات الرجال تتحدث بلغة "نعمان" فبدت وكأنها لا تختلف عنه في شيء، فمعاناة وحدت اللغة، فالشيخ يتحدث مع نعمان بهذه الشكل: " فأنتم الشباب، لا تعرفون لحياتكم معنى، لقد فقدتم أشياء كثيرة، لأنكم فقدتم حريتكم، يا بني لكي تتعلم لا بد أن تصبح حرا، أنك لست حرا، هناك جدار كبير، اهدم هذا الجدار، ثم جئني وأنا اعلمك معنى الحياة" ص62، ولا يكتفي السارد بهذه اللغة الفكرية، بل نجده يتحدث عن النساء كما يتحدث "نعمان: " استقبلتني زوجة العامل، كانت شابة في الخامسة والعشرين من عمرها سمراء كلون تهامة، تمتلك عينين، فهما سحر خارق، وحواجب سوداء كثيفة، قصيرة القامة، ممتلئة الجسم، كأجمل ما تكو المرأة" ص64، وهذا يحسب على السارد، الذي لم يستطع أن يحرر شخصيات الرواية من (نمطية لغة) "نعمان". فكانت اللغة والمشاعر نسخة مكرر عن "نعمان" بطل الرواية ".
و"الصنعاني" يتحدث باللغة نفسها: "نعم يا بني أن الإنسان حين يكره شيئا ما كراهية مطلقة يكره نفسه أيضا، حاولت أن انتقم لنفسي، من الذين صنعوا مأساتنا كلنا، ولكني لم استطع إلا أن انتقم من نفسي لأني فكرت في العمل وحدي، وانتقم وحدي" ص45، التركيز على فكرة العمل الجماعي وعدم جدوى الفعل الفردي، يؤكد على ن الصنعاني يتحدث كما تحدث "نعمان" عن الاشتراكية.
"ليس بالشعور وحده نستطيع أن نخلص بلادنا، فأنا منذ عشرين عاما امتلك هذه المقهى، ومرت علي الوجوه الكثيرة، كلها كانت تتحدث أحيانا، وخاصة عندما يأكلون "القتات"، يتحدثون يا بني عن الوطنية وعن بلادهم، ولكنني لم ار واحدا منهم يحاول أن يعمل فعلا عملا ايجابيا، لتحطيم الجمود الذي يسيطر على بلادهن نعم يا نعمان ليس شعورنا بأن بلادنا مظلومة يكفي" ص54، و بهذا الصوت يتماثل مع صوت محمد مقبل، "أبو نعمان": "...أن ما يؤلمني حقا هو أنني ادركت الحقيقة متأخرا، لكني احمل الأمل، في انكم انتم جيل هذا الوقت ستدركون الحقيقة، سريعا، عد يا نعمان ولا تهرب سواء كنت في عدن أو في القرية فانت تمارس المأساة" ص38، فحضور الأمل والتحدث به وعنه يخدم فكرة المستقبل الايجابي الذي تدعو له الاشتراكية، ويضيف "محمد مقبل" قائلا: " أننا كلما مارسنا الحياة اليمنية ادركنا عمق المأساة، ولكن كلما تهربنا زدنا من المأساة وعمقنا جذورها، ووهبنا لها حياة أخرى، لكي نقضي على المأساة يجب أن نعرف انفسنا" ص44، المباشرة والكلام الكبير الذي يأتي بصورة (تنظير) كان يستخدم في الأدب الاشتراكي.
من هنا نقول رغم تعدد شخصيات الرجال في الرواية، إلا أنها كانت تتحدث بصوت واحد، صوت البطل "نعمان" ولم تختلف طبيعية الأفكار التي دعت ‘ليها.
الرواية من منشورات دار العودة، بيروت، لبنان، دار الكلمة صنعاء، طبعة 1/7/1978.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عالم الشاعر سميح محسن في مجموعة -غبار على مرايا البحر-
- إسماعيل حاج محمد وحروف المد
- تفشي الثقافة الهابطة والرجعية
- الفرح في رواية -من أنا- شذى محمد الشعيبي
- الفلسطيني والاحتلال في رواية -جدار في بيت القاطرات- مصطفى عب ...
- الثقافة الدينية في ديوان سدرة المشتهى إياد شماسنة
- -نحن الوباء وأنت يا ملك الملوك لنا الدواء-
- على سجادة من الغيم سامي الكيلاني
- الذات في ديوان أنا والشمس وبكين مصطفى القرنة
- كفايا عويجان الألفاظ والمضمون
- محمد كنعان والومضة
- مالك البطلي والومضة
- مكانة فلسطين في كتاب -رجال من فلسطين- عجاج نويهض
- الكلمة والحرف في -شهية فعل الأمر- ل فراس حج محمد
- البياض في قصيدة -البحر- منذر خلف
- التجديد في كتاب -ر- سعيد أبو ريحان
- مازن دويكات وتقديم الألم
- دمُهُ ليس ازرق أمينة العدوان
- الأغاني والشعر في ديوان -أراك ـ حيفا- أحمد شكري
- البطل المأزوم في مجموعة الوادي أيضا أمين دراوشة


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - رواية -صناء مدينة مفتوحة- محمد أحمد عبد الولي