أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مساقط ضوئية تعري الوجوه المشتعلة بالرغبات السريّة















المزيد.....

مساقط ضوئية تعري الوجوه المشتعلة بالرغبات السريّة


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 458 - 2003 / 4 / 15 - 00:00
المحور: الادب والفن
    


 

•  / أمستردام

تحت عنوان " الرسم في أرض لا أحد " أُفتتح في غاليري " Rooiperd " في مدينة إنكهاوزن الهولندية المعرض الشخصي الجديد للفنان ستار كاووش للفترة من 5 أبريل " نيسان " 2003 ولغاية السابع والعشرين منه. وقد ضم المعرض 26 عملاً فنياً بأحجام مختلفة. تميز هذا المعرض بقواسم مشتركة يمكن إجمالها بعدد من المحاور التي تؤسس البنى الداخلية لكل الأعمال المشاركة التي رُسمت في أرض لا أحد! ففي أغلب اللوحات ذات المنحى التعبيري- التجريدي ثمة نوافذ تنفتح إلى أفق واسع، جميل، يحدّق من خلالها كاووش إلى الفضاء الخارجي الذي صنعته مخيلته المتأججة التي تتطلع إلى معطيات الجمال في أقصى لحظات عنفه، وإثارته، ورعبه، أليس الجمال هو الرعب؟ وثمة مساقط ضوئية مائلة تعري الوجوه المشتعلة بالرغبات السريّة، والشهوات المجنونة التي تتقلب على جمرات الوجد، والاشتياق، واللهفة في التنافذ، والتجاسد مع الحبيب المدنّف الذي ضاع في مدارات الهُيام اللجوج الذي لا يكتفي بغير التماهي في جسد الحبيبة الملتهب، والتوحد بروحها الملتاعة. ومن خلال ثنائية الداخل والخارج، يضعنا كاووش أمام العلاقة الجدلية بين الذات والموضوع ليستجلي الأواصر المتشابكة التي تربط بين الذكورة والأنوثة في أعلى درجات تألقها ضمن أطر لا تخلو من بعض الأبعاد واللمسات الإيروسية التي يمكن أن تستشفها العين الخبيرة بلحظات الوجد، أو يمكن أن تصوغها المخيلة الرومانسية التي تستجيب إلى الانفعالات الشهوانية المتسامية بوصفها خصلة إنسانية تستحق الاهتمام. ولا يمكن لمتأمل لوحة كاووش أن يغض النظر عن الفيكرات التي تتحرك في المشاهد الخلفية من أعماله الفنية التي تلتقط حركة بعض الأشخاص الهائمين في الفضاء الخارجي ليعكس لنا طبيعة التراسل الداخلي بين حياته الجوّانية والبرّانية في آنٍ معا. في لوحات المعرض كلها من دون استثناء ثمة موسيقى لونية مميزة تفضي إلى مناخات جمالية معبّرة نكاد نسمع إيقاعها، ورنينها المدوزن بهارمونية عالية سواء في الألوان الصريحة الصارخة، أو في الدرجات اللونية المشغولة برهافة إخراجية ناعمة، جذّابة تأخذ المشاهد إلى شفافية الإنثيال اللوني الذي يبعث على الدهشة والانبهار. ويمكننا التدقيق في لون الأعين الرمادية التي تميل إلى الأزرق أو البنفسجي أو النيلي المموّه بغلالة غامضة لا تمنح نفسها أول الأمر، ولكنها تتكشف بعد التأمل، والتمعن، وتدقيق النظر. ومن بيت العلامات الفارقة لهذا المعرض هي هيمنة الفضاءات الحلمية كثيمة راسخة في مخيلة الفنان ستار كاووش، بل هو يسعى لأن يعيش في الحلم دائماً، ولذلك فإن مفردة الحلم تتكرر في الكثير من أعماله سواء على صعيد العنوان أو الثيمة المحورية للوحة. ويكفي أن نشير إلى أن معرضه الأخير يتضمن ثلاث لوحات تتكئ على مفردة الحلم شكلاً ومضموناً، وهي التوالي " حلم ضبابي، الحلم الضوئي، وحلم إلى بغداد " آخذين بنظر الاعتبار أن " حلم إلى بغداد " هي ثلاثية، وليست عملاً واحداً، كما أن بقية الأعمال لا تخرج عن إطار الحلم، أو تتحرك في مداراته في الأقل مثل لوحة " فتاة بعيدة المنال " ألا توحي هذه الفتاة العصية إلى " الحلم المستحيل " ؟ وألا تفصح لوحة " إعطني شمس الصباح " إلى التوق لملامسة حلم الحرية، وما ينطوي عليه المعنى المجازي لانبلاج الشمس في أول الفجر، وما إلى ذلك من مضامين مباشرة أو رمزية؟ ناهيك عن اللوحات الثلاث عشرة الصغيرة المسماة بـ " لحظات حب " التي لا تخرج عن إطار العلاقات الحلمية، ولا تشذ عن قاعدة التحليق في المدارات العاطفية، أو التهويم في مدارج الحلول الصوفي. ومن المؤكد أن ثلاثية " حلم إلى بغداد " قد رُسمت في خضّم حالات الانفعال المستمرة التي يعيشها الفنان ستار كاووش وهو يرى بغداد تتقوض أمام أنظار العالم الذي لا يحرك ساكناً. أنه الحلم الشفيف لأمكنة بغداد الحميمة التي يعرفها الفنان عن كثب كما يعرف تفاصيل وجهه، ويعرف دقات قلبها كلما تسارع وجيب قلبه. في بعض لوحات هذا المعرض " الرسم في أرض لا أحد " يستخدم كاووش تقنية " التعتيق اللوني " الذي يوحي للمشاهد بإيقاعات، وتدرجات لونية تنطوي على التضاد مع الألوان المتوهجة، الصافية، الشفافة لكي يجسد نظرية " الضد يُظهر حُسنهُ الضدُ ". وفي لوحاته الخشبية، ذات الكثافة اللونية العالية يستخدم الفنان أسلوب الحفر لكي يهشّم رتابة الإيقاع اللوني المستوي الذي ينساب بوتيرة هارمونية واحدة، بينما لا يحفل ملمس الكانفاس بهذه التقنية المراوغة التي تنتشل العمل الفني من السقوط في فخ القولبة، أو الدوران في فلك الجمود.
• ترويض المخيلة الشرسة
إن مقاطعة الفنان ستار كاووش للطبيعة، وإحجامه عن رسم معطياتها، أو حتى الانشغال العابر بها هو دليل على جزعه من الخطابات البصرية الثابتة، ونزوعه الحاد إلى الإحالات البصرية المتحركة. فأعماله الفنية لا تحفل بالوردة أو الشجرة أو النهر أو الجبل بوصفها معطيات أو نماذج بصرية " واقعية " مألوفة تتكرر منذ آلاف السنين حسب قناعته الراسخة في هذا الموضوع. ومخيلته البصرية لا تستدير إلى الماضي مطلقاً، ولكنها تنبش في الحاضر، وتتشوّف إلى المستقبل بشراسة كبيرة. هو لا يرسم الصحراء أبداً، ولكنه يمشي عليها حافياً لكي يرى آثار قدميه، ويستمتع بهذه الصورة المغايرة التي انطبعت فوق أفق، متماثل، رتيب. ثيمة ستار كاووش ليست نمطية على الرغم من انبثاقها من قلب الواقع اليومي الذي لا نستطع أن نفلت منه إلا لُماما، ولكنه يشتغل على فكرة " المعادل الموضوعي " ليولّد مرادفات كثيرة، وتنويعات لا حصر لها. ففي لوحاته الصغيرة الثلاث عشرة المعنونة كلها بـ " لحظات حُب " والتي ينبغي أن تُشاهد مجتمعة وكأنها أجزاء صغيرة من لوحة كبيرة هي تنويع لا متناهٍ لفكرة الحب الراسخة في الذهن البشري، لكن هذه الفكرة تتشظى في ذهن الفنان لتصبح منجماً لا متناهياً من الأفكار المدهشة التي لا تنضب. في لوحة " أغنية لها حكاية " يتماهى العاشقان في روح واحدة، وتلتحم أعضاؤهما في جسد واحد، كي يسردا حكاية حبهما للناس، أو ربما للمستمع الوحيد الهائم على وجهة خارج خلفية اللوحة المنفتحة على الأفق البعيد، من خلال أغنية حب لم تُنشد من قبل. في هذه اللوحة، كما في لوحات أخر، تتداخل تقنياته الفنية إلى الدرجة التي تتعارض مع توجهه المنهجي الذي يقول " بعدم ميله إلى السطوح الملساء " لكن في هذه اللوحة، وسواها من لوحات هذا المعرض بالذات، يجمع الفنان بين السطوح الصقيلة الملساء، وبين السطوح الخشنة، المعتّقة التي يخبئ خلفها انفعالاته النفسية، وتوتراته الداخلية العنيفة التي لا تستكين إلا ما ندر. في " القبلة المائلة " ثمة تأمل طويل يمارسه العاشقان قد يصل إلى حد الاستغراق، والفناء في الآخر. فكل واحد منهما يحدق إلى وجه الآخر، وكأنه يحدق إلى نصفه المفقود، لكي يحل فيه، ويتماهى في تفاصيله، من أجل الوصول إلى ذروة الذوبان أو الاتحاد أو الحلول الوجداني. هذه القبلة المائلة قد تكون قراءة مستقيمة للواقع المعوّج الذي لا ينسجم مع رؤية الفنان العنيدة التي لا تروّض. في عمله المميز " إيقاع " يشتبك العاشقان، ويحضن أحدهما الآخر في لحظة صمت أخرس، تتحدث فيه الأعين والشفاه، وتستفيق فيه لغة الأنامل من قنوطها الطويل، وتتفجر لغة المسامات البشرية المعطلة التي تنبض تحتها ملايين الشرايين المحمومة التي استيقظت على حين غفلة لتمارس جنونها اللامألوف في هذا العالم الذي لم يُدرك بعد نداءات الجسد السريّة. في خلفية اللوحة الشاردة إلى المدى البعيد ثمة شخص يسترق السمع لإيقاع العواطف اللجوجة الثاوية في قلب الكائن البشري الذي يسعى للتوحد مع ثنية روحه. في عمله الفني المتميز " فتاة بعيدة المنال " ثمة فكرة شخصية تنتسب إلى روح الفنان، وتعود إلى أسراره الذاتية، لكنه لا يستطع أن يكبح جماح هذا السر الفردي الملّفع بعاطفة إنسانية نبيلة. فهو يسعى إلى ملامسة " المستحيل " والوصول إليها حتى بأفدح الخسائر، لكنه لم يستطع مواجهة العناد في أعنف لحظات جنونه، وفي الوقت ذاته لا يستسيغ تحمّل فكرة الحب المردود على نفسه، فيكابر هو الآخر من أجل أن يكتم مرجل أحاسيسه المنتفضة. وعندما يكتشف أن فيضان مشاعره الداخلية أقوى من أن تُلجم يلوذ " بالفرشاة والباليت " لكي يجسّد عاطفته الإنسانية في ذروة تأججها واشتعالها. فالرسم هو كوّة الخلاص الوحيدة التي يستطيع من خلالها أن يلج إلى عالم الطمأنينة والسكون والاسترخاء الروحي. في هذا العمل الفني ثمة نزعة إيروسية تعكسها جغرافية الجسد بكل تمعجاته الإفعوانية المغرية التي تنتفض من خلف غلالة الثوب الشفاف الذي لا يحجب مكامن الإثارة والفتنة والشبق، ولكنها " أي الفتاة البعيدة المنال " في ذروة ترفها المحفوف بالعزلة لابد أن تنتبه إلى كُم القميص المُلقى إلى جانبها بعد أن تستفيق من قيلولتها، أو إغفاءتها القصيرة لتجد أثراً لعاطفة ما تنشد التشبث بها، أو الاعتناق معها، أو التوحّد بكل تفاصيلها الجسدية المحمومة التي ملّت من خرافة الصمت التي صنعتها المخيلات المريضة؟
في لوحة " حروف ضوئية " ينشطر الواحد إلى اثنين، وهو دائماً كذلك، أي أن الفنان موزّع بين هاجسي الذات والموضوع، وفكرتي الداخل والخارج، فنصف الشخصية تقرأ في كتاب، منغمسة في تفاصيله الدقيقة، والنصف الأخر يتطلع إلى الفضاء الخارجي متأملاً ذلك الإنسان الذي يتجول بدراجته الهوائية في المدى المفتوح وراء النافذة. هذا التوزّع هو قراءة للمنحى النفسي لشخصية الفنان المنشطرة، أو الإزدواجية، أو التي تخرج عن حدود الواحد، المنزوي، المنقطع إلى نفسه، المتوحد مع ذاته، إلى الإنسان ذي الذوات المتعددة، التي تتشظى وفق معطيات الواقع المحيطة به. أما لوحة " الحلم الضوئي " فهي تضعنا في مواجهة امرأة حسناء تتطلع إلى السماء وهي تبدو في كامل أناقتها على الرغم من تداخل أعضائها الجسمانية بطريقة سريالية - تكعيبية تحطم الشيء لتخلق منه شيئاً آخر يستفز المخيلة ليخلق خطاباً بصرياً يشاكس المألوف، ويتجاوزه إلى فضاءات جديدة. ربما تكون لوحة " حوار بالأزرق " هي أكثر لوحات المعرض مشاكسة لأنها تنطوي على فكرة الاتصال والانفصال في آنٍ معاً، فالبرغم من أن يد العشيق الحانية تلامس خد الحبيبة إلا أن حاجز القماشة يفصل فم الحبيب عن فم حبيبته تحديداً. في هذا العمل ثمة اشتغال تجريبي على خروج اللوحة عن الإطار، وتمردها عليه. فثيمة الموضوع تتركز في قلب اللوحة، لكن الاشتغال التجريبي يتجلى في إطار اللوحة، ويتجسد في حوارها باللغة الزرقاء التي افترضها الفنان، أو هكذا أراد لها ستار كاووش أن تكون لغة لونية تعتمد على استجابة المتلقي، واستمتاعه بها، ودرجة اتصاله الفني بها. إن مفردة الحلم لدى كاووش هي مفردة أثيرة لدرجة أنها تلازمه ليل نهار، وهو لا يستطع منها فكاكاً على الإطلاق، لأنه يعيش الحلم في الواقع، وأن الواقع قد انشطر في ذهنه إلى صور مرئية، وأخرى لا مرئية. من هنا جاء رصده للحلم، وتعلقه به، بحيث أن العديد من أعماله صار يحمل اسم الحلم، وأن عناوين اللوحات هي تنويع لفكرة الحلم التي تتشظى إلى عشرات الأفكار الثانوية التي تعتمد على قوة هذه المفردة اللامتناهية.  لوحة " الحلم الضبابي " هي استرسال في فكرة الضياع المستحب الذي ينقطع فيه الإنسان عن الواقع الزاخر بالأحداث اليومية المعيشة التي تندرج في حدود المألوف، والمكرور، ليفتح بقوة المخيلة أفقاً مغايراً يتفجّر بالمفاجآت التي تكسر أطر الرتابة، وتحرّك السكون الذي يهيمن على بعض جوانب الحياة على الصعيد الفردي. من هنا انطلقت مخيلة " المرأة النموذجية " التي وجدها الفنان في أرض الواقع، وأضفى من عندياته الإبداعية بعض لمساته الفنية التي يراها مكملة للصورة الأنموذج لتلك الفتاة العصية، القصية، البعيدة المنال، التي تمضي ثلاثة أرباع حياتها في خضّم أحلام لا تنتهي، تلفها أطياف الضباب، وتخترقها المساقط الضوئية، وهي ترفل في ثراء أناقتها، ونعومة مظهرها الخارجي الذي يتلألأ من سمت الرأس إلى أنامل القدمين. ملامح هذه الفتاة العنيدة، المُكابرة التي تسعى دائماً لأن تروّض الحلم، وتجعل منه فضاءها المفضل لن تغادر ذاكرة كاووش أبداً، لأنها أصبحت جزءاً محفوراً في تلافيف الذاكرة الثابتة والمخيلة المتغيرة على حد سواء. واللافت للنظر أن كاووشاً قد رحّل بعض " محاسن " هذه الفتاة المتمنعة إلى " رولين " المرأة الهولندية المتمردة التي تخب على أعشاب صدره مثل فرس جامحة ليخلق منهما أنموذجاً ثالثاً، مغايراً، لكنه ملامح الاثنتين معاً. وهذا ما سنتوقف عنده في الدراسة القادمة.




#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراقيون مع الحرب وضدها في آنٍ معاً
- عبادة الآلهة المزيفة
- سقوط النمر الورقي
- الدعاية والدعاية المضادة في الحرب على العراق
- سيئول ستشترك في الحرب ضد العراقمن أجل تعزيز علاقاتها بواشنطن
- مسرحية - المتشائل - في لاهاي
- حفل فني لمارسيل خليفة في هولندا
- منتدى الصحفيين العراقيين في ملتقاه الثاني. . توصيات، وميثاق ...
- هولندية مرشحة للبرلمان تتطاول علي شخصية الرسول (ص) - أمستردا ...


المزيد.....




- فيلم ’ملفات بيبي’ يشعل الشارع الاسرائيلي والإعلام
- صرخات إنسانية ضد الحرب والعنف.. إبداعات الفنان اللبناني رودي ...
- التراث الأندلسي بين درويش ولوركا.. حوار مع المستعرب والأكادي ...
- الجزيرة 360 تعرض فيلم -عيون غزة- في مهرجان إدفا
- من باريس إلى عمّان .. -النجمات- معرض يحتفي برائدات الفن والم ...
- الإعلان عن النسخة الثالثة من «ملتقى تعبير الأدبي» في دبي
- ندوة خاصة حول جائزة الشيخ حمد للترجمة في معرض الكويت الدولي ...
- حفل ختام النسخة الخامسة عشرة من مهرجان العين للكتاب
- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مساقط ضوئية تعري الوجوه المشتعلة بالرغبات السريّة