|
الكتاب الثالث _ الباب الثامن ف 1
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6543 - 2020 / 4 / 22 - 13:32
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الكتاب الثالث _ باب 8 ف 1
مصطلح العمر ينطوي على مغالطة الزمن _ السلبي بطبيعته .... 1 ما هو العمر ؟ العمر بالتعريف ، عدد السنوات أو مضاعفاتها كالقرن ( أو اجزائها كالساعة ) ، التي مرت على خلق أو صناعة أو تشكل موجود ما ،.... ( انسان أو حيوان أو نبات أو مادة غير عضوية أو حدث ) . العمر ، أهم أشكال الحضور ، وله جانبان أيضا سلبي وايجابي ، يتواجدان بالتزامن . العمر يجسد المسافة ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت للفرد الإنساني . .... لماذا ما يزال البشر _ العلماء والفلاسفة قبل غيرهم _ حتى اليوم ( وربما يستمر الموقف المقلوب طويلا ) يعتبرون أن اتجاه حركة الزمن من الماضي إلى الحاضر ثم المستقبل أخيرا ، مع سهولة التحقق من عدم صحة ذلك ، وخطأه الصريح ؟! الجواب الحقيقي بسبب غياب الاهتمام بالتزامن مع ، تناقص التفكير الإبداعي في العالم . .... عدة آلاف من الساعات أمضيتها في بحث الزمن ( طبيعته ، وحركته ، وسرعته ، واتجاهه ، وماهيته ....وغيرها من الأسئلة الجديدة بالفعل ) ، وقد حدث ذلك بتأثير غير مباشر من القراءة ، والكتابة بالدرجة الثانية . ذكرت أسماء الكتاب وعناوين الكتب مرارا . بعد مئة ساعة من قيادة السيارة ، يكتسب الانسان المتوسط ( فما فوق ) مهارة السواقة بالفعل . ومثلها مهارات عديدة ومتنوعة جدا ، كالسباحة أو الحب أو الموسيقا أو تعلم لغة أجنبية . بالمثل _ بعد مئة ساعة من الاهتمام الحقيقي بالزمن ، تحدث مفاجأة مدهشة وفاتنة بالفعل . على الأقل هذه تجربتي وخبرتي الشخصية : رغم أني تركت 37 سنة خلفي وأنا أحشو دماغي بالنيكوتين والذكريات لم أنتبه أن الغد يأتي بالغد عاريا وموحشا إلى هذه الدرجة ، ومع كثرة في الأصدقاء ووجع الرأس بالكاد ، وللحظات معدودة تفلت رواحي من سجنها وأنا بنصف إغماضة ، بين الحلم واليقظة أحاول إغواء الفراشة ثم لا تلبث أن تتركني ، وتطير.... تاركة نهارا ، طويلا علي مواجهته بمفردي . ( أعتذر منك إن كنت لست من محبي هذا النوع من الكتابة _ الشعر ) .... لم أنتبه أن ( ... ) يأتي بالغد ما هي الكلمة الملائمة للفراغ ؟! أعتقد أنني انشغلت بالكلمة الملائمة ، اكثر من مئة ساعة بالحد الأدنى ... وكان ذلك سنة 1997 وكان عمري 37 بالفعل ! وأعتقد أنني وضعت كلمة الغد يأتي بالغد ....بعدما شطبت الأمس ، واليوم مرات ومرات . ولم يكن يخطر ببالي مطلقا ، أن الزمن يأتي من الغد والمستقبل ، لا من الأمس ! 2 ليس من السهل تغيير فكرة متوسطة ، وحتى تافهة ، حملناها طويلا . ومهما تكن درجة مخالفتها للواقع والمنطق والخبرة فجة ، أو غير عقلانية بوضوح . لتغيير الأفكار اللاشعورية خاصة ، يحتاج الانسان إلى طبيب_ ة أو معالج ة شاطر _ة ، تلك هي القاعدة الأساس في التحليل النفسي ، بمختلف تياراته واتجاهاته ، وفي التنوير الروحي أيضا حيث المعلم أو المحلل _ة يقومان بنفس الدور أو المهمة في المساعدة على علاج الألم النفسي : القلق المزمن أو عدم الكفاية ، التسمية الكلاسيكية للاغتراب في اليسار والماركسية والعصاب في التحليل النفسي والفلسفة الوجودية . بشكل ذاتي ، أعتقد أن ذلك يقارب الاستحالة ، ومع ذلك هي ممكنة وتمثل الحلم المشترك . الجائزة الكبرى بانتظار ، من يصلن _ ون إلى هناك . هذه فكرة ثقافية ، موروثة ، ومشتركة بين الفلسفة والشعر والدين والعلم ، وأنا أؤمن بها . مع أنني لم أنجح بتحقيقها بعد ، وأنا في الستين ...ربما في السبعين أو التسعين ! ( صرت أرغب بالعمر الطويل ) .... لولا الدراما التي حدثت في حياتي ، ويصعب تصديقها . بالطبع ما كان يمكن أن أضيع دقائق قليلة من عمري " الثمين جدا " على موضوع تافه ومبتذل مثل الزمن والحاضر ... هكذا كنت أفكر وأعيش ! نعم ، قبل عشر سنوات فقط لم يكن ليخطر على بالي ما أكتبه اليوم وأناقشه ، وأنا على ثقة تقارب اليقين بأنه صحيح ، وسوف يساهم في تغيير العالم إلى الأفضل . 3 ما هي الساعة ( الجديدة ، خلال 60 دقيقة القادمة ) ؟! الساعة ( أو الدقيقة أو السنة ) وحدة الزمن ( الوقت ) الحقيقية ، والمشتركة ، في العالم الحالي وبدون استثناء . يمكن دراستها بشكل منطقي وتجريبي معا . بعد فهمها ، يمكن فهم مغالطة العمر لقارئ _ة متوسط _ة الحساسية والذكاء . .... ملحق يمكن مع بعض الانتباه ملاحظة ظاهرة " استمرارية الحاضر " ، حيث خلال كل لحظة ، ينقسم الحاضر في اتجاهين متعاكسين تماما : الحياة _ والأحياء _ عبر مختلف أنواعها تستمر في الحاضر ( أو تنتقل من الماضي إلى الحاضر ) . بالمقابل حركة الأحداث والأفعال معاكسة ، حيث تنتقل من الحاضر إلى الماضي ، باستمرار . وقد شرحت هذه الحركة المزدوجة بشكل تفصيلي ومتكرر إلى درجة الملل ، في الكتاب الأول خاصة . ولا يوجد لتلك الحركة المستمرة ، والموضوعية ، سوى أحد الاحتمالات : 1 _ التفسير التقليدي ، الذي يعتبر أن حركة الزمن جزء من حركة الحياة ، ويعتبر بالتالي أن اتجاه حركة الزمن : من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . أعتقد أن هذا التفسير ، ومعه الموقف العقلي العالمي ، خطأ بشكل صريح وواضح . 2 _ التفسير الثاني ، وهو يقوم على اعتبار أن الزمن نفسه حركة ( تقيس سرعتها الساعة ) ، وهو في اتجاه وحيد وثابت : من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر . أعتقد أن هذا التفسير ، هو الصحيح بشكل منطقي وتجريبي معا ، وهو يشكل محور النظرية الجديدة للزمن أو " النظرية الرابعة " . 3 _ التفسير الثالث ، وهو احتمال منطقي ، لكنه ضعيف برأيي ، يتمثل بوجود حركتين متعاكستين ( موضوعيتين ) للزمن والحياة . .... أعتقد أن الحياة تحدث في الحاضر فقط ، ونتيجة لحركة تدفق الزمن بشكل مستمر ، وموضوعي ، من الحاضر إلى الماضي يحمل معه الأحداث والأفعال ( وقد ناقشت هذه الفكرة مرارا إلى درجة ملل القارئ _ة أعتذر ) . تتوضح الصورة أو الخدعة الشعورية خاصة ، عبر حركة القطار المجاور للقطار الواقف في مكانه ولم يتحرك بعد ، أعتقد أننا جميعا نعرف تلك التجربة ( الخبرة ) المدوخة بالفعل . وهو ما يفسر بقاء الموقف العقلي ( العكسي ) من الزمن ، كل هذه الفترة . لكن ، لا أعتقد بوجود مبرر منطقي ، أو عقلاني ، لتجاهل النظرية الجديدة للزمن . .... .... الكتاب الثالث _ الباب الثامن الحزب تسمية جديدة للدين ( البعض يضيف العلم أيضا ) 1 مقدمة الباب الثامن " الأرض الجديدة "... أرجو منك قراءة هذا المقتطف القصير ، من الصفحتين 212 _ 213 من كتاب ذكرته سابقا في مواجهة التعصب / التعاون من أجل البقاء . تأليف ريتشارد سينيت ، بترجمة حسن بحري ، وإصدار دار الساقي : ( إن الانعزال هو العدو البارز للتعاون، ويعرف دارسو أماكن العمل الحديثة هذا العدو جيدا _ ويضيف بعد عدة أسطر _ خلال المقابلات كانت العزلة تبدو أنها نتيجة فرض ذاتي أكثر . " أنا متوتر جدا وحسب " ، قال موظف في تقنية المعلومات ، إلى درجة أنني لا أستطيع الدخول في مشاكل مع الآخرين . التوتر تجربة واجهت الإله اليوناني يانوس . لقد أسرت لي إحدى موظفات تدقيق الحسابات قائلة : " لم أكن ارغب أن يتدخل الآخرون في شؤوني ، فقد كان لدي الكثير لأعمله " . إن استخدامها للفعل الماضي مهم في هذا السياق ، فهو يعبر عن رغبة بفتح صفحة جديدة كما تقول ، رغبة بالابتعاد عن وول ستريت إلى " بيئة أكثر دفئا " ، ربما إلى جامعة ما ( لم تكن لدي شجاعة التعليق على توقعاتها هذه ) . أبعد من تأثيرات التوتر العازلة ، ألقت أياد خبيرة كثيرة في وول ستريت اللوم على عمل شاشات الكمبيوتر : يحدق الناس في الشاشات بدل التحدث فيما بينهم . تعتقد الأيادي الخبيرة أيضا أن خدمة البريد الإلكتروني قللت من التعاون . " أفضل ارسال رسالة إلى تلك الفتاة التي تفصلني عنها ثلاث طاولات ، قالت سيدة متقدمة في السن أثناء عملها مطابقة حسابية " بدل الذهاب إليها " ) . انتهى المقتطف . هل أثارت انتباهك عبارة : ( لم تكن لدي شجاعة التعليق على توقعاتها هذه ) . هنا تتجلى شاعرية الكتابة ، كما أفترض : عبارة تدمج الأزمنة الثلاثة المستقبل والماضي مع الحاضر وعبره ، حيث تمثل جسرا مباشرا ، وحقيقيا بين القارئ _ ة والكاتب _ ة . القراءة المتسرعة نتائجها عكسية وسلبية غالبا ، بحسب تجربتي الشخصية . .... الاهتمام والقيمة ؟! يبحث الكثير من القراء عن ما يوافق مواقفهم وتوقعاتهم المسبقة فقط . أعتقد ، أننا جميعا نبدأ القراءة من هذا المستوى الأولي : التلصص واستراق النظر بشكل لاشعوري ، ينتقل إلى رغبة الانتماء والتشابه ، والمقبولية . باستثناء الحالات المازوشية الحادة ، لا أحد متيم بقراءة ما يناقض تجربته وقناعاته ، ولكن ، قبل أن تتحول المعرفة ( الموضوعية والعلمية خاصة ) إلى قيمة حقيقية عند القارئ _ة ، تبقى عملية القراءة السلبية هي السائدة . القراءة السلبية ، حيث تتزايد الأوهام وعلى حساب الأفكار الصحيحة موضوعيا . بالطبع القراءة الإيجابية على العكس ، فهي تحرر القارئ _ة من بعض الأوهام ، أو تضيف بعض الأفكار ( الخبرات ) الصحيحة بالمعايير الموضوعية والعلمية . .... الغد لم يتشكل بعد ، ومعه المستقبل كله وإلى الأبد ، هو مجرد احتمال واحد بين لانهاية من الإمكانيات الحقيقية بالنسبة للإنسان ، على المستويين الفردي والمشترك بالتزامن . هذه خلاصة النظرية الجديدة للزمن ، ومحورها الرئيسي . 2 لماذا لا يصحح الناس أفكارهم ، ومواقفهم ، الخاطئة عبر الحوار والمنطق الموضوعي ؟! هل السؤال منطقي ، وواضح ...! .... لماذا لا يصحح فرد ما ( طفل _ة أو امرأة أو رجل ) أفكاره الخاطئة ، بعدما يتعرف عبر القراءة أو الاستماع إلى الأفكار الصحيحة والتي تتضمن أفكاره وتتجاوزها بالفعل ؟! الفارق بين فرد وآخر ، هو أكبر وأعمق من ، بقية التصنيفات العرقية أو الجنسية أو الثنائيات المختلفة والمتعددة ( هذه معلومة حديثة ) . لكن السؤال نفسه غير صحيح ، المقدرة على الاصغاء المتفهم والقراءة الصحيحة مهارة فردية ومكتسبة بالضرورة ، وهي ما تزال نادرة حتى اليوم 21 / 4 / 2020 والدليل المباشر النظرية الجديدة للزمن ، والموقف منها . 3 الزمن وطبيعته السلبية بدلالة العمر ، عمر الفرد الإنساني ؟! عمرك الحقيقي ، يقاس من لحظة ولادتك حتى الآن ، ويتزايد.... ، لكن بشكل سلبي بدلالة الزمن أو إيجابي لكن بدلالة الحياة . أعتقد أن القارئ _ة المتوسط _ ة لكتابتي بموضوع الزمن يفهم الفكرة ( الخبرة ) بسهولة . وهذا ما يسعدني بالفعل ، ويمنحني دوافع الاستمرار في هذا البحث الشيق والشاق معا . .... المشكلة الجوهرية في المعرفة صعوبة ، بل وتعذر غالبا ، التمييز بين الأفكار الصحيحة وبين الأفكار الوهمية ( هذه معضلة كلاسيكية في العلم والفلسفة والفنون والآداب أكثر ) . الزمن أو الوقت ، عنصر أساسي في حياة الانسان وفي العلم والفلسفة والدين بالتزامن . وينتابني الشك أحيانا ، بأن فكرتي الجديدة عن الزمن خطأ بالفعل . .... عمرك الحالي يشبه الساعة القادمة ( الساعة الأولى من الحاضر الإيجابي " مستقبل _ حاضر " إلى درجة المطابقة التامة ) . حدث قراءتك لهذه الكلمات يبتعد في الماضي ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ، ويمكنك تذكره بسهولة ذهنيا أو بعد توثيقه بالكتابة وغيرها . بالمقابل ، أنت في الحاضر طالما بقيت على قيد الحياة . الحاضر سطح الأسطوانة ( لو شبهنا العمر بالأسطوانة ) ، وهو يتزايد بالفعل بدلالة الحياة . لكن بدلالة الزمن ، يوجد اتجاه عكسي ، يمكن استنتاجه بسهولة وفهمه ، واختباره . 4 الساعة الجديدة ( بدل اليوم التالي ) . يسهل فهم ما سبق ، بدلالة اليوم التالي . كلنا نعرف اليوم التالي ( السلبي والايجابي معا ) . .... العمر يجسد الحاضر ، بدلالة الفرد أو الحدث ... العمر مزدوج ، مثل بقية مكونات الحاضر ، سلبي وايجابي بالتزامن . العمر بجانبيه ، في الثقافة الحالية يتم التعامل معه بشكل معكوس مثل الزمن والحياة ، والساعة خاصة . هذه المشكلة الثقافية واللغوية ( التعامل مع الزمن كأنه إيجابي ، وتربطه علاقة طردية وصحيحة مع الحياة ، بينما الواقع الحقيقي بالعكس ، وتظهر المغالطة بوضوح بعد فهم وتصحيح الموقف العقلي من الوقت والحاضر بصورة خاصة ) . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكتاب الثالث _ الباب الثامن
-
الكتاب الثالث _ الباب السابع مع مقدمة الباب الثامن
-
الكناب الثالث _ الباب السابع ف 3
-
الكناب الثالث _ الباب السابع ف 2
-
الكناب الثالث _ الباب السابع ف 1
-
الكتاب الثالث _ الباب السابع ...الحاضر هو الأصل
-
الكتاب الثالث _ الباب السادس مع فصوله وخلاصته
-
الكتاب الثالث _ الباب السادس ف3
-
الكتاب الثالث _ الباب السادس ف2
-
الكتاب الثالث _ الباب السادس ف1
-
الكتاب الثالث _ الباب السادس مقدمة عامة
-
الكتاب الثالث _ الباب الخامس مع فصوله الثلاثة
-
الكتاب الثالث _ خلاصة الباب 5
-
الكتاب الثالث _ الباب الخامس ف 3
-
الكتاب الثالث _ الباب الخامس ف 2
-
الكتاب الثالث _ الباب الخامس ف 1
-
الكتاب الثالث _ الباب الخامس
-
الكناب الثالث _ الباب 4 ف 3
-
الكتاب الثالث _ الباب الرابع مع مقدمة جديدة
-
الكتاب الثالث _ الباب الرابع ف 2
المزيد.....
-
نجاة طيار بعد تحطم طائرته المقاتلة إف-35 في ألاسكا.. وقائده:
...
-
مسؤول أمريكي يجري أول زيارة إلى غزة منذ 15 عامًا
-
تنصيب أحمد الشرع رئيسا انتقاليا للجمهورية العربية السورية بش
...
-
الجزائر.. تبون يلتقي باتروشيف
-
إسرائيل تستعد للإفراج عن 110 أسرى فلسطينيين مقابل ثلاثة محتج
...
-
كوريا الجنوبية: حريق في طائرة إيرباص قبل الإقلاع ونجاة الركا
...
-
ماذا حدث في مهرجان -كومبه ميلا- الديني الهندوسي في الهند؟
-
هل تهدد خطط ترامب حول قطاع غزة استقرار دول الجوار؟
-
الشرع يلقي خطابا هاما ينتظره ملايين السوريين
-
غرينلاد.. توجس أوروبي من نوايا واشنطن
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|