أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 2















المزيد.....

الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 2


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6554 - 2020 / 5 / 4 - 17:04
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الكتاب الرابع ب 1 ف 2 مع التكملة
خلاصة ما سبق _ عودة إلى المربع الأول : السرعة والحركة ( كلمة أو مصطلح ) اثنان مختلفان ، ويتعذر دمجهما ، مثل وجهي العملة الواحدة .
يمكن أن يكون للحركة أكثر من سرعة ، وهو الوضع العام ( المثال النموذجي حركة الكائن الحي والفرد الإنساني خاصة ) .
بينما السرعة حالة خاصة للحركة ، أو أحد صفاتها فقط .
( هذه البؤرة الأساسية في فهم الزمن أو الوقت ، أو الحاضر أكثر ، وسوف أعود لمناقشتها خلال الفصول القادمة نظرا لأهميتها في فهم طبيعة الزمن وماهيته ) .
....
السهولة قانون الزمن ، والصعوبة قانون الحياة .
تتطور الحياة من البسيط إلى المعقد ، ومن الجهد الأدنى إلى الأعلى ...
على النقيض من حركة الزمن ، من المعقد والغامض إلى البسيط والواضح ، أو من الجهد الأعلى ( المستقبل ) إلى الجهد الأدنى ( الماضي ) .
1
الزمن كمفهوم فلسفي كلمة غامضة يتعذر فهمها أو تحديدها ، وهي من مرتبة المطلق والكينونة والحد ، وغيرها من المفاهيم ( الميتافيزيقية) بدون بداية أو نهاية .
غالبية البشر يتوقفون عند هذا المستوى من التفكير في الزمن ( وغيره) طبيعته وماهيته وحدوده .
مثال تطبيقي على ذلك ستيفن هوكينغ الفيزيائي الشهير مؤلف كتاب " تاريخ موجز للزمن " ، حيث يسأل مرات عديدة : لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل !
من لا يستطيع التمييز ، بثقة ويقين راسخ ، بين الماضي والمستقبل ؟
أنصحه بعدم تكملة القراءة ....
( الماضي خلفنا والمستقبل أمامنا _ حقيقة موضوعية ومطلقة ) .
....
يوجد خلط خطير ، موروث ومشترك ، بين العلم والفرد ( أو بين العلم والعالم _ ة ) ، ما يقوله ( أو يكتبه أو يفكر فيه أو يعبر عنه ) ستيفن هوكينغ واينشتاين وأنت وأنا ، مجرد رأي شخصي ، وهو يحتمل الخطأ والصواب بنفس الدرجة ، في المستوى الشعوري والانفعالي .
في هذا المستوى الأولي ، والمشترك بطبيعته ، لا فرق بين الرأي والمعتقد والمعلومة .
وفي هذا المستوى اقترح ابن رشد ، الحد المعرفي الثاني ( المنطق المشترك أو وحدة العقل البشري ) بين الانسان والطبيعة والكون ، بعدما رسخ سقراط المبدأ الفلسفي الأول " المصداقية " أو الموضوعية عبر تفضيله للموت على الكذب .
" من غير المعقول أن يخلق الله قوانين الطبيعة ، ثم يناقضها بالمعجزات " .
تكفير ابن رشد قبل ألف سنة ، لا يختلف عن تكفير السيد القمني أو محمد شحرور أو غيرهم اليوم ، أو بعد ألف سنة ! ربما .
بينما لم يكفر داعية مسلم واحد( على حد علمي ) العمليات الانتحارية في العراق او أفغانستان أو سوريا ، سواء من القاعدة أو داعش ، أو غيرهم .
2
الفكر الفلسفي والصدق علاقة جدلية ، مثل الشكل والمضمون .
الفكر الدعوي ( الديني أو السياسي أو ...) مستوى أولي ، ومشترك بين الصدق والكذب .
كلام الداعية ( السياسي أو الديني وغيرهما ) منفصل عن حياته بالفعل ، وهو ربما يكون صادقا ويسعى لتحقيق الانسجام بين القول والفعل ، أو قد يكون كاذبا عن سوء نية ، أو يخلط بينهما بحسب حالته المزاجية كما يحدث غالبا .
المستوى المشترك بين سقراط وابن رشد وسبينوزا ونصر حامد أبو زيد وغيرهم ، تحقيق المصداقية أولا . ( أن يتكلم الفرد بحدود تجربته وخبرته ) .
المستوى العلمي أو الفكر العلمي ، يتقدم خطوة ثانية ( أو مستوى ) أعلى من الفلسفة والصدق حيث التجربة أو ( الدليل ) ، والكلام تاليا .
قد يكون الفيلسوف صادقا ، لكنه ببساطة لا يعرف .
....
تعريف باشلار للعلم يغني عن الكلام الكثير :
العلم تاريخ الأخطاء المصححة .
3
قام اينشتاين بالخطوة الأولى ، في الطريق الطويل لتحويل الزمن ، من مفهوم فلسفي إلى مصطلح علمي ، ليتحدد بالتجربة والدليل .
شاركه ستيفن هوكينغ ، بشرح عملية تحويل الاحداثية إلى حدث ( من الفلسفة إلى العلم ) .
ناقشت هذه الفكرة ، بشكل تفصيلي ومتكرر في الكتاب الأول ، وسأكتفي بالتذكير بها :
كل نقطة في الكون احداثية ، وتتحدد بثلاثة أرقام : طول وعرض وارتفاع أو عمق .
الاحداثية تتحول إلى حدث بعد إضافة البعد الرابع وهو الزمن .
وهذه عتبة النظرية الجديدة للزمن : كل حدث يتحرك في اتجاه ثابت من الحاضر إلى الماضي ، ثم الماضي الأبعد فالأبعد وبسرعة ثابتة ، هي التي تقيسها الساعة .
4
كان العلم من أيام نيوتن ، قد تجاوز الخطوة الأولى بالفعل ، عبر تحديد الزمن بدلالة السرعة والمسافة .
لكن هنا المغالطة الفكرية ، الخلط بين السرعة والحركة .
السرعة صفة للحركة ونتيجتها ، والعكس غير صحيح .
مغالطة أكثر تعقيدا ، تحملها معرفة الزمن بدلالة متحولين ( نفس الأمر بالنسبة للمسافة أو السرعة ) . في الحقيقة هي وهم معرفة أو معرفة شعورية وحدسية أو معرفة أولية فقط ، وقبل المعرفة المنطقية ، ودون المعرفة العلمية بالطبع .
بعبارة ثانية وأوضح : المعرفة العلمية تتضمن كل ما سبقها ، والعكس غير صحيح .
المعرفة العلمية تتضمن المعرفة المنطقية والعكس غير صحيح .
بدورها المعرفة المنطقية تتضمن المعرفة الدينية وغيرها ، لكنها دون المعرفة العلمية .
5
كل شيء يحدث ، يعاش ويختبر ، في الحاضر فقط ( الحياة والزمن ) .
الحاضر هو المرحلة الثانية للزمن ، بعد المستقبل ( الغد يحدث أولا بدلالة الزمن ) .
أيضا الحاضر هو المرحلة الثانية للحياة ، بعد الماضي ( الماضي يحدث أولا بدلالة الحياة ) .
بدون فهم ، وتفهم ، هذا الموقف الجديد من الزمن والواقع بالعموم ، يتعذر فهم الحاضر أو الجانب المباشر من الواقع .
ملاحظة ختامية :
العلاقة بين الحركة والسرعة تشبه علاقة الدخان والنار أو المطر والغيم ، أو العلاقة بين المقدمة والنتيجة . أو الوجود بالقوة والوجود بالفعل .
الوجود بالقوة شرط لازم وغير كاف للوجود بالفعل .
بينما الوجود بالفعل ، هو مرحلة ثانوية مزدوجة بطبيعتها ، وتتضمن المرحلتين بالتزامن ( المثال التطبيقي فترة الشباب تتضمن الفولة والمراهقة بالإضافة للشباب طبعا ، بينما ينقصها الكهولة والشيخوخة . ونفس الاستدلال مع الشيخوخة فهي تتضمن مختلف مراحل العمر ) .
لا يمكن أن تتضح الصورة والموقف الفلسفي الكلاسيكي ، قبل إضافة البعد الثالث " الوجود بالأثر " ، حيث ينتظم الترتيب الوجودي للحياة والزمن ، بالتسلسل :
1 _ الوجود بالقوة .
فكرة واحتمال ، أو صدفة ، وهي من طبيعة الزمن نفسه ( مجهولة بطبيعتها ) .
2 _ الوجود بالفعل ، الحاضر .
3 _ الوجود بالأثر ، الماضي .
أو الوجود بدلالة الزمن ... 1 _ المستقبل 2 _ الحاضر 3 _ الماضي .
على النقيض من الوجود بدلالة الحياة ... 1 _ الماضي 2 _ الحاضر 3 _ المستقبل .
الخطأ الموروث ، والمشترك ، ليس على مستوى اللغة والفكر فقط ، بل على مستوى الواقع الوجودي _ الموضوعي والمطلق .
....
وهكذا يتكشف الحل العلمي ( المنطقي والتجريبي معا ) ، لأسئلة الواقع الثلاثة ، كما طرحها بالتسلسل نيتشه وفرويد وهايدغر :
1 _ لا يوجد واقع بل تأويلات .
2 _ سيبقى الواقعي مفقودا إلى الأبد .
3 _ يجب تحليل الحضور ، طبيعة الحاضر وماهيته .
اينشتاين وستفن هوكينغ وغيرهم من علماء الفيزياء في القرن العشرين ، استمروا في تكرار الموقف المشوش من الواقع والزمن خصوصا ( والمتناقض غالبا ) .
6
طبيعة الواقع ؟!
1 _ الماضي لا يتغير . يوجد خلف الحاضر بطبيعته ، حدث سابقا ، وهو فكرة ثابتة وتكرار .
2 _ المستقبل أمامنا ، صدفة أو خليط احتمالات بطبيعته ، ويتعذر توقعه بشكل مسبق .
3 _ الحاضر نتيجة وصدفة بالتزامن ، وهو الحد بين الماضي والحاضر .
....
الواقع ثلاثي البعد في الحد الأدنى : حياة ( أو وعي ) وزمن ( أو وقت ) ومادة ( أو مكان وإحداثيات ) .
7
الحركة التعاقبية للوقت وللزمن أيضا ، هي التي تقيس سرعتها الساعة بدقة ، وموضوعية .
وهي تحدث بالتسلسل : من المستقبل والغد ، إلى الحاضر واليوم ، وأخيرا الأمس والماضي .
الحركة التزامنية للوقت والزمن ، تتضمن عملية التواقت المتعددة على الكرة الأرضية .
بعبارة ثانية ، الحركة التزامنية موضوعية ومطلقة ، وتتحدد سرعتها بدلالة سرعة الضوء ، وتتجاوزها على الأرجح ( هذا سؤال المستقبل ورهانه ) .
8
نتعلم الحياة بأصعب ، واقسى الطرق أحيانا ، ثم يطلب منا الوصول إلى أفضل النتائج .
والأسوأ من ذلك ، أن هذا ما نطلبه من أنفسنا بلا رحمة .
....
الانتقام أسهل من التسامح ، ليسلكه معظمنا بغياب القانون .
....
....
الكتاب الرابع _ باب 1 ف 2 ، الحاضر كبديل ثالث

اصطدم بها
اصطدم بخديعة العتبة دائما .
ايف بونفوا بترجمة أدونيس .
....
العتبة تجسد البديل الثالث السلبي ، ولا تمثل البديل الثالث الإيجابي سوى في حالات طارئة وكنوع من الحل المؤقت ، والمحدد زمنيا بشكل مسبق .
مع أنها ، فكرة أو خبرة العتبة دينامية ، ومتحولة بطبيعتها ، وهي مزدوجة أيضا .
....
الحاضر يجسد البديل الثالث الموضوعي ، والكوني كما أعتقد .
بدروه أيضا ثلاثي ( بعد التصحيح ) ، الحاضر السلبي ( حاضر _ ماض ) يمثل البديل السلبي للوقت ، وبالمقابل الحاضر الإيجابي ( مستقبل _ حاضر ) يمثل البديل الثالث الإيجابي .
أيضا الوقت ( أو الزمن ) يمثل البديل الثالث الوجودي ، بالتزامن مع الحياة والمكان .
....
من رسالة سابقة
تعترض على افتراضي المضمر بأن سبب الصراع سوء الفهم ، وليس تناقض المصالح ... وتقول أن المشكلة العقلية ( المشتركة ) يمكن تحديدها بدلالة الزمن ( بعد فهم طبيعته واتجاهه الثابت والوحيد كما تؤكد ) ، وأنها تتمثل بمحاولة جمع الحاضر والمستقبل ، وهما متناقضين في الاتجاه بطبيعتهما . ويصل الأمر في بعض الحالات الحدية بمحاولة دمج الماضي أيضا ، وهذه الحالة القصوى للمرض العقلي الفردي أو الاجتماعي .
وتكرر نفس الفكرة بدلالة النضج النفسي _ العقلي ، الانتقال من موقف الانكار أو موقف الضحية إلى موقف المسؤولية عبر الوعي والالتزام . وتضيف الانتقال من مبدأ اللذة إلى مبدأ الواقع ، فكرة فرويد المحورية ، تمثل البديل الثالث .
أيضا عملية المطابقة البصرية ، تصلح كنموذج مشترك للبديل الثالث .
نقوم بعملية المطابقة بشكل لاشعوري بين العينين ، وتتحول إلى فعل إرادي بسهولة مع النظر إلى الغيوم . المشهد الذي تراه العين اليسرى يختلف تماما عن الذي تراه اليمنى بمفردها . والمشهد الحقيقي أو البديل الثالث الذي نراه من خلال المطابقة يختلف عن الاثنين .
لكن ، بحالة مرض ( أو فقدان كلي ) إحدى العينين ، يكون البديل الثالث السلبي ، حيث الرؤية بعين واحدة أفضل من المشاركة ، حيث يقتصر دور الثانية على تشويش الرؤية والمشهد .
( محتوى الرسالة الواردة )
....
وكان الرد كمثال من الحياة الشخصية ، فترة المراهقة والشباب ....
يتمثل المرغوب اجتماعيا من الفتى المراهق _ة بالطلب المباشر أو غير المباشر ، بتحقيق توازان قلق وصعب بطبيعته ، بين القوة والضعف وبين العنف واللطف .
القوة الناعمة ، تشجع عليها الفتيات بصراحة وإلحاح . مقابل الصرامة والحسم التي يطالب بها الشبان الذكور في المجتمعات المغلقة خاصة .
والمرغوب اليوم في المجتمع العالمي ، يتمثل عبر مزيج بين الحد الأدنى من القوة والإصرار مع تحقيق الاحترام ( الوقت ، والجهد ، والقوانين ، والمال ) بالتزامن .
قبل ذلك ، يصطدم الطفل _ة دون العاشرة بمزدوجة : الخجل _ الوقاحة .
في العائلة التي تحبذ العنف ، يعتبر الخجل نوعا من العار . وعلى العكس في عائلة لطيفة ، حيث تعتبر الوقاحة بمستوى الجريمة .
....
ملحق هام وضروري
طبيعة الزمن كما يراها ستيفن كوفي واينشتاين وغيرهم _ تكملة
الحركة التعاقبية للزمن ، يصعب فهمها بشكل مباشر ، لكن يمكن تبسيطها بالحركة المعاكسة لها ، وهي حركة الحياة ( رد فعل عليها ) ؟!
للحياة نوعين من الحركة المزدوجة ، وتشبه حركة الزمن ( التعاقبية والتزامنية ) إلى درجة تقارب بالتطابق . وتصلح كمثال توضيحي لحركة الزمن التعاقبية ، والتزامنية أكثر .
....
الحركة التي نعرفها للحياة _ التي نراها ونختبرها بالحواس وعبر المعايير الموضوعية _ هي الحركة التزامنية فقط : من حاضر 1 إلى حاضر 2 ، إلى حاضر 3 ...الخ .
بينما الحركة التعاقبية للحياة ، يمكن استنتاجها فقط ، وهي تعاكس الحركة التعاقبية للزمن .
وبالطبع هي تقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء ، الأمر الذي ينقلها إلى مستوى قانون علمي .
للبحث تتمة



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 1 تكملة
- الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 1
- الكتاب الرابع _ البديل الثالث السلبي
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن بفصوله وخاتمته
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن ف 3
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن ف 2
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن ف 1
- الكتاب الثالث _ الباب الثامن
- الكتاب الثالث _ الباب السابع مع مقدمة الباب الثامن
- الكناب الثالث _ الباب السابع ف 3
- الكناب الثالث _ الباب السابع ف 2
- الكناب الثالث _ الباب السابع ف 1
- الكتاب الثالث _ الباب السابع ...الحاضر هو الأصل
- الكتاب الثالث _ الباب السادس مع فصوله وخلاصته
- الكتاب الثالث _ الباب السادس ف3
- الكتاب الثالث _ الباب السادس ف2
- الكتاب الثالث _ الباب السادس ف1
- الكتاب الثالث _ الباب السادس مقدمة عامة
- الكتاب الثالث _ الباب الخامس مع فصوله الثلاثة
- الكتاب الثالث _ خلاصة الباب 5


المزيد.....




- -بحب أغيظهم-.. محمد رمضان يعلن عن جديده بعد جدل إطلالته في - ...
- لقطة تثير تفاعلا واسعا خلال استقبال أمير قطر لأحمد الشرع في ...
- الكويت.. فيديو يُظهر مرافقة مقاتلات من سلاح الجو لطائرة السي ...
- ضربة إسرائيلية تستهدف غرفة مسبقة الصنع في جنوب لبنان
- الجيش الأمريكي قد يخفّض أعداد قواته في سوريا إلى النصف
- من الأفيال إلى النمل.. تحول خطير في عمليات -قرصنة الحياة الب ...
- ترامب يرسل روبيو وويتكوف في مهمة إلى باريس
- -البنتاغون- تعلق على تقارير حول تقليص قواتها في سوريا
- مسؤولة إغاثية تحذر من كارثة ستحل بأطفال أفغانستان بعد قطع ال ...
- المشروبات الكحولية الأكثر خطورة على الصحة


المزيد.....

- Express To Impress عبر لتؤثر / محمد عبد الكريم يوسف
- التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق / محمد عبد الكريم يوسف
- Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية / محمد عبد الكريم يوسف
- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب الرابع _ الباب 1 ف 2