أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - الكردي في خيانات موصوفة.. مقاربات خارج التشخيص -رؤى-















المزيد.....

الكردي في خيانات موصوفة.. مقاربات خارج التشخيص -رؤى-


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 6540 - 2020 / 4 / 17 - 22:53
المحور: الادب والفن
    


بدأة، لا بد من أن أبين أنني أتطير من كلمة - الخيانة- ولم يحدث لي أن أطلقتها على أحد في بعدها الوطني والقومي والإنساني، وإن كنت أستطيع، ومن خلال الاحتكام إلى حقل تجارب منظورة التحدث عن نماذج من الخيانات ذات الطابع الشخصي لدى أبعاضهم، على أكثر من صعيد، ولعلنا وفق أي معجم لغوي لمادة "خون" *نرى أنها مرادفة ل : نقض العهد، والغدر، واللا إخلاص، والانقلاب، عدم أداء الأمانة، ولعل كل هذه الصفات المنبوذة تكاد تغدو جد عادية في غياب سمتي المبادئ والقيم، إلا أن من يرتكبون هذه الآثام قادرون على العيش بين ظهراني مجتمعهم وكأن شيئاً لم يحدث لهم، بل ثمة من لا يعيب على أحد هؤلاء، ولا يتخذ موقفاً أخلاقياً منه لطالما أنه ليس ضحية أحد أشكال الخيانات الصغيرة أعلاه.


شخصياً، مررت في تجربة تنظيمية في مرحلة ما من حياتي، وانتفعت بها، ولقد صادفت: المناضل والمبدئي والصادق والمضحي والكريم وغير ذلك من الصفات التي كانت تتوافر في بعضهم من المعروفين أو الجنود المجهولين خلال هذه التجربة الغنية التي تعرفت خلالها على الحياة وتصقيل الوعي، إلا أنني ومن حولي كنا نجد بأم أعيننا، ممثلين، مهرة، أشبه بالثعالب يلعبون أدواراً كثيرة، ولا أريد أن أمضي في تصنيفات هؤلاء، لئلا يظنن أحد بأنني أجد في هذه المدرسة - وحدها- أمثال هؤلاء، إلا أنني أتحدث عن تجربتي العميقة في مرحلة ما، ومن خلال حقل تجارب عيانية، إلا أن مثلهم في كل مكان. في كل مؤسسة. وكل مدينة. وحي. وشارع، فهم جزء من حالة اجتماعية عامة، وإن كانت ذات وعي مضاعف، بل لربما الأقل فساداً، لاسيما بين أوساط غير المنتفعين، من أي ضرع حرام، ولطالما كنت أواجه هذا النموذج في الشارع، أو الحي، أو مكان العمل، أو حتى في المؤسسة، وإن كنت أحاول أن أختار لنفسي من هو في منجى من هذه الآفات، لأراني مخطئاً في أكثر من حالة، وضحية خديعة، ولأرى أنني ظلمت آخرين، وكل هذا أمر طبيعي، لاسيما إذا أدركنا أن مناضل اليوم قد يكون نهاز الغد، ولعل" معيوباً "ما يستطيع التطهر، والتخلص مما هو فيه - إن كان إثمه غير مؤذ- واعتبر من تجربته الشخصية، وإن كنت أعرف أن المال "الثروة" أعظم امتحان أمام جميعنا ناهيك عن غوايات الجنس التي لا يصمد كثيرون أمامها، والسلطة التي قد يستطيع المرء التعفف في مواجهتها.
وإذا كنت قد ذكرت الجنس " المرأة/ الذكر"- هنا- فأنا مدرك أن ثمة قانوناً عاما ينظم العلاقة هنا، ولعلنا أبناء مجتمع ذي طبيعة معروفة من قبلنا، وإن كانت قولة كثيرين في الشارع العام: نحن لسنا كهنة!- وهو كلام قلت فيه الكثير، وناقشته مطولاً، وله قانونه الذي يمكن مناقشته في أجواء ينتظمها الوعي والصدق، وإن كان الحديث في هذا الجانب ينتمي إلى ما هو معتم في سيرة أي منا، إلا بالقدر الذي يكشفه هو منه. أعترف، أنني، وكما سيلاحظ القارىء الكريم، لما أدخل في متن ما هو مراد، وهو الحديث عن الخيانة الأخرى: خيانة القيم والمبدأ، سواء أكان ذلك ضمن المؤسسة التي ننتمي إليها سياسية كانت، أو مدنية، أو اجتماعية، أو قومية، تتعلق بالعقل الجمعي، فهي أيضاً على درجات بقدر علاقة هذا المفهوم بالدائرة العامة، وإن كان الأمر لا يختلف هنا إن كان في ذلك مس بحياة فرد، أو جماعة، أو شعب، لأن في مقتل امرىء مقتل شعب!
ما أرغب تناوله، ومنذ وقت طويل، هو نقد بعض المفاهيم التي باتت تنتشر بين ظهرانينا، والتي تتعلق بارتكاب أفراد كرد، خيانات موصوفة في تواريخ شعوبهم، منها ما قد يكون لها بعد عاطفي- ويمكن إدراج نمائم بكو عوان ضمن إطارها- وهكذا بالنسبة إلى حالة المخبر على صعيد آخر مختلف، كما إن هناك حالات بارزة في التاريخ تواطأ فيها الشقيق ضد شقيقه، وغدا حصان طروادة للإجهاز على ذويه، وثمة أمثلة كثيرة يمكن أن تكون حالاتها نواة كتاب بعنوان" سيكولوجيا الخيانة في أمثلة من التاريخ" مقابل كتاب آخر" سيكولوجيا الخيانة في أمثلة من الواقع"، وإذا كان الحديث في الماضي ممكناً، إلى حد ما، بل وإن كان للماضي حماته، وأهلوه، وورثته- ولو عاطفياً أو غريزياً فحسب- إلا أن الحديث في الحاضر، حتى وإن كانت أمثلته أكثر سطوعاً وسهولة أمام التوصيف والتشخيص، إلا أن القوة الحامية له رعناء، قاهرة، ضارية، لاسيما في وجود نخب منتمية إليه- ولو اسمياً مرشحة للتخلي عنه في حالة أي تغيير- منتفعة منه، بعد أن غدت مرتبطة المصيربه!

ثمة أمر آخر، وهو أننا- وفي مجتمعنا الكردي- ولاسيما في ظل امتداد الحزب للحالة" المحمودكية/ العثمانكية" غير المتأتية من فراغ، رحنا نسهل تمرير مفردة "الخيانة" عندما ينعت بها طرف طرفاً آخر، كان معه حتى الأمس، لمجرد الاختلاف معه بالرأي – وهو خارج دائرة العناية هنا- بالرغم من إمكان التفصيل- في هذا المقام- عن حالات الشقاق الهائلة، ولكن ضمن توصيف كل حالة: ترى على أية قاعدة تم هذا؟، وبخاصة عندما يتم تبادل المصطلح، وذلك في ظل استسهال هذا الفعل من قبل مرتكبه، لأغراض محض ذاتية، أولربما يكون الأمر مختلفاً، كأن يكون ذلك في مواجهة ماهو ذاتي، وليس من حكم من لدننا على أحد هنا، لأننا في إطار سرد الأمثلة، لاأكثر.
لقد تم تشويه تاريخ كثيرين من ضحايا- الحالة التحزبية- من قبل أندادهم، بسبب الاختلاف في وجهات النظر، أو حتى انطلاقاً من تحسبات لم تتم، ولقد رحل عن عالمنا بعض هؤلاء، من دون أن يعتذر منهم من أساؤوا إليهم، في لحظة صحو ضميرية، ولعل الغرابة هنا تكمن في مد الطرفين: المخون والخائن" وعادة كليهما ينعت الآخر بالصفة المذمومة"، أيديهم، إلى بعضهم بعضاً، في محطة تالية، من أجل مصلحة عامة أو خاصة، من دون نقد الذات من قبل الطرفين!؟
أعتقد، أنه لا ضير، الآن، أن نعود إلى أمثلة حية من التاريخ، لنشخص الخيانات التي تمت- بغرض الانتفاع منها وتنفير الأجيال منها- مع التأكيد لمن هم امتداد طبيعي، سلالي لمرتكبي بعض الخيانات المدونة، أن ما قاموا به: مخيرين كما في حالات البحث عن الأمجاد والمنفعية والسلطة والثأر، أو مكرهين كما في حالات بعضهم تحت ضغوطات التعذيب، أو نحوه، أو الجهل، ودراسة طبيعة الثقافة التي أدت إلى ذلك، لأن الخيانة بالرغم من قماءتها، وقبحها، ودناءتها، وشناعتها، فهي ممكنة الحدوث، ولقد رأينا أنه في ظل استبداد نظام البعث في سوريا أو في العراق، من تمت شراء ذممهم، وراحوا يلحقون الأذى بسواهم- ولن أمضي في التحدث عن حاضر بعض من هم بين ظهرانينا- وما يؤكد سمو روح الكردي هوأن هذه الأحداث نادرة، ومشينة، وتسجل كعارفي صفحات مرتكبيها، وهذا يعود إلى أن-العامة- هم من يدينونها، إلا أننا- وبأسف- نجد بعضنا، وتحت وطأة الانفعال، ومن دون أية مسؤولية قد نعمم مثل هذه الحالات، بما يسيء إلى تاريخنا الناصع. هذا التاريخ الذي وبسبب نبل الكردي، وصدقه مع سواه، ووفائه له- كما في العلاقة مع الإسلام- العلاقة مع الوطنيات" المصطنعة" التي عاش الكرد مع وجوهها، ودفعوا ضريبة إخلاصهم. أجل، ثمة حالة تاريخية. ثمة استبداد، هما وراء سقوط بعض الوجوه، وإن كانت عوامل: الجهل- الإيقاع بين الناس- التحاسد" وكلها أمراض مكتسبة في ظل الاحتلالات التي تعرض لها الكردي.
لا توجد -جينات- نبل، أو خيانة. وطنية أو لا وطنية. بطولة أو جبن، أخلاق أو لا أخلاق، وإنما هي عبارة عن مفاهيم تكتسب نتيجة تربية وثقافة محددتين، وفي ظل بيئة محددة، ونتيجة دوافع خاصة، لاسيما في ظل تضبب الرؤى، وامتلاك القوة، واستنهاض روح الثأر، والضغينة على المختلف معهم، أو تنفيذ المهمات الموكلة لأحدهم خدمة لجهة قوية، معروفة، أو مجهولة.

من يعد إلى تاريخ العالم، فإنه لواجد بأنه لم يخل- في يوم ما- من ارتكاب بعضهم الخيانات بحق سواهم، لاسيما إن الجهل كان صفة عامة في أجزاء واسعة منه، ناهيك عن أن الحروب، وحالات اللا استقرار هي بيئة مناسبة لتعشش فيها بذرة الخيانة، ولطالما وجدنا ثمة قادة، اكتشفوا أمور من حولهم، على أنهم خونة. وإن كنت أرى الخيانة نسبية، وكمثال هنا فإن مقرباً يطيح بالدكتاتور هو خائن من وجهة نظر الدكتاتور وبطانته بيد أنه بطل في من خلال وجهة نظر العامة، ولعلنا نستطيع أن ندلي بمتوالية لامتناهية من الأمثلة المشابهة، على هذا المقياس، أو المبدأ؟؟!
ما يحدث، الآن، هو أن هذه الكلمة باتت جد بذيئة في- معجم مصطلحاتنا اليومية- إذ لابد من التدقيق عليها، وعدم إطلاقها إلا في إطارها الصحيح، بحيث تكون لنا معاييرنا المتكاملة، والرصينة، لاسيما بعد تمييعها في العقود الأخيرة، وبخاصة في السنوات العشر الأخيرة، إذ باتت أداة لرعب الآخر، وتكميم الأفواه، ولقد وجدنا كثيرين من نخبنا استسلموا أمام الواقع- البائس- إما منخرطين في لجة الخطيئة- وإن في إطار السكوت عنها- أو أنهم في إطار السكوت النهائي امام كل ما يحدث، والتصرف بروح –لا ابالية- حماية لذواتهم من التصفية المعنوية، بعد أن غدا القصف الإلكتروني آلم وأوجع من القصف الناري وحتى الكيميائي، وهكذا فقد خسرنا الكثير من الأصوات المؤثرة التي كان يمكن لها أن تؤدي دوراً جد مهم في هذه المرحلة المفصلية.
إن أسوأ مافي مصطلح الخيانة هو أن يتم إطلاقه من قبل ممتلكي أداة القوة بحق الضعيف، وأن يكون لدى هذا الطرف وسائله الإعلامية، وجيش مرتزقته الذين انضموا إليه في لحظة قوته، بل والأكثر سوءاً من بين هؤلاء نخبهم. أو لأقل: النخب المكتراة من قبلهم الذين ينخرطون في إيذاء وأبلسة المختلف مع الآلة المستبدة – في لحظة تحولها إلى بقرة حلوب وبارودة استقواء- لتتم التغطية على كل جرائم هذه الآلة، وتمرير حالة من يرتكب فعلاً شائناً- هو في رامة الخيانة- أو ما بعدها، إلا أن لديه مطهره المركب من: العنف والإغراء، وفي هذا ما يميع، أو يجهض المصطلح.
ولابدَّ، من الاعتراف، أن استخدام- المصطلح- في غير مكانه، عبر تزكية الأتباع ولو كانوا مدنسين، وإعدام المختلفين ولو كانوا "مقدسين"- والتقديس هنا السمو الأخلاقي الإنساني لا الغيبي - والقائم على: التضحية وخدمة العامة- ففي ذلك إمعاناً في تكريس حالة التشويه، والعماهة، وقد يبلغ الأمر ذروة التدمير المنظم عندما يتم إعدام أبطال حقيقيين، غيريين، والرفع من شأن من يبتذل المفاهيم، ويرتكب الفظائع بحق الضعفاء، وينحل من قيم الانتماء الناظمة: الوطنية- القومية- الإنسانية- من أجل منافع ذاتية، ولو على حساب شعب ووطن وأمة وعالم كامل!

*المقال هو الحلقة الثانية من" تراجيديا مصطفى سليمي وكشف اللِّثام عن قبائح وجوه اللئام..! "
- كفى الشهيد فخاراً أنه بطل لدى أشراف شعبه
ومن هنا: تشديد العدو على خيانة أحدهم تشديد على طهر

**يقول المثل الكردي:
من التي -ضرطت-؟ فيكون الجواب" فلانة" التي بلا أب وأم" أي اليتيمة"" والمراد: التي لا أحد لها"
***أرى حقاً، أن تكون من بين دراسات التاريخ السياسي للكردي أطروحات جامعية/ دراسات عليا، حول" الخيانة/ التخوين" ودواعي مفاقمتها اصطلاحاً
**** يمكننا أن نتساءل: لماذا لا يستخدم الكردي - الآن- مفردة الخيانة بلغته الأم، وإنما يأخذها من العربية أو الفارسية أو التركية



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العودة إلى العائلة في كانتونات الواتس آب2020
- حفيد المدعو سارس يعيدنا إلى الكتاب الورقي!
- تراجيديا مصطفى سليمي وكشف اللِّثام عن قبائح وجوه اللئام..! ( ...
- -كورشمات-الاستبداد حالة إسارات الكويئن اللامرئي
- إبراهيم محمود.. تحية وإشارة وأسئلة أولى
- مصطفى سليمي يكتب روايته ويمثل دوره في فيلم طويل ومؤثر
- عن أمسيتي في أووهان!
- منيار بونجق.. أنموذج من شبابنا المضحي!
- من اخترق سورالصين العظيم؟:ماساة وينليانغ...
- محاكمة أولى لدولة عظمى الصين في قفص الاتهام
- الكاتب في محنته الكبرى: وجريمة إعدام الآخر لذنب لم يرتكب
- سجون ومعتقلات الدكتاتور كورونا رؤساء وقادة ونجوم وهامشيون!
- في حرب كورونا الكونية العظمى أطباء وممرضون وطواقم صحية مقاتل ...
- مانفستو عالم رهن الانهيار كرة أرضية تتقاذفها أرجل فيروس لامر ...
- خلطة أمي لمعالجة كوفيد19
- السياسي الكردي وضرورة المراجعة الصادقة..!
- كورونا وأسئلة الوجود والعدم غياب دارالعبادة وحضورالله
- ماقبل كورونا مابعد كورونا
- قيامة كورونا: إعلام خارج التغطية
- الموت في زمن ال-كورونا-


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - الكردي في خيانات موصوفة.. مقاربات خارج التشخيص -رؤى-